أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جوزيف شلال - الشريعة ودولة الخلافة الاسلامية حل لكل المشاكل !















المزيد.....


الشريعة ودولة الخلافة الاسلامية حل لكل المشاكل !


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 3668 - 2012 / 3 / 15 - 05:39
المحور: كتابات ساخرة
    


معاناة العالم الاسلامي وهذه الامة المقسمة الى 57 دولة ومن بينها 22 دولة عربية – اسلامية التي لا يجمعها الى الان سوى منظمة وتجمع فقير يخص الاسلام فقط وهو منظمة المؤتمر الاسلامي , هذه المآسي هي الفقر والجهل والتخلف لانها ابتعدت عن تعاليم الله التي اتت قبل 1430 عاما ولم تطبق تلك الشريعة الان باستثناء بضعة مئات من الاعوام الاولى عندما كان هناك دولة الخلافة الاسلامية منذ وفاة رسول الامة والى قيام اخر دولة الخلافة الاسلامية العثمانية وبعدها دخلت الامة الاسلامية في ضياع بعد ان غاب الاسلام عن واقع الشعوب والمجتمعات والحياة اي عدم تطبيق الاسلام بشكل صحيح وصارم وعدم تنفيذ وصية الاسلام الاولى وهي فتح جميع دول العالم في هذه الارض المسطحة .
اول انسان خلق على هذه الارض كان مسلما , ادم كان مسلما وابراهيم كذلك وجميع الانبياء وعددهم 124 الفا كانوا جميعا من المسلمين , اي بمعنى ان الاسلام امميا , كما كان يفتخر القذافي ويقول / انا امميا كما هو الاسلام اممي , عندما كان يعم بالمسلمين وهو امامهم في بعض الدول الافريقية وهو يشرح لهم الاسلام الصحيح ويفند اكاذيب النصارى والغرب الكافر عندما اثبت في نظريته الثالثة بان عيسى اي المسيح قد جاء لليهود فقط وليس للعالم اي بمعنى اخر ان المسيحية محلية والاسلام اممي .
ماذا لو افترضنا ان اوربا او اميركا او باقي دول العالم التي لا تحظى وتنعم ببركات ومزايا الاسلام وهي دول وشعوب كافرة ومشركة بالله وتعبد ثلاثة الهة وكتابها محرف سواء من اتباع عيسى او اتباع الديانات والعقائد الاخرى , قد فتحت على طريقة الفتوحات الاسلامية العظيمة السابقة واجبرت الى الدخول في الاسلام كما اوصت بها الاية /
{قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ } (29) سورة التوبة ,
هل ستجدون منذ تلك اللحظة وصاعدا ذلك الانحطاط الخلقي والزواج الغير شرعي بما طاب لهم من نساء او الشذوذ الجنسي والسحاق واللواط ونكاح الغلمان وما ملكت ايمانهم والخادمات والجواري , والبارات والنوادي الليلية الخاصة وافلام الهوليود والاباحة والسينمات واللعب الشيطانية والصعود الى القمر وانتهاك حرمته وانواع الرياضة النسائية والسيارات والستلايت والانترنيت والاختلاط بين الجنسين في المدارس والاماكن العامة والخ .
نعم عندما تحكم هذه الشعوب بالشريعة والشورى ودولة الخلافة الاسلامية وبما انزل الله ورسول الاسلام سوف لا تجد هذه المحرمات والفواسق والعري والمخازي , ستصبح جميعها من الماضي وخبر كان لانها من الشيطان , كل شيئ سيصبح حرام لانها تخالف شرع الله وتعاليمه .
لو كانت شعوب هذه الدول قد طالتها يد الاسلام مثل باقي الدول الاسلامية والعربية الاخرى لاصبح من السهل جدا قيام دولة الخلافة الاسلامية الكبرى التي تحكم وتسيطر على هذه الارض من الشرق الى الغرب ومن الجنوب الى الشمال , وهكذا سوف يتحقق حلم كل مسلم ومؤمن وشيخ ومجاهد وامام , هذا الحلم ينتظره الجميع بفارغ الصبر لانه مقدس وموصى به ,
قال رسول الاسلام في حديثه الذي رواه الامام احمد في مسنده / ثم تكون خلافة على منهاج النبوة . ان الخلافة هي تاج الفروض والعمل لها فرض على المسلمين جميعا , فهي البضاعة والصناعة , هي العز والمنعة , هي حافظة الدين والدنيا , هي الاصل والفصل , بها تقام الاحكام , وتحد الحدود وتفتح الفتوح , وترفع الرؤوس بالحق .
اذن الشعارات التي ترفع الان في الدول التي عمها الاسلام الصحيح مثل تونس ومصر وليبيا واليمن وسوريا وباقي الدول التي هي في الطريق الى تطبيق الخلافة والشريعة وحكم الله والامر بالمعروف والنهي عن المنكر والعين بالعين والسن بالسن وقطع يد السارق والجلد والرجم وغسل العار والاحكام العرفية الاسلامية وغيرها التي هي حلول لجميع مشاكل العرب والمسلمين والشعوب والدول التي سوف تفتح عاجلا ام آجلا .
جميع الدساتير الحالية والقوانين المدنية والمحاكم الجزائية والاصولية وقوانين منظمات حقوق الانسان والديمقراطية والانتخابات والاحزاب السياسية قد اثبتت فشلها , بالاضافة الى ما هو موجود من اشكال انظمة الحكم في العالم التي من بينها لا يبقى الرئيس او الحاكم اكثر من دورتين في الحكم .
