أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد جبلي - تقسيم الأراضي التهامية ونزع الملكية بعد نكسة 1967م وتوزيع موانئها وسواحلها من ميدي الى باب المندب على المحافظات للتهريب سياسة استعمارية ومؤامرة سعودية على الوحدة الوطنية اليمنية ينفذها نظام الاحتلال الداخلي















المزيد.....

تقسيم الأراضي التهامية ونزع الملكية بعد نكسة 1967م وتوزيع موانئها وسواحلها من ميدي الى باب المندب على المحافظات للتهريب سياسة استعمارية ومؤامرة سعودية على الوحدة الوطنية اليمنية ينفذها نظام الاحتلال الداخلي


محمد محمد جبلي

الحوار المتمدن-العدد: 3529 - 2011 / 10 / 28 - 01:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تخلد الموسوعات الجغرافية وأدبيات المعرفة الانسانية ,ان تهامة تقع جغرافيا في ضمن المساحة الجغرافية للجمهورية اليمينة, (سهول تهامة غرب اليمن ، المواجهة للبحر الأحمر . ملحق 260 ميل (420 كم) ( السهل الساحلي ) ، وتتكون من شريط من الأرض الساحلية القاحلة الممتدة من ميدي ، الى مضيق( باب المندب) .وتشيرأدبيات الثقافات العالمية إن (تهامة هي المنطقة الساحلية الضيقة غرب اليمن على البحر الأحمر. وهي مكونة من الكثبان الرملية والسهول القاحلة ، وإلى حد كبير باستثناء واحات قليلة.المراكز الحضرية الهامة في المنطقة تشمل الحديدة العاصمة ،وأهم الموانئ ( المخاء- اللحية- ميدي- الفازة – بن عباس – غليفقة – الخوبة – الصليف ) ، أهم المدن زبيد وكانت عاصمة اليمن التاريخية في السابق , وبيت الفقية عاصمة الزرانيق ..و هلم جرا . ولقد شغلت تهامة في السابق طريقا تجاريا هاما بين آسيا وأفريقيا. وحلقت وصل بين القارتين ونتيجة لذلك التواصل ، هناك تأثيرات إفريقية ملحوظة.
مايقارب خمسة ملايين نسمة يعيشون في المدن الساحلية وفي العديد من القرى المعزولة.
معظم التهاميون يعملون في الزراعة وصيد الأسماك.
وتزوج أكثر من نصف السيدات قبل سن 18 عاما.
يتكلم التهاميون لهجة فريدة من نوعها في اللغة العربية اليمنية.
ومن المعروف أن سكان تهامة من أشد الناس فقرا في اليمن (على الرغم من ان تهامة تزخر بالثروات الزراعية والبحرية والسمكية)
المئات من القرى التي تنتشر في تهامة يصعب الوصول إليها. نظر لعدم وجود خرائط لتحديد هذه القرى ، ولا توجد الطرقات المعبدة التي تربط بينهما.
معظم الناس الذين يعيشون في تهامة يعتمد ون على الأجور في أساس يومي ,الغالبية العظمى من الناس يعتمدون على الزراعة والبحر لتوفير احتياجاتهم اليومية ، وغالبا ما تكون موارد التهاميين شحيحة لإطعام أنفسهم بشكل صحيح وأطفالهم. بالإضافة إلى الفقر ، ومحو الأمية هي واحدة من المشاكل في تهامة. نظام التعليم في المراكز الحضرية في البلد وعلى مدى العقود القليلة الماضية ، ولكن المعايير لا تزال بعيدة عن. في بعض القرى يدرس تحفيظ القرآن الكريم ،الثقافة الدينية السائدة في مراكز تهامة هي حول الإسلام و الشريعة الاسلامية الضيافة والكرم هي قيم عالية بين هؤلاء الناس ، فضلا عن أولوية قصوى للحفاظ على شرف العائلة والمجتمع.
بعد عام 1967م الثورة المضادة ضد ثورة 26سبتمبر 1967التي شاركت فيها اسرائيل مع فلول الملكية ضد الثورة وفقا لوثائق سرية أكد عليها موقع (الجزيرة نت ) ويرجح أن إسرائيل نجحت آنذاك في اختراق العالم العربي لمواجهة المد
الناصري ما يكون له أثر في هزيمة الجيش المصري إبان نكسة يونيو/حزيران
1967 حيث نجح الجيش الإسرائيلي في احتلال أجزاء من أراضي ثلاث دول عربية
هي الأردن ومصر وسوريا.
وتزامنت مع نكسة 1967م انتفاضة القوقر في تهامة اليمن والتي ترتب على ضؤها عقد اتفاقية مع النظام يومها تقضي بمنح أبناء تهامة حكما ذاتيا وبعدها تم تجريم هذه الانتفاضة وقمعت وبقسوة وترتب عليها نزع ملكية الأرض وتقسيم الأراضي التهامية على عدد من المحافظات وتشظي أراضيها وسواحلها وموانئها تم تقسيمها على المحافظات لغرض تهريب الأسلحة والمخدرات وتهريب البشر , حيث تم توزيع ميناء ميدي لمحافظة حجة والمخاء وموزع وباب المندب لمحافظة تعز, وح رض وعبس ومساحات شاسعة من المناطق التهامية أجتزأت لمحافظة حجة , وكذلك ,تمكن نظام الاحتلال الداخلي منذ 1967والى عهد نظام صالح مصادرة ونهب واجتياح واستيطان مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية والسواحل وتدمير البيئة واستنزاف الاقتصاد الأخضر عن طريق توظيف البنية التحتية والعملاء الخونة من أبناء تهامة في تمرير تلك السياسات , الممنهجة القائمة على الإزدراء الثقافي والاحتقار للانسان التهامي , ويقتضي الأمر اليوم من التهاميين أن ينهجوا منهج الفلسطينين في إعتماد الأٍسلوب الفعال ,فيي التعبير عن رفض كل أشكال الترويج المفسد وغسيل الأدمغة التي يسعى من خلالها نظام صالح الذي جاء على أنقاذ تحالفات 1967م التي يسعى من خلالها بالتبريرات المنحرفة الخاصة بإضفاء شرعية مزيفة على اغتصاب الحقوق التهامية ,من هذا المنطلق يمكن القول . ان التخوم التي قسمت الوحدة الوطنية اليمينة, داخل الدولة ,وليست أساسا الحدود الوطنية والسياسية فهي حدود العقل والروح , كما إن هناك قوى تستفيد من يمن متشظ منقسم داخل الدولة ومشتت الثقافة الوطنية عملت على تقييد الروح الابداعية ووقفت عائقا ضد الرؤية التهامية التي كان بإمكانها أن تسهم في ثراء الوحدة الوطنية اليمينة وكان من أبرز نتائجها تفتيت( منظومة القيم الناجمة في جملتها عن هوية ثقافية خاصة بمنطقة جغرافية معينة والمشاكل والانشغالات التي تطبعها بتنوع أكيد ) وفي هذا السياق تمثل قضية القيم بوضوح (العدالة الاجتماعية – الحرية – الهوية الثقافية- التنوع الثقافي- الكرامة الانسانية )ولقد عاشت تهامة اليمن تهميشا ممنهجا بل وإقصاء قسريا على مدى الأنظمة المتعاقبة على حكم اليمن نظرا لتركيبة نظام اليمن دولة فاشلة القائم على تحالفات قبلية عسكرية دينية منذ 1967م والى عهد نظام صالح الذي بلغ انتهاكات الحقوق الاجتماعية والاقتصادية والثقافية ذروته , حيث ان نظام اليمن دولة فاشلة أرتكب أبشع سياساته الاجرامية ممثلة بالاحتلال الداخلي بحق أبناء تهامة باعتبار هم مقسمين بين اليمن والسعودية والأردن , نظرا لسياسات استعمارية بحتة طبقها نظام صالح القائم على تحالفات 67م, كون قضية التهامين تتشابه تماما مع قضية الأكراد المقسمين بين إيران والعراق وسوريا وتركيا.وفي هذا الصدد(تعرف القوانين الدولية أرض المحتد ,بأنها جميع المساحات المملوكة لمجتمعات ,الثقافة الأصلية ,وللسكان الأصليين,وتشمل الأراضي ,والمياة المحيطة باليابسة,والمناطق الساحلية التي يشغلها أويمتلكها سكان أصليون منذ القدم ولايبطل هذا الحق ,بسبب انقطاع الملكية نتيجة حرب أوظروف قاهرة ,أومخادعة ,أومشاريع حكومية,كذلك تشمل أرض المحتد غابات ,ومراعي , ومدافن,وأماكن عبادة,وثروات معدنية , وغيرها,لم يعد السكان الأصليون يشغلونها أويستخدمونها وحدهم,ولكن كانت لهم منافذ إليها لنشاطاتهم المعيشية والتقاليدية.وهذا شرط هام,لأنه يعترف اعترافا واضحا بالعلاقة الأساسية والتقاليد الأصلية,وبين الأرض . يتفق ذلك والمادة 27من الميثاق الدولي للحقوق المدنية والسياسية والثقافية والدينية ,بالإظافة الى حمايتها حقوق السكان الأصليين في ملكية الأرض, والموارد وكسب العيش والمشاركة. يعترف القانون بالحقوق الثقافية للذين انتزعت منهم ملكية الأرض, كما يعترف بحقهم الأساسي في الحكم الذاتي.) وفي هذا السياق نود الإشارة ان تقسيم تهامة على عدد من المحافظات يعتبر استنساخا للثقافة الوطنية من طرف قوى الهيمنة الاقتصادية المركزية للنظام ويقتضي العقد الاجتماعي الجديد الذي يقتضي تجسيد قيما مغايرة لممارسات النظام المتمثلة في النهب والفيد والتقسيم وعدم الاعتراف بالمختلف تماما , وتأٍسيسا على ماسبق , نستعرض رؤى عالم المستقبليات المهدي المنجرة في تقرير عالمي صدرعن اليونسكو حول التعددية الثقافية :_
(كل القوى عاجزة عن فرض هيمنتها، خاصة في الجانب الثقافي، لأن الله،
بالنسبة إلى المؤمنين، هو الذي خلق التعددية، ويقول في القرآن الكريم:
) ومن آياته خلق السماوات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم. إن في ذلك
لآيات لقوم يعلمون(
مسلسل تصفية الاستعمار أكثر تعقيدا من مجرد تحرير سياسي أو حتى
اقتصادي وهي هدف لا يتأتى إلا على المديين المتوسط والبعيد، فتصفية
الاستعمار على الصعيد الجيوسياسي لم تضع حدا للمؤثرات السلبية في الروابط
الثقافية بين المعمرين والمستعمرين).
