أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ديانا أحمد - معنى علم الهند















المزيد.....

معنى علم الهند


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3574 - 2011 / 12 / 12 - 12:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


معنى علم الهند



تم اتخاذه رسميا فى مؤتمر القارة الذى انعقد فى 22 يوليو 1947 ، أى قبيل استقلال الهند عن بريطانيا ، بأربعة و عشرين يوماً ، فى 15 أغسطس 1947 .

و هو مستوحى من علم المجلس ( المؤتمر ) الوطنى الهندى ، و قام بتصميمه الفنان بنغالى فنكايا . و يتكون العلم من ثلاثة خطوط أفقية عرضية ، اللون البرتقالى ( كلون الزعفران ) فى الأعلى ، و الأبيض فى الوسط ، و الأخضر فى الأسفل . و فى الوسط ، عجلة زرقاء اللون ( كلون ملابس البحرية ) ، ذات 24 ذراعاً ، تعرف باسم الأشوكا شاكرا ، مأخوذة من تاج عمود الليوث الذى أقامه الإمبراطور أشوكا ، أعلى عمود أشوكا فى سارناث .

و قد تحدث سرفيبالى راداكريشنان ، الذى أصبح لاحقاً أول نائب رئيس جمهورية للهند ، تحدث و شرح رمزية ألوان علم الهند بقوله : " إن اللون البرتقالى الزعفرانى ، يرمز إلى التضحية و نكران الذات و الفداء و الإيثار ، و نبذ الأنانية و نبذ المصلحة الشخصية و الفردية ، و يرمز إلى عدم الانحياز . لابد لقادتنا أن لا يكترثوا و لا يهتموا للمكاسب و المنافع المادية ، و أن يكرسوا و ينذروا أنفسهم لعملهم . أما الأبيض فى الوسط فهو الضياء و النور ، طريق الحقيقة الذى يرشدنا و يهدينا فى سلوكياتنا و تصرفاتنا و يوجهها . أما الأخضر فهو يعرض و يبين و يُظهر علاقتنا و ارتباطنا بالأرض و التربة و الثرى ، و ارتباطنا بحياة النبات هنا و الزراعة . و التى تعتمد كل الأشكال الأخرى من الحياة عليها ( على حياة النبات ) .

أما الأشوكا شاكرا فى المنتصف ، فى وسط الأبيض ، فهو عجلة قانون و شريعة و ناموس الدارما أى الفضائل . و يجب أن تكون الحقيقة و الحق أو الساتيا ، و الدارما أو الفضيلة و الفضائل هما المبدأ الحاكم و المسيطر على أولئك الذين يعملون تحت ظل هذا العلم . أيضا ، فإن العجلة ترمز إلى الحركة . و إن السكون و الركود موات و موت . و الحياة فى الحركة . لابد ألا تقاوم الهند التغيير ، لابد أن تتحرك و تتقدم و تمضى قدماً إلى الأمام . و إن العجلة ترمز إلى ديناميكية التغيير السلمى . و أيضاً ترمز إلى الساعات الأربع و العشرين فى اليوم . "

و هناك تفسير غير رسمى منتشر بشكل كبير و على نطاق واسع ، لمغزى علم الهند ، هو أن اللون البرتقالى الزعفرانى يمثل النقاء و الروحية ، و الأبيض يرمز إلى السلام و الحقيقة ، و الأخضر يرمز إلى الخصوبة و الإثمار و النجاح ، و العجلة ترمز إلى العدالة و الصلاح و الاستقامة .

و لا يصنع علم الهند من أى قماش سوى من قماش الخادى فحسب ، و هو قماش يتم غزله و نسجه يدوياً ، و يتكون من القطن الخام و الحرير و الصوف .

بروتوكول العلم :

و يقول القانون الهندى أنه لابد من معاملة العلم فى كل الأوقات بكرامة و عزة و كبرياء و وفاء و إخلاص و ولاء و احترام و توقير . فمن المحظور مس العلم بالتراب أو الماء ، أو استخدامه كمنشفة أو فوطة مائدة ، أو تغطيته لتمثال أو لوحة أو حجر أساس إلخ ، و من المحظور استخدامه فى صناعة الملابس أو الأزياء و الأردية . و يحظر تطريزه على الوسائد أو الكوفيات . و من المحظور أن يتم قلبه رأسا على عقب ، أو غمسه و تغطيسه فى شئ ما ، أو حمل أى شئ سوى بتلات الزهور قبل فرده . و لا يتم كتابة أى حروف أو كلمات عليه .

