نعم ليس للذكر مثل حظ الانثيين وبعض الايات غامضة ياعبد الله اغونان

تحية طيبة
الموضوع لايحتمل التفكير اكثر والمغالطه بكل الاحوال الف هذا الكتاب محمد كما هو واضح وهؤلاء المؤمنون لايريدون ان يبصروا الحقيقه لكنها سرعان ما ستنتصر ممكن توضح لي لماذا هم الان يحاولون تغير فتاويهم وتوجهاتهم الدينية كلما ناقشناهم بمسالة عجزوا عن تبريرها وانكروها لان ما يدعون له لا يحتملة العقل ولا المنطق
اكرر تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اين نحن من كل هدا عندما يشبه دين محمد المراة بالنجاسة بقوله وادا جاء احدكم من الغائط او لامستم النساء

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ نهاد كامل
مع احترامى لشخصكم الطيب
ابين لك مدى خطأك ومدى عنادك لتفسير الايات القرانية على هواك
فاعلم ان لكن شىء اصول وللتفسير علماءه والشيخ شعراوى ليس كذابا وعيب قوى لما تتهم علماء الاسلام بالكذب لان القران واضح وكلامه فى الخمر صريح انها حرام وكلامه عن التحريف للكتب السابقة صريح ولايحتاج لجدال فاياك والكبر واتباع الهوى والشيطان فانا ناصح لك واخاف عليك ان كنت مسلما حقا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (الدين النصيحة قلنا لمن قال لله ولكتابه ولرسوله ولائمة المسلمين وعامتهم )

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قول الله تعالى( يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ((ما ترك)) وإن كانت واحدة فلها النصف ولأبويه لكل واحد منهما السدس ((مما ترك)) إن كان له ولد فإن لم يكن له ولد ((وورثه)) أبواه فلأمه الثلث فإن كان له إخوة فلأمه السدس ((من بعد وصية يوصي بها أو دين)) آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا فريضة من الله إن الله كان عليما حكيما ولكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد فإن كان لهن ولد فلكم الربع مما تركن من بعد وصية يوصين بها أو دين ولهن الربع مما تركتم إن لم يكن لكم ولد فإن كان لكم ولد فلهن الثمن مما تركتم من بعد وصية توصون بها أو دين وإن كان رجل يورث كلالة أو امرأة وله أخ أو أخت فلكل واحد منهما السدس فإن كانوا أكثر من ذلك فهم شركاء في الثلث من بعد وصية يوصى بها أو دين غير مضار وصية من الله والله عليم حليم)
اظن الايات على بعضها متصلة بالميراث لمن يقرأ ويعى ما يقرأ
لماذ ما ترك -وما معنى ما ترك ؟
مما ترك -ما معنى مما ترك ؟
وما معنى من بعد وصية يوصى بها ؟
وبعدين لو حسبت ما يأخذه الولد مقابل البنت من القران يتضح لك ان للذكر مثل حظ الانثيين

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اذن تجب الوصية والانسان حى ان يكتب وصيته مطابقة لشرع الله وليس على هواه
والقصة تكون اولا عن اسباب انزول
قد روي في سبب نزول الآية أحاديث كثيرة . ففي صحيح البخاري ، عن جابر بن عبد الله : أنه قال مرضت فعادني رسول الله وأبو بكر في بني سلمة فوجداني لا أعقل فدعا رسول الله بماء فتوضأ ، ثم رش علي منه فأفقت فقلت كيف أصنع في مالي يا رسول الله فنزلت يوصيكم الله في أولادكم
وجملة للذكر مثل حظ الأنثيين بيان لجملة يوصيكم لأن مضمونها هو معنى مضمون الوصية ، فهي مثل البيان في قوله تعالى فوسوس إليه الشيطان قال يا آدم وتقديم الخبر على المبتدأ في هذه الجملة للتنبيه من أول الأمر على أن الذكر صار له شريك في الإرث وهو الأنثى لأنه لم يكن لهم به عهد من قبل إذ كان الذكور يأخذون المال الموروث كله ولا حظ للإناث
وقد ذكر عالما قولا حميدا وجميلا ليرد به على من يحاول اثارة المرأة وانها مظلومة فقال

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بل يوجد فيه عدل عجيب ومبدع هب ان شخصا يملك 3 الاف جنيه وترك ولدا وبنتا فيأخذ الابن الفان والبنت الف وتزوج الولد بفتاة ورثت عن ابيها الف جنية وتزوجت الابنه برجل يرث عن ابيه الفان جنيه مثلا فيصبحوا جميعا متساوون لان الرجل مكلف بالانفاق على المرأة وليست هى مكلفة بالانفاق عليه فما يأخذه الرجل ينفق به على زوجته وما تأخذه هى لا تنفق به على زوجها فأكرم الله المرأة حينما اعطى للذكر الضعف اى قدر اثنين كأن الله يعطى للرجل نصيبه ونصيب من يعولها من النساء فكأنما حقها عاد اليها من زوجها معادلة إلهية عجيبة يسجد عنده العقل عاجزا
حالات ترث فيها المرأة مثل الرجل: وهناك حالات تتساوى فيه المرأة مع الرجل في الميراث، والعجيب في الأمر وهو ما يدل على جهل من يهاجمون الإسلام في اتهامه بظلم المرأة في الميراث، أن هذه الحالة التي تتساوى فيها المرأة بالرجل في الميراث في نفس الآية التي يستشهدون بها، يقول تعالى: (يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد، فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث، فإن كان له إخوة فلأم

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فإن كان له إخوة فلأمه السدس) النساء: 11. فهذه حالة من الحالات التي تتساوى فيها المرأة بالرجل، وهي إذا ما مات إنسان وترك أبا وأما، فالأب والأم هنا يتساويان تماما في التركة، وهما رجل وامرأة في نفس درجة القرابة للميت.

والحالة الثانية التي تتساوى فيها المرأة بالرجل في الميراث، إذا ما مات إنسان ولم يكن له أبناء، ولا أب أو أم، وترك أخا وأختا، أو إخوة وأخوات، فعندئذ يتساوى الإخوة والأخوات رجالا ونساء في الإرث، يقول الله تعالى: (وإن كان رجل يورث كلالة أو امرأة وله أخ أو أخت فكل واحد منهما السدس، فإن كانوا أكثر من ذلك هم شركاء في الثلث) النساء: 12.
حالات ترث فيه المرأة أكثر من الرجل: وهناك حالات ترث فيها المرأة أكثر من الرجل، فمثلا لو ماتت امرأة وتركت: زوجا وأبوين وبنتين، يكون توزيع التركة كتالي: الزوج (وهو رجل) الربع، والأب السدس (وهو رجل) والأم السدس، وللبنتين الثلثان، أي أن نصيب كل بنت من البنتين أكثر من نصيب الأب وهو رجل، وأكبر من نصيب الجد وهو رجل. ولو كانت البنتان هنا بنتا واحدة، لأخذت النصف، ولأخذت بالطبع ضعف الأب وهو رجل، وأكثر من الجد وهو رجل.
حالات ترث المرأة ولا يرث الرجل

