أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احلام الربيع - انا ساقطة........














المزيد.....

انا ساقطة........


احلام الربيع

الحوار المتمدن-العدد: 3506 - 2011 / 10 / 4 - 21:48
المحور: الادب والفن
    


انا ساقطة........

يا رب ...يا من لا اجد من الجأء اليه سواك ...اغثني ...جئتك وكلي امل في عفوك ورضاك.....احساسي كشاة في وكر ضباع كاسرة....الرحمة والغفران ..انت كل املي ..انت شفيعي ..رحماك..رحماك..
ما هو ذنبي...... ان اجد نفسي بعد ان اكتملت انوثتي ..في بيت وحيده...يتيمة الاب والام ... مع اخ لا يرعى حرماتتك ..في اقرب الناس اليه ..اخته...بعد ان فقدت عذريتي من قبل اصحاب السوء ممن ياتي بهم الى البيت ..الذي احاله الى خمارة وبيت دعارة... يلهو ويعربد كما يحلو له حتى يخر صريع السكر ...ليتركني لنزواة رفقاءه
....بل لم اسلم من نزواته هو شخصيا عند ما جعلني خليلته ....لقد مارست العهر مع اخي ....يا ويلتي ...اكد امقت نفسي ...لحد الموت ...لم يتبقى من روحي شيئ الا وقد دمر ....
ماذا يبقى من فتاة يتناوب عليها كل يوم اربعة رجال ....
فقدت ادميتي..الى الحد الذي
لا استطيع حتى ان احلم ....فالواقع الذي اعيشه ... كاحل الظلمة.. وباتت الابتسامه لا تجد لشفتي طريق ...
اية حياة تلك التي احياها .....حتى التوبة اجدها بعيده المنال ...
بعد كل الذي حدث ...
انا ساقطة ....يقشعر جسدي عندما اغيب لحظات في تاملاتي ..؟؟
احلام الربيع



#احلام_الربيع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اهات مواطن عربي..
- انا وزوجتي والشيخ اسامة بن لادن
- لاترفعو اكفكم احبائي الى السماء..
- العلاقات الجنسية قبل الزواج ...,هذا التابو
- التجربة الاولى....خطاة تائبون..
- الاول في الغرام...
- دعوة للمشاركة في علاقة حميمة
- قبلتك مطبوعة على شفتي...
- لذة ونشوة الحب.... (حوارات ساخنة)


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احلام الربيع - انا ساقطة........