و إذا تم رفعه خارج البلاد مع أعلام الدول الأخرى فلذلك قواعد أيضا : أن يحتل مركز الشرف و الصدارة بمعنى أن يكون بأقصى يمين جميع الأعلام الأخرى ، و أن تتساوى فى الحجم معه جميع الأعلام الأخرى و لا تكبر عنه . و أن يوضع كل علم منها على منصة بمفرده و ألا يوضع علم تحت أو فوق علم فى نفس المنصة .

و لا يحظى بامتياز رفع العلم على مركبة ( سيارة أو طائرة ) إلا رئيس الجمهورية و نائبه ، و رئيس الوزراء ، و المحافظون ، و نواب المحافظين ، و الوزراء ، و أعضاء البرلمان الهندى ، و مؤسسات الحكومة و الدولة ، و المجالس التشريعية ، و قضاة المحكمة العليا بالهند ، و القضاء العالى ، و الضباط ذوو الرتب الكبيرة فى الجيش و البحرية ( الأسطول ) و الطيران ( القوات الجوية ) .

و لابد من رفع العلم مع شروق الشمس كل يوم ، و إنزاله مع غروبها . و فى فترات الحداد التى يحددها و يقررها رئيس الجمهورية بنفسه ، يتم رفع العلم إلى أعلى ثم إنزاله ببطء نصف إنزال ، و هكذا ثم رفعه ثم إنزاله مع غروب الشمس ، و هكذا . و لا يتم إنزال العلم نصف إنزال ( تنكيس ) إلا فى حالة وفاة رئيس الجمهورية أو نائبه أو رئيس الوزراء . أما فى حالة نواب البرلمان و رئيس المحكمة العليا ، يتم إنزاله ( تنكيسه ) فى دلهى ، و بالنسبة للوزراء يتم إنزاله فقط فى دلهى . و بالنسبة للمحافظين و نوابهم يتم إنزال العلم ( تنكيسه ) فى المحافظة المعنية فقط .

و إذا حدثت الوفاة بعد الظهر ، يتم التنكيس ( تنكيس العلم ) اعتبارا من اليوم التالى . و إذا وافق تنكيس العلم يوم الجمهورية أو يوم الاستقلال أو عيد ميلاد المهاتما غاندى ، أو الأسبوع الوطنى ( 6 - 13 أبريل ) ، فيتم التنكيس فوق المبنى المسجى به المتوفى ، حتى يتم نقله ، فيتم رفع العلم .

و فى مناسبات الجنازات العسكرية و الحكومية ، يتم لف النعش بالعلم ، بحيث يكون الخط البرتقالى تجاه رأس النعش . و لا يتم إنزال العلم داخل القبر ، و لا حرقه مع الرفات فى حالة حرق الجثمان .

و عند تلف العلم أو اتساخه يتم إحراقه فى مكان خاص معزول سرى ، مع كل الاحترام و الحفاظ على قدر و تقدير و مكانة العلم .



تاريخ علم الهند :

فى بداية القرن العشرين ، و بينما كانت حركة الاستقلال الهندية تسعى لنيل الحرية و التحرر من ربقة الحكم الاستعمارى البريطانى ، ظهرت الحاجة إلى علم وطنى يخدم كرمز قوى لهذه التطلعات و الطموحات . و فى عام 1904 ، جاءت الأخت نفيديتا و هى تلميذة أيرلندية لــ ( سوامى فيفكناندا ) مؤسس الراماكريشنا . جاءت بأول علم للهند و أطلق عليه اسم علم الأخت نفيديتا . كان أحمر اللون مربع الشكل و يشتمل على وسام أصفر اللون يصور الفاجراشينها ، أى صاعقة البرق و بالداخل زهرة لوتس بيضاء . و كتب على العلم بالبنغالية عبارة " بوندى ماتوروم " ، أى أسجد لك أيتها الأرض ( الوطن ) الأم . و يمثل اللون الأحمر النضال و الكفاح من أجل الحرية ، و يمثل الأصفر النصر ، و تمثل اللوتس البيضاء النقاء .

و قد ظهر أول علم للهند مكون من خطوط أفقية ثلاثة فى 7 أغسطس 1906 ، خلال مظاهرة ضد تقسيم البنغال ، رفعه شندرا براساد بوس فى ميدان بارس باجان فى كلكتا . و هو مكون من خط برتقالى و خط أصفر و خط أخضر ، و على البرتقالى ثمانى زهور لوتس نصف مفتوحة ، و الشمس و الهلال على الخط الأخضر . و كلمة " فاندى ماتارام " على الخط الأصفر .

و فى 22 أغسطس 1907 رفع بكيجى كاما علماً آخر فى مدينة شتوتجارت بألمانيا . أخضر و أصفر و أحمر ، الأخضر للإسلام و زهور اللوتس على الأخضر رمز للمحافظات الثمانى للهند البريطانية . و على الخط الأصفر عبارة " فاندى ماتارام " ، و على الخط الأحمر هلال و شمس . و بعد اندلاع الحرب العالمية الأولى ، أصبح هذا العلم يعرف باسم علم لجنة برلين ، بعد أن اتخذه الثوريون الهنود فى لجنة برلين . و كان هذا العلم مستعملاً بشكل فعال فى منطقة ما بين النهرين خلال الحرب العالمية الأولى .

ثم اتخذت حركة حكم الوطن ، التى كونها بال جانجدار بتلاك و آنى بيسانت فى عام 1917 ، اتخذت علماً جديداً ، مكون من خمسة خطوط حمراء و أربعة خطوط خضراء أفقية متبادلة ، و على أعلى اليسار علم الإتحاد البريطانى ، و على أعلى يمين العلم نجمة و هلال ، لونهما أبيض . و سبعة نجوم بيضاء مرتبة كما مجموعة و كوكبة الدب الأكبر ، المقدسة عند الهندوس . و لكن هذا العلم لم يصبح شائعا و لم ينتشر بين الجموع .

و قبل ذلك بعام أى فى عام 1916 ، حاول بنغالى فنكايا ، تصميم علم وطنى شعبى . و عندما سعى فنكايا لنيل موافقة المهاتما غاندى على العلم ، اقترح المهاتما وضع الشارخا أو عجلة المغزل اليدوى على العلم ، كرمز لتجسيد و تجسيم الهند ، و خلاصها و شفائها من كل عللها . أصبحت عجلة المغزل اليدوى رمز للانتعاش و التجدد الاقتصادى للهند تحت زعامة المهاتما . و صمم بنغالى فنكايا علماً مكوناً من الشارخا مع أرضية خضراء و حمراء . لكن المهاتما غاندى وجد أن العلم لا يمثل كل ديانات و عقائد الهند .

و من أجل تلبية طموحات المهاتما غاندى و إزالة مخاوفه ، تم تصميم علم آخر . علم من ثلاثة ألوان ، أبيض بالأعلى ، و أخضر بالوسط ، و أحمر بالأسفل ، يرمز إلى أديان الأقلية ، المسلمون و الهندوس ، بينما تم رسم الشارخا على الخطوط الثلاثة جميعها . و كان قريب الشبه من علم أيرلندا ، و هى رمز لحركات الكفاح و النضال الأخرى الكبرى من أجل الحرية ضد الإمبراطورية البريطانية . رفع هذا العلم أول ما رفع فى لقاء حزب المؤتمر فى مدينة أحمد آباد . و رغم عدم اتخاذ هذا العلم علماً رسمياً لحزب المؤتمر الوطنى الهندى ، إلا أنه استعمل بشكل كبير و على نطاق واسع خلال حركة التحرر .

على كل حال ، لم يرض الكثيرون عن تفسير ألوان العلم . فقرر مؤتمر كل الهند السنسكريتى المنعقد فى كلكتا عام 1924 ، تغيير الألوان و بين أخذ و رد و التعبير عن السيخ و الهندوس و المسلمين ، فرضى المسلمون و الهندوس ، و طالب السيخ بإدخال اللون الأصفر ضمن العلم أو إلغاء فكرة الرمزية الدينية تماماً . و فى ضوء هذه التطورات عينت لجنة المؤتمر العاملة سبعة أعضاء للجنة اختيار العلم فى 2 أبريل 1930 ، و خرج قرار بأن يكون العلم ذو لون واحد هو البرتقالى ( كلون أكسيد الحديديك المائى ) و بأعلى يمينه المغزل اليدوى ( الشارخا ) . و أوصت اللجنة باتخاذ هذا العلم ، لكن حزب المؤتمر الوطنى الهندى لم يتخذه لأنه يعتمد فكرة التقسيم . ثم تم اتخاذ علم يماثل العلم الحالى فيما عدا احتواءه على المغزل اليدوى بدلا من الأشوكا شاكرا ، فى لقاء لجنة المؤتمر فى كراتشى عام 1931 .