بينما خليفة الله على هذه الارض لا يستطيع كائنا من كان ان يزحزحه بمسافة انملة من مكانه , لان مخالفته وعدم اطاعته وتنفيذ اوامره وتعاليمه هي بمثابة مخالفة شرع الله ويجب انزال اقصى واشد العقوبات بحقه .
بشائر دولة الخلافة الاسلامية وتطبيق الشريعة وشرع الله بدات تنموا وتتفتح في مصر الكنانة , بعد هذا النجاح الباهر الذي حققته ثورة شباب الربيع العربي المسلم بعد ان ازاحت النظام السابق الذي كان يحكم بنسبة حوالي 70 الى 80 % من الاسلام في مصر , والان سوف تحكم مصر بالاسلام الصحيح وبنسبة 999 , 99 % .
سيكون في الوقت الحاضر دستور اسلامي وسوف يتم تبديله لاحقا بشريعة دولة الخلافة الاسلامية , المحاكم المدنية ستبدل بالمحاكم العرفية الاسلامية الفورية الاكثر عدلا وسرعتا في التنفيذ .
راينا اولى البشائر مؤخرا في مصر تخريج خمس دفعات من القضاة العرفيين , الدفعة الاخيرة شملت 125 قاضيا من الاسلاميين الاخوان والسلفيين من محافظة كفر الشيخ ومحافظة الشرقية .
اكثر الناس في دول العالم لا يحصلون على حقوقهم بالقانون والمحاكم , بل من الان وصاعدا وفي ظل الخلافة والشريعة ومحاكم قضاة العرفيين سينالون حقوقهم بالكامل لانها وسيلة لنصرة المظلوم على الكافر في كل بقاع المعمورة .
علمنا ايضا بان الدراسة في هذه المدارس المقدسة الاسلامية لتخريج القضاة واعوانهم هو لمدة عامين , وتشمل احكام الزواج والطلاق والحمام والحدود والصوم والافطار العلني والتبرج والتجاوز على المحرمات وهي بحدود 16 مادة الان وسوف تزاد حسب الحاجة ومقتضيات المصلحة الاسلامية .
بدلا من وجود هذا العدد الهائل من انواع الحكم والرؤساء والملوك والحكام وانظمة السوء الذين سلموا العباد والاوطان وخيراتها لاعداء الاسلام وباعوها بثمن بخس , سيكون هناك خليفة وامير واحد للمسلمين يدير شؤونهم ويحكم بالعدل والشرع الاسلامي لهذه الدول وخليفتها الذي يقيم السلطان في كافة الامارات الاسلامية باعتبارها الطريقة الدائمية لتطبيق الاسلام ما بقي مسلمون على وجه الارض , وتطبيق قول كما جاء في البخاري ومسلم عن عبدالله بن عمر قال / قال الرسول – امرت ان اقاتل الناس , حتى يشهدوا ان لا اله الا الله , وان محمدا رسول الله , ويقيموا الصلاة , ويؤتوا الزكاة , فاذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم واموالهم الا بحق الاسلام , وحسابهم على الله تعالى .
لهذا ستكون العقيدة الاسلامية بدلا من هذه الدساتير العلمانية والقوانين الكافرة , لان الشريعة مأخوذة من كتاب الله وسنة ورسول الاسلام , لان الله كما يقال قد امر السلطان والحاكم ان يحكم بما انزل على الرسول , ومن يحكم بغير ذلك كافرا , وعاصيا , وفاسقا , وظالما , ومن لم يحكم بما انزل الله فأؤلئك هم الكافرون – والفاسقون – والظالمون .
فلا خلاص للمسلمين والعرب الا بوجود دولة كبرى قوية تمتد الى كافة القارات وشعوب العالم , عما قريب سوف تفتح روما انشاء الله وبعدها واشنطن ولندن وباريس وكافة عواصم دول الكفر والالحاد وتنظم الى الخيمة الخضراء وهي دولة الخلافة الاسلامية .
تكمن الخطوات الاولى لاقامة هذه الدولة المنشودة والحلم الاسلامي هي / ترسيخ النهج الاسلامي في الحكم وهي نظرية التوريث وايجاد الخليفة المنتظر من الان والقول له / يا خليفة , اننا قد كفيناك الرجال والترحال ومن الاموال , ووطأت لك الاشياء , وذللت لك الاعداء , واخضعت لك اعناق جميع شعوب وملل وقبائل العالم والخ .
لابد من اخذ هذه العبر والدروس من السابق والتاريخ الاسلامي المزدهر بهكذا حكم وتصرفات , كما قال اول الخلفاء العباسيين وهو ابو العباس السفاح في خطبته الاولى / فاستعدوا فانا السفاح المبيح والثائر المبير . . .
دولة الخلافة الاسلامية الجديدة سوف تختلف جذريا عن سابقاتها لانها اتت بعد مرور خمسة عشر قرنا على اول دولة اسلامية , بعد النجاحات التي حققتها في تلك الفترة في الجزيرة العربية عندما قضت على العصر الجاهلي وعلى عابدي الاصنام والاوثان واتباع الديانات الاخرى التي كانت منتشرة في الجزيرة العربية والدول المحيطة وابقت فقط على دين واحد وامة واحدة ونظام حكم يقر بان الاسلام هو دين ودولة في آن واحد .
في دولة الخلافة الجديدة سيكون التوريث سلميا وبالتوافق والتراضي والشورى وبعيدا عن التعصب والمحسوبية والخيانة والاغتيالات والقتل كما كان يحصل في الماضي , كما اغتيل الخليفة الثالث عثمان , واغتيال 3 من الخلفاء الامويين , واغتيال خليفتان في الحقبة العباسية الاولى , واغتيال 7 من الخلفاء في الحقبة العباسية الثانية , انتهاءا الى الخلافة العثمانية الاسلامية عندما افتى الفقهاء ومن بينهم محمد الثالث / بجواز اغتيال وقتل الاشقاء والابناء منعا للفتنة , فقام باغتيال 19 أخا وابنين له ! .
