أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - انتخابات اليوم ..تقديم طلب الانضمام للعصابة















المزيد.....

انتخابات اليوم ..تقديم طلب الانضمام للعصابة


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3560 - 2011 / 11 / 28 - 16:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تعلمنا في صدر شبابنا (من اصول الفلسفة الماركسية جورج بوليتزر ) ان التاريخ ليس تاريخا للملوك والقادة العسكريين بقدر ما هو تاريخ الشعوب وأن علي الباحث كي لا يضل أن يتساءل دائما عن (( طابع علاقات الانتاج ، طابع الملكية ، الطبقات الاجتماعية ، الربح الطبقي )) بدون هذا يصبح التاريخ حواديت مشكوك في صحتها لان ما يصل الينا منها هو ما يقصه المنتصرون .
علاقات الانتاج تقوم ( حتي يومنا هذا ) علي استغلال طبقة لأخرى معتمدة علي ملكيتها لوسائل الانتاج ... بمعني أن صور الملكية هي التي تكون العنصر الاساسي في علاقات الانتاج ويترتب علي ذلك اتخاذ الطبقة المستغلة لجميع الاحتياطات المفيدة من أجل حماية صور الملكية التي تضمن لها امتيازاتها ( الاحزاب والدستور و القوانين و العقد الأجتماعي جزء من هذة الحماية ).. حدث هذا طول تاريخ الانسان.. سواء كانت هذه الطبقة من ملاك العبيد أو الاقطاع أو الراسمالية بأنواعها القديمة والمستحدثة ..علاقات الانتاج أيضا ترتبط بوضع مختلف الفئات الاجتماعية وعلاقاتهم الطبقية المتبادلة .
ماهي الطبقة .. كما حدد لينين ((مجموعة من الناس يقومون في الانتاج بدور مماثل وتجمعهم علاقات مماثلة بالنسبة للاخرين )).
عندما اتأمل ما يحدث في مصر علي ضوء ما تعلمت أجد أن هناك ضبابا كثيفا يحجب الرؤية بسبب عدم معرفة الخريطة الطبقية للمجتمع ، بروز الخطاب الديني بديلا للصراع الطبقي ، ظهور عناصر جديدة تحاول أن تقفز لصدر المشهد بأحزاب صورية غير منطقية وصراعات غير مفهومة( مثل محاولة عزل الفلول) وأن الخارج يقود المعركة في اتجاهات غير واضحة للجميع كما أن البرجوازية الصغيرة (التجارية /الصناعية اليدوية /الزراعية / الفكرية ) تزاول عاداتهاالفكرية المليئة بالتناقضات.
خريطة المجتمع المصرى الطبقية اليوم بالتأكيد تختلف عن تلك التي كانت في زمن اسماعيل باشا ، أو الملك فاروق فخلال ستة عقود تفتت الرقعة الزراعية حتي تشظت .. بمعني أن نسبة عالية من الملكيات تدور حول القراريط أكثر منها أفدنة .. و أصبحت غير قادرة علي إطعام الملاك او العاملين عليها فزحفت جحافل الجياع علي المدن تبحث عن عمل وتصبغ المدينة بصبغتها الريفية .. البرجوازية الريفية أيضا انقرضت وتحول الابناء الي أعمال مهنية بعد حصولهم علي قسط من التعليم وغزوهم للجهاز الادارى يعملون فيه من وظيفة رئيس جمهورية حتي أمين مخازن أوكاتب حسابات .... الفلاحون الذين غزوا البندرحملوا معهم سيكولوجيات الفلاح المليئة بالتناقضات التي تجعلة يقف موقفا سلبيا من النضال الطبقي ويستسلم للطبقة الحاكمة المستغلة مفضلا أن يبقي علي حالتة الفردية و متعلقا بالملكية الخاصة .
الصناعة التي قامت علي أكتاف طلعت حرب ، وأحمد عبود ، والأجانب الأوروبيون والعرب ومخاطرات الرأسمالية الصناعية لسد احتياجات المجتمع الاستهلاكية من أقمشة وملابس وسكر وزيت وأرز وأثاث ومساكن ..الخ تم تأميمها واختفت طبقة الصناعيين ليحل محلهم مديرى القطاع العام في ظل راسمالية الدولة التي تمتلك كل أدوات الانتاج..الدولة الجديدة أقامت الف مصنع .. وقدمت لعمالها قوانين تسمح بمشاركتهم في الادارة والارباح وعضوية جميع المؤسسات التشريعية في محاولة لوقف النضال الطبقي، (والذى عومل اى مظهر من مظاهره بعنف و قسوة ).. هل نستطيع أن نستدل الان علي هذه الطبقة من العمال بعد نصف قرن من القوانين (الاشتراكية).. النقابات والمشاركات في الادارة خلقت شريحة من الافراد محدودى التعليم والثقافة شديدى الانتهازية تحولت بمرور الوقت الي مخبرين للامن والادارة ووسائل قمع لاى مطالب فئوية أو عمالية .. العمال أنفسهم جاءوا من الهجرات الهاربة من الريف تفتقد الي التدريب والتعليم والتنظيم وكل أملها توفير بعض قروش من شد الحزام علي البطن لشراء قيراط أرض زيادة أو جاموسة ولود ..ثم يأتي النهب المنظم لمصر وثروتها فيباع القطاع العام للشركات الاجنبية التي تقضي علي العلاقات (اليوتوبية) ولا تبق الا علي علاقة الربح بين الانسان والانسان ... عمال القطاع العام والخاص شبه القرويين استولي عليهم مشايخ الوهابية يغرقونهم في رعشات النشوة الدينية المقدسة والحماس الفردوسي والعاطفة المتوجهة تجاه السعودية.. جردوهم من اسلحة المقاومة وجمدوهم في مياه الحساب الاناني المتباعد عن الهم العام ، فأذا ما كانت الدولة هي المالكة لادوات الانتاج ومن يديرها موظف يمكن فصله أو لفظه خالي الوفاض الا من معاش لا يسمح له بدفع فاتورة التليفون والكهرباء .. فلا عجب أن يتحول السادة المديرين الي عصابات نهب منظمة ليستطيع كل منهم أن يؤمن غدر الزمان .. من البيان الشيوعي نقرأ (( و جعلت من كرامة الانسان قيمة بسيطة للتعامل فأحلت محل حريات عديدة حرية التجارة الوحيدة أى أنها أحلت مكان الاستغلال الذى تخفيه الاوهام الدينية والسياسية استغلال مفضوحا مباشرا )).
اليوم يظهر علي وجة الامة بثور التخلف الذى تسببت فيه راسمالية الدولة حيث (( جردت البرجوازية جميع الوان النشاط التي كان ينظر لها علي أنها مقدسة توجب الاحترام من هذه الهالة التي تحيط بها فجعلت من الطبيب والمشرع والكاهن والشاعر والعالم عمالا مأجورين)) .
الزراع والصناع والعمال والفلاحين لم يعد لهم ملامح خاصة لقد اختلط الحابل بالنابل في فوضي خلاقة استغرق حدوثها نصف قرن ليحل محلهم طبقة هلامية من البرجوازية بشرائحها المختلفة.
تأمل حياة (الست سعدية )هو المفتاح لفهم هذه المعضلة .. فسعدية ابنة شيخ الغفر تمردت علي حياة الريف وقررت النزوح للمدينة تعمل تمرجية في مستشفي عام.. الدكتورة منال طلبت منها مساعدتها في أعمال منزلها لقاء أجر وعلمتها كيف تستخدم الادوات الحديثة .. ثم زوجتها لصنايعي كان يقوم بدهان عيادتها .. سعدية وجدت أن الخدمة في المنازل أكثر راحه و عائدها أفضل تركت عملها في المستشفي و عملت طول الاسبوع في أكثر من منزل .. العمل و الاحسان من السيدات البرجوازيات جعلها تبني بيت صغير في عشوائية قريبة.. بمرور الوقت توقف زوحها عن العمل و أنجبت ثلاثة اطفال اهتمت بتعليمهم.. اليوم البنت في الثانوية العامة و الولد في السنة الثانية ثانوى و سعدية تعمل ليل نهار لتوفرلهما مصاريف الدروس الخصوصية معتمدة علي كرم من تعمل عندهم .
سعدية ليست حالة شاذة فعم سعيد سائق احد مديرى هيئة كبرى و جار سعدية استطاع أن يجاهد حتي تخرجت ابنتة من كلية الهندسة و عملت في نفس الهيئة التي بها والدها .. و لا مشاكل فرئيس الهيئة نفسة كان والدة(ايضا) قادم من الريف و عمل لفترة ساعي في بنك حتي أخذ قرض و فتح محل خردوات في عشوائية سماة( سوبر ماركت )و كان مصدر الانفاق علي البية الريس و أخوتة .. و الجميع يعرف هذه القصص بل ويشكك أن بضاعة الوالد لم تكن خردوات فقط .. و الجميع متأكد أن سعدية سوف تنجح .. خصوصا لو ربنا رزقها و خلي ابنها لعيب كرة مثل ابو تريكة .
الخلطة الخاصة بمصر في نهاية زمن المبارك غير خاضعة للتصنيف البسيط فسعدية عندما انَت من مصاريف الدروس قالت لها ابنتها احنا مش فقرا احنا طبقة متوسطه و تقدرى تصرفي علي دروسي .. هكذا اختلطت الامور و الافكار و لم يعد يفصل الشرائح المختلفة الحدود الواضحة التي تميز طبقة عن اخرى بعد أن رقد فوق أسطح العشوائيات أطباق الدش و في حجرات المعيشة الكومبيوتر و التلفزيون .
الخريطة الطبقية للمصريين بعد ثلاثة عقود من البلطجه و النصب و الاحتيال و الاعتماد علي التسول اختلفت فرغم أن الريف لازال يطرد أبناؤة المزارعين التقليدين لعدم جدوى عائد الزراعة بعد ارتفاع أسعار مستلزمات الانتاج و انخفاض العائد بسبب مضاربات تجار الجملة و صرع رجال الاعمال في اغراق السوق بالمستورد حتي من المحاصيل الاساسية ( قطن ، قمح ، سكر ) الاانه يمكن رصد ظاهرتين غريبتين .. الاولي هي التجريف المستمر للاراضي الزراعية الخصبة التي قامت مكانها الورش و المخازن و المباني السكنية حتي أن طريق مصر الاسكندرية الزراعي تمر علية بالكامل فلا ترى الا مباني خرسانية قبيحة .. الفلاحون الذين جرفوا ارضهم حصلوا علي اموال طائلة جعلت منهم أعيان عن طريق بيع قيراط من الارض الخصبة المفتتة .. الظاهرة الاخرى تجدها علي طريق مصر اسكندرية الصحراوى الذى امتلك علي جانبية أصحاب النصيب الاف الافدنة فاستزرعوها علي هيئة حدائق للفاكهه ( كانتلوب / فراوله / زهور / نباتات طبية ) و مزارع تسمين عجول .. وربما نعام و حدائق حيوان برية و قرى تشبة الريف الاوروبي .. وجنوا أمولا ضخمه معفاة من الضرائب و الرسوم . الانقلاب الغريب تجريف الارض الخصبة و استصلاح الصحراوية .. أمر لا يحدث الا في مصر بسبب قوانين العسكر الغبية و تحكم الدولة المركزية في الانتاج الزراعي .. الفلاحون الفقراء في مصر عدا هؤلاء المجرفين كلهم يسعون لهجر قراهم اما الي الحضر واما الي خارج الحدود .. الفلاح عندما يعود من الخليج يبني بيت من الطوب و الخرسانة و يقوم بعمل مشروع بعيدا عن الزراعة و يستهلك ما جمع ليكرر الهروب الي عشوائيلت المدن .
الجيتوهات التي أقامها رجال العهد المبارك الممنوع دخولها الا بتصريح من الحراس الخصوصيين اذا ما قارنتها بالعشوائيات التي تحيط بالمدن الرئيسية و ممنوع دخولها حرصا علي السلامة نجد تميزا واضحا بسبب اختلاف تكلفة الحياة في الاولي بما لا يقارن مع الثانية .. ومع ذلك فكل الطرق مفتوحة لتبادل الاماكن ..فالثروة و النفوذ في مصر تأتي من الكرسي .. بعكس السلوك الطبيعي .. فالبيروقراطيه هي المصدر و الاساس لاى ثروة وهكذا يستطيع ابن سعدية أن يصبح رئيسا لمجلس ادارة و ينتقل الي جيتوهات الاغنياء .. ليس بسبب أن هذة الوظيفة مربحة و لكن بسبب التكسب المتصل بها و الرشوة و استغلال النفوذ الذى شاهدنا بعض من فصولة في أقفاص الاتهام .. وهكذا اذا ما غضبت الشلة علي العضو يمكن أن ترجعة للعشوائية .
سكان الجيتوهات هل يشكلون طبقة .. بالتأكد هم ليسوا بطبقة هم عصابة أو عصابات تخطف من بعضها و تتنازع النفوذ بقوانين يصدرها ممثليهم و سلطه يحرصون علي التزاوج معها .. سكان العشوائيات هل هم طبقة ..بالتأكيد هم ليسوا طبقة حيث تم تهميشهم و ابعادهم عن العملية الانتاجية و الاكتفاء بأدوار دنيا بما يسمي أعمال قاع المدينه .. هل هتاك راسمالية .. بالتأكيد لا توجد فالدولة أممت و احتكرت الانتاج و التوزيع و الاستيراد و التصدير و عندما فتحت الابواب بعد ذلك لم يكن هناك الا لصوص القطاع العام و شركات المقاولات التي نهبها مديريها .. واختال علينا الابناء بما سرق الاباء بعد أن حمل كل منهم صفة رجل أعمال .. انهم لصوص عديمي الخبرة و المقدرة.. هل يوجد لدينا اقطاع .. بالتأكيد لا يوجد الا محتالين سرقوا أرض الدولة و مياهها الجوفية و قبعوا في العواصم يتامرون لزيادة الاستفادة ببيع الارض المستصلحة .. اذا ماذا عندنا .. طبقة واحدة هلامية تضم من ابنة سعدية حتي ابنة الرئيس .. و هم يتبادلون الادوار طبقا لدرجة التوائم مع الواقع المرير ؟؟ اذا ما كل هذة الاحزاب .. انها الصراع علي كراسي الحكم التي ستأتي بالثروة و النفوذ و الوسيلة المضمونه للانضمام الي العصابة الحاكمة .. و هكذا اذا أردنا أن نفهم ما يحدث حولنا فعلينا أولا أن نعترف بان علاقات الانتاج كلها كانت بيد البيروقراطيه الحاكمة و أجهزة أمنها و سيطرتها و أن امتلاك الحكومه لجميع الاصول منع تكوين طبقات اجتماعية واضحة و أن ما نظنة صناعة أو زراعة أو تجارة او خدمات أو سياحة ماهو الا عناصر تتحكم فيها البيروقراطية الملوثة بشرة الصعود و الحصول علي أقصي قدر من المكاسب قبل أن تطرد خارج الكرسي .
التفسخ الطبقي الذى حرصت البيروقراطية الحاكمة علي استمرارة و تواجدة أنتج عصابات مافيا في كل مكان .. في وزارة الصحة ، التعليم ، الجامعات ، الاسكان ، الاعلام .. عصابات لا يربطها الا تبادل المصالح و نهب الخزينة العامة فتزداد الفواصل بين الشرائح المختلفة .. أكثر المتضررين من الهيلولة الطبقية هذة كانوا رجال الدين .. فليس لديهم ما يبادلون به العصابات المتحكمة الا الدعاء و هو غير كاف وهكذا خلقوا لانفسهم دورا مهاجمة المرأة و القبط .. و الحشد ضدهما باسم الرب و خلق نزاع مفتعل بين أصحاب الاديان المختلفه .. رجال الدين لا يشكلون طبقة رغم أن لهم عملا مشتركا و لكن هم جزء من التشوة الذى تستخدمة البرجوازية حين جردته من قداسته و جعلتة وظيفة لها دخل قد يصل الي الملايين كما نرى لدى القرضاوى و حسان و قد يكتفي بصحن فتة مرصع بقطع ضاني من لحم العقيقة .
عندما أتأمل وجوة المرشحين اليوم لمجلس الشعب و ما تقدمة الاحزاب و التحالفات من قوائم الممثلين .. أتأكد أن الامر لا يتصل بالديموقراطية أو مصالح طبقة معينة أو جهاد في سبيل الحفاظ علي دين معين ، انما هو طلب التحاق بالعصابة علي أمل أن تعثر يدة علي قطعة من لحم العقيفة المدفونه في الثريد .. وهكذا فانا أعرف من الذى لا انتخبة ابدا حتي لو رأيت هاله علي رأسة انهم الاخوان المسلمين و السلفيين الوهابيين .. ولكنني لا أعرف أيضا من الأحق بثقتي فالوفد الذى وأملت فية دوما أصبح علي يد السيد البدوى خرقة يمسح بها الاخوان عرقهم .. أما الاحزاب الجديدة فلا أعرف حقيقة توجهاتها حتي لو أنشدت أجمل القصائد فلقد استمعنا من البلبل المبارك لأشرق الكلمات و الخطط التي لم يكن يفهمها هو نفسه رغم انة يتلوها علينا .. لذلك قررت الا أشترك في هذا المولد و يكفي ..أن سيدات الحي و أقباطة انتفضوا للدفاع عن أنفسهم أمام الاخوة المسلمين .. فهل سيكونوا مثل المستجير من الرمضاء بالنار .. سأدفع الغرامة بكل ترحاب بدلا من أن أشترك في مهزلة بكل القياسات .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النوح ، و البوح أمام مقابر الشهداء .
- لكي لا تحرثوا في البحر.
- و.. جعلوا أعزة أهلها أذلة.
- هل ضاع كفاح قرن في عشرة شهور!!.
- انا مضاد للسلفية..حتي النهاية.
- البكاء أمام محراب نيتنياهو
- النهضة الاسلامية سراب و وهم للغافلين
- الاسلام السياسي (ايدز) المجتمعات.
- كوميديا السلفيين و تراجيديا الاخوان المسلمين
- الدولة الدينية كابوس لا يتحقق.
- آسف .. مصرلن يحكمها السلفيون.
- الخلف الطالح و البروتاليتي.
- النداء الاخير قبل الاظلام الوهابى
- هل منطقتنا أصبحت خارج اطار الزمن
- الآن فهمتكم .. يا أهلا بفلول النظام .
- عقل انثوى ناقص و كمون المجتمع
- كلمات علي شاهد قبرها( 1919 – 2011).
- عالم بدون كهانة و كهان
- المسلمات خارج حسابات المعاصرة .
- أطفال مدللين ..أم نصابين محترفين .


المزيد.....




- فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN ...
- فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا ...
- لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو ...
- المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و ...
- الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية ...
- أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر ...
- -هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت ...
- رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا ...
- يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن 
- نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف ...


المزيد.....

- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - انتخابات اليوم ..تقديم طلب الانضمام للعصابة