غيبوبة

حطيئة، حمزة، حيدرة: حمر مستنفرة فرت منه (سنخ قرآن)، وهو علي القسورة، و أسعد البصري حمزة بمعنى مصعب = غير سهل العريكة!.
صلاة الوثني عنوان قصيد لأبي الفقيد حيدر (سعدي يوسف)، أب علي: الفقيد عبدالوهاب البياتي، الفحلين فرقهما الشعر وجمعهما (حيدر علي) دون مذهب وبلا أدب بيع بالذهب، جمعهما بصلاة أتم بصلات الوطن، وفرقت السبل بين مفتاح أسعد وبين ابن بصرته فرج 1951م، على جسر المسيب 2012م؛ فتحرر أسعد من ظل ذل غل قيد المثقف شانئك (المقنع الكندي) المزيف؛ بدوام صل سل نصل السيف على حيف جيف تطفو ودر- لله دره- يتقعر!.. تحرر بصلاة - صلات صوت الحرية والحوار المتمدن، تحرر من الشهود الزور، ومنهم عبد آل سعود يهود الذهب - المذهب، وغد قد استعمله أيضا ماجن الأملط البارد الصقيعي صفيق الوجه، ليضمر الوغد في نفسه الخسيسة الأمارة المقموعة المسكونة بعالم جلادها السفلي: نخاس الشعراء، بالضد مما يعلن من ذود عن المحبة ومكارم الأخلاق الجاهلية من عرف إيجابي تبناه الإسلام كغسل الجنابة والطواف حول الكعبة وول ستريت حائط رحلتي الشتاء والصيف إيلاف قريش جنادرية، وحلف الفضول والتكافل، لينضح الوغد الإنفلات الأخلاقي..

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

.. والفحش وسم حية أفعوان - ألعبان بلا أخوان، يسعى للإرتزاق، بلا أدب ولا قطرة حياء سقطت على رمال رفحاء، ليعوض الفحولة بالتشبيب بزمن الشيب والعيب والصلع، بتقية بترودولار سعودية سلفية باطنية منافقة منافحة عن القبح، بلا تقوى، وذلكم لمجرد إتاحة وسيلة بلا فضيلة سانحة إفتئات النضح بالردح: بهتان المدح ومقذع القدح!!!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---