أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طاها يحيا - الحافات القلقة.. وانشق القمر














المزيد.....


الحافات القلقة.. وانشق القمر


طاها يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 3716 - 2012 / 5 / 3 - 17:12
المحور: الادب والفن
    


متن النص: ويل!.. ويل! بإيقاع صوت فيروز الملائكي الصادح: وينن؟!.. وينن؟!.. رجع الوجع: أربد على وقع أثر حافر القدم الهمجية يطهره نهر الأردن في إربد وأربيل وعكاظ وسوق الجنادرية والمربد..

بترويج الناشر التاجر وتهليل القارىء المستغفل لشخصنة المرتزق..

ويل لكل همزة لمزة، الذي جمع سحتا وعدده، يتمادى المسن المسيء بتكرار التلفيق الفاحش البذي ذاتهء دون مناسبة، ليكون عبور نهر Rubicone الأحمر باللاتينية والحدود الطبيعية بين إيطاليا وبلاد الغال عبره قيصر الغازي في 10 كانون الثاني 49ق. م، ليكون كناية عن اللاعودة واسم عملية غزو العراق (كسر عظم!).


ضحية ماقبل العقد الأخير، الخير: صدام الشين يلوكلنه! (يليق بنا)!.

صدام الجلاد: شق المريض (المعارض) إلى أربع قطع!!.

طارق زياد- الأردن: والدي الدبلومايي (الموالي) المسن في السجن العراقي يعاني الربو الحاد، يكون أو لا يكون، نحن قوم لا توسط بيننا/ لنا دون العالمين الصدر أو القبر!.

أبناء الثقافة: من هذا الموقع المتواضع عاليا نرفع نحن أبناء الثقافة البررة، تحية إلى مقام المثقف الواعي الأول الرمز الحر الحرف الراعف، إلى ناحية صرخة الملكة الكلمة: منبر الشاعر الأخير أسعد البصري. أسعد اشف صدور قوم بررة!.



#طاها_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرتزق جنادري (الإفك) لايورث (فدك) يا أسعد البصري!.
- جنادرية : ملك الرمال KING OF THE SAND
- تناولوا ب(نص) ردن؛ (نص) كباب..!
- المثقف أنموذج د.حامد أبوزيد في ذكراه
- المختلف فائز الحداد والمبدع فائق الربيعي


المزيد.....




- مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..
- اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طاها يحيا - الحافات القلقة.. وانشق القمر