أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - من رسائل الشاعر المرحوم عزيز السماوي إلى الروائي سلام إبراهيم -3-















المزيد.....

من رسائل الشاعر المرحوم عزيز السماوي إلى الروائي سلام إبراهيم -3-


سلام إبراهيم
روائي

(Salam Ibrahim)


الحوار المتمدن-العدد: 3486 - 2011 / 9 / 14 - 13:00
المحور: الادب والفن
    


من رسائل الشاعر المرحوم عزيز السماوي إلى الروائي سلام إبراهيم -3-

هذه الملاحظات تابعة للرسالة رقم -2-
أخي الحبيب أبو كفاح:
أطلب منك الكتابة المتواصلة.. لمعرفة الخط البياني لجميع الأصدقاء الذين نشترك معهم في علاقة طيبة وتاريخية.. وفي مقدمة هؤلاء الغالي أبو صمد.
لقد تألمت كثيراً.. ولا اعرف ماذا أفعل؟.. وكيف أغير رغبات أصبحت حقيقة يومية قائمة.. وسلوك اجتماعي.. ولكن أملي أن تكون هذه الأخبار بعيدة عن الصحة.. لقد أرسلت إليك منذ فترة طويلة رسالة مع صورة "فوتوكوبي" لمجموعة "أغاني الدرويش" هل وصلت إليك أم لا؟.. اخبرني بذلك.. ثم لماذا هذا التأخير في الرسائلّ..
أخي الحبيب أبو كفاح:
أرسل إليك مع هذه الرسالة بعض الكاسيتات وهي أربعة:
1- حوار إذاعي لمدة ساعة كاملة أذيع من إذاعة كل العرب.
2- ندوة عبر الهاتف مع إذاعة كل العرب حول الأهوار/ قصيدة وإشارات
3- كلمة لي ونداء حول ذكرى رحيل السياب/ مع خبر ثقافي عن مجموعتك القصصية "رؤيا اليقين" في مجلة اليوم/ إذاعة كل العرب
4- ندوة عن الشاعر الراحل طارق ياسين/ گاليري الأربعة لندن والمحاضرون: عزيز السماوي، عواد ناصر، مظهر المفرجي..
ملاحظة: لا مانع لديّ من أعطاء أو استنساخ الكاسيتات
أنتظر منك جواباً.. وإلى اللقاء
تحيات أم مخلص ووطفاء لكم جميعا
أخوك
عزيز السماوي
ملاحظة:
أرجو إبلاغ تحياتي القلبية للصديق العزيز أبو نهران، داوود أمين. وأرجو له عاماً سعيداً.. وبهذه المناسبة أرجو أن تطلب منه كاسيتاً يحتوي قصائد للصديق كاظم الركابي.. أرجو استنساخ ذلك وإرساله لي لأني بحاجة ماسه له..
مع الود والتقدير
تحياتي لجميع الأصدقاء المتواجدين معك
خاصة الغالي "كمال السيد"



