أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - الفرق بين الإتحاد و الفيدرالية؟















المزيد.....

الفرق بين الإتحاد و الفيدرالية؟


سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة

(Salim Ragi)


الحوار المتمدن-العدد: 3740 - 2012 / 5 / 27 - 16:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الفرق بين الإتحاد و الفيدرالية؟
?The difference between the Union and Federalism
مصطلح "دولة موحدة" Unified state أو Unitary state و"دولة متحدة" United state كلاهما يدل على "دولة واحدة" state One ذات شخصية سياسية ذاتية ودولية واحدة ولكن خصوم الفيدرالية يستغلون عبارة "الموحدة" للإيحاء بل للإدعاء أن الدولة الإتحادية أو المتحدة أو الفيدرالية وكأنها ليست دولة "واحدة"! ... إلا أن خلاصة هذه المقالة ونتيجة هذه الدراسة هي أن الفيدرالية ليست نظاما ً لتوحيد المُفرق فقط بل هي أيضا ً نظام لتحسين وتجويد أداء الموحَّد !... والدليل على ما نقول هو وجود دول كانت بسيطة أو "موحدة" كما يصفونها فأصبحت مركبة أي "متحدة" كما يصفونها هم ودولة "فيدرالية" كما نصفها نحن مع أنني في هذا البحث أثبتت بأنه ليس كل دولة إنتقلت من نموذج الدولة "البسيطة" إلى الدولة "المركبة" بتطبيق الفيدرالية هي دولة إتحادية متحدة United state بالضرورة !.. فكيف تكون دولة متحدة وهي أصلا ً كانت دولة واحدة !!؟؟ بل الصحيح أنها دولة فيدرالية ولا يصح إطلاق إسم "متحدة" إلا على دولة تكونت إبتداءا ً من إتحاد عدة أقاليم أو عدة أقطار مثل الولايات المتحدة والمملكة البريطانية المتحدة والمملكة الليبية المتحدة والإمارات المتحدة حيث تتحد هذه الأقطار أو الأقاليم وفق نظام داخلي فيدرالي فهي دولة إتحادية أو متحدة لا لأنها طبقت الفيدرالية بل لأنها تكونت إبتداء ً من إتحاد عدة أقاليم متفرقة أو دول مستقلة!... ولكن هل يصح إطلاق عبارة "المتحدة" على ماليزيا أو البرازيل أو بلجيكا أو حتى العراق !؟؟... نعم هي دول فيدرالية Federal ولكن لا يصح علميا ً وصفها بالمتحدة United لأنها كانت دولة قائمة أصلا ً وأخذت بالفيدرالية لا كنظام للتوحيد بل كنظام داخلي سياسي إداري دستوري لحل إشكاليات سياسية أو جهوية أو إدارية أو إقتصادية أو حتى ديموغرافية لا للإتحاد مع دولة أخرى أو إقليم آخر!... هذا هو الفرق !.. فالفيدرالية ليست نظاما ً لتوحيد المُفرق فقط كما قيل لكم بل هي أيضا ً نظام لتحسين وتجويد أداء الموحَّد كما أقول لكم!.

ما هي الفيدرالية !؟

تعريف النظام الفيدرالي بأنه هو نظام سياسي وإداري لتوحيد عدة دول مستقلة أو عدة أقاليم متفرقة في دولة واحدة تعريف قاصر لا يواكب واقع تطبيقات الفيدرالية فهو تعريف عام وقديم وهو كتعريفنا للديموقراطية بأنها سلطة الشعب أو حكم الشعب نفسه بنفسه لنفسه فهو تعريف قديم للديموقراطية في بداية نشأتها أما الديموقراطية اليوم فقد أصبحت تعني عمليا ً : (إختيار الناس – عن طريق التصويت – لممثليهم ونوابهم في الهيئة التشريعية وإنتخابهم لقادتهم السياسيين وحكامهم بأنفسهم من بين عدة خيارات متنافسة) ولم تعد الديموقراطية تعني في مفهومها العملي الحاضر ذلك المفهوم الساذج الطوباوي اليوناني القديم القائل (حكم الشعب أو حكم الناس أنفسهم بأنفسهم بطريقة مباشرة عن طريق إجتماع عام للمواطنين)! .. فمفاهيم المصطلحات السياسية تتطور وتتعقد مع تطور وتنامي طريقة إستخدامها في الواقع العملي وكذلك مع تعقد الحياة البشرية الحضارية!.. ومع أنني لست متخصصا ً في العلوم السياسية والإدارية إلا إنني على إطلاع واسع بالنظم السياسية منذ عدة سنوات وأنا أقرأ وأبحث عن كافة التجارب في الحكم والنظم السياسية وأجري المقارنات بينها ووجدت أن الفيدرالية قد أصبحت في الواقع العملي المعاصر متعددة الأغراض والوظائف والإستعمالات وليست مجرد نظام إتحادي للتوحيد بين أقاليم كانت متفرقة أصلا ً كما حدث في ليبيا عام 1950 عندما إتحدت أقاليم ومناطق طرابلس وبرقة وفزان بموجب رغبة السكان أو توحيد دول في نظام إتحادي فيدرالي أو كونفيدرالي كما في بريطانيا أو الإتحاد الأوروبي بل أصبحت الفيدرالية في واقعنا الحاضر المعاصر نظاما ً سياسيا ً وإداريا ً دستوريا ً لمعالجة بعض المشكلات الأخرى وتحقيق وظائف أخرى غير الوظيفة التقليدية المتعلقة بخلق وحدة إتحادية سياسية بين أقاليم متفرقة أو دول مستقلة ومن هذه الوظائف التي تؤديها الفيدرالية ما يلي :
(1) حل مشكلة المركزية الفاشلة وما ينتج عنها من ظلم وتهميش للأطراف والأقاليم خصوصا ً في الدول مترامية الأطراف متعددة الأقاليم وكبيرة المساحة الجغرافية بالقياس لعدد سكانها وكثافتها السكانية .
(2) حل مشكلة وجود تنافس وحساسيات بين أقاليم ومكونات البلد الواحد وصراعها الخفي المستر أو الظاهر المعلن على السلطة والثروة فيكون الحل هو تطبيق الفيدرالية في بلد واحد أصلا ً من أجل حماية الوحدة الوطنية وتحقيق العدالة المناطقية وتحميل سكان المناطق مسؤولياتهم السياسية والإدارية عن تطوير أنفسهم وتنمية منطقتهم بأنفسهم حتى لا يتوجه إقليم باللائمة على إقليم آخرأو تتحول الحساسيات والمنافسات إلى حرب أهلية تدمر الوحدة الوطنية كما حصل في السودان!.
(3) تقليل فرص الثورات الإقليمية أو ثورات الأقليات ضد المركز وهي ضاهرة تتككر عند غياب العدل المناطقي الجهوي لأن جميع السكان في ظل النظام الفيدرالي يشعرون بأنهم مشاركون في حكم وإدارة بلدهم وهم بالتالي شركاء في إخفاقات ونجاحات الدولة. كما أن مشاركة القواعد (السكان المحللين) في الحكم والإدارة وشعورهم بالإستقلالية تعزز من فرص التنمية الشاملة للبلد وذلك لصعود الخطط التنموية من القاعدة للقمة ومن كل أركان البلد.
(4) الرغبة في رفع كفاءة الحكم والإدارة والإقتصاد والمالية في الدولة من خلال الإستفادة من مبادئ وآليات النظام الفيدرالي الفعالة والناجحة بإعتباره أفضل وأقوى نظم الحكم اللامركزي والحكم المحلي وأكثرها كفاءة وفاعلية كما حدث في "البرازيل" وكما هو الإتجاه في "إيطاليا" الآن! .
(5) كبر حجم الرقعة الجغرافية للدولة هو من الأسباب القوية التي تستدعي قيام النظام الفيدرالي في تلك الدولة مثل "أستراليا" التي يصعب إدارتها من المركز فقد تم فيها إجراء إستفتاء شعبي عام لكل سكان البلد الذي صوت جلهم بقول (نعم) للنظام الفيدرالي في العام 1901م.. لهذا نجد أن ثمانية دولة من بين عشرة أكبر دول مساحةً في العالم تحكم بالنظام الفيدرالي.. وليبيا بالقياس لعدد سكانها القليل جدا ً تبدو كما لو أنها قارة مترامية الأطراف فمساحة ليبيا تساوي مساحة مصر ونصف !.. ومع ذلك لا يتجاوز عدد سكانها 6 مليون بينما مصر الأصغر مساحة ً يبلغ عدد سكانها حوالي 90 مليون !!!.
وهكذا وجدنا بعض الدول القائمة أصلا ً تحولت للنظام الفيدرالي لا بغرض الإتحاد بل حل إشكاليا داخلية أخرى فكيف تتحد وهي دول قائمة أصلا ؟ .. أيً مثلما حدث في بلجيكا والبرازيل والعراق والسودان فكل منها في الأصل كان دولة واحدة أحادية الحكومة ولكنها قررت معالجة مشكلة المركزية والصراع بين الأقاليم عن طريق الفيدرالية ولرفع كفاءة الحكم والإدارة فيها كما تريد أن تفعل إيطاليا الآن أي الإنتقال من نظام الدولة أحادية الحكم (الدولة البسيطة) إلى الدولة متعددة الحكومات (حكومة مركزية + حكومات محلية متعددة) أو كما يطلق عليها في العلوم السياسية (دولة مركبة)!.

