ان الله قد فرض علينا ان تكون حصة الذكر والانثى في الارث بالتساوي وان بعض الايات غامضة وملتبسة ياسلامة شومان واليك الدليل

معنى كلام حضرتك ان الدين الذي نتبعه محرف الموضوع ليس التباس الموضوع ان هناك عدة
من شخص لاخر ولو اخذنا على صحى كلامك يبقى انا نتبع دين غلط كلامك خطير جداااااااااااااااااااااااا

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الكريم اذا كنت تعتقد ان تسربات بشرية قد اخذت طريقها للقرآن فكيف لك ان تعرف الصحيح من الخطا وبناء عليه يصح قول القائلين بانه من تاليف بشر ولا علاقة له بالسماء صحيح.اذا كيف لي ان اصدق بان نبيا اسمه محمد وليس شخصا آخرقد ظهر في جزيرة العرب وان الذي وصلنا هو مجرد تزييف وهل يصح ان تبنى احكاما وتشريعات على كتاب مشكوك في صحته سوى كان حديثا ام قرآنا؟؟.فعليه يجب عليك ان تعلن خروجك من الاسلام ولا يجوز التبريرات لانها نوع من التظليل. وسؤال لك ايها الاخ كيف تفسر الاآية التي تقول (لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ) والاية التي تقول (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) وهما السلاح الذي يعتمد عليه المسلم لتثبيت صحة القرآن؟؟.ارجو الاجابة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيدي الكريم
هذا ما يؤول إليه المجتمع في القرن الواحد والعشرين, عندما تحكم الشريعة الدينية بين البشر.. بين المرأة والرجل..بدلا من القوانين الإنسانية والاجتماعية الطبيعية, التي تساوي بين البشر, دون تفرقة في الجنس أو اللون أو المذهب أو الإثنية...وإنني لأتساءل هل كان هذا الإله القديم بحمل آلة حاسبة ليقسم الميراث بين أخت وأخيها.
آه كم من فقدان عدالة وحقوق وإنسانية, تطبق حسب رغبات الرجال على الأرض خطأ وزورا باسـم الدين.. وما من شـيء يصحح هذه اللاعدالة, سوى العلمانية وتطبيق القوانين المدنية التي تساوي كل المواطنين أمام القانون. دون أية تفرقة بين المرأة والرجل.
مع تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جواب الكاتب على التعليق رقم -1
شكرا ياسيدي الكريم احمد سعودي على تعليقك المحترم .
ليس الدين محرفا انما لكون القران الكريم قد كتب وجمع عن بشر غير معصومين فان احتمال تسرب خطأ بشري بين كلمات الله هو احتمال وارد جدا جدا سواء كان خطيرا ام غير خطير .. وعلى العاقل حسب رايي ان لا ينكر او يستبعد هذا الاحتمال وان يعرف ان كل تناقض في ايات القران او التباس هو ليس من عند الله انما هو واحد من اثنين اما نحن البشر لم نفهمه لان الله اراد ذلك الى ان يحين وقته او ان خطأ من عندنا ايضا نحن البشر قد تسرب بين كلام الله . اكرر لك تحيتي ممزوجة بالمحبة والاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك ياسيدي الاكرم وعلى تعليقك المحترم . ان احتمال تسربات بشرية هو احتمال قوي لكون القران الكريم كتب وجمع عن بشر غير معصومين . اما معرفة الصحيح فيخضع لقدرة عقلية الفرد ولا علاقة له باحتمال التسربات البشرية . اما كون القران تاليف بشري فهذا يخضع لايمان الفرد وحده وكذلك ان كان محمد نبيا ام لا . اما بناء تشريعات على كتاب مشكوك بصحته فهذا لم يحدث لان الشكوك تحوم حول التناقضات والغموض والالتباسات التي من المحتمل ان تكون قد تسربت عن البشر بين كلام الله . اما وجوب اعلان خروجي من الاسلام فلا شيء يوجب ذلك وليس في نيتي ذلك والله وحده اعلم . اما تفسير الايات فذلك لايمكن في هذا الحيز الضيق انما يحتاج الى مقال مستقل ولكن يكفي ان اؤكد كما كتبت عن ذلك مرارا ان الذكر الذي تعهد الله بحفظه هو جميع الكتب المقدسة والتي ابرزها القران والانجيل والتوراة .اما السلاح الذي يعتمد عليه المسلم لتثبيت صحة القران فهذا اختلاق من الففهاء لان من يؤمن ان القران من عند الله يكون اصغر لحد التلاشي من ان يحمل السلاح مدافعا عنه .اكرر لك شكري ياسيدي الاجل ممزوجا بمحبتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جواب الكاتب على التعليق رقم -3
شكرا لك يا سيدي الجليل على مشاركتك في التعليقات وانني شخصيا اؤيدك في فصل الدين عن الدولة وذلك يطابق قول الله سبحانه (( ولكل منكم جعلنا شرعة )) . اكرر لك شكري ممزوجا بالمحبة والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذى الفاضل
الكلام موجه الى اولادكم -يعنى رجل عنده اولاد سواء ذكور او اناث
(يوصيكم الله فى اولادكم )لم يقل نسائكم او اقاربكم بل قال اولادكم والباقى سياتى من خلال الاية ولقد وضح ما للاب والام والزوجة مفصلا اى غموض تقصد

