أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الرضا شياع - بيوليتا بارّا: صلصال الفنّ الشّيلي الحديث*















المزيد.....

بيوليتا بارّا: صلصال الفنّ الشّيلي الحديث*


محمد عبد الرضا شياع

الحوار المتمدن-العدد: 3723 - 2012 / 5 / 10 - 02:01
المحور: الادب والفن
    


بيوليتا بارّا Violeta Parra برق يخطّ وجوده في السّماء، لكنّه يأبى الغياب في هذه الأرض الخاضعة لسلطة التّسمية اللاتينيّة التي تُدعى شيلي Chile البلد الذي كان عنواناً وفحوى لثورات تقاطعت فيها الخطوط والرّؤى في النّصف الثّاني من القرن العشرين، وقد تكون حتّى اللحظة الآنيّة.
لم يكن ذلك البرق خاطفاً لأنّه كان مصنوعاً بأصداء صرخات بيوليتا بارّا التي وضعت جسدها على هذه الأرض في الرّابع من تشرين الأول/أكتوبر 1917م. جاءت لتمنح الفقر معنى، وكيف سيكون حينما تقبض عليه يد الفقراء المقرّحة؟ حدثٌ وَقَعَ في قرية جنوبيّة تُدعى سان كارلوس، وهي قرية أراها تشبه قرى جنوبنا المفجوع بغنى وجوده، قرية احتضنت هذا الوليد الجديد الذي اسمه بيوليتا بارّا احتضاناً أثيراً تعلمه البطالةُ وعوز المأوى، فكانت هذه الهبة الأرضيّة متجلّية في القوى الخائرة التي ظلّت تطارد بيوليتا دون أن تنال من كبرياء روحها المتعاظمة التي جعلتها نازلة في أرض الأنديز، هادئة كمحيط الباسفيك وهي تلاعب بأصابعها نجوم السّماء، وكأنّها دعوة ابتهاج بهذه الحياة التي تجود ولا تجود بكلّ شيء، بيد أنّها مبتسمة لأنّ بيوليتا ستمنحها إيقاعها.
كان إيقاع العوز يؤسّس إيقاع الحياة، ريح تحمل ذاتها هي بيوليتا بارّا، لكنّ هذه الذّات لا تعيش غربتها الوحيدة، فلابدّ للعائلة أن تكون هنا، وهو ما جعلها تنتقل من مدينة إلى أخرى بحثاً عن هذا الإيقاع، حيث لم يحتمل أبوها مشهد الجوع والعوز، فلاذ بالكحول متخفّياً وراء وجه الحياة الآخر الذي اسمه الموت.
لم تكن هذه المأساة حائلاً أمام بيوليتا لتكمل دراستها الأوّليّة، وهي راحلة في مسارب الألم بحثاً عن لقمة العيش، فـبدأت الغناء في القطارات، المدن الصّغيرة، المطاعم، السّيرك.
بعد وفاة والدها كانت المحطّة التّالية هي عاصمة البلاد سانتياغو Santiago، هذه المدينة المؤسَّسة على يد الجندي الإسباني بيدرو دي بالديبيا Pedro de Valdivia في 12 شباط/فبراير 1541م، وبذلك تُعدّ أوّل مستعمرة إسبانيّة دائمة في المدن الشّيليّة.
هنا والآن تُنشئ بيوليتا وشقيقتها ثنائيّة فلكلوريّة " الأختان بارّا Las Hermanas Parra "، ووسط هذا الصّخب يظهر إيقاع آخر يتجلّى في زواج بيوليتا وإنجابها من ثَمّ إيسابيل Isabel وأنخل Angel، اللذين سيرثان فيما بعد تقاليد أمّهما الموسيقيّة، وعلى الرّغم من أنّ هذا الإيقاع قد عمّر طويلاً في مقاييس الحياة الضّاغطة إلاّ أنّه تكلّل بالانفصال سنة 1948م، ليبدأ بعد سنة إيقاع آخر تمثّل في زواجها الثّاني الذي نجم عنه ولادة طفلتين أخريين لم تذكر لنا المصادر اسميهما، ولعلّ مردّ هذا يعود إلى كونهما لم يحملا هذا الإرث الذي كان أمانة تقاسمها إيسابيل وأنخل، على الرّغم من أنّهما شاركتا أخويهما في مسيرة أمّهما الفنّيّة الحافلة بالمغامرات.
كانت بيوليتا مؤلّفة كبيرة في الموسيقى، وهو ما دفعها إلى البحث في الفلكلور الشّيلي الذي حملته عبر بلادها والمديات الأخرى، وهي تحيي الحفلات والألحان الفلكلوريّة الشّعبيّة المسجّلة التي سمعتها، أغانٍ دمجتها فيما بعد بذخيرتها الفنّيّة.
إنّ الأرض التي منحت بابلو نيرودا Pablo Neruda حضورَه جعلته وفيّاً لكلّ مَن يراه يعفّر كفّه بثرى هذه الأرض وعطر غاباتها التي وشّحت قصائده بنار البقاء، هذا ما نراه ماثلاً في دعوته بيوليتا بارّا لأن تقرأ في بيته؛ ليتخلّل صوتُها الأثير عبر راديو سانتياغو حتّى يصل آلاف البيوت؛ فيتمّ اختيار بارّا في عام 1954م أفضل فنّانة فلكلوريّة لهذا العام، ثمّ تمّت دعوتُها إلى بولندا مسافرة عبر الاتّحاد السّوفياتي ودول أوربيّة أخرى، إذ استقرّت في باريس سنتين أنجزت خلالهما أوّل مسرحيّة مسجّلة لها عام 1956م، ثمّ اضطرّها الموت المباغت لابنتها الصّغرى إلى العودة إلى بلادها، لتقبل موقعاً هناك في Universidad de Concepción حيث تدير متحف الفنّ الشّعبي مقدّمة حفلاتها وأبحاثها بكلّ اعتبار، فقدّمت خمس مسرحيّات مسجّلة.
في نهاية الخمسينات قرّرت بيوليتا بارّا أن تمدّ أفقها الفنّي بعيداً لتركّز على الرّسم والنّحت والخزف والسّجّاد المزخرف المشهور هناك. ثمّ بين عام 1961م و 1964م جمعت عملها الفنّي والموسيقي لتقوم بجولة أخرى عبر الأرجنتين وأوربا والاتّحاد السّوفياتي فتستقرّ في باريس ثانية.
لم تحقّق بيوليتا بارّا النّجاح الكبير هذا من خلال الموسيقى فحسب، وإنّما كانت أوّل فنّانة أمريكيّة لاتينيّة تُعرض نتاجاتها في متحف اللوفر، فهنا تنهض الموسيقى مرّة أخرى عندما سجّلت ألبومها الآخر المتضمّن أغنيتين بالفرنسيّة، وتُعدّ أغنيتها " الرّسالة La Carta " التي ألّفتها عام 1962م علامة دالّة في مسيرتها الفنّيّة. بينما كانت في باريس تلقّت الرّسالة التي تبيّن لها فيها بأنّ أخاها روبيرتو Roberto قد تمّ اعتقاله بعد فضيحة مجزرة خوسيه ماريا كارو José María Caro خلال سيطرة خورخي أليساندري رودريغث Jorge Alessandri Rodríguez الرّئيس الشّيلي 1958-1964م.
يظلّ عام 1964م حاضراً في ذاكرة الفنّ الشّيلي، ومرتبطاً بمسيرة بيوليتا بارّا الفنّيّة، إذ عاد كلّ من إيسابيل وأنخل إلى سانتياغو ليفتتحا المركز المسمّى " La Peña de los Parra "، فكان فضاء منه تنطلق موسيقى أفضل الملحّنين في العزف الشّيلي، من بينهم كيلابايون Quilapayun وبيكتور خارا Víctor Jara، هذا الذي سجّل أسطورة الشّهادة على أوتار الغيتار بكفّين مقطوعتين، وهو يقود الجماهير بألحانه النّابتة في القلب احتجاجاً على رعود بينوجيت Pinochet، وهو أيضاً صاحب البلاغ الشّهير الذي أطلقه صحبة بيوليتا بارّا إعلاناً صاخباً ضدّ الدّكتاتوريّة الشّوهاء، ثمّ عدّ الباحثون هذا المركز بأنّه موطن " مؤسّسة بيوليتا بارّا ".
عام 1965م كان نبض الأرض عالياً وهو يحفّز سانتياغو لتفتح قلبها مرّة أخرى لاحتضان بيوليتا، وهي تعود من مغتربها لتحطّ في خيمة ضخمة على ضواحي العاصمة
سُمّيت " خيمة الملكة La Carpa de la Reina " حيث أقامت مركزاً للثّقافة الفلكلوريّة، على الرّغم من سوداويّة الوضع السّياسي الذي كان عائقاً كبيراً أمام مشروعها الفنّي التّقدّمي، إذ أضحت عهود الموسيقى لكفاح العاملين مقلقة للسّاسة هنا، فأوصدت أبواب محطّات الإذاعة في وجه نسائم الموسيقى الآتية من اهتزاز أوتار الغيتارات التي تشبه ارتجافات القلوب الوالهة بالحبّ والاحتجاج، فكان البديل الموسيقى الأجنبيّة التي بدت مستهجنة وخفقات القلب الرّاجف بحبّ البقاء وإن كان ماثلاً في عتمة الأيّام.
التفّت الجماهير المحرومة وهي الأكثر سعة حول بيوليتا بارّا، وهو ما منح خيمة الملكة قدرة النّضال من أجل البقاء، بيد أنّ هذه الضّغوط المادّيّة استحالت إلى ضغوط ابسيكولوجيّة دفعت بيوليتا لأن تعمّد الحياة بدم الموسيقى الجاري في عروقها، لكنّ محاولة الانتحار هاته كان نصيبها الخيبة، فتتالت الأزمات، وبعد الفشل الأوّل كان اليوم الخامس من شباط/فبراير العام 1967م على استعداد لأن يودّع الفنّانة التي رسمت وجودها بضوء القمر لتحملها غيمة الموت إلى سماوات البقاء الأبدي، ذاك ما نتحسّسه في الفيلم السّينمائي الذي رصد حياتها بعنوانه " بيوليتا ذهبت إلى الجنّة se fué a los cielos " Violeta، لكنّ الذي يظلّ خالداً خلود فنّها تلك الأغنية التي ألّفتها ولحّنتها تحت عنوان " شكراً للحياة Gracias a la vida "، وهي الأغنية التي أدّتها أكثر من فنّانة تخليداً لها واعترافاً بقامتها، لكنّ صوتها يظلّ الأوحد الذي يغسل فضاء الزّمن بلحن هذه الكلمات التي سأسعى إلى ترجمتها بأسلوب يقترب من روح النّصّ، معلناً أنّ بيوليتا بارّا وإن اختارت الغسق مهداً لها ظلّت تصنع لمحبّيها ضوء النّهار.
Gracias A La Vida
شكراً للحياة

Gracias a la vida que me ha dado tanto
شكراً للحياة التي أعطتني كثيراً
Me dio dos luceros, que cuando los abro,
أعطتني نجمتين لامعتين، اللتين عندما أفتحهما
Perfecto distingo lo negro del blanco
أميز تماماً ما هو أسود مما هو أبيض
Y en el alto cielo su fondo estrellado
وفي السماء المرتفعة، عمقَها اللامع
Y en las multitudes el hombre que yo amo.
وفي الجموع الرجلَ الذي أحب.


Gracias a la vida que me ha dado tanto
شكراً للحياة التي أعطتني كثيراً
Me ha dado el oído que en todo su ancho
أعطتني السمع الذي بكل اتساعه
Graba noche y día, grillos y canarios,
نقش الليل والنهار، الصراصير والكناري
Martillos, turbinas, ladridos, chubascos,
المطاريق، التوربينات، الطوب، الوابل
Y la voz tan tierna de mi bien amado.
والصوت الرقيق لحبيبي الطيب.


Gracias a la vida que me ha dado tanto
شكراً للحياة التي أعطتني كثيراً
Me ha dado el sonido y el abecedario;
أعطتني الصوت والأبجدية؛
Con el las palabras que pienso y declaro:
التي بكلماتها أفكّر وأصرّح:
Madre, amigo, hermano, y luz alumbrando
أمّاً، صديقاً، أخاً والضوء المنير
La ruta del alma del que estoy amando.
طريقَ روح الذي أحبه.


