التهاني الرفاقية الحارة بالعيد السابع والثمانين لتأسيس الحزب الشيوعي اللبناني

التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3523 - 2011 / 10 / 22 - 21:12
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    

التهاني الرفاقية الحارة بالعيد السابع والثمانين لتأسيس الحزب الشيوعي اللبناني

الرفيق العزيز د.خالد حدادة الامين العام للحزب الشيوعي اللبناني

الرفيقة العزيزة د. ماري الدبس نائب الامين العام

الرفاق الاعزاء اعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية


نتقدم أليكم بأجمل وأطيب التهاني الرفاقية الحارة، بالعيد السابع والثمانين لتأسيس حزبكم الشيوعي الشقيق، سنديانة لبنان وحزب الحرية والوطنية والديمقراطية والتنوير، ورافع راية التجديد الحقيقي، ومنظم ومطلق المقاومة الوطنية التحررية ورصاصتها الأولى ضد العدو الصهيوني، أنه حزب فرج الله الحلو وجورج حاوي وحسين مروه ومهدي عامل، حزب الكادحين والمثقفين والكتاب والشباب، أنه حزب الحياة والمستقبل. حزب المبادرة الثورية على الصعيدين اللبناين والعربي.


الرفيقات العزيزات

الرفاق الاعزاء


ان انعقاد اللقاء اليساري العربي في لبنان يمثل محصلة لجهودكم الرفاقية المسؤولة على صعيد توحيد قوى اليسار العربي ويمثل اللقاء مبادرة نوعية لحزبكم الشقيق , اللقاء الذي تحول الى هيئة اركان اليسار العربي ,ومثل بالنسبة لنا نحن رفاقكم في التيار اليساري الوطني العراقي محطة دعم واسناد لكفاح شعبنا العراقي من اجل تحرير العراق واسقاط النظام الطائفي الاثني الفاسد.


نتطلع الى المزيد من التعاون والتنسيق معكم في المواقف والمهام المشتركة، لتشديد النضال والعمل الفكري، واستعادة مواقع اليسار العربي، والمشاركة الفعالة في التصدي للمشروع الأمريكي الصهيوني في منطقتنا، ودعم الثورات الشعبية العربية لتحقيق اهدافها في الحرية والعدالة الاجتماعية, وتقديم كل اشكال الدعم للشعب الفلسطيني في معركته الوطنية التحررية ضد الكيان الصهيوني، والوقوف ضد الرأسمالية والاستغلال والتبعية والتخلف، وضد الطائفية والعنصرية.


المجد لشهداء الحزب الشيوعي اللبناني

عاش الحزب الشيوعي اللبناني



التيار اليساري الوطني العراقي

اللجنة القيادية

العراق المحتل

22/10/2011

#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات