أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - علي الأسدي - كم من الحقيقة يشكله التهديد الايراني ... على الولايات المتحدة .(2) ...؟؟















المزيد.....

كم من الحقيقة يشكله التهديد الايراني ... على الولايات المتحدة .(2) ...؟؟


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3556 - 2011 / 11 / 24 - 00:15
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


كم من الحقيقة يشكله التهديد الايراني ... على الولايات المتحدة .(2) ...؟؟

علي ألأسدي

How real is the Iran Nuclear Threat to the United States .. ??
Daily New Headlines Digest,
By: Ed Haas
20/1/2006
تعريب : علي ألأسدي


المشكلة مع ايران أن مساعيها لتطوير برنامجها النووي موثقة جيدا وهي موجودة منذ ما يزيد على عقدين من الزمن. لقد لعبت باكستان دورا هاما في تطوير برنامج ايران النووي ، ومع التقارب الباكستاني الأمريكي ، وتواجد آلاف الجنود الأمريكيين في قواعد عسكرية لهم في العراق وفي الخليج اندفعت ايران بقوة للتسلح باقصى قدراتها تماما مثلما فعلت باكستان عندما علمت أن الهند أصبحت دولة نووية. فمنذ عام 2006 بدأ أباطرة الاعلام في الولايات المتحدة المتخصصون في مختلف المهام الدعائية حملة شرسة وعدائية ضد ايران ، وراحت صحافتها تبرز على صدر صفحاتها الأولى وفي قنواتها الاخبارية التلفزيونية التابعة لها حملة شرسة وعدائية ضد ايران ، مركزة اهتمامها بشكل مثير على التهديد الذي تشكله جهود ايران النووية ، مع أنه لا يوجد في الواقع شيئا جديدا عن مساعي ايران خلال العشرين عاما الماضية. وعند مقارنة ايران بالدول الواحد والثلاثين الذين لهم منشآتهم النووية العاملة ، وبالسبعة بلدان الذين يسعون للحصول على الطاقة النووية ، وبالواحد والثلاثين ألف رأس نووي الموزعة في مختلف أنحاء العالم ، وبقوة اسرائيل النووية ، والقواعد العسكرية في العراق المجاور والخليج ، لا تشكل ايران أي خطر على الولايات المتحدة أو اسرائيل ، وانها لن تشكل تهديدا لأجيال عديدة في المستقبل.
اذا كانت ايران قد باشرت بالحصول على الطاقة النووية فهي أخبارا قديمة ، فلماذا يجري تضخيمها في وسائل الاعلام حول العالم؟ ولماذا الآن؟ هل الذي حدث في 2006مختلف عما حدث في 2001 و2002 و2003 و2004 و2005؟ هل معدات تخصيب اليورانيوم قد ظهرت فجأة وبصورة غير متوقعة أمام العالم؟ لقد أعلن الخمسة الكبار كشفا كبيرا عندما سمحت ايران لممثلي لجنة الطاقة النووية للدخول إلى منشآت تخصيب اليورانيوم وهو ليس سرا ، فقد أعلنت ايران عن ذلك قبلا ، فهل يشكل هذا تهديدا للأمن القومي للولايات المتحدة؟
لا ، لا يشكل تهديدا.
في ديسمبر 2005 بثت وكالة الانباء المشتركة في مقال لها بأن الرئيس بوش قد قال : بأن ايران تهديد حقيقي للولايات المتحدة ، وطالب ايران بالاعلان عن عدم سعيها للحصول على أسلحة نووية. أليس نداء بوش هذا معادا؟ فقط عدة سنوات مضت طالب الرئيس بوش العراق بأن يعلن عن عدم حيازته اسلحة دمار شامل.لقد أعلن صدام مرارا أن العراق لا يمتلك اسلحة دمار شامل ، لكن كيف تثبت أن ليس لك شيئا ما؟ لقد أكد عضو لجنة التفتيش الدولية سكوت ريتر مرارا لمجموع الخمسة الكبار بأن العراق لا يمتلك برنامج أسلحة دمار شامل قبل أن ينفذ الرئيس بوش تهديده بالعملية العسكرية الاستباقية في 2003. والحقيقة أن ايران تصر هي أيضا بأنها لا تسعى للحصول على أسلحة نووية ، لكن مجموعة البنك الاحتياطي الفيدرالي والكونغرس الأمريكي بحاجة إلى هذه الكذبة لاقناع الأمريكيين بأن هناك حاجة لعمل عسكري ضد الخطر الحقيقي الذي تشكله ايران على أمن الولايات المتحدة. وما تحاوله الخمسة الكبار هو تقديم الأدلة التي تصور الخطر في عقول الأمريكيين ووضعهم أمام الأمر الواقع بأن ايران خطرا ويجب وقفه حالا. لكن لماذا لا يكتب الخمسة الكبار عن القنبلة الاقتصادية الحقيقية التي تمتلكها ايران ، وهو تهديد واقعي. ففي اذار 2006 كشفت ايران عن الغطاء عن انشائها بورصة عالمية للنفط ، وفقط بفضل مراسلي العشرة بالمائة من الصحافة الحرة غير المحتكرة من قبل الخمسة الكبار المهيمنة على الاعلام في الولايات المتحدة علمنا عن ذلك الخبر. فقد نشر أولئك الصحفيون والمحللون السياسيون أهمية وتبعات البورصة الايرانية الحرة لتجارة النفط في جزيرة كيش الايرانية القريبة من شواطئها على الخليج.

لقد نشر الدكتور كراسيمير بيتوف استاذ الاقتصاد والمالية الدولية في الجامعة الأمريكية في بلغاريا مقالا في 15 / 1 / 2006 بعنوان : " البورصة النفطية الايرانية " ، جاء فيه :
ان البورصة النفطية ستعمل على تسريع انهيار الامبراطورية الأمريكية. فالايرانيون قد تمكنوا أخيرا من تطوير السلاح النووي الذي بامكانه بسهولة تدمير النظام المالي الأمريكي ، والسلاح هو البورصة النفطية المقرر مباشرتها كسوق حرة لبيع النفط الايراني. وبافتتاح البورصة الايرانية سيحدث ما يلي:
1- سيكون الأوربيون غير ملزمين بشراء أو الاحتفاظ بالدولار الأمريكي من اجل تأمين مدفوعاتهم عند شراء النفط ، وسيكون بمقدورهم شراء النفط بعملاتهم المحلية أو باليورو.
2- اليابانيون والصينيون سينتفعون من شراء نفطهم من البورصة ، لأنهما سيتمكنان من تخفيض احتياطاتهم من الدولار والتوجه ناحية اليورو ، وبذلك يتحاشون الاضطرابات التي يتسبب بها انخفاض قيمة الدولار في السوق الدولية.
3- وللروس أيضا مصلحة اقتصادية في استخدام اليورو بدل الدولار ، لأن معظم تجارتهم تتم مع اوربا.
4- الدول العربية المصدرة للنفط سيكون من مصلحتها التحول إلى اليورو للتخلص من جبال العملة الأمريكية من الورق الأخضر المتناقص القيمة.
فما تعنيه البورصة النفطية الايرانية للمواطن الأمريكي البسيط ، هو أن مئات البلايين من الدولارات ستكون غير مرغوب فيها في العالم ، وفي النتيجة أن عرض النقود سيتضاعف عدة مرات. وفي حالة السلع ، عندما يزداد عرض سلعة معينة عن الطلب عليها فان أسعارها تميل إلى الانحفاض. لكن الأمر مختلف بالنسبة إلى النقود. فاذا زاد عرض النقود عن الطلب عليها فان أسعار السلع سترتفع ، ونسمي هذه الحالة بالتضخم – وهي بمقام ضريبة غير مرئية يتحملها دافعوا الضرائب الأمريكيين.تصور أن دخل الأمريكيين سيتضاعف في الأسبوع القادم ، فهل تعتقد أن أسعار السلع والخدمات ستنخفض أم تبقى على حالها أو ترتفع؟ اذا اعتقدت أن الأسعار ستتخفض ، فهل ترغب أن أبيعك أسهما " لشركة امرون " ؟ ( حينها كانت أسهمها معروضة في سوق الأسهم والسندات في بورصة نيويورك حينها ، وقد تعرضت للافلاس بسبب مغامراتها المالية غير النظيفة).
فما حصل لأسهم " شركة امرون " أن الناس بعد أن اكتشفوا وضعها المالي الحقيقي سارعوا إلى بيع ما بحوزتهم من اسهمها. من الناحية النظرية أن قيمة الأسهم لم تنخفض بسبب انتشار أخبارها المالية السيئة ، وانما لأن هناك عددا كبيرا من حملة أسهمها يرغبون ببيعها في وقت يوجد عددا أقل من الراغبين بالشراء. ونتيجة لذلك فقدت الأسهم اية قيمة بعد أن كانت قيمة السهم الواحد تسعون دولارا. كل حملة أسهم " شركة امرون " باعوا أسهمهم ، وأصبح عدد البائعين أكبر من عدد الراغبين بالشراء. الحال نفسه يمكن أن يكون مع الدولار الأمريكي ، فاذا توقف كثيرا من الناس والدول من الاحتفاظ بالدولار ، فان قيمة الدولارات التي نحتفظ بها في محافظنا ستهبط ، وسيكون مصير الورقة الخضراء مشابها لمصير عملة " كونتنانتال ". ففي عام 1775 أجاز مجلس الكونتنانتال الأمريكي اصدار عملة ورقية لتمويل حرب الاستقلال سميت " كونتنانتال " وتعهدت الحكومة الأمريكية باعادة شرائها بعد نهاية الحرب ، لكن الحكومة قد طبعت منها كميات كبيرة ، أفقدت الكثير من قيمتها ، وقد فقدت ثقة الناس بتداولها.
فما هو خيار الولايات المتحدة ، لحماية أمنها واستقرارها المالي؟ هناك أمام الولايات المتحدة الأمريكية خياران ، هما :
أ‌- تصديق الدعاية التي ينشرها الخمسة الكبار محتكري الاعلام والممولين من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي الذي يطبع نقدنا المضحك ، ويأخذنا لغزو ايران من أجل منعها من افتتاح " بورصة النفط الايرانية ". للبعض ربما هذا هو التصرف المقبول ، لكن هذا لا يغير حقيقة أن حكومتنا الفيدرالية تنفق اعتمادا على بطاقة السحب الخاصة لبنك الاحتياطي الفيدرالي وبدون حدود. منذ مدة طويلة ونحن نواجه مديونية بلغت 8 تريليونات دولار ( المديونية الحالية للولايات المتحدة تقترب من 16 تريليون دولار). بنك الاحتياطي الفيدرالي يحب الدين الهائل لأنه يمثل مدفوعات الفائدة التي يدفعها دافعوا الضرائب الأمريكيين إلى شبكة الشركات الخاصة الوثيقة الصلة بالبنك الفيدرالي.

ب‌- أن تلغى المادة 1913 فورا ، والتخلص من 75 % من مجموع 1174 وكالة من وكالات بنك الاحتياطي الفيدرالي ، وابطال ملايين الاجراءات والتعليمات التي تعمل بموجبها تلك الوكالات. ويجب وضع اليد على كميات الذهب التي يحتفظ بها الكارتل المصرفي " بنك الاحتياطي الفيدرالي ". واتاحة الطريق للمؤسسات المالية التابعة له للانهيار ، واعادة حق اصدار النقود الورقية والمعدنية إلى وزارة الخزانة الأمريكية ، وازالة الهيئات التي كانت تصدر الأوراق النقدية غير المغطاة ، والعودة بنقودنا إلى النظام السابق الذي يتخذ من الذهب والفضة غطاء لها. وأخيرا هناك حاجة لتعديل الدستور الأمريكي من أجل ابطال التعديلات الستة عشر، وأن ينص في الدستور على منع الحكومة الفيدرالية للولايات المتحدة من الاستدانة لتمويل العجز في الميزانية الفيدرالية.
ليس هناك خيارات أخرى ، وما نطرحه هنا ليس خيالا ، انه حقيقة ، فالنقود الورقية غير المغطاة في طريقها إلى الانهيار، بينما الرئيس الأمريكي والكونغرس وكارتل البنك الاحتياطي الفيدرالي وكارتل الخمسة الكبار في خوف من محاسبة الرأي العام الأمريكي ، بحيث لم يستطيعوا التفوه بكلمة واحدة عن بورصة ايران النفطية.
ملاحظتي الشخصية ، أنا عسكري سابق ، فقد خدمت لمدة عشر سنوات في البحرية الأمريكية. نحن بالبراهين نسورا ، وهناك حربا تستحق أن نخوضها ، وهناك أسبابا تستحق أن نموت من أجلها دفاعا عن الولايات المتحدة الأمريكية. لقد حان الوقت لنا نحن مواطني الولايات المتحدة لنشر الحقيقة عن الخطر الحقيقي الذي تمثله ايران تجاه الولايات المتحدة ، والعمل بجد وشجاعة لترسيخ حكومتنا ونظامنا النقدي لاجل ألا نضطر لخوض الحروب لصيانة الاستقرار لعملتنا الوطنية.
علي ألأسدي



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كم من الحقيقة يشكله التهديد الايراني ... على أمريكا ... (1) ...
- ما الأخطاء التي أفشلت اشتراكية شرقي أوربا ... ؟ ..... (2)
- ما الأخطاء التي افشلت اشتراكية شرقي أوربا ... ؟.....(1)
- هل حققت ثورات الربيع العربي أهدافها ....؟؟
- تقييم المغامرة الامبريالية الأمريكية ... في العراق ...؛؛
- هل العالم أفضل حالا ... بعد انهيار الاشتراكية ....؟؟ ....( ا ...
- حول الدولة المدنية وحقوق الأقليات في البلدان النامية
- هل العالم أفضل حالا.. بعد انهيار الاشتراكية...؟.....(1) ....
- حول - انهيار الاتحاد السوفييتي - ... ..(.الأخير).
- حول انهيار الاتحاد السوفييتي ...(1)
- خيانة الاشتراكية ... وراء انهيار الاتحاد السوفييتي..1917 - 1 ...
- هل تتحول ليبيا إلى ... عراق فاشل آخر...؟؟
- نظام القذافي ... من الداخل ... بعيون عراقية ...(الأخير) ..
- نظام القذافي ... نظرة من الداخل ... بعيون عراقية ... (2 )... ...
- نظام القذافي .. نظرة من الداخل .. بعيون عراقية....( 1) ..؛؛
- هل نحن أمام موجة جديدة من حروب الأفيون في العالم العربي. ..؟ ...
- ليحفظ الله أمريكا .... فهل يفعل ... ؟؟
- الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية ... (العاشر ...
- الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية .... ( التاس ...
- الاشتراكية واليسار ... ونظرية نهاية الرأسمالية ..... (8) ... ...


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - علي الأسدي - كم من الحقيقة يشكله التهديد الايراني ... على الولايات المتحدة .(2) ...؟؟