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جواب الكاتب على التعليقات رقم 3 و 4 و5و 6و 7
شكرا لك ياسيدي سلامة شومان على مواصلة تعليقاتك الكريمة وسارد عليك بمقال يحمل عنوان ((ان الله قد فرض علينا ان تكون حصة الذكر والانثى بالتساوي وان بعض الايات غامضة وملتبسة ياسلامة شومان واليك الدليل )) على موقعي في الحوار المتمدن .
اكرر لك الشكر الجزيل وابعث لك محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذة منى
تقول ان القران الفه سيدنا ونبيا المصطفى محمد صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم
لو ان حضرتك قرأتى القران بتأنى لوجدتى انه ليس من قول البشر نهائيا ولايستطيع ان انسان ان يكتب او يقول ما فى القران بل هو وحى الهى ولن تجدى فيه اى اختلاف ولا تناقض ولا حتى مجرد حرف خطأ وتحى لكل البشر
ولو عددت لكى الاعجازى اللغوى والاعجاز العلمى والاعجاز القصصى الخ لاقتنعتى انكى على باطل وعلى خطأ مبين
اولا الرسول صلى الله عيه وسلم كان اميا لايقرأ ولا يكتب -ولو علم اهل قريش انه كان قارءا او كاتبا لكذبه فيما نسب اليه من امية ؟
وكلام القران كله يدل على انه لايستطيع كتابته مطلقا وينبىء عن احداث مستقبلية حدثت بالفعل بعد وفاته فهل كان عالما للغيب هل كان طبيبا هل كان سياسيا هل كان مثقفا هل كان اقتصاديا هل كان عنده علم الدنيا والاخرة هل كان لغويا هل كان اداريا
الله هو من علمه على عينه وهو من شمله برعايته
وقد جعله اميا لاجل قولك هذا الذى قاله من قبل الذين كذبوه
قال تعالى
وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت يااستاذ نهاد تختلف مع خاصة وعامة المسلمين في معلومات من الدين بالضرورة .تختلف مع النص القراني المحكم الواضح المتفق عليه قرانا وسنة-نسيت انك تنكر السنة-.يختلف الناس في المتشابه والغامض الغير المصرح به.النصوص امامك ودرج الناس على العمل بها واعتقادها.ماقال بهذه الافكار غيرالمستشرقين من اصحاب الشبهات وهم معذورون في ذلك
المسالة ليست في الجدل والمماحكاة والاعجاب بالراي والمكابرة.بل في قبول الحق والعمل به
اسالك بالله وانت محاسب امام ربك.هل تؤدي فروضك الدينية عن قناعة
من صلوات وصيام وزكاة وحج.هل تمتنع عن المحرمات كما درج على ذلك المؤمنون خمر وزنا وربا...وغيرها من الكبائر.الموضوع ليس خاصا فالايمان اعتقاد وعمل فعل وترك
احتججت بان الخمر مباحة بحجة لفظة-فاجتنبوه-وبينت لك ان كثيرا من المحرمات المعروفة اتت بهذه الصيغة
فاجتنبواالرجس من الاوثان
واجتنبوا قول الزور
واتيتني بازهري ضال مضل يححل الخمرة ولحم الخنزير واكتشفت انه ارتد عن دينه ومازال يستعمل القابه ليخدع بها المغفلين.وها انت مازلت تجادل في
الواضحات.تامل الاية السابعة من سورة ال عمران -هو الذي انزل عليك الكتاب ...الى.. اولو الالباب.تحدد بدقة منهج التعامل مع المحكم والمتشابه ويصف الذين في قلوبهم زيغ بانهم يثيرون المتشابه الذي تعجز عقولهم ان تدركه
والمصيبة الكبرى انك تستعمل التاويل الذي يقلب مفهومي الحلال والحرام
هذا من حيث المنهج
اما القضية فهي انك تدعي انه هناك غموض او تصرف في الايتين دون حجة.
يوصيكم الله في اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين...ان الله كان عليما حكيما 11 النساء .الايات قبلها وبعدها تتحدث عن الارث بالفاظ دقيقة
وكذلك الاية175 من النساء- يستفتونك قل الله يفتيكم في الكلالة.... وان كانوا اخوة رجالا ونساء فللذكر مثل حظ الانثيين يبن الله لكم ان تضلوا والله بكل شيئ عليم-العبارات والسياق فبلها وبعدها وعمل المسلمين بذلك منذ عهد الرسول الى اليوم
الايات الاخرى التي تستشهدبها للرجال نصيب...عامة اما
الايتين السابقتين فخاصة
للرجال /للنساء نصيب. غير معين و نكرة-للذكر مثل حظ الانثيين معرف بالاضافة.اللام حرف جر للملكية .مثل اي يساوي .حظ بمعنى نصيب. الانثيين مثنى الانثى.
وحكمة الله البالغة في اعطاء الذكر ضعف نصيب الانثى.لانها غالبا ترث من ابيها وتشارك زوجهافي ثروته .ونحن نعرف ان الغلبية يتزوجون من مستوى مناسب لهم ماديا.وقد زوج الرسول زيدا بزينب فتمردت عليه لانها تعتبر انه ليس من منزلتها.لوان شخصا له ثلاث شقق وله ولد وبنت فان الولد ياخذ شقتين والبنت شقة واحدة.عندما يتزوج يقتسم ثروته مع زوجته.بحكم القوامة والنفقة الواجبة.اما هي فلها شقتها من ابيها وتشارك زوجها في ثروته
فافهم حكمة الباري
الى اللقاء ان اذن الله بالبقاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت تقول أن القرأن أت من وحي ألهي ولايستطيع أي أنسان ان يكتب أو يقول ما في القرأن هل لك أن تفسر لي كيف لأله يحيط ويسيطر على هذا الكون اللانهائي، يترك مشاكله وتدبيره ويتفرغ لتزويج محمد (بعد أن أخذ منها زيدا وطرا زوجناكها.. الخ). كما لدينا الكثير من محتويات القرأن والمسماة آيات هي تتحدث عن نرجسية شخص (وأنك لعلى خلق عظيم) (أن الله اصفاك.. الخ) وغيرها الكثير من المحتويات التي تدلل على نرجسية كاتبه. كما وأن بعض محتوياته تبرر عقد مؤلفه منها تبرير قضية أن مؤلفه ليس له أبناء ناهيك عن تشريع نزواته الجنسية وترويجها.
اما مسألة الأعجاز اللغوي فهي لاتعني شيء يذكر ولاتقدم خدمة لمصلحة الجماهير الغفيرة التي ترزح تحت نير الظلم والأضطهاد، وأما قضية الأعجاز العلمي أتفق معك على أن القرأن معجزة في علوم الخرافة والغيبيات. تلك العلوم التي بدأت تنقرض تدريجا لعدم حاجة البشرية لها أو لنقل أن تلك العلوم صارت تشكل عبئا على التطور الأنساني.
أما قضية أمي (لا يقرا ولايكتب) فتلك لاتشكل عبئا على مبدع في أختصاص ما، فهناك كتب ومؤلفات لمبدعين في مجالاتهم وهم فاقدي البصر. أوحتى هناك بعض مبدعي موسيقى وهم صم (أطرش).

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكون اللانهائى هذا قولكم انتم ولكن الكون كله فى قبضة الله اما اللانهائى فهذا كلام باطل فالله بين كل شىء عن خلق الكون -ونحن البشر لنا عقول قاصرة محدودة خلقها الله لاجل امور محددة وقدرة محددة لاتزيد عنها والا لجن الانسان
والله لايتفرغ لنبى ولا لرسول ولا لانسان بعينه وانما الكل عنده وامامه وفى علمه وهو يرى الكل ويسمع الكل ويعرف ما يدور بخلد الكل ولايخفى عليه شىء فى الارض ولا فى السماء
ولكن عقلك المحدود مع شوية عمل شياطين على شوية هوى نفس خلقوا فكرا يناقض نور الله الذى وضعه فى الانسان وهو العقل
فالله ارسل رسله لكى يبين للناس الحق من الباطل فان كان موجها كلامه للنبى وانه يتابعه فهو ايضا مع كل البشر ولكن الرسول لابد من اظهار ما يقوله له الله لفائدة البشر ورسول الله ياتى بشرع الله وهو الواسطة بيننا وبين الله فلابد ان يكون على خلق عظيم بل وكل الانبياء لابد ان يكونوا من افضل خالق الله
اما عن امية الرسول فالامية لادخل لها بالاعمى ولا بالاطرش
لانكى تتهمى الرسول بتاليف القران وهو ليس قارئا ولا كاتبا ولم يتعلم اما ما ذكرتى فهم تعلموا-علم الرسول من الله خالقه ولم يتعلم من البشر
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذة منى
نرجوا الا تتحدثى عن شىء لاتعلميه الا اذا كان عندك ادلة واضحة
تقولين
تلك العلوم التي بدأت تنقرض تدريجا لعدم حاجة البشرية لها أو لنقل أن تلك العلوم صارت تشكل عبئا على التطور الأنساني.
اقول لكى مختلفا لان هذه الايام تظهر معجزات القران لتؤكد صدق القران وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
الا اذا كنتى من كوكب اخر ولاتشعرين بما يحدث فى الامور العلمية (سنريهم اياتنا فى الافاق وفى انفسهم حتى يتبين لهم انه الحق )
فالخرفات ليست عندنا والبحث عنها فى اقوال الملاحدة واصحاب الملل الاخرى
تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إنا أنزلنا الذكرى و إن له لحافظون و لا أضن أنا هناك مؤمنا يشك في ذلك دلك الكتاب لاريب فيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          30 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---