و فى الوقت ذاته استعمل الجيش الوطنى الهندى علماً آخر يحمل عبارة أزاد هند ، و يحوى نمراً واثباً كإشارة للكفاح المسلح لشاندرا بوز على النقيض من أسلوب غاندى السلمى المناهض للعنف . ثم تم اتخاذ العلم الحالى للهند كما ذكرنا فى أغسطس 1947 .

***

شعار علم الهند " الأشوكا شاكرا " :


الأشوكا شاكرا

Ashoka Chakra


الأشوكا شاكرا هى تجسيم الدارما شاكرا ، عجلة شريعة أو قانون بوذا و نوره ، أى عجلة و ساقية دارما ( دولاب دارما ) ، فشاكرا بالسنسكريتية تعنى العجلة أو الساقية أو الدولاب . و هذه العجلة لها 24 ذراع .

و قد نقشت الأشوكا شاكرا كثيرا و على نطاق واسع ، على الكثير من آثار الإمبراطور الماورى ( Maurya ) أشوكا العظيم ، الذى حكم فى الفترة بين 273 - 232 ق . م . ، و أكثر هذه الآثار بقاء و شهرة و بروزاً هو تاج عمود الليوث فى مدينة سارناث ، و المحفوظ الآن فى متحف سارناث ، بولاية أوتار براديش الحالية بالهند . و أيضا الأثر المعروف باسم سلسلة أعمدة أشوكا فى مدن هندية عديدة مثل الله آباد و فيشالى و دلهى و لومبينى و سانكيسا .

الاستعمال المرئى و الأكثر رؤية و وضوحا للأشوكا شاركا اليوم ، هو وضعها فى مركز و منتصف العلم الوطنى لجمهورية الهند ، و الذى تم اتخاذه علماً رسمياً للهند فى 22 يوليو 1947 ، و لون هذه العلامة على العلم هو الأزرق كلون ملابس البحرية ، و الأرضية بيضاء ، و تم إحلالها محل رمز الشارخا ( المغزل اليدوى ) الذى كان على أعلام الهند قبل الاستقلال .

و يمكن أن نرى الأشوكا شاكرا أيضا على قاعدة تاج عمود الليوث الذى أقامه أشوكا ، و هى نفسها التى تم إتخاذها شعاراً وطنياً للهند .



التاريخ و السبب وراء اختيار هذا الشعار :

شيد الإمبراطور الهندى أشوكا العظيم ، الأشوكا شاكرا فى عهده و فترة حكمه . و شاركا هى كلمة سنسكريتية تعنى أيضا الدورة أو الدائرة أو العملية المعادة و المكررة من تلقاء نفسها ، المكررة ذاتياً و تلقائياً . و هذه العملية يقصد بها دورة الزمن ، و كيف أن العالم يتغير بفعل الزمن . أما الحصان ( على قاعدة عمود الليوث ) فهو يعنى الإتقان و الخلو من الأخطاء و العيوب ، و أيضاً يعنى السرعة ، بينما الثور يعنى العمل الشاق المضنى و المنهك .

تمثل الأذرع الأربع و العشرين لهذه الشاكرا ، تمثل القيم و المثل و الفضائل الأربع و العشرين :

- الحب - الشجاعة - الصبر - السلام و الوداعة - الطيبة - الخير - الإيمان - اللطف و الرقة - ضبط النفس و قوة الشكيمة - التضحية بالذات و الفداء - الصدق - الصلاح - العدل - الرحمة - الكرم و السخاء و العطاء و الجود - الخشوع و التواضع - التفانى و أداء العاطفة و التقمص العاطفى - التعاطف و المشاركة الوجدانية - معرفة الله أو المعرفة الإلهية - الحكمة الإلهية - الأخلاق الإلهية أو الإيمانية و الدينية - تقوى الله و خشيته و توقيره و تبجيله - الأمل و الثقة و الإيمان بخير الله و جوده و جودته .