والقرآن لم يقل يوصيكم الله في الوارثين للذكر مثل حظ الأنثيين.. وإنما جعل ذلك في حالة بعينها هي حالة (الأولاد) وليس في مطلق وكل الوارثين [يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين] النساء 11
أما عندما كان التقعيد عامًا للميراث فإن القرآن قد استخدم لفظ (النصيب) لكل من الذكور والإناث على حد سواء (للرجال نصيب ما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قل منه أو كثر نصيبًا مفروضًا)النساء: 7

يا استاذى الفاضل هو لما يقول للذكر مثل حظ الانثيين فهو هنا حدد الانثيين وحدد ميراثهما-والقران هنا معجز وموجز فأين الغموض

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أفاد السهيلي أن الحكمة في التعبير بلفظ الفعل المضارع لا بلفظ الفعل الماضي كما في قوله تعالى : ذلكم وصاكم به و سورة أنزلناها وفرضناها الإشارة إلى أن هذه الآية ناسخة للوصية المكتوبة عليهم
وأضاف الفعل إلى اسم المظهر تنويها بالحكم وتعظيما له وقال : في أولادكم ولم يقل بأولادكم إشارة إلى الأمر بالعدل فيهم ، ولذلك لم يخص الوصية بالميراث بل أتى باللفظ عاما وهو كقوله : لا أشهد على جور وأضاف الأولاد إليهم مع أنه الذي أوصى بهم إشارة إلى أنه أرحم بهم
فقوله تعالى: { يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ } أي: أولادكم -يا معشر الوالِدِين- عندكم ودائع قد وصاكم الله عليهم، لتقوموا بمصالحهم الدينية والدنيوية، فتعلمونهم وتؤدبونهم وتكفونهم عن المفاسد، وتأمرونهم بطاعة الله وملازمة التقوى على الدوام كما قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ } فالأولاد عند والديهم موصى بهم، فإما أن يقوموا بتلك الوصية، وإما أن يضيعوها فيستحقوا بذلك الوعيد والعقاب

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ثم ذكر كيفية إرثهم فقال{ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ } أي الأولاد للصلب، والأولاد للابن، للذكر مثل حظ الأنثيين، إن لم يكن معهم صاحب فرض أو ما أبقت الفروض يقتسمونه كذلك، وقد أجمع العلماء على ذلك، وأنه مع وجود أولاد الصلب فالميراث لهم. وليس لأولاد الابن شيء، حيث كان أولاد الصلب ذكورًا وإناثا هذا مع اجتماع الذكور والإناث وهنا حالتانانفراد الذكور، وسيأتي حكمها. وانفراد الإناث، وقد ذكره بقوله { فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ } أي بنات صلب أو بنات ابن، ثلاثا فأكثر { فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَتْ وَاحِدَة } أي بنتا أو بنت ابن { فَلَهَا النِّصْفُ } وهذا إجماع.
بقي أن يقال من أين يستفاد أن للابنتين الثنتين الثلثين بعد الإجماع على ذلك؟

فالجواب أنه يستفاد من قوله: { وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ } فمفهوم ذلك أنه إن زادت على الواحدة، انتقل الفرض عن النصف، ولا ثَمَّ بعده إلا الثلثان. وأيضا فقوله: { لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ } إذا خلَّف ابنًا وبنتًا، فإن الابن له الثلثان، وقد أخبر الله أنه مثل حظ الأنثيين، فدل ذلك على أن للبنتينالثلثين

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وأيضًا فإن البنت إذا أخذت الثلث مع أخيها - وهو أزيد ضررًا عليها من أختها، فأخذها له مع أختها من باب أولى وأحرى.

وأيضا فإن قوله تعالى في الأختين: { فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ } نص في الأختين الثنتين.

فإذا كان الأختان الثنتان -مع بُعدهما- يأخذان الثلثين فالابنتان -مع قربهما- من باب أولى وأحرى. وقد أعطى النبي صلى الله عليه وسلم ابنتي سعد الثلثين كما في الصحيح.

بقي أن يقال: فما الفائدة في قوله: { فَوْقَ اثْنَتَيْن } ؟. قيل: الفائدة في ذلك -والله أعلم- أنه ليعلم أن الفرض الذي هو الثلثان لا يزيد بزيادتهن على الثنتين بل من الثنتين فصاعدًا. ودلت الآية الكريمة أنه إذا وجد بنت صلب واحدة، وبنت ابن أو بنات ابن، فإن لبنت الصلب النصف، ويبقى من الثلثين اللذين فرضهما الله للبنات أو بنات الابن السدس، فيعطى بنت الابن، أو بنات الابن، ولهذا يسمى هذا السدس تكملة الثلثين.

ومثل ذلك بنت الابن، مع بنات الابن اللاتي أنزل منها.

وتدل الآية أنه متى استغرق البنات أو بنات الابن الثلثين، أنه يسقط مَنْ دونهن مِنْ بنات الابن لأن الله لم يفرض لهن إلا الثلثين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فلو لم يسقطن لزم من ذلك أن يفرض لهن أزيَد من الثلثين، وهو خلاف النص.

وكل هذه الأحكام مجمع عليها بين العلماء ولله الحمد.

ودل قوله: { مِمَّا تَرَكَ } أن الوارثين يرثون كل ما خلف الميت من عقار وأثاث وذهب وفضة وغير ذلك، حتى الدية التي لم تجب إلا بعد موته، وحتى الديون التي في الذمم
ثم ذكر ميراث الأبوين فقال { وَلِأَبَوَيْهِ } أي أبوه وأمه { لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ } أي: ولد صلب أو ولد ابن ذكرًا كان أو أنثى، واحدًا أو متعددًا.
فأما الأُم فلا تزيد على السدس مع أحد من الأولاد.
وأما الأب فمع الذكور منهم لا يستحق أزيد من السدس، فإن كان الولد أنثى أو إناثا ولم يبق بعد الفرض شيء -كأبوين وابنتينلم يبق له تعصيب. وإن بقي بعد فرض البنت أو البنات شيء أخذ الأب السدس فرضًا والباقي تعصيبًا، لأننا ألحقنا الفروض بأهلها، فما بقي فلأولى رجل ذكر، وهو أولى من الأخ والعم وغيرهما.
{ فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ } أي والباقي للأب لأنه أضاف المال إلى الأب والأُم إضافة واحدة، ثم قدر نصيب الأُم، فدل ذلك على أ لباقى للاب

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ثم قال تعالى: { مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ } أي: هذه الفروض والأنصباء والمواريث إنما ترد وتستحق بعد نزع الديون التي على الميت لله أو للآدميين، وبعد الوصايا التي قد أوصى الميت بها بعد موته، فالباقي عن ذلك هو التركة الذي يستحقه الورثة.

وقدم الوصية مع أنها مؤخرة عن الدين للاهتمام بشأنها، لكون إخراجها شاقًّا على الورثة، وإلا فالديون مقدمة عليها، وتكون من رأس المال.

