أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - أبو الحسن سلام - سارة وأخواتها والثالث المرفوع















المزيد.....

سارة وأخواتها والثالث المرفوع


أبو الحسن سلام

الحوار المتمدن-العدد: 3611 - 2012 / 1 / 18 - 20:33
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


1 – مهاد سسيوبوليتيكي:
يرفع الحاكم على قمة السلطة في الأمم المتحضرة انتخاباً مباشراً ويرفع في الأمم أنصاف المتحضرة بانتخابات صورية ويرفع في الممالك العريقة بالتوريث . بينما يرفع الحاكم نفسه فوق رؤوس الشعب في الأمم المتخلفة التي تستظل تحت شعار دول العالم الثالث . ويصبح وقوفه على رؤوسهم مزمناً اعتماداً على (نظرية الكل في واحد) تلك النظرية التي أصبحت مرفوعة عن الخدمة . إطار القومية ، وبدلت فناعها لتصبح (العالم في واحد) هو أمريكا 2000) والنص المسرحي الذي بين يدينا يوحي لنا بأن ذلك الأمر ليس جديداً ؛ فعالم العرب ودولة الكل في واحد الشمولية الإسلامية لم تكن تدار عن طريق ذلك الواحد الفرد وإنما كانت تدار بالكل الذي يحوك المؤامرة تلك المؤامرة ضد الكل الإسلامية بدا متقنعاً ومتستراً مع بداية الحكم الوراثي الأموي أو قبله بقليل (خلافة عمر) إلى أن أظهر وجهه القبيح سافراً في عصر بوش الصغير ليصبح العالم في واحد . وخلاصة ذلك عندي أن هذه النظرية نواة نظرية الكل في واحد التي ترفع ثالث الثلاثة المجتمعين على رأس الجماعة وهي نظرية حتمية شمولية أيديولوجية في النصف الشرقي من أوروبا وآسيا وبعض الدول الإفريقية بشعار (الكل في واحد هو الحزب) ثم سقطت بسقوط النظم الشمولية التي زعمت أنها اشتراكية ليحل شعار (العالم في واحد هو الولايات المتحدة الأمريكية)
هذه المسرحية لم تذهب إلى ذلك بالطبع ؛ ولكنها تعيد إنتاج حدث ثوري شعبي . تتكرر أسباب حدوثها في عصرنا دون أن تصل المسرحية إلى تجذير حقيقي لأسباب تكرارها في مجتمعاتنا.
وحتى تنتصر المسرحية للحاكم المطلق فإنها تتركز على المظاهر العارضة وتترك الجوهر فالحاكم نفسه مظهر عارض يأتي جبراً ويذهب جبراً وأفعاله وأفعال موظفيه هي من جنسه عارضة أيضاً وجبرية ، وإنما الجوهر هو نظرية الحاكم نفسه وهو حكم التراتبية التي يؤمر واحداًَ من أفراد ثلاثة على الكل طالما اجتمعوا فيما يعرف بنظرية (الكل في واحد) ولهذا الواحد على الاثنين الآخرين واجب السمع والطاعة لأنه هنا مستخلف عليهم بتشاورهم لأسباب قوة أو الكاريزما التي رأياه عليها . ولست أبرئ الحاكم سواء أكان الخليفة المأمون أو غيره ممن سبقه أو خلفه أو ولاة مصالح نظامهم الشمولي من المظاهر أو العوارض التي يرتكبونها باسم نظرية الحكم ولكنهما متضامنين لأنهم آمنوا بها وقاموا على تطبيقها .
كذلك لا أقف عن التطبيق والسلوك ومظاهره وآثاره الحائرة ولا رفض الغالبية لها كما ذهب النص الذي حمل كل تلك المفاسد والمظالم وتبعاتها على نظرية المؤامرة
ولأن الخلل في نظرية الكل في واحد وليس في عوارضها من حكام خلفاء ظنوا أم كانوا ملوكاً ورؤساء وولاة ومحافظون ووزراء ، لذلك تتكرر المظالم والمفاسد عبر تاريخ الحكم العربي الإسلامي تواجه هبات وانتفاضات وثورات شعبية عندما لا يصبح لديهم ما يخسرونه سوى القيود التي يكبلهم بها الثالث المرفوع الذي أمر نفسه ولم يؤمره أحد .
2- " سارة وأخواتها "
من نظرية الكل في واحد إلى نظرية الكون في واحد

إذا صح القول إن كل ما نقرؤه هو نوع من الذكرى وأن القراءة تستحضر إلى حاضر حياتنا صوراً مشوّهة من الماضي ، وتحقق تراسلاً بين الفرد والجسد الاجتماعي ؛ فإن قراءة " حزين عمر " لثورة الفلاحين المصريين على الخلافة العباسية في عهد الخليفة المأمون ما بين عام 212 وعام 216 هجرية أي عام 830 ميلادية هي حالة استرجاع لصورة مشوّهة من ماضي أمتنا ، يعكسها الكاتب على مرآة حياتنا المعاصرة المعيشة ؛ لنقابلها عبر قراءتنا لها نصاًَ أو مشاهدتنا لها عرضاً مسرحياً مع صورة واقع أمتنا العربية والإسلامية المشوّه وبما ترتد بصيرتنا بعد العمى على مدى قرن ونصف القرن . ولأن الفن رديف الجمال – حتى في حالة التشويه المتعمّد للصورة المسرحية في بعض المدارس المسرحية– فإن تجليات المسرح التي تتجسد بالتعبير الحواري الكلامي والمرئي عن صراع العاطفة والإرادة البشرية . في حالة من التنامي في مسار الاكتمال الفني أو في مسار اللا - اكتمال الفني .
وحيث أن لكل إبداع تجلياته الخاصة التي تكشف عن شخصية المبدع وشخصية مجتمعه وعصره متقنعة خلف شخصياته المسرحية في مجتمعها وعلاقاتها ودوافعها . ولأن جوهر الدراما يتجلى في كون الكاتب المسرحي والشاعر الدرامي كليهما يتكلم من خلال أفواه شخصياته دون أن يبدو عليه أنه يفعل ذلك ؛ فإن إدراك الناقد لجوهر الدراما فيما أحدثته (سارة وأخواتها) اللاتي عكس حزين عمر صورهن على مرآة حاضر أمة الإسلام في مطالع الألفية الثالثة ليقول لنا : لم يكن الحدث الذي أحدثته (سارة وأخواتها) في المجتمع العربي على عصر المأمون ليس استرجاعاً استحضره لصورة مشوهة من ماضي الدولة العربية الإسلامية وإنما هو حدث حقيقي حاضر وملازم لنا عبر العصور ونحن نعيشه الآن .
ولأن الدراما تأسست على التكثيف شأنها شأن الشعر ، ولأنها تقوم على التقاط اللحظات الساخنة وخلق حالة توازن بين لغة القول ولغة الصورة ، ولأن الدراما تجمع ذلك كله لتمتع قبل أن تقنع تحقيقاً للأثر الدرامي والجمالي ، لذا فإن وقفتنا التفكيكية النقدية ستكون عند ثلاث محطات أساسية في مواجهة (سارة وأخواتها) ارتكازاً على النظرية الظاهراتية النقدية التي يكشف الناقد بوساطتها عن وعيه بوعي الكاتب على المستويين الفكري والفني عن طريق تفكيك تناقضات التعبير ووعي الكاتب بتشكيل مادة إبداعه ، كيف انتقى تلك المادة وكيف شكّلها ومدى تمكنه من التعبير عن المقولة التي تبناها بادئ ذي بدء ، ومن ثم قدرتها على التأثير في المتلقي درامياً وجمالياً.




