أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمود فنون - تعليق ورد على تعليق على مقالاتي عن الاسلاميين














المزيد.....

تعليق ورد على تعليق على مقالاتي عن الاسلاميين


محمود فنون

الحوار المتمدن-العدد: 3577 - 2011 / 12 / 15 - 13:27
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


تعليق ابراهيم احمد
كلما دخلت إلى صفحتك يا صديقي أجد عجباً
فيبدو أنك نذرن قلمك لحرب الإسلاميين وكأن بينك وبين التيارات والشخصيات الإسلامية ثأر
المهم أنك تبني تحليلاتك وهجومك على معلومات غير موثقة ، وإن كانت كذلك فأنت تقتص من النص ما تجعله متكأ لشطحات قلمك على طريقة " لا تقربوا الصلاة "
تبتعد عن الموضوعية يا صديقي العزيز وغلب على حديثك الهجوم بأي شكل
الغريب أنك لم تتطرق لليسار في عالمنا العربي بالنقد وكيف أنه كان دوماً ظل الأنظمة ومعارضتها الكرتونية في الغالب عدى بعض المواقع مثل تونس
ولم تتحدث عن إبداعات اليسار في فلسطين وتماهيه مع فتح حد الذوبان على معظم الأصعدة ، حتى أن رموزه غدت تدور في فلك أشخاص لا تاريخ لهم ولا جغرافيا
أنا لا أنفي الخطأ عن أحد ، بل أضعها في دائرة الاجتهاد البشري وهذا طبيعي
والواضح في كل ذلك أن الإسلاميين يتقدمون في كل مكان بفعل اختيار شعوبهم لهم ، ولا أظن أن شعوبنا ضلت كلها يا صديقي
رد محمود فنون
لا يوجد يسار والضرب في الميت لا لا ليس ميت بل ليس موجود من زمان اما من يتقدم للعمل السياسي والقيادة السياسية فسوف يسمع ما يسره وما لا يسره والسلفيين قبل اليوم ما كنت اعلق على احاديثهم اما ما دام سيعتلي منبر البرامان ,ويقول المرأة كذا ويجب ان تفعل كذا فسوف يسمع ما يسره وما لا يسره. والتعليق ليس له منذ البداية اي وازع مع او ضد الدين هو من اوله تعليق سياسي وبسبب السياسة ومن آخره سياسي او بسبب تعلق النتيجة بالسياسة ,وصدقني اذا رغبت, انا اقول رأيي ومستعد لدفع الثمن ولكن ليس للامر اية علاقة بالتدين وعدمه وقد قرأت تعليقات فاحشة ضد القرضاوي وضد الحويني ولا احب حتى قرائتها. اما حينما يفتي القرضاوي ويخطب في الناس بجواز التدخل الاجنبي وتأييده للتدخل الاجنبي فهذا الحرام سياسيا بعينه وليس التعليق عليه هو الحرام .وكذلك الحويني اليوم يقول هذا في درس وغدا سيقوله او من يمثله من كرسي الوزارة او البرلمان هنا لم يعد الحويني ومن يمثله داعية للتقوى والتشبه بالسلف الصالح واتباع هذه وتلك من سنن الرسول ,هو اليوم على منصة السياسة وسوف تتناوله الاقلام مع وضد وبنقد لا يرحم اما انني دققت او لم ادقق فهذا القرضاوي امامنا, خطب في ليبيا ومعروف انه قريب من قطر ومتسامح مع التدخل الامريكي وهذا ايضا الحويني رأيه معروف في المرأة وهو مع النقاب وهو يكثر كثيرا من الحديث عن المرأة وهذا امر لا يحتاج الى مزيد من التحقق وما اورده من تشبيه هو غلطة الشاطر تشبيهه سيء وكان عليه وعليه الآن ان يكون حريصا حرص السياسيين وهو يتكلم الآن لا مع مريدين بل مع عامة الناس ومن يفعل ذلك يلق التعليق اما انني اتناول الاسلاميين ؟فمن قال لهم ان يظهروا على سطح العملية السياسية بهذا الحجم والبروز؟ ولماذا انتقد فدا وحزب الشعباشباههم في البلاد العربية وعلى ماذا وحتى لو ايدتهم فعلى ماذا؟هذا من جهة اما من الجهة الاخرى فان مقالاتي قدر المستطاع شاملة ولكن يا اخي ابراهيم انا اعرف ان عقل المريدين والاتباع والحقيقة ليس كلهم بل منهم الكثيرين يضيقون بالنقد ان الاسلاميين يظهرون مرونة في التدخل الامريكي في البلاد العربية مثلهم مثل حكام الخليج وانا ضد ضرب سوريا في جميع الاحوال حتى لو بقي الاسد ومن هو اسوأ من الاسد ولا اعطي اي افضلية على الاطلاق لامريكا على اي سوري وشكرا جزيلا لتعليقك وتواصلك ٍساكتب عن هذا مقالا بخصوص تحول النقد وخاصة السلفيين




#محمود_فنون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وجه الحويني وفرج المرأة
- الحزب: القيادة .القاعدة
- القرضاوي يضل السبيل
- الذكرى الرابعة والاربعون الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- رد على تعليق ابراهيم احمد
- امريكا ترعى كامب ديفد والربيع العربي في مصر
- حوار حول تعليقات على موضوع -سوريا والفتاوى الكافرة-
- سوريا والفتاوى الكافرة
- الذاتي والموضوعي في المعرفة الانسانية
- يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني
- اين تصنع طرابيش الثورة العربية؟
- الوضع الطبقي والاحزاب الطبقية
- سوريا الآن ما العمل؟
- اسماعيل هنية والهدنة
- سوريا الى اين؟ يقتلون انفسهم بأيديهم!!
- الامريكان يعيدون الكرة في القرن الواحد وعشرين!
- العرب يقتربون من الاعتراف بوعد بلفور
- ازمة القيادة الفلسطينية من اللجنة التنفيذية الى اللجنةالعربي ...
- وعد بلفور تكثيف للعلاقةالامبريالية مع الصهيونية
- حقيقة المقاولة


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمود فنون - تعليق ورد على تعليق على مقالاتي عن الاسلاميين