|
اشكالية الخطاب السياسي الحاكم
واثق الواثق
الحوار المتمدن-العدد: 3496 - 2011 / 9 / 24 - 01:29
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
إشكالية الخطاب السياسي الحاكم الإشكال لغة : أشكل يشكل إشكال أي التباس في أمر ما . إِشْكالٌ ؛ وجمعه : إشكالات ؛ مصدر : أَشْكَلَ : "وَجَدَ في الْمَوْضوعِ إِشْكالاً": اِلْتِباساً. فالإشْكالُ : مصدر : وهو الالتباس . والأمر يوجب الْتباساً في الفهم ؛ وبينهما إشكال يصعب حَلُّه . و في قانون المرافعات ، منازعة تتعلق بإجراءات تنفيذ الحكم .
أما : الإِشْكالِيَّةٌ ؛ من الفعل : [ش ك ل]. وهو مصدر صِناعِيٌّ ؛ نقول : "طَرَحَ إِشْكالِيَّةً على الْمُناظِرينَ" : قَضِيَّةً فِكْرِيَّةً أَوْ ثَقافِيَّةً أَوِ اجْتِماعِيَّةً، تَتَضَمَّنُ الْتِباسًا وَغُموضاً، وَهِيَ بِحاجَةٍ إلى تَفْكيرٍ وَتَأَمُّلٍ وَنَظَرٍ لإيجادِ حَلٍّ لَها. الإشكالية بأبسط معانيها: اللبس أو الشيءقضية أو مسألة تطرح للنقاش بحثا لها عن حل ، وبمنهج فلسفي ، كلما تم التوصل إلى جواب ،انطلق منه سؤال جديد يستدعي له جوابا ،فيكون في البحث عن حل للإشكالية ضرورة الإحاطة بمجموعة من القضايا الجزئية أو المحيطة أو المتفرعة عنها... c، وقد شاع استخدامه في منتصف السبعينيات، وهو مشتق من أشكل يشكل إشكالا أي التبس، لكنه يختلف عن المشكل أو المشكلة بعكس ما قد يظنه بعض الناس.
والإشكالية منظومة من العلاقات التي تنسجها داخل فكر معين مشاكل عديدة مترابطة لا يمكن حلها منفردة بل مجتمعة في إطار حل شامل لها جميعاً، وبعبارة أخرى فإن الإشكالية هي نظرية في طور الإعداد من أجل حل مجموعة من المشاكل المترابطة أي أنها نظرية ناقصة، ومجزأة، ومتداعية، وغير مكتملة، وغير مجمعة، ولا تزال في طور النمو والتوحيد والتماسك والاكتمال والتجميع. كما يعرفها احد الاساتذة
والأشكال اصطلاحا : هو التعقيد والغموض والالتباس في بعض القضايا أو الأمور المهمة والمصيرية التي تستوجب الوقوف عندها وإيجاد الحلول لها من خلال رؤية حيادية علمية منهجية مستقلة تنظر إلى حلها بكافة الطرق والمستويات لنزع فتيل الأزمة التي تؤدي إلى كارثة لاسامح الله . تعريف الخطاب لغة : خاطب : يخاطب وخطاب ومخاطبة وخاطبه بالكلام تحدث إليه وخطب على المنبر وخطبة بضم الحاء وخطابة وخطب . والخطاب : البيان والبينة
الخطاب اصطلاحا : هو مجموعة مفردات ومصطلحات ذات دلالات معنوية ورمزية ضمن سياق أو نظم لغوي نسقي وتركيبي منتقى وموجه إلى جماعة يراد إقناعها أو التأثير بها .
السياسي لغة : من السائس الذي يسوس الدابة . اصطلاحا : من ساس القوم أو الأمور وتسيدها أو قادها نحو بر الأمن والأمان بأمور الحياة وقبل البدء بالحديث عن إشكالية الخطاب السياسي العراقي أود الإشارة إلى إن جوهر الخطاب السياسي الديمقراطي مرتبط ارتباط وثيق بالتنمية الاقتصادية الضامنة لاستمرار الممارسات الديمقراطية في أي بلد وهي سر ديمومة نجاح أي بلد ان توفري الظروف والمقومات الأساسية لبناء المجتمع . لذا يقصد بالخطاب السياسي في هذ البحث كل بيان أو تصريح أو خبر صدر عن مؤسسة رسمية أو سياسية والخطاب السياسي الإقناعي هو التعبير عن قيمه سياسية من خلال استخدامات اللغة، والتركيز على النظم المعرفي واللغوي و الإقناعي للأحداث ووصفها. مع الإشارة إلى أن الخطاب السياسي يجب أن لا يكون معد من قبل، بل يجب أن يعبر بناءه عن نفسه اتجاه التجارب والاحداث والمتغيرات ويرسم الخطوط العريضة لسياسة البلاد الداخلية والخارجية الجديدة، و يعتني بالتماسك الداخلي للشعب والسلطة الحاكمة من خلال صناعة حرفية إقناعية حقيقية فعلية . ويحاول المخاطب طرح إستراتيجية من خلال صناعة خطاب سياسي إقناعي يستفيد من النظريات العالمية والنماذج الاقناعية والتسويقية، لمعالجة بعض الجوانب التي أفتقدها الخطاب الإعلام السياسي المحلي أثناء الأزمات .
لذا فالكثير من الممارسات الديمقراطية ومنها حرية التعبير في أي بلد فقير أو محروم او مستضعف يشوبها النقص والضعف والتحلل والتفسخ والنقصان كما تشير له معظم الدراسات والإحصاءات الرسمية بسبب تردي الأوضاع الاقتصادية والخدمية والتعليمية والتربوية لانحطاط الأوضاع السياسية وشموليتها . ولذا فان الخطاب السياسي الذي يسود تلك البلدان انماز بالغلو والتشديد والانغلاق والتفرد والازدواجية والشمولية والجهل أحيانا في طرح الأفكار والآراء أو المشاكل أو الإشكاليات الداخلية والخارجية للتفرد و السيطرة على مراكز القرار او السلطة أو وسائل الإعلام والمؤسسات الأدبية والثقافية والمدنية ..
موضوع الخطاب السياسي إن موضوع الخطاب السياسي هو الوطن والشعب والدولة وما يحيط بكافة هذه العناصر من ظروف ومتغيرات ومتطلبات خارجية او داخلية . وعلى الرغم من التطور التكنولوجي والتقني والثقافي والمؤسساتي الذي شهدته معظم الدول العربية والإسلامية إلا إن موضوع الخطاب السياسي لازال خطاب أحادي الجانب ظل ملكا لفرد او جماعة تتحكم في مصير الأكثرية أو القاعدة الشعبية فهو خطاب مؤدلج وممنهج والدليل انه عندما يعلن صاحب الخطاب الحاكم ان الدولة او الشعب في خطر فهذا يعني إن الحاكم في خطر ووجوده مهدد بالرحيل والمتلقي يفهم ذلك رغم وجود إخطار حقيقية وفعلية تهدد البلد لكن المتلقي لايمتلك وسائل الضغط او التغيير لذلك يصبح الخطاب كفقاعة ينفخ بها صاحب الخطاب حتى تنفجر عليه في أي لحظة لا يتوقعها .. وان ملامح أو مظاهر الخلاف والاختلاف بين الطرفين ( الحاكم والمحكوم ) أو ( الخطيب والمخاطب)ستتضح بسرعة لدى الطرف الأخر ( المتلقي )لما اثبتته التجارب الماضية على عدم صدق نوايا وأفعال المخاطب المسلوب الارداة والمهزوم من الداخل والخارج ..والذي يراها صاحب الخطاب بأنها نصر ويحاول إن يروجها في خطاباته المستمرة على علمه بأنه مهزوم وهي تصريحات أو معلومات كاذبة فالمفارقات والأباطيل والأكاذيب وعقابيل الجريمة الملوثة المدسوسة بين جنبات الخطاب تؤدي إلى ردود أفعال شعبية مغايرة ومناهضة ورافضة لهذا الخطاب البائس المهزوم ..كما شاهدناه في معظم الخطب السياسية للرؤساء العرب السابقين قبيل سقوطهم في وحل الوهم والأمنيات والأحلام المريضة كون خطابهم يمر في أزمة مصداقية وثقة وإقناع وفعل مع المتلقي الذي سئم الشعارات الرنانة والطنانة وما يجعلنا إن نضع النقاط على الحروف ونبدأ من حيث انتهوا لنصحح المفاهيم والمسارات الخاطئة والسائدة والمتلبسة في عقلية الفرد بسبب غسيل الدماغ المستمر للمفاهيم المغلوطة والمناهج المحرفة والسلوكيات المتخبطة والمزدوجة ومن اجل الوقوف على أزمة الأزمة ولغة الأزمة وأسباب الأزمة ... فالجواب هو إن ظروف القلق النفسي المزمن والخوف من المجهول أو الانقلاب الثوري السياسي أو الاجتماعي أو الثقافي خلق أنظمة ذات خطاب سياسي مزدوج متشدد شمولي غير قابل على الانفتاح على الأخر فكر عقيم سقيم لايؤمن ولا يصدق و لا يرضى إلا بنفسه ولذلك أصابها الفشل منذ الخطوة الأولى لكنه استمر واستمر ..إذا إذا كان بهذه القسوة فلماذا استمر ولماذا الإذعان من قبل المتلقي لهذا الخطاب السيئ الصيت والعمل ؟ الجواب هو قوة البطش والتسلط والاستحواذ والقهر والفقر والسيطرة على القوت جعل من الأخر يستسلم بإذعان ومرارة لكي يعيش إلى هذه اللحظة التي يجب إن تنتصر فيه الإرادة الحرة على الإرادة القلقة الواهنة والواهية . فالخطاب المسمم الذي يلقيه أصحابه على علمهم بكذبه وزيفه وبعده عن الواقع والمعايير المهنية والوطنية والأخلاقية الغرض منها هو لإرعاب وإرهاب المتلقي بان لا سلطة ولا قرار إلا الصادرة من ربكم الأعلى ..فالغريب إن هذه الأنظمة الاستبدادية لا تؤمن أو تثق حتى بالمقربين والموالين لها ولذالك خلقت فجوة في داخلها وخارجها ..على علم المتلقي بذلك .. إذا لا يمكن إن نسمي هذه الخطابات بالسياسية او الوطنية بقدر ما نسميها بالرجعية والشوفينية التي تبتعد عن القاعدة الجماهيرية وتصادر حرياتها في المشاركة في القرار او تقرير المصير ..ضمن صيغ وبرامج وأساليب عارية عن الصحة والدقة والمهنية والأخلاق والإقناع والإسناد والتفويض الجماهيري والتي تخلق الأزمات وتأزم الأمور وتؤدي إلى شرود ذهنية وصدقية وفاعلية وتفاعلية ومشاركة المتلقي للبحث عن وسائل وطرق بديلة كثورة أو الانقلاب المعارضة او الهروب من جلباب الابوبية السلطوية الفارضة نفسها والراعية على القاصرين حسب ما ترى هيه نفسها إذا من خلال ما تقدم ممكن إن نوجز صيغ الخطاب السلطوي أو الحاكم بما يلي ..:
1-الإلزام والتشديد والتأكيد في الطرح 2-سلب حرية الرأي والإرادة والمشاركة في القرار . 3-تغلب صفة الاتهام والمؤامرة على الطرف الأخر 4-غياب الأسلوب العلمي والأدبي المقنع . 5-أسلوب التهديد والوعيد والترغيب والترهيب للخصم . 6- يكون القرار لفرد أو شخص او مجموعة إفراد مقربة للحاكم 7- الاستخفاف بمشاعر ومواقف ومعرفة المقابل 8- أساليب الإقصاء والتهميش والإلغاء وعدم قبول الأخر . 9- الاتكاء على ثلة من الموالين وإبعاد القاعدة الجماهيرية الرافضة للاذعان والخنوع , 10-تمرير عبارات الوطنية والديمقراطية والتنمية الاقتصادية من اجل استمالة الجمهور أو سرقة قوته . 11- التوظيف الخاطئ لبعض المفردات والمصطلحات العلمية او الادبية او السياسية أو الاقتصادية
أما صيغ الخطاب الوطني أو الحر أو المستقل : 1- تناول قضايا وهموم ومشاكل الرعية ومحاولة حلها ولو بالتدريج وضمن المستطاع . 2- إقرار مبدأ المشاركة الفاعلة والحقيقة في تقرير المصير وتحديد القرارات المهمة , 3- التأكيد على النوع لا الكم . 4- تشكيل مجلس أو لجان استشارية في كل مفصل على شرط ان تؤخذ بالنظر رأي الأغلبية وحفظ حق الرد أو التحفظ دون المساس بها او مصادرتها . 5- تغلب عليه الصراحة والوضوح والمصداقية 6- خطاب الأفعال لا الأقوال . 7- يمتاز بقوة الحجج والبراهين والأدلة والإقناع 8- يسعى إلى الإصلاح الكامل والشامل في مختلف المجالات ولا يركز على جانب دون أخر .. 9- الانفتاح والحوار والتفاعل مع الأخر وقبول الأخر 10- التفويض والإسناد الجماهيري 11- وجود المعارضة الحرة . 12- شرعية وقانونية الخطاب .
أنواع الخطاب :
1- الخطاب الوطني 2- الخطاب السياسي أو الجهوي التابع لحزب ويقوده فرد أو جماعة 3- الخطاب الديني 4- الخطاب الثقافي 5- الخطاب الأدبي 6- الخطاب الاجتماعي
لغة الخطاب : 1- اللغة العربية الفصيحة . 2- الخلو من اللحن . 3- الاستشهاد بالأدلة والبراهين من القران الكريم أو الأحاديث النبوية الشريفة أو الشعر العربي أو الحكم والأمثال والوصايا والمأثور. 4- القدرة على الإقناع والتأثير في المتلقي 5- قوة الشخصية والثقة بالنفس والاعتدال . 6- الصوت الجهوري الواضح والرخيم والمنساب والمتعايش مع ظروف ونوع الخطاب . 7- وقفة وزي وإشارات وإيماءات الخطيب المتوازنة والمدروسة . 8- القراءة النفسية للجمهور أو المتلقي 9- الفراسة والتعامل السريع والبديهي مع أي حدث أو طارئ أو مستجد. 10- الاختصار والإيجاز 11- الحفاظ على وحدة الموضوع والمناخات المحيطة به . 12- الدقة والوضوح والصدق .
أسلوب الخطاب:
1- اسلوب علمي تقرير مباشر . 2- اسلوب أدبي 3- اسلوب ثوري سياسي حماسي
فائدة الخطاب : الإقناع والتأثير في نفوس السامعين من المتلقين بواسطة جملة من التراكيب اللغوية والحقائق المعلوماتية باسلوب أدبي او علمي للحديث عن حالة او وصفها او ابداء الرأي فيها بمجموعة من المفردات والمصطلحات والرموز والأدلة والبراهين التي تلقى على الجمهور بهدف الإقناع والتأييد أو الحث أو التهديد والوعيد .
مشاكل الخطاب : 1- الأخطاء اللغوية : تغيير في حروف او دلالات المفردة داخل النظم او النص 2- الأخطاء النحوية : اللحن وتغيير مواقع حركات حروف المد القصيرة (الضمة والفتحة والكسرة ) 3- الأخطاء الدلالية : تغير في معاني المفردات الأصلية أي استخدام المفردة لغير معناها الأصلي الذي أعدت له . 4- سوء استخدام أو نطق المصطلحات العلمية والانكليزية .. 5- التعقيد وعدم وضوح الرؤية والموضوع 6- عدم وجود وحدة موضوع أو ترابط بين فقرات الخطاب كتعدد المواضيع داخل الخطاب المعد لموضوع واحد. 7- كثرة استخدام حروف الاستقبال ( السين –سوف – لن ) كونها تنم عن ثقة الخطيب بالمستقبل الذي لا يعلمه الا الله ولذلك كثيرا ما نجد فشل السياسيين في تطبيق برامجهم الانتخابية التي وعدوا الجماهير بها ما أصابها بخيبة أمل ونفور من هؤلاء الخطباء 8- استعمال العبارات الغريبة او العامية 9- كثرة الإشارات والإيماءات والتحنحن او العطاس او البصاق او التكرار 10-ضعف شخصية وثقافة الخطيب وغياب الإرادة والتطبيق والإيفاء بالوعود
نتائج الخطاب السياسي الحاكم او المتشنج : 1-فقدان الشرعية والقاعدة الجماهيرية المفوضة والمشرعنة لوجود صاحب الخطاب . 2-خلق أزمة ثقة مزمنة وفجوة بين رئس الهرم والقاعدة الجماهيرية . 3-تعقد الأمور وانفتاح الجبهات المعادية وخلق جيوش من الأعداء الأعداء 4- لجوء النظام الحاكم الى ممارسة كافة أنواع التعذيب والترهيب والتقتيل والإبعاد والإقصاء ومصادرة الحريات والإرادات من اجل البقاء بالسلطة ولو على حساب الرعية 5- من شان الخطاب السياسي المتشنج إن يخلق الديكتاتوريات الشمولية 6- أزمة قلق مستمر وخوف من المجهول او الخصم . 7- محاولة خداع الرأي العام بالأكاذيب المفبركة والسيناريوهات المعدة سلفا من اجل تظليل الرأي العام وتأليبه على الخصم .
#واثق_الواثق (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ايها الوطن
-
كلماتي بربرية ..
-
الا ... تسمعين ..؟؟
-
لحظة عناق ...
-
الاتسمعين ..
-
الاغواء
-
في غرفة الانعاش الدولية ..
-
ستمضين ....
-
وداع اخير ..
-
عصافير ...
-
ارغفة الحصار
-
تمر وصبر
-
رحلة الم 22
-
سأريحك ...
-
زيد الشهيد بلغة اخرى ..
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|