أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شامل عبد العزيز - وأخيراً - فائض القيمة - ؟















المزيد.....


وأخيراً - فائض القيمة - ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3738 - 2012 / 5 / 25 - 12:33
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بعد العديد من المقالات عن فائض القيمة " بحدود 50 مقالة " , أحببتُ أن أدلو بدلوي في هذا الموضوع الذي تناوله مجموعة من الكتاب في الحوار المتمدّن بالفترة الأخيرة ..
" الشخص الوحيد الذي أعرفه ويتصرف بعقل هو – الخياط – فهو يأخذ مقاساتي من جديد في كل مرة يراني , أما الباقون فيستخدمون مقاييسهم القديمة ويتوقعون مني أن أناسبها " برنارد شو .
يقول الياس مرقص في كتابه ( الماركسية في عصرنا ) بتصرف :
حقق ماركس أكبر ثورة في تاريخ الفكر الاقتصادي .. أعظم مؤلف في تراث الفكر الماركسي هو بلا ريب كتاب ( رأس المال ) .. قال عنه صاحبه هو ( مؤلف حياته ) ..
يستخدم الياس مرقص " عبارة فضل – القيمة , بدلاً من فائض القيمة وسوف أتجاوزها إلى ما هو متعارف عليه أيّ : فائض القيمة ..
يستند ماركس في ذلك على المنهج الديالكتي وعلى المادية التاريخية .
وضع ماركس نظرية القيمة – العمل في صيغتها الأخيرة عن ريكاردو .
أنطلق من دراسة البضاعة وتحليل التناقض القائم فيها بين القيمة الانتفاعية ( نتاج العمل المشخّص ) والقيمة التبادلية ( نتاج العمل المجرد ) .. مبيّناً أن القيمة ليست شيئاً مادياً بل هي :
علاقة بين الناس في الإنتاج ترتدي غلافاً مادياً وتحددها كمية العمل اللازم اجتماعياً لإنتاجها .
على هذا الأساس وضع ماركس نظرية فائض – القيمة .
( نظرية لا تشبه النظريات التي تحتاج لأدوات مختبرية ) .
درس ماركس قوة العمل ( هذه البضاعة النوعية الخاصة ) مبيناً الفرق بين قيمتها ( أي قيمتها التبادلية ) وقيمتها الانتفاعية .
إنّ قيمة البضاعة – قوة العمل يحددها زمن العمل اللازم لإنتاجها . إنها قيمة وسائل العيش اللازمة لتامين حياة العامل وعائلته ولكن قيمتها الانتفاعية هي قدرتها على خلق القيمة ., أي كونها مصدر قيمة , مصدر قيمة أكبر من قيمتها ( قيمتها التبادلية ) ..
هكذا أوضح ماركس طبيعة الاستثمار الرأسمالي ..
( خلافاً لما يقوله الأستاذ المعلم يعقوب ابراهامي بأن من يكتب عن الماركسية أو فائض القيمة يدخل في خانة تشويه الماركسية علماً انه لاذ بالفرار وهو من أصحاب الشلة وأنا على العكس منه سوف أقول رأيي ولا ألوذ بالفرار ) ؟
جزء من تعليق الأستاذ يعقوب ابراهامي على مقال الكبير الأستاذ حسقيل قوجمان :
عزيزي حسقيل قوجمان : اسمع نصيحة عضو في الشلة اكتوى بالنار وكل ما حصل عليه في النهاية هو اتهامه بتشويه كارل ماركس .
لا تحاول أن تشرح نظرية فائض القيمة لذوي الأذهان الستالينية . لن تنجح في ذلك أبداً. هذا أمرً مستحيل . أنا حاولت أن أشرح لهم ذلك ولذت في نهاية الأمر بالفرار لا ألوي على شيء – جزء من التعليق .
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=302128
( يبدو أن أسم " الشلة " سوف يكون له شأن كبير – بلا فخر - ) ؟
في مقاله " فائض الحماقة ردي على حسين علوان حسين 1 " قال الأستاذ يعقوب ابراهامي كلمته حول النظرية وسوف انقل لاحقاً مقطع من المقال " فقرة بعنوان مسك الختام "
http://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?t=2&aid=308697
نعود :
ليس دفاعاً عن ما قاله الأستاذ يعقوب ابراهامي في تعليقه على مقال الأستاذ حسقيل قوجمان " هو أقدر مني بكثير إذا تطلب الأمر لكي يدافع عن نفسه وأفكاره " ولكن من أجل توضيح الفكرة " لكي تكون دليلاً " سوف نتناول ما قاله ستالين في عام 1952 في كتابه " المسائل الاقتصادية للاشتراكية في الاتحاد السوفيتي " عند ذلك سوف يتبين هل اتهام يعقوب ابراهامي بتشويه كارل ماركس حقيقة كما يقولون أم أنها تهمة باطلة كباقي التهم " ؟
خصص ستالين الفقرة الأولى من القسم الأول من كتابه لشرح " الطابع الموضوعي " لقوانين الاقتصاد ووصل في الفقرة الخامسة إلى تأكيد ركود الإنتاج الرأسمالي ( الذي حدث هو العكس ) وفي الفقرة السادسة إلى تأكيد حتمية الحروب بين الدول الرأسمالية ( بعد عام 1952 ما هي الحروب التي وقعت بين الدول الرأسمالية ) ؟
بينما لينين حلّل في مؤلفه الكلاسيكي " الامبريالية أعلى مراحل الرأسمالية " وفي مؤلفات أخرى - نشوء الرأسمالية الامبريالية وكشف طبيعتها وقوانين تطورها ( تركز الإنتاج ورأس المال وسيطرة الاحتكارات , اندماج الرأسمال الصناعي والرأسمال المصرفي , تصدير الرساميل , تسابق الاحتكارات على الأسواق العالمية , إتمام تقاسم العالم بين الدول الاستعمارية ) .
التحليل اللينيني لم ينطلق من مبادئ عامة مجردة بل اعتمد على كمية لا حصر لها من الوقائع والأرقام لذا لم يسقط في النظرة التبسيطية التجريدية , لينين لم يضع الرغبات الذاتية محل الحقائق الموضوعية , فقد لاحظ أن الرأسمالية " بالرغم من تعفّنها " تنمو اليوم على نحو أسرع من قبل بكثير ( هذا ما قاله لينين بصورة مقتضبة ) .
نأتي على ستالين :
ستالين نظر إلى الأمور على نحو آخر , كتب في عام 1952 " أن فكرة لينين هذه لم تعد صحيحة اليوم " أكد ركود الإنتاج الرأسمالي بشكل مطلق واتجاهه إلى الانخفاض , وأكد بالاستناد إلى المبدأ العام مبدأ استفحال التناقض بين القوى المنتجة وعلاقات الإنتاج دون الرجوع إلى الوقائع والأرقام ( وبذلك سقط في النظرة التبسيطية التجريدية ) , عصر الركود المطلق قد جاء وأن الإنتاج الرأسمالي بدأ في الانخفاض , الفكرة النظرية ألغت الواقع الحي ..
ماذا كانت تحوي وصية ستالين ؟ ترقب انخفاض الإنتاج الرأسمالي – حدوث أزمات ضخمة – قيام حروب حتمية فيما بين الدول الامبريالية ؟
الذي حصل هو العكس بالضبط مما قاله ستالين ..
الاقتصاد الرأسمالي دخل في طور جديد من النمو والتوسع والازدهار – أزداد الإنتاج الصناعي بين عام 1953 ( سنة وفاة ستالين ) وعام 1959 بمعدل 16 % في أميركا – 22 % بريطانيا – 54 % ايطاليا – 63 % ألمانيا – 67 % فرنسا – 108 % اليابان ..
( التاريخ الواقعي خطأ التنبؤ : الموضوعية الخالصة كانت ذاتية حقيقية ) ..
الآن سوف أترك لكم الحكم في التهمة الموجهة للمعلم الأستاذ يعقوب ابراهامي والتي تنص على قيامه بتشويه كارل ماركس ؟ أنا على يقين بأنكم أصحاب ضمائر حية ..
يقول أحدهم : عيوب الجسم قد يسترها متر قماش وعيوب الفكر قد يكشفها أول نقاش .
