أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - الاشتراكيون الثوريون - الشعب يريد إسقاط المشير عدو الثورة














المزيد.....

الشعب يريد إسقاط المشير عدو الثورة


الاشتراكيون الثوريون

الحوار المتمدن-العدد: 3553 - 2011 / 11 / 21 - 15:27
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    



ياعمال مصر.. إدعموا الثورة

شهداء وجرحى يسقطون من جديد في التحرير وفي ميادين مصر، بعد عشرة أشهر من الثورة، وقبل أسبوع من الانتخابات المزعومة. قوات من الجيش والأمن المركزي وأمن الدولة يحرق ميدان التحرير ويحاول حرق الثورة.

قوى الثورة المضادة ما زالت حية ومازالت تحكم البلاد، لن تنتصر ثورتنا دون قطع رأس الأفعى، وقد أثبتت الشهور الماضية أن رأس الأفعى وقيادة الثورة المضادة للنظام القديم هو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، والمشير الخائن العميل محمد طنطاوي كلب مبارك المخلص.

تصور المجلس أن بإمكانه إجهاض الثورة بهجوم وحشي ومنظم على جماهير الثورة المصرية وشبابها. ولكن مرة أخرى كما في يناير أثبتت الجماهير أن الثورة لن تتراجع وأن دماء الشهداء تزيدها قوة وغضب.

بنفس غباء قائدهم مبارك لا زالوا يتوقعون أن بقتل المتظاهرين وحرق الميدان سيقهرون الثورة، لكن الحريق اشعل الثورة من جديد، ولن يتمكنوا من إخمادها. لقد أصبح إسقاط طنطاوي والمجلس العسكري، ومحاكمتهم، هو شرط استمرار ونجاح الثورة المصرية.

مرة أخرى يتأكد أن الصفقات السياسية والبحث عن حلول وسط ، والتفاوض مع القتلة، ومحاولة إقتسام كعكة السلطة، من خلال مسرحية الانتخابات، تخدم الثورة المضادة وعودة النظام القديم.

الأمر واضح، الثورة لن تنتصر إلا عن طريق الشوارع والميادين والمصانع. لا تفاوض ولا صفقات مع القتلة والمجرمين. لن نتقدم خطوة بدون إسقاط ومحاكمة طنطاوي ومجلسه.

علينا تنظيم صفوفنا هذه المرة، لهجوم ثوري منظم ومستمر لإسقاط النظام. لن تحسم المعركة في الميادين والشوارع وحدها فكما في فبراير الماضي لم يحسم مصير مبارك إلا مساندة عمال مصر وتضامنهم مع الثورة، فهم وحدهم بأيديهم القوة المنظمة لشل النظام وإنجاح الثورة.

أما الحديث عن الانتخابات ودماء شهدائنا تسيل في الشوارع فهو حديث من يريدون إنقاذ المجلس من ورطته، كيف تتحدثون عن انتخابات وديمقراطية وآلة القتل ما زالت كما هي والمعتقلات تمتلئ بالثوار والجرحى بالآلاف؟

من يشارك في الانتخابات في ظل حكم العسكر ودون أن يحاسب أحداً على دماء شهدائنا هو ضمنياً مشارك في الجريمة.

نريد حكومة ثورية تعيد السلطة المسلوبة والثروات المنهوبة إلى الشعب
معركتنا طويلة والثورة ليست سهلة والقوى المضادة للثورة لن تهزم إلا بمزيد من الدماء والتضحيات.

والجماهير المصرية قد أثبتت من قبل قدرتها على الصمود والتنظيم وستثبت من جديد أن الثورة ستنتصر وأن دماء الشهداء لن تذهب هدراً.

-نريد القصاص لشهدائنا
-نريد تنظيف البلاد من بقايا النظام القديم
-نريد إسقاط ومحاكمة مجلس طنطاوي

النصر للثورة..والمجد للشهداء
الاشتراكيون الثوريون
21 نوفمبر 2011



#الاشتراكيون_الثوريون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يسقط يسقط حكم العسكر.. يسقط يسقط حكم مبارك
- عشرة شهور تقريبا منذ اندلاع ثورة 25 يناير..
- نكون حيث تناضل الجماهير من أجل العيش والحرية والعدالة الاجتم ...
- المجد لشهداء الأحد الدامي و العار للعسكر والرجعية
- مرة أخرى: الفتنة الطائفية اللعبة القذرة للثورة المضادة
- انتحار سياسي لائتلاف التواطؤ مع المجلس العسكري
- المجلس العسكري للخلف در.. والثورة مستمرة
- الشعب يريد استكمال الثورة
- مطالبنا هي هي.. عيش..عدالة.. كرامة وحرية
- على أبواب الإضراب العام
- لا حرية ولا كرامة بدون تحرر وطني
- وقاحة الإسرائيليين تفضح عمالة النظام
- بيان مجلس الوزراء وغضب السلفيين
- تعديل السياسات وليس تعديل الوجوه: تلك مطالب الثورة
- يا عمال مصر.. أضربوا واعتصموا وانصروا الثورة
- سقط القناع وانتقلنا من التحية العسكرية إلى التهديد
- محاولات يائسة لاحتواء الثورة
- خطاب شرف وسياسة الأيدي المرتعشة
- المجد للشهداء.. النصر للثورة
- في اليوم العالمي لمناهضة التعذيب: لا انتصار بدون وقف التعذيب ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - الاشتراكيون الثوريون - الشعب يريد إسقاط المشير عدو الثورة