أيضا يتطرق البروفيسور المهدي المنجرة (إن الاسلام يدعو الى التنوع الذي يفضي الى الوحدة .وهذه القاعدة جاء ذكرها في القرأن الكريم (يأيها الناس ان خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)فالإسلام ليس دينا فحسب ,فهو- أولا وقبل كل شيئ – رؤية ومشروع مجتمعي ونظام لقيم مجتمعية ثقافية . انه نظام يدافع عن مبدأ التعددية الثقافية . وهذا أحد الأسباب التي ساهمت في نجاحه وسرعة انتشاره ,لإن الإسلام لم يدع أبدا الى فرض نظام ثقافي متجانس .ان التعددية ,هي مايمنح للوحدة معنى الوحدة ,التي لاتستثني التسامح مع كل الثقافات .وقد لخص المهاتما غاندي هذه الفكرة قائلا :(أريدلكل ثقافات الأرض أن تهب عندبيتي ,على قدر ماتستطيع من الحرية ..لكني أرفض أن تنسفني أية واحدةمنها) يعرف كريكوري بيتسون ,باحث مشهور في ميدان التواصل ,معنى المعلومات على أن ((الاختلاف الذي يخلق اختلافا))و ((الادماج))من دون اعتبار للاختلافات يمكن أن يقودالى الانشطار.) وفي هذا الإطار نود الإشارة ان ملامح التنوع الثقافي في تهامة اليمن ,يعود الى تاريخها الثقافي حيث سكنها الأوروبيون والهنود والأفارقة والمسلمين والمسيحيين والهندوس كما تطرق الى ذلك الكاتب والمؤرخ أمين الريحاني في كتابه ( ملوك العرب ) وانعكس ذلك التنوع في تراثها الفلكوري وعلى وجه الخصوص في (الرقصات الأفرويمنية)كما هو معروف في كتاب (الرقصات الأفرويمنية ) للباحث نزار غانم وجسد هذا التنوع الثقافي الطابع المعماري التهامي الذي انتشر بعمق في الساحل اليمني ,وفقا لتقرير لجنة التراث العالمي المهدد بالخطر لفريق اليونسكو . علينا أن نناضل لمنع تحول الأرض اليمنية التهامية التي جسد تاريخها ملامح التنوع الثقافي ,والفكري الى سند تملك عقاري حصري للنظام المركزي العرقي ,لاسيما وإسقاط النظام المركزي العرقي يعني إنهاء نظام المركزية العرقية القائم على التمييز العنصري ,ويسمح وحده بإزالة كل أشكال الإرهاب النفسي والفكري والحربي. وفي هذا السياق تطرق تقرير مركز أبعاد للدراسات والبحوث عن الحالة اليمنية (ان استعصاء التناقضات قد يكون عامل تهديد للدولة العصبوية والطائفية أو المذهبية في اليمن لكنه عامل مهم بل شرط وجود للدولة المدنية الحديثة )من هذ المنطلق نود القول :ان أي تقسيم إداري في اليمن يقتضي أسس التكوين الثقافي والجغرافي وليس بالضرورة أن يكون وفق ماتقتضيه ضرورة النزعة المركزية العرقية التي جسدتها ثقافة النظام ,التي تحاول إرضاء قوى ومصالح خاصة , وختاما يمكن القول: ان الوحدة الثقافية اليمنية للأقاليم قيم العقد الاجتماعي الجديد وتقاسم عادل للسلطة والثروة وتحقيقا لنشر مبادئ التعددية الثقافية.ويؤكد كتاب (أوديسا التعددية الثقافية سبر السياسات الدولية الجديدة في التنوع تأليف ويل كمليكا ترجمة/ إمام عبد الفتاح إمام (عندماتوجدقومية ثقافية تمثل السكان الأصليين في بلدين أوأكثر تقسمهما الحدود الدولية الحديثة , والحالة الكلاسيكية في الشرق الأوسط , في مشكلة الأكراد المقسمين بين أيران والعراق وتركيا وسورية وفي هذا السياق تخشى الدولة من أن الأقلية القومية سوف تتعاون مع أقاربها عبر الحدود ,.....وقد تظهر هذه القومية الثقافية في نظر الملاحظ الخارجي على انها ضعيفة وهامشية وسلطتها ضئيلة ومواردها قليلة بحيث لاتستطيع أن تتحدى الدولة الضعيفة وتظهر هذه الدينامية حيثما كانت الدولة الضعيفة , وحيثما كانت الدولة الضعيفة ,وحيثما لاتكون هناك منظمات للأمن الإقليمي أوتكون غير فعالة)ص110,11,112 وهذا الحال ينطبق تماما على الجماعات التهامية الموزعة على اليمن والسعودية والأردن ويقتضي الأمر اشراك التهاميين في المواطنة الديمقراطية عن طريق فيدرالية متعددة ثقافات لاسيما وعملية إقصائهم وتهميشهم ترتب عليه الاضطرابات الأمنية وعمليات التهريب والاتجار بالبشر عبر المياة الاقليمية في البحر الاحمر . وفي هذا السياق يشير الأستاذ الدكتور / سعيد إبراهيم عبد الواحدأُستاذ الأدب الإنجليزي والنقد بجامعة الأزهر بغزة في مقال له بعنوان ( مفهوم الثقافة) ( في العادة تكون منطقة الثقافة إقليماً جغرافاًي يعيش فيه سكان يشتركون في سمات ثقافية متشابهة ، وأنماط من البيئة الثقافية ، وطرائق حياة متماثلة. السمات الثقافية تتضمن أي شيء له شكل مادي ، ووظيفة معلومة ، وقيمة متعارف عليها عند المجموعة الثقافية الواحدة. هذا ويمكن تصنيف أنماط السلوك الثقافي باعتبارها مؤسسات اجتماعية تمتلك كل وسائل التحكم في المجتمع ، وتمتلك ما يحكم التفاعل الداخلي بين أعضائها ؛ وهى مؤسسات أيديولوجية تتضمن كُليةُ المعرفة والمعتقد الذي تشترك فيه الثقافة ووسائلها بغرض الاتصال ؛ وهى مؤسسات تقنية تتضمن كل الأدوات والمهارات والقدرات التكنولوجية ؛ وهى التوجهات الراسخة ، والعواطف ، والمفاهيم التي تتضافر لتؤثر على السلوك الإنساني.لا يعمل أي من هذه العوامل منفرداً ؛ بل على العكس ، حيث يؤثر كل واحد منها على العوامل الأُخرى في مثيلها من المؤسسات الثقافية العالمية مثل مؤسسة الدين ، والنظم السياسية والاقتصادية ، وتلك الوسائل التي يحاول المجتمع بها أن يحافظ على الاستقرار الداخلي ، ويدافع بها عن نفسه ضد التهديدات الحقيقية أو المتوقعة ، ويبقي على ذاته باستخدامه مصادر بيئية مادية. ترتبط البيئة الثقافية بالعلاقة الجلية التي تفرزها الثقافة ، مع البيئة الطبيعية المحيطة بالثقافة. وتتباين عناصر الأرض في طبيعتها ، ووفرتها ، وطرق الوصول إليها ، وتوزيعها الجغرافي ، ومثل ذلك تماماً تكون أهمية هذه العناصر لكل ثقافة ، وتكون هذه الأهمية نسبية بطبيعة الحال. وبمجرد أن يتم التعرف على عناصر بيئية مفيدة أو قيمة تصبح هذه العناصر مصدراً طبيعياً.)



#محمد_محمد_جبلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجلس تنسيق الثورة الشبابية الشعبية لأبناء تهامة في ساحل اليم ...
- الخائفون من الشفافية.. يجب إسقاط الدكتاتوريات والأوهام البال ...


المزيد.....




- وسط جدل أنه -استسلام-.. عمدة بلدية كريات شمونة يكشف لـCNN ما ...
- -معاريف- تهاجم نتنياهو وتصفه بالبارع في -خلق الأوهام-
- الخارجية الإيرانية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان
- بعد طردها دبلوماسيا في السفارة البريطانية.. موسكو تحذر لندن ...
- مراسلنا: مقتل 8 فلسطينيين بينهم أطفال في قصف إسرائيلي استهدف ...
- مع تفعيل -وقف إطلاق النار.. -الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا عا ...
- هواوي تزيح الستار عن هاتفها المتطور القابل للطي
- -الإندبندنت-: سجون بريطانيا تكتظ بالسجناء والقوارض والبق وال ...
- ترامب يوقع مذكرة تفاهم مع البيت الأبيض لبدء عملية انتقال الس ...
- بعد سريان الهدنة.. الجيش الإسرائيلي يحذر نازحين من العودة إل ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد جبلي - تقسيم الأراضي التهامية ونزع الملكية بعد نكسة 1967م وتوزيع موانئها وسواحلها من ميدي الى باب المندب على المحافظات للتهريب سياسة استعمارية ومؤامرة سعودية على الوحدة الوطنية اليمنية ينفذها نظام الاحتلال الداخلي