( لقد حققت الماركسية انتشاراً واسعاً وأصبحت النظرية الرسمية أو شبه الرسمية لأحزاب العمال الأوربية في أواخر القرن التاسع عشر ,, إلاّ أنها تعرضت إلى الجمود بل إلى التبسيط والابتذال على يد هذه الأحزاب التي باتت تركز جهدها على حشد جماهير البروليتاريا المتعاظمة مستندة على نظرية الاستقطاب الطبقي مرتقبة سقوط الرأسمالية - هذا الحديث كان في عام 1965 - أي قبل سقوط الرأسمالية في عام 1975 - كما يقول الأستاذ فؤاد ألنمري - لقد واصلت الرأسمالية تقدمها بعد وفاة ماركس وتطورت وتحولت إلى امبريالية ولكن القادة الاشتراكيين لم يتقدموا ولم يكلفوا أنفسهم عناء تطوير النظرية ) ..
سؤال : إذا كان هذا هو حال القادة الاشتراكيين في أوربا فما هو حالهم في مجتمعاتنا ؟
يقول إنجلس " كل شيء خاضع للحركة والتطور والتحول – لا شيء مطلق سوى الحركة والتطور والتحول فالحركة لا تعرف النهاية والتطور لا يقف عند حد ..
إذن كيف يؤمنون ؟ ماذا كانوا يفعلون ؟
كشف ماركس العلاقة الأساسية في الإنتاج الرأسمالي – العلاقة بين العامل والرأسمالي , سؤال يتبادر إلى الأذهان ,, الآن نحنُ في 2012 هل لازالت العلاقة قائمة بنفس منظور ماركس قبل أكثر من 128 سنة ؟ هل العامل في السويد اليوم هو نفس العامل في السويد قبل أكثر من مائة عام ؟
قد تبدو أسئلة غبية مخالفة لمفهوم الديالكتيك ؟
حلل ماركس الأشكال المختلفة التي يتخذها فائض – القيمة : الربح , والريع – العقاري – والفائدة رافعاً القناع الخادع الذي يموّه الاستثمار ويظهر الأمور وكأن الأجر ثمن العمل والربح ثمن رأس المال الصناعي والريع ثمن الأرض والفائدة ثمن المال , في حين أن الأجر هو ثمن قوة العمل التي توّلد قيمتها وقيمة إضافية هي فائض – القيمة تتوزع بأشكال الربح والريع والفائدة ..
إن إنتاج فائض القيمة هو الفانون الاقتصادي الرئيسي لنمط الإنتاج الرأسمالي , إن الركض وراء فضل – القيمة هو المحرك الأساسي لنمو القوى المنتجة في النظام الرأسمالي ..
إن رأس المال ليس شيئاً مادياً , إنه علاقة اجتماعية في الإنتاج , إنه قيمة تجني فائض – القيمة بواسطة استثمار العمل المأجور ..
ينقسم رأس المال إلى قسمين :
الأول : رأس مال ثابت موجود في شكل وسائل الإنتاج المادية ( البناء – الأوائل – المواد الأولية والمساعدة ) .
ثانياً : رأس مال متحول مكرس لشراء قوة العمل ( الأجور ) وهو الذي ينمو في عملية الإنتاج بفضل خصائص البضاعة – قوة العمل .
إنّ معدّل فائض – القيمة هو نسبة فائض – القيمة إلى رأس المال المتحوّل وهو يمثل درجة الاستثمار .
( إنّ تجديد الإنتاج هو التكرار الدائم الذي لا ينقطع لعملية الإنتاج بغية سد حاجات المجتمع المتجددة دوماً .. التجديد البسيط هو تكرار الإنتاج في حجم ثابت أمّا التجديد الموّسع فهو تكرار الإنتاج في حجم اكبر , إن نمط الإنتاج الرأسمالي يتميز بالتجديد الموسّع ( والذي تقطعه بين حين وآخر أزمات يهبط فيها الإنتاج ) ..
طبعاً الأزمات معروفة في العالم الغربي ومنذ عشرينات القرن الماضي وإلى حد الآن ..
إنّ التجديد الموسع يتطلب تراكم رأس المال , والتراكم هو إضافة قسم من فائض – القيمة إلى رأس المال – أي تحويل فائض – القيمة إلى رأسمال , عن التراكم الرأسمالي يؤدي إلى ارتفاع التركيب العضوي لرأس المال , أي أن رأس المال الثابت يزداد بشكل أسرع من رأس المال المتحول .
إن تقدّم الاقتصاد الرأسمالي يرافقه تركّز رأس المال ( إضافة فائض – القيمة إلى رأس المال في إطار مشروع محدد ) وتركيز رأس المال ( اندماج رساميل مختلفة في رأس مال واحد , امتصاص المشروعات الصغرى من قبل المشروعات الكبرى ) .
مسك الختام :
نظرية فائض القيمة كما وضعها كارل ماركس تستند إلى فرضية تقول أن قوة العمل التي يبيعها العامل للرأسمالي تخلق إثناء عملها قيمة أكبر من قيمتها هي نفسها. الفرق بين القيمتين هو ما يسميه كارل ماركس فائض القيمة وهو مصدر ربح الرأسمالي. بدون هذه الفرضية (أي بدون الفرضية القائلة أن قوة العمل تخلق قيمة أكبر من قيمتها هي نفسها) لا تقوم قائمة لنظرية كارل ماركس في فائض القيمة أو على الأقل كما أفهمها أنا.
قد يوافق المرء على نظرية ماركس في فائض القيمة أو لا يوافق. ولكن الإنسان العاقل يجب أن يفهم النظرية قبل أن يدافع عنها أو يهاجمها. ( يعقوب ابراهامي – مقاله " فائض الحماقة ردي على حسين علوان حسين 1 ) .
الخلاصة حسب رأيي المتواضع ويبقى ماركس شاعر الديالكتيك " المهندس الاستشاري جاسم الزيرجاوي "
فائض القيمة اليوم لم يعد له قيمة وخصوصاً في الغرب , التطور هو السبب , المصانع الكبيرة التي كانت تضم مئات الآلاف من العمال لم يعد لهم وجود " أيّ العمال " , الكمبيوترات هي التي تدير المصانع , العامل في الغرب يتمتع بكافة الامتيازات , ليس هناك سرقة لجهود العمال من قبل أصحاب رؤوس الأموال , الضرائب التصاعدية على أصحاب رؤوس الأموال هي الكفيلة بالتوازن بين طبقات المجتمع , مقالي هذا ليس درساً أو توضيح للمعنى الحقيقي ل – فائض القيمة – عند ماركس , لقد أخذ الموضوع أكبر من حجمه , هناك مواضيع تخص مجتمعاتنا أهم بكثير من فهم فائض القيمة على صورته الحقيقية كما جاءت عند ماركس , هل تعتقدون بأننا بحاجة ماسة لكي تفهم الشعوب المتخلفة فائض القيمة , نحن في أسفل الترتيب وفي كل شئ , كيف يفهم الشعب المصري على سبيل المثال لا الحصر موضوع فائض القيمة وربع الرجال مع نصف النساء أميين ؟
ماركس توفي عام 1884 أي قبل 128 سنة من الآن , كل شئ في حركة وتطور وسوف تبقى الحياة على هذا المنوال وسوف تبقى نظرية فائض القيمة مجرد نظرية ..
ولكن هناك عدة أسئلة ؟
ما هي أحلام مجتمعاتنا الآن , لا نذهب بعيداً ولكن من تونس إلى سوريا مروراً بمصر – ليبيا – اليمن – هل أحلامهم " فائض القيمة " هل انتفضت شعوبنا من أجل هذه النظرية ؟ كم هي رهيبة تلك التراكمات التي أوصلتنا إلى ذيل الترتيب أو إلى الحضيض ؟ كم هي المعاناة خصوصناً إذا ما قارنا بين أي مجتمع عربي مع أي مجتمع غربي " أسبانيا " على سبيل المثال ؟ كم هو حجم الذل الذي نعيشه , الاضطهاد , القمع , الاستعباد , الاستبداد , امتهان الكرامة , نحن شعوب لا محل لها من الإعراب وفي كل شئ , بماذا يصاب العاقل إذا ما قرأ تقارير التنمية البشرية التي تصدر سنوياً والتي تتصدرها دائماً الدول الغربية وتحديداً " الاشتراكية الديمقراطية " ؟ بماذا يصاب كل من له ذرة إحساس عندما يقرأ بأن العراق خارج التصنيف الدولي حسب منظمة الشفافيّة " الأستاذ ماجد جمال الدين " " على سبيل المثال لا الحصر "
هل تريدون المزيد ؟
( يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد ) .
من أفضل ما قرأت حول نظرية فائض القيمة بصورة سلسة واضحة لا لبس فيها التعليق التالي على نفس مقال الأستاذ حسقيل قوجمان من قبل المعلم يعقوب ابراهامي :
نظرية فائض القيمة ليست قانوناً . ليس هناك قانون طبيعي يدعى قانون فائض القيمة . هناك نظرية اقتصادية تدعى نظرية فائض القيمة . ومقام هذه النظرية من الصواب والخطأ هو كمقام أية نظرية اقتصادية أخرى ...
فائض القيمة هو ليس ظاهرة طبيعية كالمد والجزر، أو الكسوف والخسوف ( أو الجاذبية الحبيبة لديك ) بل هو محاولة لتفسير ظاهرة اجتماعية . على هذا التفسير لا ينطبق مفهوم الصحة والخطأ كما ينطبق على تفسير الظواهر الطبيعية ..
ماركس لم يكتشف قانون فائض القيمة بل توصل إلى نظرية فائض القيمة ...
ليس هناك جهاز يدخلون فيه سلعة ، والجهاز يحلل السلعة ثم يقرر: نعم . قيمة السلعة هي ساعات العمل المخزون فيها . لم يخترع بعد أحد جهازاً يفحص السلعة ويقرر إن السلعة مؤلفة من قيمة استعماليه وقيمة تبادلية . هذه كلها اجتهادات فكرية : نظريات ...
يقول برنارد شو " السلطة لا تفسد الرجال إنما الأغبياء إذا وضعوا في السلطة فإنهم يفسدونها "
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة , الأديان والتاريخ في رواية - ظل الأفعى -
- الحوار المتمدّن واليسار !!
- أعداء المنطق .
- كارل بوبر والتاريخانية ؟
- كهنة المعبد الستاليني .
- الفرهود , وقتل اليهود !
- دولة يهوديّة ديمقراطيّة ..
- قرأتُ لكم - نيتشه والربيع العربي وأشياء أخرى !
- الثورة الروسية في الرواية الستالينية !!
- أنصار ستالين والشلة ؟
- أدونيس ( النبي الوثني ) ؟
- طه حسين بين الدين والعلم !!
- إدمان السلطة ( متلازمة الغطرسة ) ؟
- الماركسية في عصرنا ؟
- خرافات الأديان !!
- ما هي الثقافة , من هو المثقف ؟
- رؤية تاريخيّة مختلفة ؟
- إسرائيل والربيع العربي ؟
- بدايات الإسلام بين الروايات التقليدية والمعطيات الأثرية ج2
- الربيع العربي من منظور * توماس فريدمان * ؟


المزيد.....




- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 583
- تشيليك: إسرائيل كانت تستثمر في حزب العمال الكردستاني وتعوّل ...
- في الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الثورة التونسية: ما أشبه اليو ...
- التصريح الصحفي للجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد خل ...
- السلطات المحلية بأكادير تواصل تضييقها وحصارها على النهج الدي ...
- الصين.. تنفيذ حكم الإعدام بحق مسؤول رفيع سابق في الحزب الشيو ...
- بابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرس
- محاولة لفرض التطبيع.. الأحزاب الشيوعية العربية تدين العدوان ...
- المحرر السياسي لطريق الشعب: توجهات مثيرة للقلق
- القتل الجماعي من أجل -حماية البيئة-: ما هي الفاشية البيئية؟ ...


المزيد.....

- الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل / آدم بوث
- الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها ... / غازي الصوراني
- الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟ / محمد حسام
- طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و ... / شادي الشماوي
- النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا ... / حسام عامر
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ... / أزيكي عمر
- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شامل عبد العزيز - وأخيراً - فائض القيمة - ؟