ملحوظات مهمة :

1- يتكون تاج عمود الليوث من أربعة ليوث هندية ، بأسفلها قاعدة دائرية منقوش عليها حصان و ثور و الأشوكا شاكرا بين الحصان و الثور ، و بالجهة الأخرى المخفية من القاعدة يوجد أسد و فيل ، و بأسفل القاعدة زهرة لوتس مقلوبة على هيئة جرس .

2- الدارما شاركا ، ترمز بهيئتها التى تشبه عجلة الربان فى السفينة ، ترمز إلى المسارات النبيلة الثمانية فى البوذية ، و هى : الرؤية الصحيحة ( السليمة أو الصالحة ) ، النية الصحيحة ، القول الصحيح ، الفعل الصحيح ، الحياة و المعيشة الصحيحة ، الجهد الصحيح ، التفكير الصحيح ، و التركيز الصحيح .




الدارما شاكرا

Dharma Wheel

و هذا مقال عن علم الهند بالإنجليزية من موسوعة ويكيبيديا ، و هو يوضح تطور العلم الهندى و أعلام الهند قبل الاستقلال التى سبق أن وصفناها :

من هنا

http://www.4shared.com/file/81406588/5a5b4f6f/Flag_of_India_-_Wikipedia_the_free_encyclopedia.html




أو من هنا

http://www.megaupload.com/?d=4RC0EEV8


http://en.wikipedia.org/wiki/Flag_of_India



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الذين قاموا بأداء دور الله فى الأفلام الأجنبية
- خواطر من مفكرتى 4 : أيام الإسلام الأخيرة و أيام مصر الأخيرة
- من مذكرات مسلمة سابقة ألحدت بفضل ثورة يناير : أمريكا أقوى من ...
- الكبة : القبعة اليهودية
- لماذا الطاعة العمياء لأمريكا حتى وهى تحول بلادك مصر إلى دولة ...
- كلنا أخوة فى الإنسانية .. نعم للإخاء .. كلنا هومو سابينز ..
- أعزائى الأذكياء ، لا فرق بين الإخوانى والسلفى ، فكلهم إسلام ...
- عبد الحليم قنديل ، وشهرته أفيونجى الشريعة وأبو سفيان الإخوان ...
- ما السبب فى امتناع التلفزيون المصرى الحكومى والخاص والدينى ع ...
- الماسونية : التهمة الجاهزة التى يستعملها الإخوان والسلفيون ض ...
- لماذا نرى أنفسنا نحن المسلمون ملائكة معصومة ونرى غيرنا أو حت ...
- نحو وضع لافتات توضيحية شارحة لكل شارع من شوارع مصر
- أدوات المكياج (الزينة) وحبى لها منذ الطفولة
- لماذا اقتصرت نتائج الحائط فى مصر فى السنوات الأخيرة على الرم ...
- جبل راشمور
- لا قدسية للتحرير .. التحرير الذى خيب آمالنا ولم يثبت حسن نيت ...
- القطط السيامى .. القطط السيامية
- لماذا تم التركيز على كليوبترا دوما دراميا وسينمائيا وأدبيا و ...
- كل شئ عن حلف الناتو .. فتعلمى يا قبائل الخليج الخائنة .. وتع ...
- نحو إنتاج مسلسلات وأفلام مصرية وسورية عن ملوك الفراعنة العظا ...


المزيد.....




- المغرب.. نشطاء يحتجون على رسو سفينة متجهة لإسرائيل (فيديو)
- التقارب بين سوريا ودول الخليج: انتعاش مؤقت أم تحوّل محسوب؟
- أستراليا تخشى أن تحصل روسيا على قاعدة جوية في إندونيسيا
- -إطلاق يد روسيا-: ثلاثة سيناريوهات لمواجهة تعنّت زيلينسكي
- الخارجية الأمريكية تدعو الأطراف لضبط النفس وتجنب التصعيد في ...
- متحدثة أمريكية: لتفهم أوروبا أننا لن نشارك سنوات في اجتماعات ...
- الاحتلال يقتحم قرى في بيت لحم والخليل ويعتقل العشرات
- مغاربة يحتجون بميناء الدار البيضاء على رسو سفينة متجهة لإسرا ...
- -القرم مقابل وقف الحرب-.. مصدر يكشف لـCNN مقترح قدمته أمريكا ...
- -أهلا بكم في بيت العبيد-.. تسلا تتوصل لتسوية مع موظفة سوداء ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ديانا أحمد - معنى علم الهند