الدولة الجديدة التي ستقام في القرن 21 بحسب تقويم النصارى والغرب ستكون رحمة للعالمين أي لكافة شعوب الارض المسلمة , هذه الدولة لا يوجد في قاموسها ولا تعرف معنى الانتهاكات ومنها انتهاك حقوق الانسان والحريات الشخصية والعامة ولا القمع ولا الاغتصاب ولا التعذيب والخ , مثل ما كان شائعا في كافة مراحل تاريخ دول الخلافة الاسلامية . يقول التاريخ بان خلفاء الاوائل ومساعديهم تفننوا في تلك الانتهاكات وخاصة في عمليات التعذيب والتنكيل في الاجساد والجلد بالسياط وتعليق البشر من السنتها . اما عمليات الصلب فهي الاكثر انتشارا ورواجا , لانهم ارادوا تقليد اليهود في صلبهم لعيسى .
من هذه الامثلة كثيرة منها / معاوية امر بصلب زياد بن ابيه , وعبدالله بن نجن , خالد بن الوليد صلب عقة , وصلب الحجاج عبدالله بن الزبير , وصلب مسلمة بن عبد الملك يزيد وتم صلب زيد ومعه معاوية بن اسحاق ونصر وهناك العشرات من يريد سوف يجدها في التاريخ العريق .
اذن كل ما يحتاجه ويريده ويشتهيه المسلم سيجده فورا في دولته الموعودة من تقدم وحريات وقضاء اسلامي عادل وازدهار , لا فقر ولا تخلف ولا امية , والجامعات والمدارس والمعاهد في كل مكان , سيكون هناك تطبيق فعلي وعملي لكافة الاعجازات الاسلامية , من اهم تلك الاعجازات هي , انتشار العلاجات الطبية بواسطة الطب النبوي والشعبي , والبدأ في صناعة العقاقير والمستحضرات الطبية التي اكتشفوها الباحثين من علماء الاسلام في / بول البعير / , والذباب وباقي الحيوانات والحشرات الزاحفة والطائرة . . .
كان يقال للمسلم قبل 1400 عام اطلب العلم ولو كان في الصين , اليوم لا يحتاج الى ذلك , لان جميع دول العالم وشعوبها ستكون اسلامية وتفتح وستصبح تحت تصرف كل مسلم وفي مقدمتهم العرب , لان العرب قد فضلهم الله على باقي المسلمين وشعوب الارض لانهم ينطقون العربية وهي لغة الجنة والقران , ولهذا تم اجبار كل من يدخل الاسلام ان يصلي بالعربية ويقرا القران بالعربية , ربما ان الله عز وجل لا يفهم الأ اللغة العربية , وكما قيل ايضا / خير امة اخرجت الى الناس / .
دولة الخلافة الاسلامية الجديدة المنتظرة سيكون لديها ميزانية من الاموال , تجمع من الزكاة ومن جميع شعوب الارض التي اصبحت تسمى بالامة الاسلامية , توضع هذه الاموال في سراديب بيت المال المسلم , دون حساب ورقيب ومراقبة لانها مباركة من السماء وبمجرد النظر اليها سوف تفقد بركتها وتصاب بالعين . لهذه الدولة اقتصاد قوي وتجارة اسلامية حرة وصناعة وزراعة وعلوم وتكنولوجيا وفنون وثقافة اسلامية خاصة وليس كما كان هارون الرشيد الذي كان يمتلك الاف الجواري وهوايته الرقص والغناء واحتساء الخمور والذي كان يحج عاما ويغزو عاما لجمع الاموال وضمها الى بيت المال .
العالم سيتحول الى لون واحد ودين واحد وامة واحدة , حتى قول / أنا خلقناكم شعوبا وقبائل لتتعارفوا , ان اكرمكم عند الله اتقاكم / , ستكون غير فاعلة وليس لها دور بعد ان يعم الارض الاسلام . هذه الامور وغيرها سوف لا يجدها المسلم , سيعرف فقط الطاعة العمياء والمبايعة للخليفة ومن يخرج عن هذه الثوابت فله قصاص كبير لا يحمد عقباه .
اذن لا خوف من الان وصاعدا على امة الاسلام التي صبرت 1430 عاما وتحملت كل تلك المصائب والصعوبات والمآسي والقساوة والمظالم واعطت الملايين من الشهداء والضحايا من اجل هذا اليوم ونشر العقيدة وتلك الفتوحات التي انطلقت من شبه الجزيرة العربية باتجاه الصين واوربا والاندلس / اسبانيا / ومصر والعراق ودول شمال افريقيا والمشرق واسيا الصغرى / تركيا / وغيرها من المناطق الاخرى من العالم .
المسلم بدأ يقطف اولى الثمرات خاصة بعد ان علت بشائر النصر الاسلامي وانتشار الدعوة ودولة الخلافة الاسلامية وتطبيق شرع الله في بعض الدول العربية بعد النجاح الهائل والباهر الذي حققته ثورات الربيع الاسلامي الشبابية ومن مختلف الطبقات الاخرى خاصة في تونس ومصر الى الان .
اخيرا العالم كله يهنئ هذه الصحوة الاسلامية ويتمنى لها المزيد من التقدم والانتشار ليس فقط في الدول العربية والاسلامية بل الى جميع دول العالم وفي مقدمتها اميركا واوربا وبعد ذلك تشمل جميع دول العالم / قارة قارة , دولة دولة , مدينة مدينة , بيت بيت , فرد فرد . . .



