أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - تيسير خروب - النزعات الفكريه في الفلسفه العربيه في العصر الوسيط















المزيد.....

النزعات الفكريه في الفلسفه العربيه في العصر الوسيط


تيسير خروب
كاتب وباحث

(Taiseer Khroob)


الحوار المتمدن-العدد: 1072 - 2005 / 1 / 8 - 10:35
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


نعني بالنزعه العقليه عند مفكري المسلمين في العصر الوسيط انطلاقتهم العقليه بأتجاه تأسيس قاعده ومرجعيه فلسفيه جديده يكون العقل فيها هو الحكم والرجع في بناء مفاهيمه لتكون له السبيل في تجديد صلته بالكون والعالم والحياه من خلال ابراز القيم الاخلاقيه والاجتماعيه والسياسيه التي تنظم حياته وتحدد له الدور الذي يتعين عليه القيام به لتأسيس مدرسه فكريه فلسفيه يربط من خلالها معتقداته القديمه بحاضره وتطلعاته المستقبليه في اطار فلسفي توفيقي بين الدين والفكر0
وقد مر المسلمون بأدوار ومنعطفات تاريخيه خطيره كان لها الاثر الاعمق والكبير في تطوير مسيرته وبناء دولة الاسلام التي كان الدين يشكل بالنسبة لها العمودي الرئيسي والمرجعيه الاولى لتأتي بعده شرح السنه واسهام رواد المسلمين الاوائل ابتداء من الخلفاء الراشدين وانتهاء بصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ونستطيع ان نقسم مراحل البناء والتغير في الدوله الاسلاميه الى ثلاثة مراحل او
ادوار00المرحله الاولى: وهي مرحلة النبوه00وعصر التأسيس والبناء من شرائع وعقائد وسنن والتي انتهت بظهور مشكلة الامامه ومن سيخلف النبي بعد ان فارق الدنيا0
المرحله الثانيه:مرحلة الخلفاء الراشدين وما رافقها من تشعبات واجتهادات في الامامه انتهت بمقتل خليفتين منهم وحدوث الفتنه الكبرى التي راح ضحيتها الالاف من المسلمين في حرب اهليه فيما بينهم من اجل الخلافه0
المرحله الثالثه: وهي مرحلة انتقال الحكم الى البيت الاموي وجعله حكما وراثيا كالملك في اوروبا وفارس
وكان من سياسة بني اميه التي اتبعوها مع المسلمين في حاضرة الدوله الشام وفي العراق والحجاز ان صرفو ا اهتمام المسلمين ولضمان عدم انشغالهم بالازمات السياسيه او فتح المجال لهم لمناقشة ما حصل في الفتنه الكبرى وتسلط بني اميه على مقاليد الامور ظلما وقهرا00صرفوهم بتجميع الجموع منهم وتوجيه هذه القوات المقاتله الى الفتوحات خارج مدنهم وبلدانهم ليبعدوهم ويشغلوهم بالفتح وجني الثروات عن المسائل الداخليه في العالم الاسلامي بالاضافه الى ان هذه الفتوحات زادت من رقعة الدوله الاسلاميه وملئت خزائن الحكام منهم بالثروات والاموال0
وبعد طول غياب واتساع العالم الاسلامي واستقرار المسلمين في البلدان المفتوحه ودخول غير العرب في الدين الاسلامي واختلاط المسلمين بأجناس وديانات وثقافات مختلفه واحتكوا بحضارات جديده وغريبه عنهم وبنفس الوقت بدأت تغزوا عقول المسلمين افكار ومفاهيم لم يالفوها من قبل او يتعاملوا بها ويتعاطوها بالاضافة الى نشوء مشاكل اجتماعيه ودينيه كثيره حتمت على مفكري المسلمين ان يدرسوها ويجدوا لها الحلول او التوفيق بينها وبين الدين وبما يتلائم مع روح الشريعه وتعاليم الاسلام00فقد كان للدين في ذلك العصر اكبر الاثر في نفوس الناس 0
ثم تعاظم الامر وبرزت الخلافات واحتدم النقاش والجدل فيما بينهم وصارت تعقد في مساجد البصره حلقات المناظره والدرس التي كان من اهمها واشهرها حلقة الحسن البصري التي كانت الخطوه الاولى لانطلاق المشتغلين بالعلم والتوسع في المعرفه وزيادة الشرح00وبما ان المسلمين الاوائل لم ينشغلوا بهذا العلم من قبل ولا شجعوا عليه فأنهم بذلك لم يخلفوا لنا مصادر ومؤلفات تساعد على فهم هذه التعقيدات الجديده00فقد اتجهوا الى من سبقهم الى هذا المجال فكانت الديانتين اليهوديه والمسيحيه هما المفتاح الذي قادهم الى النظر في معتقداتهم والتعرف على افكارهم فيما كتبه اصحاب هذه الديانات (كيحي الدمشقي) الذي كان من علماء اللاهوت الكبار في الكنيسه الشرقيه واعظم علماء الكلام في الشرق المسيحي واعتماده في الدفاع عن عقائده الدينيه على الادله العقليه حيث ألف كتابا في تفسير اللاهوت المسيحي معتمدا على فلسفة ارسطو في المنطق00لهذا كان لا بد للمسلمين ان يتاثروا بما كتب حول هذه المساله والانشغال بها ليصلوا في نهاية الامر الى الاطلاع على ما كتبه فلاسفة اليونان حول المسائل العقليه والتاثر بها لايجاد ايديولوجيه جديده لتقف بوجه الحكم الاموي وفيما بعد العباسي لما كانت تعانيه من ظلم واضطهاد00فظهرت فرقة المعتزله المعبره عن مصالح الفئات المقهوره00والتي كان لها دور كبير في ولوج طريق العقل من ابوابه الواسعه فيما بعد0
واول خروج للمعتزله عن المألوف في مسالة ترتيب الادله الايمانيه عند اهل السنه والجماعه وهي( الكتاب والسنه والاجماع)لنجدها قد اصبحت اربعه عند المعتزله فهم يضيفون اليها العقل ويقدمونه عليها جميعا00واعتباره اي العقل هو الاصل الذي يعرف بواسطته تفسيرها ويثقون في حكمه بالصح او الخطاء دونما حاجه الى النصوص. واوجبوا عرض نصوص الحديث على العقل فهو الحكم الذي يميز صحيحها من منحولها ولا عبرة بالرواه او رجال الحديث والسنه مهما كانت مكانتهم عند اجماع المسلمين وانما العبره بحكم العقل وحده في هذا المقام الذي قادهم ايمانهم بالعقل الى تأويل آيات القرآن نفسه حسب ما ويافق مذهبهم العقلي0
ومن اشهر مفكريهم ومؤسسي هذا المذهب هما واصل بن عطاء وعمرو بن عبيد في القرن الثالث الهجري حيث اشتغل هؤلاء المفكرين في بداية حربهم الفكريه بالرد على اصحاب الديانات السماويه السابقه للاسلام وحمل الناس على اعتناقه بالجدل والمناظره وتحسين صورة المسلم في البلاد التي يكثر فيها المجوس والوثنيين0
واول المسائل التي اعطى فيها فلاسفة المسلمين رأيهم فيها صراحة هي نفي الصفات عن الله كالقديم والعليم والقاهر والقادر والقوي والعادل وغيرها وكل اسم من اسماء الله الحسنى لان ذلك يشبه الخالق بالافراد فلا نقول ان الله عالما لانه هو العلم ولا نقول قادرا لانه هو القدره ولا نقول بصيرا لانه هو ذاته النور الذي يبصر ويهتدي به الناس00 فقالو ان الله عالم بذاته حي بذاته لا بعلم وقدره وحياه وهي صفات قديمه ومعان قائمة به لانه لو شاركته الصفات في القدم لشاركته في الالوهيه0
ونهاية الامر كبرت قضية الصفات وتعقدت مما جعلهم يتشعبون بها لينتهو ا الى قضيه اخرى وهي خلق القرآن00
نادى المعتزله بخلق القرآن وانه محدث وحملوا الناس على اعتناق مذهبهم معللين ذلك انه اذا لم يكن القرآن مخلوقا وهو كلام الله وانه قديم قدم وجود الله فأنه يعتبر مشارك له في الالوهيه وهذا يقود الى نفي صفة وحدانية الله والى الشرك به00وقد وجد هذا القول ميلا واقتناعا لدى الخليفه العباسي المأمون (813_833) الذي اعتنق المذهب وامر ولاته في الاقاليم على اجبار عامة المسلمين على القول به 00مما اجج نار الرفض من السلف والاحتجاج والتي كان من آثارها محنة الامام احمد بن حنبل الذي رفض هذا الاعتقاد مما عرضه للتعذيب والتنكيل به لكنه بقي على موقفه بعدم الخوض واعطاء رأي في ان كلام الله مخلوق00ومن المآخذ على ابن حنبل انه لم يستطع ان يوقل انه غير مخلوق!! للرد على المعتزله فهذه نقطه سجلت لهم عليه0
القضاء والقدر
__________
ما من دين من الاديان السماويه او فلسفة من الفلسفات الا وتعرضت لهذه المساله والخوض فيها ولا زالت تشغل فكر المفكرين والمفسرين سواء كانوا متدينين او غير متدينين0
وقد اجمع المعتزله على ان العباد خالقون لافعالهم مخترعين لها وان الله تعالى ليس له في افعال العباد المكتسبه صنع ولا تقدير لا بأيجاب ولا بنفي_ وقد ابتعد بعضهم اكثر من ذلك امثال معمر بن عباد السلمي والجاحظ00فأنهما وان ولفقا سائر المعتزله في ان الله لا دخل له في افعال العباد00فقد قالا بانها من فعل الطبيعه00!!!0
ولعل السبب الذي قادهم الى هذا التأويل هو ان القرآن الكريم وردت فيه آيات كثيره تقول بالجبر لافعال العباد واخرى يستخلص منها ان الانسان حر في اختيار افعاله مسؤولا عتها0
فمن الايات التي تنفي الجبر وتؤيد اقوال المعتزله
قال تعالى: كل نفس بما كسبت رهينه0سورة المدثر آيه41
قال تعالى:من عمل صالحا فلنفسه ومن اساء فعليها0سورة
آيه 46
قال تعالى:انا هديناه السبيل اما شاكرا واما كفورا0 سورة
الانسان آيه 3
اما آيات الجبر فهي
قال تعالى:قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا0سورة التوبه آيه51
قال تعالى:كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء0سورة الاعراف آيه 188
قال تعالى:قل لا املك لنفسي نفعا ولا ضرا الا ما شاء الله0سورة المائده آيه 21
وقد بقي المفكرين الاسلاميين ملتزمين برأيهم وانهم مجمعون بأن الحقيقه التي يتم التوصل اليها بالنظر العقلي او عن طريق الفلسفه هي الحقيقه الوحيده التي تسمو على الحدود الدينيه او القوميه وهي تراث مشترك بين الامم على مر العصور وليست حكرا على امه دون اخرى 00فحين سئل ابن رشد عما اذا كان لشريعة من الشرائع الدينيه ميزه على سائرها اجاب: بأنه على الفيلسوف ان يختار من هذه الشرائع افضلها في زمانه 00وبذلك حدد ابن رشد صحة الشريعه بانها منوطة بصحة الفضائل الخلقيه التي ترتكز عليها شانها في ذلك شان المعارف العقليه0
جاء بعد ذلك الفارابي الذي نفى المسلمات الغيبيه الدينيه الاساسيه التي تقوم عليها الشريعه وان العالم مخلوقا من العدم وانه حادث 00وبين الفارابي ان وجود العالم ملازم ضروي لجوهر وجود الله وليس ابدا مخلوقا من عدم00كما انه نفى وجود الوحي اللاهوتي الغيبي 00بل يعزو فكرة الوحي الى المخيله التي ليست وقفا على فرد او فئة من البشر بل يستطيع ان يبلغها كل انسان ولكن بتفاوت في الوصول الى بعض درجات هذه المرتبه دون بعض 00وان معرفة النبي المتحصله عن طريق المخيله تبقى اقل مرتبه من تلك المتحصله عن طريق المخيله العقليه التي هي معرفة الفيلسوف0
وبذلك يضع الفارابي الفيلسوف فوق النبي مرتبة من حيث المعرفه0 وقد سار ابن رشد على الخطى نفسها التي سار عليها اسلافه في هذه المسأله حيث قال: ان القياس الذي يلجاء اليه العارف اي الفيلسوف لتحصيل المعرفه انا هو قياس يقيني 00اما القياس الذي يعتمده الفقيه فهو قياس غيبي او ظني00فهنا اعلن صراحة تقديم الفلسفه على الشريعه 00واتفاق الدين مع الفلسفه العقليه في حين لا يتفق العقل مع الشريعه والدين00!
وحول تحديد السلطه السياسيه وما هيتها وكيف ستكون عليه الدوله وما هي صفات الحاكم فكانت خصال الحاكم عند الفاربي هي 12 صفه ليس الدين شرطا منها ولا هو متظمن في اي منها وهي ان يكون الحاكم صحيح البدن/جيد الفهم/سليم اللفظ/حسن العباره/ محبا للعلم والتعلم/غير شره/ صادق/كبير النفس/غير محب للمال/عادل/قيادي/قوي العزيمه0
وفي نهاية بحثنا الذي نطرحه للنقاش نعترف ان المفكرين العرب لم ينتهوا الى نتائج يقينيه قاطعه حول المسائل المذكوره سابقا والتي شغلتهم سنين طويله وعرضت معظمهم للاضطهاد والملاحقه واحيانا كثيره للقتل والتعذيب والتشريد00انما كان خروجهم على التقاليد وتجاوزهم للنصوص الشرعيه وسلوكهم الطريق العقلي الجديد في تحصيل المعرفه والوصول للحقيقه انما مثل انعطافا كبيرا في العقل العربي الاسلامي ودليلا على انه كان يستجيب بيقظه شديده لحاجات الواقع00وهذه مأثرة كبرى تسجل له ويجب الاعتراف باهمية اولئك الرواد الذين اثروا الثقافه العربيه وساهموا في رفد المعرفه الانسانيه العربيه والعالميه بعد ذلك حسب اعترافات الغرب00بالاضافه الى انهم كانوا السبب في بعث روح الاجتهاد والاستنباط والبحث عن الحلول المناسبه للقضايا التي كانت تواجه المجتمع الاسلامي حسب درجة تطوره واتساعه على مر العصور0



