أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي حسين كاظم - اجوبة متأخرة














المزيد.....

اجوبة متأخرة


علي حسين كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 3680 - 2012 / 3 / 27 - 14:04
المحور: الادب والفن
    


أجوبة متأخرة

في المشهد الأخير بللت شفتاي والظلام كان يسكن في وجهي سخاما يلوح الى حجم الخسارةفي فوضى الوقت وأحتراق الثلج
في هشاشة العظام التي ترتج قلقا من زجاج يبصق علية العابرون الى التية في عواء المدينة.في المشهد الأخير غفوت في وهاد
اللة عمرا تائها أنفرط من حيرة السؤال. مثل حيرة ابي على ابواب بغداد في هجرتها للنهش ؟
توقف ابي من رحلة الزوايا.. وفي لحظة صمت قال من هنا يبدأ المشهد الأخير وتبدأ الحكاية!
جنائز تجر جنائز وتغيب العناوين في نهاية الصيد وأحتضار النبؤة.. سحب ابي نفسا من سكارته التي لم تغادر شفتاه بغضب
وقال في داخله.. ايها الهارب من الجحيم,انك تعرف الحكاية افضل مني, لا..ليست حكاية أرى قبعات المارنيز في بوابة داري
وزوايا المدن تغني بخلاياي أغنية مجهولة أرتسمت كالموت.. بعدما هوت غواية الصمت المنسوخة, الهروب من الأجوبة المعلقة
بدهشة أسئلتكم على صفحات وجوهكم الباحثة عن الخلاص.آه كما كنا نجلس على صفيح الصمت وانتم تبحثون صوب وهج الحياة
أفواهنا بلهاء
وآذاننا خرقاء
لقد ضبطنا بالجرم المشهود
اننا مهزومين ....؟
حسرة مهزومة بلهاث اللهو !؟



#علي_حسين_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليلة عائمة
- جذاب
- قصيدة بعنوان: شممت عطرك من بعيد يا وطني
- قصة قصيرة بعنوان: أرصفة المدن الاخرى
- حين يعتريني المطر بنفسجة
- آخر المستطيلات
- ونة ليل
- ليلة باردة
- حزن الليالي
- حكاية الجنوب
- زعلان
- لحظة أغتيال السكينة
- مرثية أخيرة للمطر
- أحزان الطائر الجنوبي
- حقائب في أنتظار الرحيل
- قصيدة بعنوان: ثمالة
- ثمالة مع المطر المشرد
- الى أين متجه تفسير التاريخ..... ومن مُفسر فائضه
- قصيدة بعنوان: إنحناءات الليل - 1-
- قصيدة بعنوان: انحناءات الليل


المزيد.....




- 60 فنانا يقودون حملة ضد مهرجان موسيقي اوروبي لتعاونه مع الاح ...
- احتلال فلسطين بمنظور -الزمن الطويل-.. عدنان منصر: صمود المقا ...
- ما سبب إدمان البعض مشاهدة أفلام الرعب والإثارة؟.. ومن هم الم ...
- بعد 7 سنوات من عرض الجزء الأخير.. -فضائي- يعود بفيلم -رومولو ...
- -الملحد- يثير الجدل في مصر ومنتج الفيلم يؤكد عرضه بنهاية الش ...
- رسميًا إلغاء مواد بالثانوية العامة النظام الجديد 2024-2025 . ...
- مسرح -ماريينسكي- في بطرسبورغ يستضيف -أصداء بلاد فارس-
- “الجامعات العراقية” معدلات القبول 2024 في العراق العلمي والأ ...
- 175 مدرس لتدريس اللغة الصينية في المدارس السعودية
- عبر استهداف 6 آلاف موقع أثري.. هكذا تخطط إسرائيل لسلب الفلسط ...


المزيد.....

- في شعاب المصهرات شعر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- (مجوهرات روحية ) قصائد كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- كتاب نظرة للامام مذكرات ج1 / كاظم حسن سعيد
- البصرة: رحلة استكشاف ج1 كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- صليب باخوس العاشق / ياسر يونس
- الكل يصفق للسلطان / ياسر يونس
- ليالي شهرزاد / ياسر يونس
- ترجمة مختارات من ديوان أزهار الشر للشاعر الفرنسي بودلير / ياسر يونس
- زهور من بساتين الشِّعر الفرنسي / ياسر يونس
- رسالةإ لى امرأة / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي حسين كاظم - اجوبة متأخرة