وأما الوصية فإنها تصح من الثلث فأقل للأجنبي الذي هو غير وارث. وأما غير ذلك فلا ينفذ إلا بإجازة الورثة، قال تعالى: { آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا }

فلو ردَّ تقدير الإرث إلى عقولكم واختياركم لحصل من الضرر ما الله به عليم، لنقص العقول وعدم معرفتها بما هو اللائق الأحسن، في كل زمان ومكان. فلا يدرون أَيُّ الأولادِ أو الوالِدين أنفع لهم، وأقرب لحصول مقاصدهم الدينية والدنيوية.

{ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا } أي: فرضها الله الذي قد أحاط بكل شيء علمًا، وأحكم ما شرعه وقدَّر ما قدَّره على أحسن تقدير لا تستطيع العقول أن تقترح مثل أحكامه

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ونساء هذه تعني اناث .. وتعني اخوات .. وتعني بنات .. وكذلك نساء هذه تعني زوجات ..وتعني اي انثى من الاقارب لها حق الارث .. وهذا بحد ذاته غموض .

نساء فى الايه عائده على اولادكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا لااشك فى ايمانك ولكننى اشك فى اسلامك
فانت مؤمن ولكن مؤمن بايه ؟الله اعلم
ولكن مسلم تنتهج نهج الاسلام فلا ؟
معذرة استاذ نهاد فمن يشكك فى كلام الله وانه محفوظ وانه كتب كله فى عهد النبى وحفظ كله فى عهد النبى فمجرد الشك فهو كفر ومجرد الشك فى نبوة ورسالة محمد صلى الله عليه وسلم فهو كفر
عنما كان ينزل القران كان الرسول ياتى بالكتبة ومهم زيد ابن ثابت وغيره يكتب ما انزل اليه -اذن القران دون فى عهد النبى ولاشك فى ذلك
ولما الله يقول انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ثم تكذبه بتشكيك ان الكتبه اخطؤوا نقول لك من انت حتى تقول هذا الكلام
فالامر لاشك فيه انك بعيدا عن الاسلام
ولما تكتب ايه خطأ وهى من اسهل الايات( لقد خلقنا الانسن فى احسن تقويم )بل وقلتها فى محاضرة كمان --فما بالك لو تحدثت فى سور كاملة فاكيد ستكون محرفا بلسانك
دا يبقى اسمه تهريج- المسلم الحق يعرف قيمة الحرف القرانى

فلا اخفى عليك الان الحقيقة انت لست مسلما حقا وانما متأسلم والله تعالى اعلم
فمعذرة فانت ليس اهلا لعلم القران ولا علم الاسلام مع احترامى لك وارجو ان تلجأ للعلماء لكى تتعلم ومش عيب اقرأ للشعراوى لكى تتعلم

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جواب الكاتب على جملة تعليقاته
الشكر الاجزل والود الاعمق والاحترام الاعظم لك ياسيدي الاكرم سلامة شومان العزيز .
ياسيدي الاجلّ .. لقد قدمت لك انا من ارض الواقع ومن كلام الله ادلة وحجج .. فجاءت تعليقاتك الحكيمة واسعة ومتشعبة .. ولم تلحق بها قدراتي الاستيعابية .. فلم تسعفني مداركي لفهمها .. خاصة وانني اتصور ان اغلبيتها الساحقة لا علاقة لها بالحجة .. ولا بكلام الله .. وربما هذا قصور في مقدرتي .. فيا استاذي الافهم .. ما علاقة ما افاد السهيلي بكلام الله ؟. وما علاقة الاية الناسخة مع ان علم الناسخ والمنسوخ هو ابتكار بشري ويخالف اوامر الله الذي حصر النسخ في ذاته الجليلة .. اضافة الى ذلك فانك ياسيدي قد ادخلت تكرارات واضافات لا مبرر لها حسبما ارى انا .. ولذلك ياسيدي الاكرم لو تفضلت بالتعليق بقدر ما يتناسب مع المطلوب وبلا اسراف فستكون قد مكنتني من الاجابة على تعليقاتك الكريمة ان اردت مطارحة الحجة بالحجة مستفيدا من معلوماتك الواسعة والقيمة .. ولكن بدون اسهاب ومداخلات بعيدة . وليكن سندنا في ذلك كلام الله سبحانه اولا .
كل الشكر اكرره لك مع الامتنان والرضى والمحبة والاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خلاصة القول استاذ نهاد
الحكمة في تفضيل الذكر على الأنثى في الميراث
1-فالذكر أحوج إلى المال من الأنثى - إذ الرجال قوّامون على النساء ، والمرأة مكفيَّة المؤنة والحاجة ؛ فنفقتها واجبة على ابنها ، أو أبيها ، أو أخيها ، أو غيرهم من قرابتها . والقائم على غيره ، المنفِق مالِه عليه ، مترقِّبٌ للنقص دائماً ، ومكفيُّ المؤنة والحاجة يترقَّب الزيادة دائماً . والحكمة في إيثار مترقِّب النقص على مترقِّب الزيادة جبراً لنقصه المترقب ظاهرة جداً .

2- المرأة لا تُكلَّف بالإنفاق على أحد ، بخلاف الرجل ؛ فإنَّه مكلَّف بالإنفاق على الأهل والأقرباء وغيرهم ممَّن تجب عليه نفقتهم .

3-الرجل يدفع مهراً لزوجته ، ويُكلَّف بنفقة السكن ، والمطعم ، والملبس لزوجه وأولاده . وكذا أجور التعليم ، وتكاليف العلاج ، وثمن الدواء ، وغير ذلك ممَّا يدفعه الرجل دون المرأة .
وهكذا لا تجد المرأة نفسها في حاجة إلى المال في نظام الإسلام ؛ فما تأخذه من نصيبها في الميراث ، ومهرها من الزوج ، يكون مالاً محفوظاً لا يتعرَّض للنقصان

ارجو ان تحدد لنا ما تريده بالضبط
للذكر مثل حظ الانثيين ما سبق والحالى يوضح لك الامر

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الغموض ليس فى القران فالقران وضح علوم المواريث بدقة شديدة ولكن الغموض فى فهم حضرتك لانك لابد ان تراجع اهل العلم
وانت تريد ان اتى اليك من القران
التشريع الاسلامى قائم على القران اولا ثم السنة النبوية
والقران الذى تريد ان اتى اليك منه امرنى بالرجوع الى اولى العلم
(وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي العِلْمِ يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الأَلْبَابِ)
(يرْفعِ اللهُ الذينَ آمَنُوا مِنكمْ والذينَ أوتوا العلْمَ دَرجات)
فلولا نَفرَ من كل فِرقةٍ مِنْهُم طائفةٌ لِيتَفَقَّهُوا في الدّينِ ولِينْذرُوا قَوْمَهُم إذا رَجَعُوا إليهم لَعَلّهم يَحْذَرون
والعلماء ورثة الانبياء استاذى الفاضل
ارجع الى علماء الفقة والمواريث وانت تصل لنتيجة اعظم وافضل
لان علم المواريث من اشرف علوم الاسلام والذى لن تجده فى فقة لافى الملل الاخرى ولا فى القوانين الوضعية ولن تجد حقوق فى الميراث للمرأة مثلما تجدها فى الاسلام -وان كان لها نصف نصيب الرجل فى حالة -فهى لها المساواة فى حالات ولها اكثر فى حالات اخرى
من اراد الله به خيرا يفقهه فى الدين

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى الاخ سلامة شوفان.بعد التحية,انت لم تحل موضوع النقاش مستندا على الايات القرانية وانما وكلت موضوع النقاش الى اهل السنه واهل الفقه وانا ارى ذلك هروبا من النقاش الواقعي.وهذا هو أس الخلاف.لانريد ان نعتمد على اراء وتفسيرات بشرية مشكوك بها بل على كلام الله سبحانه وتعالى.وحتى تفسيراتك كلها غير واضحة.وانت بصراحه فسرت الماء بعد جهد جهيد بالماء.نريد تفسيرا معتمدا على كلام الله.ارجو عدم الانزعاج من رايي فأنا صريحة وواقعية.تحياتي فأنا انتظر منك تفسيرا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أأيد كل الردود على سلامه شومان
و ااكد ان الفقه الذي يعتمده السيد سلامه هو الفقه الذي سرق الدين من الناس بايدي الفقهاء و طرق تأويلهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---