أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أنطوان بيكيت - الثورات العربية ام الفوضى الغربية














المزيد.....


الثورات العربية ام الفوضى الغربية


أنطوان بيكيت

الحوار المتمدن-العدد: 3542 - 2011 / 11 / 10 - 11:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نلاحظ ان الثورات العربية تأخذ ميزات الثورة اذا كانت مدعومة من الغرب اما اذا كانت غير مقبولة من الغرب فنراها تاخذ طابع الارهاب والتمرد مثلا ثورة ليبيا لان معمر القذافي شخص غير مقبول به من قبل الغرب واطروحاته وانتقاده لهم يثير غضبهم فان الغرب ساند ليبيا في ثورتها وحقق الانتصار ودعم الثوار وهم يستحقون ذلك لكن لماذا الغرب لا يريد ان يكون واضحا ويقول فعلنا كذا لمصلحة المنطقة او لاغراض سياسية او اقتصادية العالم العربي اليوم ما بين الدهشة والمؤامرة فالثورة في البحرين نراها ثورة منسية يحاول الجميع ان يغيبوا الاعلام عنها وان يسندوا الحكومة البحرينية على طمس الثورة لانها اولا ثورة تناهض الفكر الامريكي ولانها قريبة من ايران التي باتت ايران هاجسا مخيفا للغرب بدعوى امريكية والعراق كثيرا ما اتهم الشعب العراقي وبالخصوص ابناء الجنوب بنتمائهم لايران مع ان ابناء الجنوب العراقي كانوا هم المتصدين لايران في حرب الثمانينات واكثر الشهداء هم من الجنوب ولكن هنالك مساعي غربية وعربية الغربية هي امريكا والعربية السعودية واعوانها وتأثير السعودية واعوانها هو تأثير اشد من اي تأثير لان السعودية نظام طائفي و متشدد يخشى الحرية لانه يعتقد ان الحرية ستدخله جهنم الارض قبل جهنم الاخرة انا قول للغرب وللعرب الغربيين مثل السعودية اننا واعون لما تتآمرون له وعليه وعليكم ان تتصدوا للحقيقة وان تبنوا سواتر الحرب مبكرا لان مد الثورة آت اليكم



#أنطوان_بيكيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- شاهد.. رئيسة المكسيك تكشف تفاصيل مكالمتها مع ترامب التي أدت ...
- -لم يتبق لها سوى أيام معدودة للعيش-.. رضيعة نٌقلت من غزة لتل ...
- وزير الخارجية الأمريكي يتولى إدارة وكالة التنمية الدولية، وت ...
- شهادات مرضى تناولوا عقار باركنسون -ريكويب-: هوس جنسي وإدمان ...
- شاهد: الرئيس السوري الإنتقالي أحمد الشرع يؤدي مناسك العمرة ف ...
- باريس تُسلِّم آخر قاعدة عسكرية لها في تشاد.. هل ولّى عصر -إف ...
- أول رئيس ألماني يزور السعودية: بن سلمان يستقبل شتاينماير
- لماذا تخشى إسرائيل تسليح الجيش المصري؟
- -فايننشال تايمز-: بريطانيا تستعد للرد على الولايات المتحدة إ ...
- الرئيس السوري أحمد الشرع يصدر بيانا إثر مغادرته السعودية


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أنطوان بيكيت - الثورات العربية ام الفوضى الغربية