أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسامة البردينى - مازال الخداع مستمر














المزيد.....

مازال الخداع مستمر


أسامة البردينى

الحوار المتمدن-العدد: 3475 - 2011 / 9 / 2 - 09:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عارا علينا....
ما أنكتب فى الصحف المصرية الرسمية وغير الرسمية وما من برامج تذاع كل يوم على قنوات التلفزيون وتتحدث عنه الناس داخل المجتمع المصرى وأصبح هذا الحوار والحديث هو الشغل الشاغل للشعب وأن ما يتفوه به بعض الناس من كلمات لا تطبق على أرض الواقع فأننى أتحدث اليكم اليوم فى أخطر موضوع وأخطر حوار مؤلف من قبل السلطات والمصرية ومن مؤلفات النظام السابق الفاشل الذى لم يستفيد منه أحد الا الحصار المادى والامنى والنفسى والمعنوى وما سببه هذا النظام الفاسد فى محنه هذا الشعب وللاسف الشديد .... أصبح الخداع محكم احكاما خطيرا جدا من قبل النظام الفاسد والتابعين له فى مصر فأننا أذا نظرنا الى أرض الواقع بعد محاولة أسقاط النظام السابق بكل ما فيه فى مصر على أرض الواقع سنجد أن توابع النظام السابق يحاولون لف أزرعتهم مره ثانية من جديد وقاموا بسرعة البرق المسئولين من توابع النظام وخاصة الذين هم من رجال السلطة السابقة وخاصة من رجال المخابرات قامو بنشر الخطة المستحدثه المضاده للثورة ...ومحاوله ترشيح بعض رجالهم فى منصب رئيس الجمهورية مرة اخرى حتى يستطيعو ... حراسة النظام السابق ومحاوله مساعدتهم ... ومحاوله أنتشالهم من سوابق العقاب التى ستطبق عليهم من المحاكمات ومحاوله هروبهم من العقاب هم ومن خلفهم ... كفاكم خداع أيها النظام السابق فقد أنكشف كل شىء ونعم قد أنكشفتم بادراج أوراقككم فى ترشيحات الرئاسة وكلكم جميعا قد بلغتم من العمر الخمسه والسبعون عاما بل وأكثر من ذلك فمنكم من عدى الثامنون عاما بقليل جدا ... فأنتم لم تعطو هذه البلد شيئا فى شبابكم غير الفساد وحمايه النظام الفاسد الذى عانى منه الشعب ثلاثيا عاما فنحن لا نريد كشعب محاولة خداعنا مره اخرى فنحن لن نسمح لكم بخداعنا مره أخرى يا رجال النظام الفاسد بل وتوابعكم من الرجال الذين أنتمو الى الفساد بعينه فنحن لا نريد من قدم استقالته بأوامر النظام كى يقوم بترشيح نفسة مره أخرى لحل محل من خدعنا ثلاثين عاما ومحاوله السيطرة على موقف النظام الفاسد السابق فأن الحرية ... والنضال من أجل الحرية وحب الحرية التى يتوج بها الشعوب فنحن من أجل الحرية لن نسمح بأن نخدع مره أخرى من رجال النظام السابق الفاسد مره أخرى فأن للحق عيون وقلب رجل شجاع لن يخشى فى الله لومة لائم فأننا جميعا نحلم بالامن والامان ونريد العداله الاجتماعيه والكرامة الانسانية والمساواة وكل ما هو جميل يوصلنا الى حياة كريمة .... فانكم جميعا ايها المرشحون جميعا من رجال النظام السابق منكم من كان ضابطا فى الجيش ومنكم من كان خادما للنظام فكلكم جميعا لا تصلحو لاى شىء فأنتم للاسف الشديد لم يملك رجل واحدا منكم ... أن يجرى ولو عشرة كيلوا على قدمية فأنتم جميعا عاجزون فأن هذا البلد وشعب هذا البلد لا يرغب فى رئيس كسولا عدى الثمانون عاما وخلافة فكم بقى من أعماركم حتى تخدعو أنفسكم وتخدعونا كفاكم خداع كفاكم خداع فأنتم جميعا لا تصلحون ...لهذا الشعب.........
الرجاء أيها الرجال التابعين للنظام السابق الفاسد نرجوكم كفاكم خداع كفاكم خداع ... ولا الرئيس مبارك باع البلد ليكم من أجل الغش وتواصل الخداع...
فأن أمثالكم جميعا خرجو للمعاش من زمان وجميعكم تعلمون ... من يعدى سنه الستون عاما ..لا يعطى كما يعطى من عنده أربعون عاما.... فيجب على كلا منكم أن يحترم عقلية هذا الشعب .... فعودا الى رشدكم فأن الشعب لا يريدكم لانكم توابع للنظام الفاسد....
الكاتب الصحفى والشاعر/ أسامة البردينى
عضو المنظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين



#أسامة_البردينى (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة تهنئة الى (أسرة الحوار المتمدن بشكل خاص)
- شكوى الى فاروق حسنى وزير الثقافة
- أغلاقا يا قلب (شعر)
- أصبحنا فى سوق العبيد
- من المسئول عن التربية ثم التعليم فى مصر
- كان لينا جده (علم أبنك كيف يحافظ على البيئة )
- المقطع التاسع من قصيدة أنى أحبك
- قصيدة أنى أحبك ( مقطع ثالث)


المزيد.....




- ترامب وميلوني يبحثان فرص التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات ...
- بوتين يبحث مع أمير قطر أزمة فلسطين إسرائيل ومستقبل سوريا
- أموال وإكس ومجمع مغلق.. تقرير عن مصنع ماسك لـ-إنجاب الأطفال- ...
- السجن وتجريد من الرتب العسكرية لنائب رئيس أركان الجيش الروسي ...
- اكتشاف -بصمة حياة فضائية- على بعد 124 سنة ضوئية من الأرض
- باريس تدعو إلى -تشديد الضغط- على الجزائر لاستعادة مواطنيها
- أمير قطر: إسرائيل -لم تلتزم- باتفاق الهدنة في قطاع غزة
- روسيا ترفع طالبان من قائمة المنظمات الإرهابية
- نظام المساعدات الإنسانية في غزة -مهدد بالانهيار التام-
- نتنياهو: لن نسمح لإيران بامتلاك السلاح النووي


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسامة البردينى - مازال الخداع مستمر