|
بمناسبة مرور الذكرى الثامنة والاربعين على اعدام الرفيقين الخالدين “ علي الشيخ حمود وعطا مهدي الدباس” في مدينة الحي
جريدة الغد
الحوار المتمدن-العدد: 1078 - 2005 / 1 / 14 - 10:45
المحور:
الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
حكمت خليل محمد “ابو ناظم” في مثل هذا اليوم،يوم 10/ كانون الثاني عام/975، سيق كل من الرفيقين على الشيخ حمود وعطا مهدي الدباس، من قادة منظمة الحزب الشيوعي العراقي في مدينة الحي التابعة للواء الكوت، الى منصة المشنقة، بعد الحكم عليهما بالاعدام، في محاكمة صورية، والتي اجريت لهما في مدينة الكوت،من قبل المجلس العرفي العسكري، الذي اعلن في كافة انحاء البلاد، بعد اندلاع انتفاضة الشعب المجيدة عام/965، في بغداد والمدن الاخرى “البصرة،النجف وكربلاء والموصل وديالى ومدن الجنوب الاخرى وفيها مدينة الحي الباسلة، على اثر العدوان الثلاثي (البريطاني-الفرنسي-الاسرائيلي) الغادر على مصر الشقيقة،وقد وقف الشعب العراقي، باحزابه الوطنية والديمقراطية، بالاخص الحزب الشيوعي ومنظماته الديمقراطية، الى جانب الشعب المصري البطل. لقد عمت المظاهرات والاضرابات عموم البلاد كلها، وهبت الجماهير الشعبية، نساءً ورجالاً، من “العمال والطلبة والشباب والكسبة والكادحين” معبرة عن استنكارها الشديد للعدوان الآثم على الوطن المصري، ولقد لعبت الجماهير الشعبية في مدينتي النجف والحي، دوراً فعالاً في التصدي للعدوان واستنكاراً لموقف السلطة الحاكمة في بلدنا المشين، من الاعتداء في مساندة الاستعمارين في مؤامراتهم الدنيئة ضد الشعوب العربية، ولحقت بغداد في هوساتها وشعاراتها المنددة بالسلطة، وتحديهما لاعتداءات الشرطة على الجماهير وطلاب المدارس والكليات، لوقوفها المشرق في مظاهراتها وتجمعاتها واستمرارها في تقديم العديد من الشهداء والجرحى ومنهم استشهاد الرفيق عواد الصفار في بغداد،واستشهاد كل من الشهيدين “عبد الحسين الشيخ راضي، واحمد علي الدجيلي” في النجف، وعلى اثر ذلك اضرب الطلاب في مدارسها عن الدوام لمدة اسبوع واعقبها المظاهرات الشعبية في كل انحاء المدينة وحتى شملت رجال الدين ووجهاءها، وهم يهتفون بسقوط الاستعمار واعوانه من رجال السلطة وحكومة نوري السعيد، ومساندين الشعب المصري الشقيق في تصديه للعدوان الغاشم. وكان للمظاهرة التي خرجت بعد صلاة العشاء من صحن الأمام الشريف (الصحن الحيدري)، يتقدمهم رجال الدين ووجهاء النجف وجمع كبير من المصلين وورائهم جماهير الشعب، يحملون ملابس القتلى والجرحى، محتجين ومنددين بالسلطة الظالمة التي اهدرت دم الشهداء، وقع كبير في نفوس جماهير النجف والمدن الاخرى. لقد هبت جماهير مدينة الحي الغاضبة، بقيادة الرفاق “عبد الرضا الحاج هويش وعلى الشيخ حمود وعطا مهدي الدباس” ورفاقهم من كوادر الحزب الشيوعي في الحي،معلنة غضبها الشديد على احداث بغداد الدموية والنجف المأسوية التي ارتكبتها الحاكمة ومنددة بموقف السلطة المشين من العدوان الثلاثي على الشعب المصري، هاتفة بسقوط السلطة الحاكمة واحلامه العدوانية. ان وثبة جماهير الحي في عام/956،كانت امتداداً