اشتقت لاحاديثنا

مروان هائل عبدالولى

الحوار المتمدن-العدد: 3627 - 2012 / 2 / 3 - 01:47
المحور: الادب والفن
    

هناك اشياء اجهلها فيك
هدوئك الغامض
وعيون لاتنام
ساحره في كل شئي
في الهوى
في الكلمه والابتسام
في الحروب الرومانسيه
اقرع طبول الحب
ليل نهار
ثم استسلم
لااستطيع هزيمة عينيك
اشتاق لحديثنا
اراكِ قمر وزهره
احرفي و كلماتي
اعماقي
صميم
فؤادي والهامي
لن اتراجع عن هواك
لن انسى كلمة احبك
انا من شرب شهد الحياة
من ثغرك
من سهرات الليل
الطويله
عشت ليالي احبك
ابعث لكِ مراسيل
فيها نبض قلبي
طيور الارض تشهد
اني اعشقك للجنون
احملك في قلبي
بين فرحتي ودمعاتي
اخبي نفسي واشواقي
في انتظارك
انتي محطة عمري
الاولى والاخيره
ان دار الزمان
رحلتي في سماء الغموض
في هدوئك البعيد
احرقتي حنيني
في براكين هروبك
وحمم غضبك
الواهيه
سااظل احبك شأتي
أم ابيتي
انتي قدري
انتي روحي تعبها
ودوائها
سكونها وثوراتها
سااكون دائما في انتظارك
فحديثي معك لم ينتهي
اشواقي لكِ لا تفارقني
اسطر عشقي عنكِ
لن تنتهي
فاانتي مكتوبي

#مروان_هائل_عبدالولى (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات