المراة العربية

عباس محمد

الحوار المتمدن-العدد: 3651 - 2012 / 2 / 27 - 13:08
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

تعيش المراة العربية المعاصرة هاجس الخوف والقلق ويوم بعد يوم تزداد معانآتها في البيت والعمل والجامعة .فهي ترى ذاتها مقيدة بمجموعة من الاجراءات التي فرضت عليها بدافع الجهل والعادات والتقاليد والدين.هذا واقع حال المراة المتعلمة والمثقفة.فمابالكم بواقع المراة التي حرمت او منعت من التعليم اوالعمل وربما حتى من الزواج سيكون ماساويا بلاشك .ان منظمات حقوق الانسان وحقوق المراة في البلدان العربية مسؤولة بصورة مباشرة عن كشف حالات الاضطهاد والحرمان والقتل التي تعاني منها مئات النساء يوميا والضغط على الحكومات والاحزاب السياسية لمعالجة مشاكل المراة ووضع الحلول البنيوية لها من توفير فرص عمل واقامة الدورات التعليمية والمهنيةللنساء.وكشف زيف وكذب كل ماهو ضد كرامة وحرية وحقوق المراة.

#عباس_محمد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات