ندوة وحوار

نبيل الحيدرى

الحوار المتمدن-العدد: 3571 - 2011 / 12 / 9 - 21:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

تمت هذا الأسبوع دعوة الباحث العراقى نبيل الحيدرى إلى الحوار والمناقشة فى البالتوك لموقع (ينابيع العراق) اليسارى العراقى لمدة ساعتين فى حوار هادئ مفتوح مع أساتذة من الكتاب والشعراء والمثقفين غيرهم فى حوار بناء وتلاقح أفكار حول الثورات العربية المعاصرة والجدل حول أمور كثيرة منها
الجدل حول اصطلاح الثورة وتشابهها واختلافاتها مع ثورات أخرى فى التاريخ
ما لهذه الثورات من إيجابيات وما عليها فى الجانب الآخر
ماذا حققت الثورات لحد الآن وماهى التحديات الكبيرة أمامها
ما أسبابها الإقتصادية والإجتماعية والسياسية ...
من قام بالثورات
موقع الجيش من الثورات
إشكاليات فى شباب الثورة ولماذا لم يحصدوا الإنتخابات رغم صنعهم للثورة
الفرق بين صنع الثورة وبين حصادها
ما هى آثار العوامل الإقليمية والعالمية فى الثورات
مناقشة اصطلاحات الإسلام السياسى والإسلاميون والأحزاب الإسلامية وغيرها
كيف حصد الإسلام السياسى والأحزاب الدينية لمعظم الأصوات فى هذه الدول
هل يدعو الإسلام السياسى اليوم إلى تطبيق الشريعة
تعدد اقسام الأحزاب السياسى والمذهبى فى المنطقة
الهوة بين الثورات وما يسمى بالنخبة
ماهى أوجه الشبه بين هذه الثورات وما هى الإختلافات والخصوصيات
كيف يتم نجاحها وكيف يتم فشلها وما هى أدوات التقييم لها
دور الإعلام فى الثورات
دور المرأة فى الثورات
أين دور التيارت غير الإسلامية ولماذا لم يكسبوا أصواتا فى الإنتخابات
مستقبل الثورات
خارطة الشرق الأوسط بين الأمريكان والثوار فى الثورات العربية
امتداد الثورات لدول أخرى وإمكانية اجتياحها إيران وغيرها
علاقة الثورات العربية بحركات الإحتجاج فى وول ستريت والدول العالمية
وتمت الإشارات إلى مواضيع وكتابات عديدة عن الثورات للكاتب نبيل الحيدرى منها الأخير المنشور فى الحوار المتمدن
الشباب يصنعون الثورات العربية، والإسلاميون يصادرونها مع متحالفيهم، فأين الديمقراطيون واليساريون والتقدميون
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=286127
إستمر الحوار والمداخلات والملاحظات لأكثر من ساعتين فى احترام للرأى والرأى الآخر وكان العدد يزداد والحوارات تسخن
إلى آخر لحظة فى ساعتين متواصلتين كندوة متميزة نافعة ومثمرة

#نبيل_الحيدرى (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات