أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد بسمار - يا أهل الجزيرة














المزيد.....

يا أهل الجزيرة


أحمد بسمار

الحوار المتمدن-العدد: 3560 - 2011 / 11 / 28 - 16:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يا أهل الجزيرة (محطة التلفزيون)
رســــالــة

ألا تخجلون..أو لم يتبق فيما تبقى من أحاسيسكم أي ضمير.
الطفل ســاري من مدينة حــمــص السورية, والذي قتلته العصابات المدسوسة المأجورة العميلة, بشهادة أمه وخالته وخاله. فتتجرؤون على الدس والقول أن قوات الأمن السورية قتلته. يا لعهر الإعلام ولخيبة العرب ويا لخجلنا منكم...
لا شــكـر لكم ولا تحية ولا سماح.. أنتم القتلة.. وأنتم المحرض على الجريمة...
كذبكم رصاص القتلة وأياديهم القذرة الخائنة...
من يوم ابتدأتم بالكلام.. فاحت رائحة الخيانة.. وانتكست راية الحقيقة...
يا من تبقى من الشرفاء في هذه المحطة القوادة, ماذا تنتظرون حتى تتركوا سفينة الــعــهــر هذه... قبلكم غادرها غسان بن جدو... ولم يتبق فيها سوى خصيان حمد وكلينتون وكراكوزات أمثال فيصل القاسم, الذين يبيعون الأم والأبنة والأخت من أجل حفنة من الدولارات البترولية الوسخة...
إسمعوا أصوات الأمهات السوريات, إسمعوا الشعب السوري بملايينه في الشوارع, والذي أعطاكم محبته وثقته, حتى انتفختم كالطواويس..يلعنكم اليوم..إسمعوه وعودوا إلى ما تبقى من ضميركم المهني.. إن تبقى لديكم أي أثـر واضح من ضمير مهني.........................
الشعب السوري صــامــد..صـامـد.. صامد!!!...
ولن تناله ـ عبر ماكينات كذبكم ـ مؤامرات كلينتون وأردوغان وساركوزي وجوبيه وبرنار هنري ليفي وممولكم السيد حمد. لأنه تحدى كل الغزاة.. وكل الـمـغـول والــتــتــر!!!...
دم الطفل ســـاري.. يقول لكم كــفــا !!!...
له وحده هذا اليوم ولآمه.. أرفع قبعتي وأجفف دموعي وأنحني بكل خشوع واحترام....

أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة.



#أحمد_بسمار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وعن الجامعة العربية
- وعن خازوق ديانا أحمد
- خواطر عن البلد.. ومنه...
- وادي الطرشان
- رسالة سلمية لبعض المعلقين
- Agnès Maryam de La Croix
- رسالة إلى الدكتور برهان غليون
- عروبة.. بلا عرب
- تساؤل حزين مشروع
- كراكوز عيواظ
- الإعلام.. سلاح دمار شامل
- راديو حمص
- عودة إلى ديانا أحمد.. تعليق
- رد و تعليق
- ماما أمريكا
- Média-Mensonge إعلام الكذب
- رسالة إلى ديانا أحمد
- الحلقة المفرغة
- تحية إلى كريستيان بل
- عودة العتمة


المزيد.....




- -فريق تقييم الحوادث- يفنّد 3 تقارير تتهم -التحالف- بقيادة ال ...
- ترامب: إيران تقف وراء اختراق حملتي الانتخابية لأنها -لم تكن ...
- في ليلة مبابي.. الريال ينتزع كأس السوبر على حساب أتلانتا
- وسائل إعلام: الهجوم الأوكراني على كورسك أحرج إدارة بايدن
- طالبان تنظم عرضا عسكريا ضخما للغنائم الأمريكية في قاعدة باغر ...
- عبد الفتاح السيسي يستقبل رئيس جمهورية الصومال
- إعلام: قد تهاجم القوات الموالية لإيران البنية التحتية الإسرا ...
- السجن لمغني راب تونسي سعى للترشح لانتخابات الرئاسة
- الأخبار الزائفة تهدد الجميع.. كيف ننتصر عليها؟
- هل تنجح الوساطة الأميركية بين لبنان وإسرائيل؟


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد بسمار - يا أهل الجزيرة