لمواقفها السابقة والمعروفة، بتلقينها الاقطاع ورجال الحكم دروساً لا تنسى، في وقفتهم ضد مرشح الاقطاع في انتخابات عام/954، وتأييدهم لمرشح الجبهة الوطنية، والتي سجلت لهم مأثرة نضالية كبيرة ضد اعداء البلاد من الاقطاعيين ورجال السلطة واجهزتهم القمعية. لقد اظهر هؤلاء الرفاق في قيادتهم للجماهير الشعبية، في خضم انتفاضة الحي الباسلة في تشرين الثاني وكانون الاول عام/956، براعة واضحة في فن “قيادة الميدان”،واتقانهم اساليب العمل والتنظيم خلال التصادم مع العدو الشرس، باستخدام تكتيك الهجوم والتراجع، والانتقال من حالة كفاحية الى اخرى، وفي الوقت المناسب،حسب المتغيرات الجارية على الاض، وطبقاً لمزاج الجماهير المنتفضة واستعدادها النضالي. ان المعارك والاحداث ونضالات الجماهير، ضد الاقطاع والرجعية، علمت هذه القيادة الجريئة، ومن تجاربها الخاصة، دروساً وعبراً، في قيادة الجماهير في معاركها المقبلة، في كيفية رفع وعيها الوطني والطبقي ضد اعداءها. وهاهي الحي المدينة الثائرة، تقوم بدورها الفعال، اسوة بالمدن الاخرى في البلاد، عبر مظاهراتها الواسعة ضد العدوان الثلاثي على مصر، تلبية لنداء الحزب الشيوعي والقوى الوطنية والديمقراطية الاخرى،حيث اضربت المدينة عن بكرة ابيها، وفي هذه الاثناء، هاجمت الشرطة سوق المدينة، محاولة منها ارغام الاهالي على فتح حوانيتهم، ولكن كل محاولاتها، باتت بالفشل الذريع في كسر الاضراب، رغم ما استخدمته من قوة وشراسة وحملة اعتقالات، وقد رافق الاضراب، مظاهرات كبيرة، الى درجة بأن السلطة المحلية، انذرت الجماهير، بالكف عن الاضراب والتظاهر، والا لاقت الويل والثبور واستعمال الشدة والقسوة، ولكن الجماهير وقيادتها البطلة، لم تعر اية اهتمام، بل واصلت معركتها النضالية واضرابها، احتجاجاً على ممارسات الشرطة واستفزازاتها الوقحة، ورافق اضرابها الشامل، مظاهراتها المتحدية المتعددة، والتي ادت الى اصطدامها مع رجال الشرطة بأماكن متعددة وانهزامها من امام الجماهير (اسلوب تشتيت العدو) وفي اوقات مختلفة، وكانت المعركة مستمرة، بدون انقطاع والعدو يتراجع وينهك، حتى بادرت القيادة الحزبية الى تنظيم فرق للحراسة ليلاً حتى الصباح. وفي 19/كانون الاول/956، جلبت السلطة حوالي (1500) شرطي، مدججين بـ(6) مدافع وعشرات الرشاشات وبنادقهم المخصصة لكل شرطي مع القوة السيارة، بعد ان عجزت الشرطة المحلية من ايقاف الزخم الجماهيري التي سيطرت على المدينة، مبينة لمؤامرة ارتكاب جريمة الهجوم على المدينة بقوة السلاح القاتل، وقد اقامت المتاريس والاستحكامات، لغرض تطويقها، وفي نفس الوقت، كانت الجماهير المضربة مستمرة في اضرابها، حتى يتم اطلاق سراح الموقوفين والكف عن ارهابها واستهتارها بحياة المواطنين، ولم تكتفِ هذه القوة، بل سيطرت على اسالة الماء وايقاف محطة الكهرباء. لقد كانت القيادة والجاهير، تتوجس الشر والعدوان، بحكم وعيها ويقظتها وتجاربها الخاصة من معاركها السابقة، وبمبادرة من قيادة الحزب، اخذت الجماهير للأمر عدته، فاندفعت بغريزتها الثورية، وهمة الشيوعيون في المدينة، على تهيئة مستلزمات الدفاع عن كرامتها وكرامة الشعب العراقي، وقد قالت كلمتها الشهيرة “سنجعل من الحي، بورسعيد ثانية”. لقد جلبت السلطات المحلية، قوات جديدة اضافية على ماهو موجود (فوجاً من شرطة قوة السيارة) والاحاطة بالمدينة،مما حدا بقيادة الحزب والجماهير، ان يشكلوا “لجنة قيادية” لتدارس الموقف وتداعياته اول بأول من خلال الاجتماعات التي تعقدها في بيت المواطن (سلمان داود حاتم) واصدار القرارت المناسبة لكل موقف، حيث اصبحت المدينة بالكامل تحت سيطرة ابنائها، وخرجت من يد السلطة بعد ان تعطلت جميع المدارس والسيطرة على دائرة البريد، وقطع اتصالات السلطة التلفونية. وكانت السلطة تطالب اهالي المدينة بتسليم (40) شخصاً دون تحديد اسمائهم، مقابل فك الحصار عن المدينة، مما حدا باللجنة القيادية الى رفض المطاليب وعدم الاذعان لهم والتصميم على التصدي المسلح للقوة المهاجمة، فبادرت قيادة الحزب يتغير اسلوب الكفاح السلمي (المظاهرات والاضرابات والتجمعات) الى اسلوب كفاح ارقى وهو تسليح الجماهير بما يتوفر لديها من امكانيات المقاومة المدعومة بالاسلحة المتوفرة لديها (البنادق، المسدسات، القامات والسكاكين، وعمل المتاريس والمعرقلات في شوارع المدينة الرئيسية والاسواق، ورفع الطابوق الى اسطح المنازل والاسواق المسقفة، وتهيئة القناني الزجاجية الفارغة، وعملوا منها عبوات ناسفة)، كل هذه الاجراءات نفذت في الليلة التي سبق يوم الانتفاضة والهجوم المسلح على المدينة، وكانت هذه الحالة اشبه الى حد كبير بأيام “كوموتة باريس” عام/1871، في فرنسا. وفي صبيحة اليوم التالي، امرت القيادة بتوزع ابناء المدينة على السطوح ليأخذوا مواقعهم فيها مع تحديد الاخرين للاختفاء وراء المتاريس والمعرقلات واحتلال رؤوس الشوارع والاسواق والمحلات في المدينة، لعلم ابناء المدينة، بأن الشرطة ستهاجمهم. وهكذا سارت الأمور، وظلت الجماهير، رجالها ونساءها واطفالها، تقاوم وتضرب اروع آيات الفداء والبطولة والتضحية وتقدم الشهداء، بعد ان بدأت الشرطة في هجومها على المدينة المحاضرة من ثلاث محاور في معركة مع ابناء المدينة (غير متكافئة) من حيث العدة والقوة والسلاح واعداد كبيرة من قوات الشرطة وشرطة السيارة، ورغم استخدامها مدافع الهاون، التي سقطت قريبة من مركز المدينة، ولكن الجماهير صمدت واوقعت خسائر في صفوف الشرطة ولم يتمكنوا من احتلال المدينة الا بعد عدة ساعات من الرمي المتواصل من البنادق والرشاشات واحتلالهم لبعض سطوح المنازل العالية، حيث اصبح المدافعون عن المدينة، تحت رحمة نيرانهم،واستمرت المقاومة حتى غروب الشمس، وقد استشهد كل من “كاظم الصائغ وزكية شويلية” التي كانت تقدم الخدمات للمنتفضين من على سطح دارها، والشهيد “حميد فرحان هنوت” الذي جرح قرب باب داره، فاسرع احد معاوني الشرطة الى قتله بعد ان داس رأسه بحذاءه، وأخرين، عدا الجرحى بالرصاص والمصابين بالهراوات واخمص البنادق. وبالنظر لعدم التكافؤ بين القوتين، وشعور القادة المقاومين، بأن ظروفهم اصبحت صعبة للغاية، ولايمكن الاستمرار في المعركة،وتقديم المزيد من الشهداء، وذلك لتفوق العدو عليهم، بالسلاح والمعدات والقوة الكبيرة من الشرطة، قررت انهاء المقاومة الباسلة، وهم رافعوا الرأس، ومكللون بالمجد والشرف وهكذا انتهت المعركة والمقاومة المسلحة الباسلة. وبعد انتهاء المقاومة، بدات قوات الشرطة هجومها القذر على سكان المدينة، لاتميز بين طفل او رجل او امرأة، ودخلت البيوت واستباحت الحرمات، بعد ان خلت هذه البيوت من الرجال، فاعتقلت المئات من المناضلين، وقدموا الى المحاكم العرفية، التي اصدرت احكامها الانتقامية،ومنها الحكم على الرفيقين “علي الشيخ حمود وعطا مهدي الدباس” بالاعدام شنقاً حتى الموت، كما انذرت السلطة المحلية (50) عائلة كردية بوجوب مغادرة البلاد، وخلال شهر واحد سفرت (11) عائلة الى ايران عام 1965 ومنهم ( محمد كاظم مبارك، خلف شاواز، حميد درويش، مجيد غريبة، خريبط داري، خليل حسني، سيد جبار على البادي). وفي يوم الاعدام (10/كانون الثاني/957)، صعد الرفيقان “علي شيخ حمود عطا مهدي الدباس” الذي اعدم وهو ميت، حيث توفى في سيارة السجن وهو في طريقه الى ساحة الاعدام، جراء التعذيب الوحشي الذي تعرض له في غرفة الاعدام، وقد اعدما في ساحة (الصفا)، الساحة التي كانت تنطلق من الجماهير، بمظاهراتها الرائعة، تحت قيادة الرفاق الخالدين. اقول،لقد صعد الرفيق علي الشيخ حمود وحملوا رفيقه عطا مهدي الدباس الى المشنقة، وهما على اتم استعداد والتضحية، في سبيل المبادئ والافكار الشيوعية التي آمنوا بها، ومن اجل تحقيق مطاليب الشعب في الحرية والاستقلال الوطني والديمقراطية، والتخلص من حلف بغداد والاتفاقيات الاستعمارية الأخرى، المفروضة على الشعب العراقي. وقد انشد الرفيق “علي” وهو يصعد الى المشنقة الشعب ما مات يوماً وانه لم يموتا ان فاته اليوم نصر ففي غد لن يفوتا ثم انشد بعد ذلك مقاطع من النشيد الوطني “السجن ليس لنا نحن الآباة السجن للمجرمين الطغاة”، ثم التفت الى جماهير الحي وقال “عشت ثورياً، وبقيت ثورياً، ولقد عُدتُ للحياة ثانية، لما رضيت الا ان اكون ثورياً”. ثم اشار الى المشنقة وقال “المشانق لا ترهبنا، اننا نستقبلها بفرحة، طالما نموت من اجل الشعب “ ثم قال عن نفسه ورفيقه “احنا نُعدم وهناك مناضلون كثيرون لايقل ايمانهم عن ايماننا، بل يزيد، انني سعيد، لأنني اموت وضميري نقي، لقد شنق قبلنا، كثيرون، ونشنق نحن، والفكرة التي نحملها لاتزال، وستيقى، ولن يستطيعوا شنقها، وكانت آخر كلمة قالها “الوداع يا جماهير الحي البطلة” ثم هتف عالياً “عاش شعبنا وعاشت العروبة و “عاش حزبنا الشيوعي” ثم مضى الى ارجوحة الابطال وعلق نفسه بيديه بحبلها، وامر الجلاد بأن يدفع الكرسي من تحت قدميه، وانطلق جسمه في الهواء، وكف قلبه الكبير عن الخفقان، والذي كان يحمل فيه المحبة والمودة لشعبه العراقي وحزبه الشيوعي المقدام. الف تحية وتحية الى ذكرى روحهما الطاهرتين، وستبقى ذكراهما حية في ضمائر وعقول المناضلين الشرفاء وابناء الشعب واهالي مدينة الحي الباسلة. باستشهادهما رفعوا راية الشيوعية عالياً المتابعة والتحقيق عن: 1- الجرائد الوطنية اثناء الانتفاضة 2- انتفاضة الحي الباسلة لعام/956 - دروس وعبر - مخطوطة غير منشورة - بشار محمد جواد
#جريدة_الغد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مياه المريخ أهم إنجازات 2004 العلمية
-
حل مشكلة الطاقة هو التحدي الاكبر للبشرية في القرن الحادي وال
...
-
الامبريالية تسعى الى زيادة تجويع العراقيين، وبالتالي زيادة ا
...
-
!!التقرير السياسي: مفاهيم “فريدة” في النضال السلمي لتحرير ال
...
-
حل مشكلة الطاقة هو التحدي الاكبر للبشرية في القرن الحادي وال
...
-
اسعار النفط في تصاعد مستمر!! لماذا والى اين؟!
-
حل مشكلة الطاقة هو التحدي الاكبر للبشرية في القرن الحادي وال
...
-
نيو يورك تايمس تتنبأ بـ “كرنسكي عراقي”!! نريد انتخابات لتحري
...
-
لومومبا شهيد الحرية وضحية الذهب والالماس
-
الحصاد الأخير: أقوال لا تحتاج الى تعليق!!
-
لا تنس ايها العراقي رفيق نضالك من الثلاثينات من القرن الماضي
...
-
ماذا قال الامريكان قبل واثناء احتلالهم العراق،
-
; الحصاد الأخيرأقوال لا تحتاج الى تعليق
-
حل مشكلة الطاقة هو التحدي الاكبر للبشرية في القرن الحادي وال
...
-
موقف مخجل إتجاه المتقاعدين لقد باع المتقاعدون في زمن صدام جم
...
-
الزواج في زمن “التحرير - الاحتلال” الاميركي !!. او “كبد الحق
...
-
الفيدرالية في جنوب العراق هي “مشروع انفصالي”، ويعني السير با
...
-
العراق وايران والارهاب...والضجة الحالية!!لماذا هذه الحملة ال
...
-
!!حل مشكلة الطاقة هو التحدي الاكبر للبشرية في القرن الحادي و
...
-
!! اسرائيل دولة فوق القانون والخطر النووي الأسرائيلي
المزيد.....
-
الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
-
هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال
...
-
الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف
...
-
السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا
...
-
بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو
...
-
حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء
...
-
الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا
...
-
جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر
...
-
بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
-
«الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد
...
المزيد.....
-
سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول
/ ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
-
سلام عادل -سیرة مناضل-
/ ثمینة یوسف
-
سلام عادل- سيرة مناضل
/ ثمينة ناجي يوسف
-
قناديل مندائية
/ فائز الحيدر
-
قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني
/ خالد حسين سلطان
-
الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين
...
/ نعيم ناصر
-
حياة شرارة الثائرة الصامتة
/ خالد حسين سلطان
-
ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري
...
/ خالد حسين سلطان
-
قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول
/ خالد حسين سلطان
-
نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف
/ سعيد العليمى
المزيد.....
|