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورات‎‮ ‬الخريف‮ ‬العربي‮ R ...
- الدول العربية واشكالية التدخل العسكري
- انظمة وشعوب الدول العربية غالبيتها مصابة بامراض وعقد نفسية
- هل تستحق سوريا او غيرها من الدول العربية كل هذه التضحيات ?
- من قاد ويقود الثورات العربية , الشباب ام الاسلاميين ?
- نعم للفيدرالية الجغرافية وليس للتقسيم الطائفي
- تحويل منطقة الشرق الاوسط الى انظمة دينية ايديولوجية لصالح وع ...
- لماذا تاخر الحسم في سوريا ?
- اصبح العراق المكان المناسب لتصفية ملفات وحسابات دول عربية وش ...
- معضلة المجلس الوطني الانتقالي الليبي
- الافكار القومية والايديولوجية اثبتت فشلها وهزيمتها
- النظام الفيدرالي الاتحادي للمحافظات اوالاقاليم حق يكفله الدس ...
- لماذا نلام عندما نقول / عمليات التغيير للانظمة العربية تسير ...
- هل عمليات التغيير للانظمة العربية تحدث من السيئ الى الاسوا ! ...
- من رجم القردة الزانية الى تحريم المراة ان تقود سيارة وجماعة ...
- بعد فشل الزيارة وصفوا الاعلام كله بالمغرض !
- تحركات وقرارات الكيانات العراقية بيد دول اقليمية
- التدخل التركي الاردوكاني السافر في المنطقة العربية
- النظام السوري ينهار وفقد شرعيته في الداخل والخارج
- للارهاب استراتيجية , التحول نحو استخدام الاسلحة القذرة !


المزيد.....




- حماس تدعو لترجمة القرارات الأممية إلى خطوات تنهي الاحتلال وت ...
- محكمة برازيلية تتهم المغنية البريطانية أديل بسرقة أغنية
- نور الدين هواري: مستقبل واعد للذكاء الاصطناعي باللغة العربية ...
- دراسة تحليلية لتحديات -العمل الشعبي الفلسطيني في أوروبا- في ...
- مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..
- اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جوزيف شلال - الشريعة ودولة الخلافة الاسلامية حل لكل المشاكل !