27 -04 – 1994
لندن


أخي الحبيب أبو كفاح

تحية، اعتزاز ومودة
أرجو أن تكون بخير وعافية أنت والغالية أم كفاح والأولاد الأعزاء وجميع الأخوة المتواجدين معك.. استلمت رسالتك مع الكاسيت واستمعت للقصيدة والأغاني وفرحت بها لأني لم أسمع لصوت كاظم (الشاعر العامي المرحوم كاظم الركابي) منذ أكثر من خمسة عشر عاماً، ولكنني لم أستطع معرفة صوته ربما بسبب التسجيل أو أن حاستي السمعية تغيرت عبر هذه السنين الطويلة، كذلك استلمت من العزيز الشاعر عدنان الزيادي نسخة من ديوانه مع رسالة رقيقة من الدنمارك تحياتي على هذه الهدية الجميلة. وذكّرني برسالته الودودة بأيام العراق.. حيث السكر والغناء والشعر.. والصداقات الحميمة.. المثقلة بالود واليقين..
أخي الحبيب سلام
لقد فرحت بالتحسن الطفيف في صحتك وأتمنى مزيدا من العافية والحيوية.. حيث الكتابة والسفر.. والصداقة.. والحس العميق بالحياة التي هي لنا.. وعلينا أن نحتويها.. بعمق وشفافية.. العنف والمداعبة.. فهي لنا كما قلت وإذا سرقت منا بطريقة أو أخرى.. فأنها ستكون عزيزة أكثر أيها الغالي. لقد فرحت بالغزارة التي تكتب بها.. وهذا دليل على إدراك التجربة واحتوائها روحياً وإبداعيا.. وأني أدعو جميع الأصدقاء من خلال الرسائل والمكالمات التلفونية إلى الكتابة ثم الكتابة من أجل تعميق الحس.. وأدراك المألوف واليومي.. والغريب منا ابتداءاَ من السيجارة إلى الأحلام.. فالكل قابل للإبداع.. لا يوجد شكل يرفض لإبداع.. فالإبداع يندلع ويأخذ شكله المناسب.. قصة، رواية، مسرحية، شعر.. رسم.. ويمكن أن يحدث ذلك عند الاختلاط بالناس.. أو في العزلة الفردانية.. وكما ذكرت لي في رسالتك الأخيرة بأنك تكتب دون توقف ودن اهتمام بالبناء القصصي واللغوي.. إنها يا سلام حالة من الهذيان دعها.. تأخذ قرارها كما هي.. ثم مرر أصابعك من أجل الرشاقة التي تشّوق المتلقي.. نحو الموضوع وأبعاده.. أرجو لك الصحة والعافية والتعبير الصادق.
أخي الحبيب أبو كفاح
أني أشعر بسرور عميق لاتصالك الدائم.. مع الديوانية من خلال الأقارب والعائلة. وقد فرحت باستلامك ثلاث قصائد للعزيز أبو صمد "الشاعر علي الشباني".. أرجو أن ترسلها بخط واضح وبالحبر الأسود.. لأني أقرأ الخط الأسود أفضل من الأزرق.. أما بخصوص نشر القصائد للأعزاء أبو صمد.. طارق "الشاعر طارق ياسين".. أبو سرحان " الشاعر ذياب گزار المفقود في بيروت عام 1982 أثناء الاجتياح الإسرائيلي " فأني أقمت ندوة خاصة عن المرحوم طارق وأرسلت إليك وإلى بعض الأصدقاء.. نسخة منه.. وسوف أكتب دراسة نقدية عن قصائده القليلة والخالية من الأخطاء والالتباس.. وأرسلها إلى إحدى المجلات، أما بخصوص أبو سرحان فأني أفكر بإقامة ندوة عن قصائده وأغانيه.. لكنني فشلت في الحصول على نصوص له، وراسلت العديد من الأصدقاء.. في فرنسا؛ فوزي العائدي، وطه رشيد، وفي سوريا كريم عبد وغيره، وهنا في لندن ولكن دون جدوى، كذلك اتصلت بالعزيز كوكب حمزة كي يرسل شريط كاسيت يحتوي كلمات أبو سرحان، ولكن دون جدوى أيضا.ولكن حصلت على أغنية واحدة بالصدفة.. كذلك استلمت كتاب يخص الشعر الشعبي صادر في العراق يحتوي على نصوص غير كاملة لأبي سرحان ونصوص لي أيضا.. وهناك إشارة إلى المصدر.. وعند حصولي على ديوانه"حلم وتراب" سوف أبدأ بنشر نماذج شعرية غنائية.. وعلاقة هذه القصائد بتطوير الأغنية العراقية الحديثة.. أما بخصوص أبو صمد.. فقد أقمت ندوة في الجزائر مع مجموعة من الأصدقاء عراقيين وعرب وتحدثت بالعديد من التفاصيل عن تجربته الشعرية، وحياته الخاصة، والمواقف، والمحور العام لقصائده، كذلك فأني أشير له في العديد من المحاضرات والندوات والحوارات الصحية.. أما نشر شعره في الصحافة هنا في الثقافة الجديدة أو طريق الشعب باسم مستعار فأني أخبرك بخطورة ذلك.. وإذا كان بإمكانك أن تحصل على موافقته بذلك فأنا على الاستعداد التام. أما إذا تغيرت الأحوال في العراق فيمكن أن نطبع له مجموعة من القصائد المتوفرة لدينا.. وأخيرا أنا على يقين بأن نشر القائد له.. تحمل الكثير من الخطورة في ظل الشراسة الحالية. ومع هذا فأن الغالي أبو صمد أخبرني وعبر أم مخلص بخطورة ذلك.. وأنني أخبرت رياض النعماني " الشاعر العامي" بعدم نشر أي شيء لأبي صمد.. ولا يمكنه أن يكفر عن ذنبه الرهيب في تورطه بالقضية التي تم بها إلقاء القبض على أبو صمد في بغداد " تم ذلك في شتاء 1978 في مديرية السفر والجنسية في بغداد" وهذا ما أخبرني به أبو صمد في أخر ليلة في العراق وبشكل مفصل. وأني أعتقد بأنك تعلم ذلك من خلال العلاقة القوية التي تجمعك مع الغالي أبو صمد.. بالإضافة إلى أني أخبرته في إحدى الرسائل قبل سنتين أو أكثر..
والشيء بالشيء يذكر.. فإن إحدى الطالبات العراقيات في ثبورك اتصلت بيّ هاتفيا وعبر الرسائل.. وهي ترغب بكتابة أطروحة عن قصائدي.. وأني أرسلت إليها كل ما لديّ من مقابلات صحفية وكتب ودراسات.. وقصائد.. كذلك أرسلت جميع قصائد العزيز "أبو صمد" وكتاب "الريل وحمد" لمظفر النواب والعديد من قصائد المرحوم "طارق ياسين" المنشورة في كتاب "خطوات على الماء" والقصائد الأخرى.. وكل ما لديّ من قصائد كي تلم بتاريخ المرحلة.. وتكون على بينه.. وإن في ذلك لا تكمن أي لأنها دراسة جامعية.. أكاديمية.. تعتمد على مصدر منشور في العراق "خطوات على الماء"والتي أعتقد مثل هذا ممكن على أن لا يرافقه أحاديث في المقاهي التي يتواجد فيها عراقيون خوفاً من إثارة بعض المشاكل التي ستسيء للغالي أبو صمد.. وهذا هو رأيي في كل الظروف الحالية.. وإذا تغيرت الظروف فلنا خطوات أخرى.. ويمكنك الاستئناس برأيه وأخباري بما هو مناسب في الرسائل اللاحقة. أما قولك بأني الوحيد الذي أكتب وأنشر الشعر الشعبي في المنافي، فأني أقرأ بين فترة وأخرى قصائد ومن أنواع مختلفة في صفوف المعارضة.. لأن بلدان المنافي تضم عدداً كبيراً من الشعراء الشعبيين.. من سوريا إلى لندن.. ومن اليمن إلى السويد.. والدنمرك وغيرها من البلدان. الأمر يعود إلى الشعراء وتطور أدواتهم الكتابية وإحساسهم بالجدوى.
أخي الحبيب أبو كفاح
لقد تحدثت في ندوة.. عن تاريخ الشعر الشعبي بصورة عامة.. وعلاقته بالحزب الشيوعي العراقي.. وهي مائدة مستديرة مؤلفة من: بلند الحيدري، فيصل لعيبي، عبد المنعم الأعسم، عزيز السماوي.. وذلك يوم 20 – 3 – 1994 في قاعة كاليري الكوفة ولكل منا نصف ساعة.. يتحدث عن اختصاصه أو الميدان الإبداعي الذي يكتب فيه.. وقد تحدثت عن ظاهرة الشعر الشعبي وركزت في حديثي عن الشعر الشعبي الحديث والجانب الكفاحي له.. القصيدة.. الأغنية السياسية.. الأوبريت.. وأشرت في هذا الخصوص لكل من مظفر النواب، طارق ياسين، علي الشباني، من الناحية التاريخية.. مع الدقة.. بحيث يكون الحديث أكاديمي يخص الحداثة.. واللغة.. والإيقاع.. والعلاقة بالوثبات والانتفاضات وثورة 14 تموز وغيرها.. والحديث هنا تاريخي وأكاديمي.. وأشرت إلى أغاني زاهد محمد.. في السجون.. وأعتقد أن هذا ممكن.. لأنه تاريخ وسنوات تعيش في مدن الماضي.
أخي الحبيب أبو كفاح
أرجو أن ترسل لي قصائد العزيز أبو صمد.. وأي قصيدة شعبية لديك لأني لا أملك ملفاً معقولاً عن ذلك.. وإذا كان بإمكانك أن تحصل على بعض قصائد الراحل طارق ياسين لأنك أخبرتني.. عندك ديوانه أو مجموعة من قصائده للإطلاع عليها ونشرها.. أكرر رجائي هذا.. وأكتب لي بالخط الأسود رسائلك القادمة..
إشارات
* إن القصة التي أرسلتها لي أرسلتها مباشرة للعزيز الدكتور "غانم حمدون".. ثم أرسلت له رسالة إضافية منك إليه.. تخص فقرة في القصة الأولى.. وحال استلامي رسالتك.. كذلك سلّمت بنفس الوقت.. رسالتك إلى عبد جعفر وفاطمة المحسن.. وكل شيء وصل بدقة.. وأني حريص على توصيل الرسائل منك إلى الأصدقاء من جهة، والاحتفاظ برسائل الأصدقاء التي تصل لي.. وضمن ملفات في مكتبي.
* اتصلتُ بالدكتور "عبد جاسم الساعدي" وتحدث معه عنك واخبرني باستلام مجموعتك القصصية " يقصد المجموعة الأولى رؤيا اليقين" وكان مرتاحاً لمضامينها وأسلوبها.. ونقلت له العديد من المعلومات والإشارات التي تخصك وعائلتك والمرحوم كفاح وأثر غيابه عليك.
* أسف لأني تأخرت في الرد على رسالتك.. لأني مريض ونائم في الفراشبسبب جرح جديد ( في القدم اليسرى.. منذ شهر ونصف.. والعلاجات والتحليلات مستمرة.. والتي على أمل التحسن في الأيام القادمة.. والجرح حدث خطأ من قبل الممرضة التي تقوم بالاعتناء بالقدمين كل شهر مرة.. والناس يأتون للعلاج في لندن بعد متاعب ومستحيلات عجيبة وأنا اجرح في إحدى مستشفيات لندن وهذه ليست المرة الأولى..
تحياتي للغالية أم كفاح.. تحياتي للجميع
أخوك
عزيز السماوي




#سلام_إبراهيم (هاشتاغ)       Salam_Ibrahim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من رسائل الشاعر المرحوم عزيز السماوي إلى الروائي سلام إبراهي ...
- من رسائل الشاعر كزار حنتوش إلى الروائي سلام إبراهيم -7-
- من رسائل الشاعر المرحوم گزار حنتوش إلى الروائي سلام إبراهيم ...
- من رسائل الشاعر المرحوم گزار حنتوش إلى الروائي سلام إبراهيم ...
- من رسائل الشاعر المرحوم گزار حنتوش إلى الروائي سلام إبراهيم ...
- من رسائل الشاعر المرحوم گزار حنتوش إلى الروائي سلام إبراهيم ...
- من رسائل الشاعر المرحوم گزار حنتوش إلى الروائي سلام إبراهيم ...
- من رسائل الشاعر المرحوم گزار حنتوش إلى الروائي سلام إبراهيم
- الطفولة والعائلة والصداقة في أشعار علي الشباني 4 - 4
- الطفولة ..العائلة الصداقة في أشعار – علي الشباني 3 - 4
- الطفولة العائلة الصداقة في أشعار علي الشباني 2 - 4
- الطفولة، العائلة، الصداقة في أشعار علي الشباني-1
- مكسور خاطر
- رسائل المرحوم الشاعر عزيز السماوي إلى الروائي سلام إبراهيم
- رسائل الشاعر – علي الشباني – إلى الروائي سلام إبراهيم2 أليست ...
- رسائل الشاعر علي الشباني إلى الروائي سلام إبراهيم
- نجمة البتاوين رواية العراقي شاكر الأنباري - سجل يوثق فنياً ا ...
- جُمهورْ، وما أبقى هنا، وتطوير الثورة العالمية!.
- في باطن الجحيم – رواية -
- تتبع جذور النص


المزيد.....




- حكاية الشتاء.. خريف عمر الروائي بول أوستر
- فنان عراقي هاجر وطنه المسرح وجد وطنه في مسرح ستوكهولم
- بالسينمات.. فيلم ولاد رزق 3 القاضية بطولة أحمد رزق وآسر ياسي ...
- فعالية أيام الثقافة الإماراتية تقام في العاصمة الروسية موسكو
- الدورة الـ19 من مهرجان موازين.. نجوم الغناء يتألقون بالمغرب ...
- ألف مبروك: خطوات الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 في ...
- توقيع ديوان - رفيق الروح - للشاعرة أفنان جولاني في القدس
- من -سقط الزند- إلى -اللزوميات-.. أبو العلاء المعري فيلسوف ال ...
- “احــداث قوية” مسلسل صلاح الدين الجزء الثاني الحلقات كاملة م ...
- فيلم -ثلاثة عمالقة- يتصدر إيرادات شباك التذاكر الروسي


المزيد.....

- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - من رسائل الشاعر المرحوم عزيز السماوي إلى الروائي سلام إبراهيم -3-