أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد صقر - الخصائص الفنية لمرحلة نشأة المسرح العربي واقراره 2/1















المزيد.....

الخصائص الفنية لمرحلة نشأة المسرح العربي واقراره 2/1


أحمد صقر

الحوار المتمدن-العدد: 3555 - 2011 / 11 / 23 - 19:41
المحور: الادب والفن
    



ثانيا: التألــيــــف:
إذا رجعنا إلى المسرحيات المؤلفة، فلابد وأن نعترف بأن التأليف هو إرساء لقواعد أساسية في فن الدراما في المسرح العربي الحديث، ولقد وجدت اتجاهات متعددة من خلال هذا التأليف:

الاتجاه الأول: الاتجاه التاريخي:
فقد استوحى عدد من المؤلفين المسرحيين التاريخ من عصور مختلفة، فمنهم من استمد من التاريخ العربي القديم لأسباب قومية أو سياسية أو اجتماعية.
ولعل السبب أن البلاد العربية كانت تحت الاحتلال العثماني، فكان من الضروري استنهاض الهمة للوقوف في وجهة هذا الاستعمار، ثم ظهر الاستعمار العربي الغربي أيضا، فكان لابد من مقاومته باسترجاع المجد العربي القديم عبر التاريخ... ومن هذه المسرحيات:
"المروءة والوفاء" لـ"خليل اليازجي" التي ظهرت عام 1876، وقد اختار أحداثها من تاريخ "النعمان بن المنذر" الذي كان حاكما على العراق في أواخر القرن السادس الميلادي.
وبناها على حادثة غريبة حدثت له تقول: أنه خرج ذات يوم للصيد، فانقطع عن رفاقه، واستضافه عربي اسمه "حنظلة" وقد تأثر "النعمان" بكرم الأعرابي، وأراد أن يكافئه على تحسين ضيافته، فكشف له عن حقيقته وطلب إليه أن يحضر في عاصمة ملكه...، وذهب إليه "حنظلة" في يوم من أيام بؤسه، فقرر أن يقتله على عادته في مثل هذا اليوم، وطلب "حنظلة" مهلة عام ليودع فيها أهله، فأجابه "النعمان" إلى طلبه بعد أن قدم "حنظلة" أحد الأشخاص رهينة بدلا منه، فلما جاء الموعد قرر "النعمان" قتل الرهينة، ولكن "حنظلة" حضر قبل القتل وفاءً بوعده.
هذه الحادثة أسس عليها المؤلف مسرحيته، وجعل "هندا" ابنة "النعمان" تحب الرجل الرهينة، وكان من الواضح أن الهدف من الرواية الدعوة إلى الفضائل العربية عن طريق تقديم شخصيات مثالية.
ولا نجد روح الوعظ في هذه المسرحية، كما نجد الكاتب يلتزم بالوحدة الزمنية، ويلتزم الخصائص الكلاسيكية للمسرحية، وإن كانت انتهت نهاية سعيدة على عكس ما تنتهي إليه التراجيديا الكلاسيكية.
والمسرحية التاريخية التالية كانت "المعتمد بن عباد إبراهيم رمزي" وقدمت عام 1892، وقد استمدها المؤلف من تاريخ ملوك الطوائف بالأندلس مركزا على حياة "المعتمد بن عباد" ومتخذا ثلاث حوادث رئيسية:
الأولى: ما كان بين المعتمد ووزيره "الشاعر بن عمار" من مصداقية- انقلبت إلى عداء، وانتهى الأمر بقتل ابن عمار.
الثانية: هي غزوة "ألفونسو الثالث" لأشبيلية، واتفاق ملوك الطوائف على الاستنجاد بالمرابطين.
الثالثة: تدور حول تطور حياة "المعتمد بن عباد" التي انتهت بسجنه ثم وفاته وفقده لزوجته.
ومن الواضح أن الكاتب تقيًد بحوادث التاريخ ولم يترك لخياله الابتكار لذلك لا نجد الشخصيات حية، وقد كانت هذه المسرحية بمثابة بداية للمؤلف، وإن لم تكن ناجحة من حيث البناء الفني للمسرحية، إلا أنه بعد ذهابه إلى إنجلترا ورؤيته للمسرح الإنجليزي استطاع أن يطور فنه المسرحي وخاصة في هذا الجانب التاريخي.

ثم يقدم لنا الشاعر "أحمد شوقي" في عام 1893 "علي بك الكبير" أو فيما هي دولة المماليك.
ومن المسرحيات التاريخية المؤلفة مسرحية "فتح الأندلس" لـ"مصطفي كامل" والتي قدمها عام 1893.
وتتوالى المسرحيات المؤلفة التاريخية مثل "اللقاء المأنوس في حرب الباسوس" لـ"جرجس مرقص الرشيدي" التي قدمها عام 1897، وتدور حول حرب قبيلتي تغلب وبكر.
كذلك "السموءل" أو "وفاء العرب" لـ"أنطون الجميل" الذي قدمها عام 1909، ويلاحظ ان قيام "أنطون الجميل" الذي كان رئيس تحرير جريدة "الأهرام" وكذلك الزعيم "مصطفي كامل" بالتأليف المسرحي يدل على محاولة إرساء المسرح العربي من قبل العديد من المفكرين والزعماء.
ثم قدم أيضا الأب "رباط اليسوعي" في عام 1910 مسرحية "الرشيد والبرامكة" وبعده اشترك كاتبان هما "محمد عبد المطلب" و"محمد عبد المعطي مرعي" في كتابة رواية باسم "حياة المهلهل بن أبي ربيعة" لـ"محمد عبد المطلب" و"محمد عبد المعطي" 1911 أو "حرب الباسوس"، ثم قدم "شارل أبيلا اليسوعي" في عام 1912 مسرحية "ابن وائل" عن حرب الباسوس أيضا.
وقدم "فرح أنطوان" في عام 1914 مسرحية "السلطان صلاح الدين ومملكة أورشليم".
وفي نظاق المسرحيات التاريخية أيضا اختار بعض الكتاب تاريخ الشرق الإسلامي الحديث مجالا لمسرحياتهم:
1- مقاتل مصر "أحمد عرابي" لـ"محمد العبادي" 1897، وهو لم يكتبها دفاعا عن "عرابي" أو تمجيدا له، بل من الواضح أنه كتبها دفاعا عن الأسرة المالكة.
2- كما كتب "أمين الخوري" مسرحية عن "نابليون بونابرت".
3- وكتب "أنطون الجميل" عام 1908 مسرحية "أبطال الحرية" ليمجد فيها إعلان الدستور العثماني.
4- وكتب "نسيم القادر" مسرحية "أرواح الأجداد" في الموضوع نفسه الذي يمجد فيه الدستور العثماني.
5- كذلك فصل "أمين الخوري" في عام 1909 بمسرحية عنوانها "عبد الحميد والدستور".
6- وكتب "محمود فهمي" و"محمد توفيق الأزهري" مسرحية عن الحرب التي قامت بين تركيا واليونان عام 1909 وكان عنوان المسرحية "أبناء الزمان في حرب الدولة واليونان".

واختار فريق ثالث من المسرحيين التاريخ العام مجالا لمسرحياتهم:
1- فكتب "إسكندر فرح" 1888 مسرحية "كليوباترا".
2- وكتب "عبد الله البستاني" 1989 مسرحية "هيرودس" و"إسكندر" و"أرسطو بوليس". وهي ترجع إلى تاريخ اليهود في القرن الأول قبل المسيح.
3- وكتب "يوسف جرجس" 1899 "وديعة الإيمان في ضواحي لبنان" وهي عن علاقة الإمبراطور "جوستنيان" بسكان لبنان في القرن السابع الميلادي.

ونلاحظ في كل هذه المسرحيات:
1- أن الجانب الفني ضئيل فيها.
2- وأن الجانب التعليمي غالب عليها.. بل إن بعض هذه المسرحيات كتبت لأن تاريخها كان مقررا على الطلاب، فأراد كاتبوها أن يقربوا مادة التاريخ إلى الطلاب عن طريق مسرحته.
3- ومعظم هذه المسرحيات كانت لكتاب غير متمرسين بفن المسرح، فرأينا زعيما وطنيا كـ"مصطفي كامل"، وصحفيا مثل "أنطون الجميل" وتربويا مثل "محمد عبد المطلب" وبعض الآباء والقساوسة من رجال الدين المسيحي يشاركون في الكتابة، إما محاولة فهم لإقرار فن المسرحية بوجه عام، أو لتأكيد النوعة التعليمية التي يرغبون في توصيلها عن طريق المسرح.
4- كما اختلفت قدرات الكتاب من حيث: الاستمداد من مصادر التاريخ واختيار ما يشوق المشاهد فيها ومحاولة مزج الأحداث التاريخية بالأحداث المتخيلة، والقدرة على خلق شخصيات قادرة على تحريك الأحداث في طريق طبيعي بما يجعل المسرحية بناءا فنيا متكاملا.
الاتجاه الثاني: الاتجاه الشعبي:
كان التراث القصصي للعرب مصدرا من المصادر الهامة للأعمال المسرحية وخاصة فيما كتب في "ألف ليلة وليلة":
1- ألف "مارون النقاش" مسرحية "أبو الحسن المغفل"، واستقاها من قصة "ألف ليلة وليلة".
2- وقدم "القباني" مسرحية أخرى مستقاه من "ألف ليلة وليلة" وهي مسرحية "هارون الرشيد مع أنس الجليس"، وهي مأخوذة عن حكاية في الليلة الخامسة والأربعين، وتدور حول الجارية "أنس الجليس" التي اشتراها "الفضل بن خاقان" ليهديها لسيده "ابن سليمان" ولكن ابنه "علي نور الدين" أحب الجارية وطلب من أبيه أن يبيعها له، ويعلم بالأمر أحد زملاء "الفضل" فيذهب إلى "ابن سليمان" ويوغر صدره على "الفضل" ويهرب "علي نور الدين" بالجارية إلى بستان قصر "الرشيد"، وتدور الأحداث حتى تتحقق أمنية "علي" في الزواج من "أنس الجليس".
و"القباني" في هذه المسرحية أيضا لم يبذل جهدا في تحويل القضية إلى عمل مسرحي، وربط نفسه بالنص الأصلي في "ألف ليلة وليلة".
3- ثم قدم "القباني" مسرحية ثالثة هي "الأمير محمود نجل شاة العجم"، وهي لا تختلف عن مسرحياته الأخرى من حيث مجانبتها للواقع والمعقول في تطور الأحداث، وعدم نمو الشخصيات، وأسلوب "القباني" فيها مليء بالسجع والأسلوب العامي المبتذل.
4- وقدم "محمود واصف" رواية أخرى بعنوان "هارون الرشيد مع قوت القلوب وخليفة الصياد"
5- وقدم "أحمد أبو خليل القباني" مسرحية "عنترة" التي استعان فيها بالتراث الشعبي، إلا أنه أدخل عليها التغيير من حيث طبيعة الموضوع إذ جعل "عنترة" يغير على "عبلة" ويحارب من أجل حبه وليس من أجل الوصول إليها إذ أنه تزوجها في المسرحية.
6- كذلك قدم لنا مؤلف آخر مسرحية أخرى عن "عنترة" هي "شهامة العرب"، وتحوي عقدا كثيرة وحوادث متشابكة متناثرة تلتقي جميعا في شخصية الفارس الذي يقف نفسه على حبه.

هذا هو التيار الشعبي في المسرح العربي منذ نشأته حتى الربع الأول من القرن العشرين.


الاتجاه الثالث: الاتجاه الديني:
وهناك تيار وثني في هذه المسرحيات المؤلفة نلاحظه في مسرحية:
1- "داوود مرعي الشوبري" "أفكار في الجحيم في الزمان القديم" 1897، وهي مسرحية دينية وعظية من النوع الذي انتشر في أوروبا في القرون الوسطى وقد جعلها في ثلاثة فصول:
الفصل الأول: يقدم لنا سفينة تحمل الموتى إلى الجحيم، ويقدم فيها عددا من الشخصيات- فالبيت الأول "ماينوس الزاهد" والثاني "الملك لامباخس" والثالث "البهلوان" والرابع "الفتى البخيل كاراتون" والخامس "قائد الجيش ثم سيدة فاضلة والأخرى عاهرة.
الفصل الثاني: تصل السفينة إلى ثغر الجحيم حيث وقف أقرباء الموتى يبكون عليهم، وهنا يكشف المؤلف عن أغراضه التهذيبية فيمدح الفضيلة وأصحابها ويندد بالرذيلة.
أما الفصل الثالث: فقد أفلت فيه البناء المسرحي من يد المؤلف واستحالت المسرحية إلى مهزلة رخيصة حيث يقف صاحب السفينة يطلب من الموتى أجور السفر في جو من الضحك المفتعل، وتنتهي المسرحية نهاية فاترة لا تتناسب مع مقدمتها، كما أن لغة الكاتب كانت ركيكة هزلية.
ومنهم أيضا:
2- الخوري ميملمون الكاتب في "آدم وحواء" 1903.
3- الخوري نعمة الله مسرحيات عن "يوسف الصديق" كما جاء في "سفر التكوين"
4- "بطرس البستاني" في "داوود الملك" 1906.

الاتجاه الرابع: المسرحية الاجتماعية:
ثم نأتي إلى الإتجاه الأخير في المسرحيات التي ظهر بها المسرح العربي منذ نشأته وهو إتجاه المسرحية الاجتماعية، وكان ظهور هذا الإتجاه طبيعيا بعد:
1- إنتشار التعليم والصحف والكتب في البلاد العربية.
2- ظهور الطبقة المثقفة والإتصال بالفكر الأوروبي.
3- ظهور وعي اجتماعي جديد.
4- إهتمام الأدب بالدعوة إلى حياة العلم والحضارة.
5- الحملة على المفاسد الناشئة عن التطرف في الحياة الحضرية.
6- العطف على الطبقة البائسة في المجتمع.
7- المطالبة بالحقوق الإنسانية والعدالة الاجتماعية.
8- مناصرة القضية النسائية ورفع مستوى الأسرة.

والصفة الغالبة التي يمتاز بها هذا النوع من المسرحيات الاجتماعية أنها:
مسرحية ميلودرامية تعني بإبراز الحوادث المؤثرة المبنية على المناجات، ولا تعني بدراسة الشخصية الإنسانية وتحليلها وإظهار الصراع في نفسياتها، وأهم كتاب هذا الاتجاه، هم:
1- "طنوس الحر" في مسرحية "الشاب الجاهل السكير" 1863.
2- "زينب فواز" في مسرحية "الهوى والوفاء" 1893.
3- "إسماعيل عاصم" في "مسرحية "مظالم الأبرياء" 1897 "نخلة قلفاط" "ضرر الضرئين".
5- "فرح أنطون" في مسرحية "مصر الجديدة ومصر القديمة" 1913.

تلك هي الاتجاهات التي بُنِيً عليها المسرح العربي في طور نشأته الأولى، والتي استمد فيها من مصادر متعددة كما رأينا اتجاهاته... ولا شك أنه أفاد من المسرح الأوروبي ليس فقط فيما ترجم أو عرب أو مصر ولكن في المسرحيات المؤلفة التي حاول كتابها أن يخرجوا عن إطار التأثر المباشر بالتيار الغربي.



#أحمد_صقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخصائص الفنية لمرحلة نشأة المسرح العربي 1/1
- سلسلة محاضرات المسرح العربي .. المسرح في سوريا
- رواد المسرح العربي في القرن التاسع عشر
- المسرح في لبنان
- السيرة الذاتية ومشروع جودة التعليم العالي في الجامعات المصري ...
- قراءة في مناهج النقد المعاصر ... المنهج السوسيولوجي
- الجامعات المصرية وتقلد المناصب
- الخيال العلمي في المسرح
- قراءة تحليلية في مسرح الخيال العلمي
- قراءة في مسرحية بعد السقوط ( بعد الهبوط من الفردوس) للكاتب ا ...
- قراءة سيميولوجية في مسرحية أحذية الدكتور طه حسين .. لسعد الد ...
- المدرسة الشكلية الروسية ... قراءة في النقد المعاصر
- قلبي يئن لكن مستقبل مصر أهم
- شهداء 25 يناير وعيد الأم .
- المسرح المصري في السبعينيات وقضايا الانفتاح الاقتصادي .
- الكوميديا في المسرح المصري (دراسة في نظرية الكوميديا العربية ...
- مشروع المسرح الفيدرالي وانعكاساته الايجابية علي استمرار الدر ...
- الشخصية النسائية في مسرح توفيق الحكيم .
- العلاقة بين المسرح بوصفه ظاهرة احتفالية اجتماعية وبين الحيز ...
- مسرحية السلطان الحائر .. الرؤية الإخراجية وضياع القضية ( رؤي ...


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد صقر - الخصائص الفنية لمرحلة نشأة المسرح العربي واقراره 2/1