#تيسير_خروب (هاشتاغ)       Taiseer_Khroob#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عرب اثرياء000ومسلمين فقراء00
- المؤسسه العسكريه وتغير انظمة الحكم
- السوبر مان الانجليزي00لورنس العرب
- الدين والدوله في اسرائيل
- الفكر الاسلامي والنظام الاقتصادي في صدر الدولة الاسلامية
- الطغيان والشرق العربي
- قرآءه في فكر طه حسين
- الهويه اللبنانيه عبر التاريخ
- فلسطين في الاعلام العربي
- تركيا العلمانيه المسلمه والاتحاد الاوروبي
- الولايات المتحده الامريكيه وقانون مناهظة الشيوعيه
- عروبة المقاومه الفلسطينيه والتصدي لاسرائيل
- فلسطين والدوله الثمانيه
- امريكا دركي النظام العالمي الجديد
- القياده الفلسطينيه.. ومسؤولية اسرائيل لحل مشكلة السلام بين ا ...
- وحدة الشعب الفلسطيني
- الاتحاد السوفييتي .....والعالم العربي
- مشكلة العرب
- حواء...والتفاحه


المزيد.....




- هوت من السماء وانفجرت.. كاميرا مراقبة ترصد لحظة تحطم طائرة ش ...
- القوات الروسية تعتقل جنديا بريطانيا سابقا أثناء قتاله لصالح ...
- للمحافظة على سلامة التلامذة والهيئات التعليمية.. لبنان يعلق ...
- لبنان ـ تجدد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت ...
- مسؤول طبي: مستشفى -كمال عدوان- في غزة محاصر منذ 40 يوما وننا ...
- رحالة روسي شهير يستعد لرحلة بحثية جديدة إلى الأنتاركتيكا
- الإمارات تكشف هوية وصور قتلة الحاخام الإسرائيلي كوغان وتؤكد ...
- بيسكوف تعليقا على القصف الإسرائيلي لجنوب لبنان: نطالب بوقف ق ...
- فيديو مأسوي لطفل في مصر يثير ضجة واسعة
- العثور على جثة حاخام إسرائيلي بالإمارات


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - تيسير خروب - النزعات الفكريه في الفلسفه العربيه في العصر الوسيط