 المادة :
ولأن كل إبداع يتشكل عبر خبرة المبدع الوجدانية والمعرفية على المستوى النظري والمستوى العملي ارتكازاً على المادة التي ينتقيها المبدع ويصقلها ويعيد نظمها عبر أسلوب يستهدف التعبير عن الدلالة التي يسعى المبدع إلى التأثير بها فكرياً وجمالياً على المتلقي .
وفي هذا فقد عوّل الكاتب حزين عمر في مسرحيته تلك على المادة التاريخية لواقعة من أهم الوقائع الدموية التي ثارت فيها جموع الفلاحين المصريين على الحكم العربي لمصر في خلافة المأمون ما بين عام 211 وعام 217 هجرية الموافق 830 ميلادية بسبب إفقار والي الخليفة المأمون على مصر للشعب المصري بالمكوس والضرائب وبألوان الفساد التي استشرت في كيان الدولة بسبب جور الوالي وأتباعه من جباة المال ورجال الشرطة والعسس.
 الشكل :
عندما نتحدث عن الشكل في الفن بشكل عام ، وفي المسرح بشكل خاص تتبادر إلى ذهننا عبارة الممثل الفرنسي القديم (ريكبوني الأب ) التي تقول : " إذا أردنا التأثير ، وجب علينا أن نتخطى الطبيعة قليلاً " وتخطي الطبيعة في أسلوب كتابة المسرحية يتمثل أساساً في لغة الحوار الدرامي حيث يطفو الحوار الضروري للفعل على السطح ويبدو هو الوحيد الذي تلتقطه آذاننا ، ولكن اللغة الأخرى في الواقع هي التي تصغي لها غريزتنا ومشاعرنا اللاواعية بتعبير – ميترلنك .
وفي محاولة النص – الذي نحن بصدده – لتخطي الطبيعة يوظف التقنيات الآتية : (المسرح داخل المسرح ، أفق التوقعات ، الملاءمة والملاءمة الثقافية واللغوية للشخصيات - كل منها على حده - ، الشخصية القناع ، النص الموازي ، نقاط الاشتعال الدرامي ، نمطية التعبير الرسمي ، الرمز ، التهكم ، المفارقة الدرامية ، تقنية الحذف وتجنب الزمن الميت ، تأجيج الصراع ، المبالغات ، التيار المعلوماتي ، الاحتمال ، النهايات المثيرة (القفلة الساخنة) ، روعة الاستهلال ، الغناء ، الرقص ، الكناية ، الصدمة الدرامية ، التحول ، المبالغات الميلودرامية )
تلبس الشكل الأساليب الفنية الدرامية أقنعة المصداقية حتى تقنع المتلقي بالشخصيات ومواقفها الإيجابي منها والسلبي ، مدركاً أهمية تقديم الحقيقة الفنية على الحقيقة التاريخية ، متقنعاً بالأسلوب الذي يقود فيه الإمتاع عربة الإقناع على طريق البنية الدرامية والجمالية لمؤامرة (سارة وأخواتها) ضد العالم الإسلامي .
 التعبير :
لم تكن قراءة حزين عمر لحادثة انتفاضة فئة من الشعب المصري على والي المأمون على مصر في 217 هجرية مجرد نوع من استحضار تلك الحادثة بصورتها المشوّهة إلى حاضر حياتنا المعاصرة بوصفها ذكرى ، وإنما كانت قراءته لتلك الحادثة إعادة إنتاج معاصر لها في واقع مشابه لذلك الواقع الفاسد الذي أنتج حادثة الحرابة التي خرجت فيها جموع الفلاحين المصريين الغاضبين من جور الوالي وجباة أمواله وتأجيج من ركب الموجة للصراع مدفوعين بدس خارجي ينتشر كانتشار الخلايا السرطانية في جسد المجتمع المصري على أيام المأمون وهاهو يتكرر على أيامنا ، حيث انتشرت الخلايا السرطانية الصهيونية وعملائها في واقعنا العربي المعاصر على مرأى ومسمع من الحكام وخربت الخلايا الطبيعية السليمة في جسد الأمة العربية .
هذه المسرحية دعوة لإدراك العلاقة بين ما حدث في مصر على أيام المأمون وهو صاحب النهضة العربية الكبرى وما يحدث الآن من تغلغل أياد صهيونية تعبث بمسيرة الأمة العربية ؛ فنظرية المؤامرة إذن هي سبب البلاء الذي حاق ويحيق بالعرب المسلمين – تحديداً – وهذا ما أراد نص (سارة وأخواتها) أن يقنعنا به ؛ ظناً منه بأنه يرفع عنّا وعينا السياسي عمى البصيرة. ينبهنا النص إلى ما بين لهو النخبة الحاكمة وجبروتهم وسذاجتهم وزيفهم ، وجدهم وهزلهم ما بين غفلتهم وعودة وعيهم ، ما بين تسيبهم وتشددهم وتحاملهم وتحامقهم ، ينبهنا حزين عمر إلى أننا نعيش مع (سارة وأخواتها) في ظل حكام مزمنين امتدت أعمارهم من العصر العباسي حتى الآن .. نعيش حالات ارتجالهم للمواقف مع القليل من حالات التخطيط والإعداد .. نعيش ثقافة عصرنا في عصر المأمون الذي عايشه حزين عمر – فرآه عادلاً وبريئاً من دماء فلاحي مصر وهم آلاف – عايشه خلال متابعته لتسلل (سارة وأخواتها) في زمنين أو عصرين متباعدين ؛ عصر المأمون وعصرنا العربي عصر (جوانتينامو / أبو غريب) ليقول لنا إن (سارة / المؤامرة) التي أعدمها المأمون مع أخواتها قد بعثت مستنسخة على طول مشوار رحلة الأمة العربية على طريق يمتد من ضريح عمر بن الخطاب حتى ضريح "المشد" وضريح "سعيد السيد بدير " (عالمي الذرة المصريين) مروراً بضريح جمال عبد الناصر وبأضرحة علماء العراق . فنظرية المؤامرة الصهيونية هي سبب كل ما حاق ويحيق بالعرب المسلمين . تلك هي مقولة الكاتب حزين عمر مع أن النص زاخر بالقيم السلبية التي تكشف عنها الصفات التي جسدتها الأبعاد الاجتماعية والجسمية والنفسية التي رسم بها المؤلف شخصياته من (رشوة وانتهازية وتدليس وتسلط العسكر والعسس والتهديد والقهر والعشوائية والتحامق والتحامل والتحريض وقطع الطريق وغفلة الحاكم والمراوغة والاستدراج واستغلال النفوذ والتسيب وسذاجة الحكام) .
وهي قيم إفساد تفجر أعتى دولة في العالم ، دون حاجة إلى مؤامرة خارجية . فالنص وهو يشخص عوامل الفساد والانهيار الداخلي لنظام الدولة الإسلامية يسجل تفصيلياً أسباب ثورة الفلاحين المصريين التي ذبح فيها الأفشين قائد جيوش الإمبراطورية الإسلامية على أيام المأمون ثم على أيام ابنه الخليفة المعتصم ، الذي صلب الأفشين وقطع أطرافه من خلاف ثم أحرق حياً عشية عودته منتصراً من حربه ضد أعداء نظام الخليفة المعتصم نفسه .
 المضمون :
تشكل هذه المسرحية حلقة اتصال مهمة بين الماضي والحاضر انطلاقاً من علاقة الحاكم بالمحكوم التي تديرها نظرية المؤامرة ودورها في هدم أركان الأمة أو تفكيكها . فالمسرحية تجسد إحدى صور الارتباك الاجتماعي التي ما زالت تتكرر على مدى تاريخ أمتنا العربية إما امتداد قارتين وإما لحلقات التآمر المتصلة والمتواصلة على تلك الأمة .
في نسيج درامي متواصل الحلقات حيث تربط المسرحية بين خلل العلاقة بين الحاكم ممثلاً في المأمون وأركان نظامه القائمين على إدارة منظومة الدولة الإسلامية العباسية في مصر وبالتحديد فيما بين عامي 211 إلى 217 هجرية وما استشرى فيها من فساد ومظالم وتغلغل محكم من قوى التآمر المنظمة والتي وجدت مناخاً مناسباً لتفعيل عوامل الارتباك في محاولات مستميتة لتفكيك أركان الدولة العربية الإسلامية المترهلة ، وهو مناخ متجدد الحضور في الشكل وفي المضمون بدءاً من تاريخنا القديم اتصالاً بتاريخنا الحديث والمعاصر ؛ لذا يتجدد الدور التآمري على هذه الأمة ، ما دام الفساد يتجدد وما دامت المظالم تمسك بتلابيب الغالبية من شعوب هذه الأمة وما دامت الحقيقة ليست في متناول الجميع لوجود حالة من الاغتراب بين الحاكم والمحكوم . وهنا يصح لنا الاستشهاد بمقولة أفلاطون (تظل الدولة في عافية طالما كانت الحقيقة في متناول الجميع) فما البال والحقيقة غائبة عن رأس الدولة وحاكمها الأوحد الذي يجسد نظرية الكل في واحد (نظرية الحكم في الإسلام) بفعل النخبة التي تساعده في إدارة دولاب الحكم .


أ. د/ أبو الحسن سلاّم



#أبو_الحسن_سلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التجريب في العلم وفي الفن
- قراءة سياسية وقراءة مضادة حول الواقع المصري
- مستنقع الذئاب الجزائري في عمان
- مستنقع الذئاب - في عمانس
- قيمة الحرف في الإيحاء بسيكلوجية اللفظة
- - أيقونة العشوائي - ومعمار البنية السردية
- الكتابة المسرحية من منظور التناص
- مر بي
- فعل الكتابةالمسرحية في عصر الصورة
- المسرح بين أدب السيرة والتراجم الذاتية
- سفر الخروج من -طما- - ج1
- مؤسساتية الظاهرة المسرحية في مصر
- الإيقاع في فن النص المسرحي
- مرات أبويا
- الأطفال في مسرح يوسف عز الدين عيسي بين التربية الجنسية والتر ...
- مشروع إخراج نص مسرحي لطلاب الدراسات المسرحية العليا
- العرض المسرحي المصري بين مأزق التحصن بالهوية ولهاث اللحاق بر ...
- نهار اليقظة في المسرحية العربية
- ثمار الثورة في حجر إخوان السلف
- أموال مبارك في بنوك تل أبيب بتوصية من بوش الأب


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- علاقة السيد - التابع مع الغرب / مازن كم الماز
- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - أبو الحسن سلام - سارة وأخواتها والثالث المرفوع