خطا في التعريب نشأ عنه خلط في المفاهيم !

إذن فمن الخطأ الشائع حصر مفهوم ووظائف النظام الفيدرالي في المفهوم التوحيدي الإتحادي بين أقاليم كانت متفرقة أو أقطار كانت مستقلة أصلا ً وضمها في دولة واحدة فهذا ربما التعريف التقليدي القديم الذي يعبر عن أحد وظائف الفيدرالية ولكن النظام الفيدرالي كنظام سياسي وإداري شديد الكفاءة والفاعلية في الحكم والإدارة ومعالجة المركزية والحساسيات الجهوية أصبح يستخدم لأغراض ووظائف وأهداف أخرى غير خلق كيان سياسي جديد من عدة كيانات متعددة!... حيث أصبح البعض بسبب إلتباس مفهوم الفدرالية Federalismبمفهوم الإتحاد Union يُعرف الدولة الفيدرالية بـ(الدولة المركبة) أي متعددة الحكومات ويُسمي الدولة غير الفيدرالية بـ(الدولة البسيطة) أي أحادية الحكومة لذلك إذا كان النظام الفيدرالي تم الأخذ به من أجل توحيد المفرق أي توحيد عدة أقاليم أو أقطار في دولة واحدة هنا يتم إطلاق صفة المتحدة United على البلد والنظام مثل الولايات المتحدة الإمريكية United States of America أو المملكة المتحدة United Kingdom أو الإمارات العربية المتحدة United Arab Emirates أو المملكة الليبية المتحدة Libya United Kingdom of فهنا تجد في إسم الدولة لما يشير لمفهوم الإتحاد الإبتدائي الذي حدث أي Union أما إذا كانت الدولة واحدة موحدة أصلا ً فلا تجد إطلاق صفة المتحدة United عليها في الغالب بل النظام الفيدرالي Federal مثل جمهورية البرازيل الفيدرالية لا يقال لها United Republic of Brazil بل يقال لها Federative Republic of Brazil أي جمهورية البرازيل الفيدرالية وكذلك العراق تطبق النظام الفيدرالي ولكن لا يصح تسميتها بالجمهورية العراقية المتحدة (!!!) وكذلك "الهند" رغم أنها تطبق الفيدرالية فلا يطلق عليها أنها "دولة متحدة" United state بل إسمها Republic of India ففي الغالب كلمة المتحدة United لا تستخدم إلا في حالة وجود إتحاد مسبق كما في حالة الولايات المتحدة والإمارات المتحدة والمملكة المتحدة ... أو الإتحاد الأوروبي European Union وهكذا فالملاحظ هنا أن الفيدرالية أعم وأشمل من مفهوم الإتحاد فالفيدرالية ليست نظام لتوحيد الأقاليم أو الدول فقط لأن هناك دول كانت في الأصل واحدة ثم طبقت الفيدرالية مثل بلجيكا وإستراليا والعراق – وإيطاليا في الطريق ! - لا بغرض الإتحاد (!!!) فهي موحدة أصلا ً بل بغرض حل إشكاليات سياسية أو إدارية فيها أو للمحافظة على الوحدة الوطنية من مضاعفات منافسات جهوية وحساسيات إقليمية بين مناطق ومكونات البلد أو لمعالجة فشل المركزية في إدارة بلد مترامي الأطراف أو للحيلولة دون تمزق البلد على خلفيات صراعات مناطقية جغرافية أو صراعات عرقية وديموغرافية أو حتى ثقافية!.. أو حتى بغرض رفع كفاءة وفاعلية الحكم والإدارة والإقتصاد والمالية فيها كما هو الحال الآن في عزم إيطاليا للتوجه نحو النظام الفيدرالي!... وهكذا نجد أن مفهوم "الفيدرالية" أوسع من مفهوم الإتحاد وتوحيد الأقاليم أو الدول في كيان سياسي وطني واحد (جديد) لأن بعض الدول الموحدة أصلا ً أخذت بالنظام الفيدرالي لحل مشكلات سياسية أو إدارية أو حتى ديموغرافية لديها مما يؤكد أن الفيدرالية ليست خاصة بخلق الدول وحسب بل لتحسين أداء هذه الدول ورفع كفاءة وفاعلية الحكم والإدارة فيها ورفع مستوى التنمية الجهوية وتطبيق مفهوم الديموقراطية المناطقية المحلية فيها و... لحماية الوحدة الوطنية!.

خلاصة هذه الدراسة :

خلاصة إطلاعي على عدة تجارب ونماذج للدول الفيدرالية المتحدة وغير المتحدة وفحصي لها ومحاولة إستخلاص القانون العام والمشترك الذي يحكم الظاهرة الفيدرالية فهي تتركز في الملاحظات والنتائج التالية:
(1) الفيدرالية ليست نظاما ً لتجميع وتوحيد المفرق فقط بل هي أيضا ً لتحسين وتأمين الموحد لذا وجدنا دولا ً كانت دولا ً بسيطة غير فيدرالية إنتقلت للفيدرالية لتحسين أحوالها ورفع كفاءة الحكم والإدارة فيها أو حل مشكلات سياسية وإدارية وإقتصادية وجهوية تعاني منها مثل الهند والبرازيل وبلجيكا وإستراليا والعراق.. وإيطاليا تمضي في الطريق نحو الفيدرالية!.
(2) يُطلق على الدولة الفيدرالية إسم (الدولة المركبة) وأما الدولة أحادية الحكومة فيطلق عليها إسم (الدولة البسيطة) ولكن كل من الدولة البسيطة (الأحادية) والدولة المركبة (الفيدرالية) متعددة الحكومات عبارة عن دولة وطنية واحدة بأمة وطنية واحدة وشخصية دولية واحدة وجنسية واحدة لكن الإختلاف فقط هو في النظام الداخلي الذي يحكم هذه الوحدة الوطنية!.
(3) الدولة الإتحادية المتحدة United State ليس بالضرورة هي دولة "فيدرالية" فقد تكون "كونفيدرالية" أو حتى "أمبراطورية"!!.. والفرق بين الفيدرالية والكونفيدرالية هو في مدى صلاحيات الوحدات الإتحادية ففي الدولة الفيدرالية تكون الوزارات السيادية الكبرى في يد المركز فقط بينما في الدولة الكونفيدرالية يتم تقاسم حتى الوزرات والصلاحيات السيادية كالخارجية والجيش والمخابرات والسلطات النقدية!.. لذا فقد يطلق على الإتحاد الكونفيدرالي الإتحاد الإستقلالي بينما الإتحاد الفيدرالي يطلق عليه إسم الإتحاد المركزي .
(4) أن عالم اليوم يتوجه وبنسب مطردة نحو توسيع مفهوم الديموقراطية المحلية وتوسيع قاعدة المشاركة لإتاحة الفرص للسكان المحللين في المناطق المكونة للدولة في إدارة شئون مناطقهم بأنفسهم ومن أجل تقوية الوحدة الوطنية وتعزيز التنمية الجهوية في البلد ورفع كفاءة الحكم والإدارة والمالية وهذا كله متوفر في النظام الفيدرالي كأفضل وأقوى أنواع الحكم المحلي واللامركزي لذا نجد توجهات اليوم في إيطاليا تطالب بالفيدرالية!.

وفي الختام أتمنى أن يستفيد بعض إخواننا الليبيين الدراسين في حقل العلوم السياسية من الفكرة الأساسية في هذه المقالة لإجراء دراسة علمية مقارنة فيما يتعلق بالفرق بين الدولة الإتحادية (المتحدة) United State وبين الدولة الفيدرالية Federal state فرغم وجود أوجه تشابه كبيرة بينهما إلا أن الملاحظة التي يجب الإنتباه إليها هنا هي أن ليس كل دولة فيدرالية هي دولة إتحادية ومتحدة بالضرورة !!.. كما أن الدولة الإتحادية "المتحدة" في المقابل قد لا تكون فيدرالية بالضرورة بل قد تكون "كونفيدرالية" أو "امبراطوية" أو شئ آخر قد يتضح من خلال الدراسات التاريخية المقارنة في نشأة وتطور الدول المختلفة وكذلك في نشأة وتطور الظاهرة (الفيدرالية) كظاهرة سياسية وإدارية ودستورية!.



#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظاهرة العزوف عن المشاركة في الإنتخابات في الغرب الديموقراطي! ...
- بين الفلسفة المادية والفلسفة المثالية!؟
- علي صالح يقول : (سأغادر السلطة ولكن...)!؟
- ماذا يحدث في بريطانيا !؟
- إطالة عمر الثورات في ليبيا واليمن وسوريا طبيعي أم مقصود!؟
- هل الديموقراطية والليبرالية شئ واحد!؟
- الشيوعيون في بريطانيا تنعشهم ثورات الشارع العربي !!؟
- الفيدرالية أم نظام الحكم المحلي!؟
- إذا قرر القذافي التنحي والفرار فكيف سيبرر ذلك!؟
- نحو نشر الثقافة المدنية والوطنية الجديدة!؟
- هل الدول الغربية تساعدنا لوجه الله ووجه الإنسانية !؟
- ثلاثية الحرية والعدالة والنظام !؟
- تأخر الحسم العسكري في ليبيا مؤامرة أم عجز!؟
- ماذا قدمت القاعدة للعرب!؟
- هل ويكيليكس كان شرارة الثورات العربية!؟
- القذافي والخطة الإنتقامية القذرة الأخيرة!!؟
- هذه رؤيتي لليبيا ما بعد القذافي!؟
- 8عوامل أساسية ساهمت في إطلاق الحملة الجوية ضد قوات القذافي
- سر الفتحتين الموجودتين في قميص القذافي!!؟
- القذافي يخطط لإحتلال بنغازي عن طريق حصان طروادة!؟


المزيد.....




- الثلوج الأولى تبهج حيوانات حديقة بروكفيلد في شيكاغو
- بعد ثمانية قرون من السكون.. بركان ريكيانيس يعيد إشعال أيسلند ...
- لبنان.. تحذير إسرائيلي عاجل لسكان الحدث وشويفات العمروسية
- قتلى وجرحى في استهداف مسيّرة إسرائيلية مجموعة صيادين في جنوب ...
- 3 أسماء جديدة تنضم لفريق دونالد ترامب
- إيطاليا.. اتهام صحفي بالتجسس لصالح روسيا بعد كشفه حقيقة وأسب ...
- مراسلتنا: غارات جديدة على الضاحية الجنوبية
- كوب 29: تمديد المفاوضات بعد خلافات بشأن المساعدات المالية لل ...
- تركيا: نتابع عمليات نقل جماعي للأكراد إلى كركوك
- السوريون في تركيا قلقون من نية أردوغان التقارب مع الأسد


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - الفرق بين الإتحاد و الفيدرالية؟