Gracias a la vida que me ha dado tanto
شكراً للحياة التي أعطتني كثيراً
Me ha dado la marcha de mis pies cansados;
أعطتني مَشْي قدميّ المتعبتين؛
Con ellos anduve ciudades y charcos,
اللتين بهما جُبتُ المدنَ والبركَ،
Playas y desiertos, montañas y llanos,
الشواطئَ والصحارَى، الجبالَ والسهولَ،
Y la casa tuya, tu calle y tu patio.
وبيتكَ، شارعكَ وفِناءكَ.


Gracias a la vida que me ha dado tanto
شكراً للحياة التي أعطتني كثيراً
Me dio el corazón que agita su marco
أعطتني القلب المهتاج في إطاره:
Cuando miro el fruto del cerebro humano,
عندما أنظر إلى ثمرة دماغ الإنسان،
Cuando miro al bueno tan lejos del malo,
عندما أنظر إلى الطيب مبتعداً عن السيء،
Cuando miro al fondo de tus ojos claros.
عندما أنظر في عمق عينيك الصافيتين.


Gracias a la vida que me ha dado tanto
شكراً للحياة التي أعطتني كثيراً
Me ha dado la risa y me ha dado el llanto
أعطتني الضحكَ وأعطتني البكاءَ
Así yo distingo dicha de quebranto,
بذلك أميز السعادةَ من الأسى،
Los dos materiales que forman mi canto,
المادتين اللتين تشكلان أغنيتي،
Y el canto de ustedes que es mi mismo canto,
وغناءَكم الذي هو غنائي،
Y el canto de todos que es mi propio canto
وغناءَ الجميع الذي هو أغنيتي الخاصة
Gracias a la vida que me ha dado tanto.
شكراً للحياة التي أعطتني كثيراً.


* إلى الصّديق الأستاذ حسن مجّاد المفتون بقراءة فلسفة انتحار المبدعين، وهو يبحث عن سعادتهم الأزليّة هناك.

** لحظة: المصادر التي تمّ استقاء المعلومات التّاريخيّة منها هي:
- Silvia Cuevas-Morales _ Violeta Parra - Mother of the New Chilean Song Movement, Green Left Weekly, issue 730, 02 November 2007.
- Wikipedia: The Free Encyclopedia.



#محمد_عبد_الرضا_شياع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين ابن خلدون ولسان الدّين بن الخطيب: الصّداقةُ وبصماتُ الوه ...
- إزميل البوح: قراءة نصّيّة في المجموعة القصصيّة - بقع ظامئة ف ...
- شجرة أظلّت شاعرين*
- بنية النص الممكن
- وَهَجُ الْبَوْحِ فِيْ قَصَاْئِدِ عَاْئِشَة إِدْرِيِس الْمَغْ ...
- وَهْمُ الْخَيَاْلِ فِيْ شِعْرِ مِفْتَاْحِ الْعَمَّاْرِي
- المكان السّايكولوجي في قصة - هل تسمعون حكايتي ؟ للأديب الليب ...
- الرّؤيا الشّعرية بين التّصورين الغربي والعربي*
- التّرجمة وإشكالية التّواصل الثّقافي*
- طنجة موتيفة الشّعراء
- سيرة المعتمد بن عبّاد في مخطوطة الأحلام
- سايكولوجية التّمرد في شعر تأبط شرا*ً
- الومضة الشّعرية: انكشاف العتمة وتوهج الذّات*
- لوث غارثيا كاستنيون: تؤكد عشقها للشعر العربي ولبغداد وللقاهر ...
- الشّاعر أحمد المجاطي بين عذاب الكتابة وألق الإبداع
- فيديريكو غارثيا لوركا وثقافة الموت
- أوكتابيو باث: زمن المكاشفة وبوح الذّات*
- الاغتراب في الإبداع الأدبي
- *نازك الملائكة: قارورة الحزن الشفيف
- السّفر في عذابات الرّوح


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الرضا شياع - بيوليتا بارّا: صلصال الفنّ الشّيلي الحديث*