أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - سياسة اوباما و الصدر، وجهان لعملة واحدة















المزيد.....

سياسة اوباما و الصدر، وجهان لعملة واحدة


سامان كريم

الحوار المتمدن-العدد: 3465 - 2011 / 8 / 23 - 14:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تحت عنوان "الصدر يبدي استعداده للتدخل لإصلاح الوضع في سوريا" نشرت صحيفة السومرية نيوز مقطفات من بيان مقتدى الصدر حول موقفه من الأوضاع في سورية حيث جاء في الصحيفة : "أستنكر زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، الجمعة، تدخل الرئيس الأميركي باراك أوباما في الشأن السوري ومطالبته الأسد بالتنحي، وأكد وجود فوارق بين ما جرى في تونس ومصر وما يجري في سوريا، مبديا استعداده للتدخل لغرض "الإصلاح" بين الشعب والحكومة السورية". وقال :"على الرغم من أني وقفت على التل لفترة من الزمن بخصوص القضية السورية في أيامنا هذه ، لكن لا ينبغي لي أن استمر على هذا النحو بعد التدخل الأميركي السافر ولاسيما كبير الشر اوباما وغيره". وأضاف الصدر ... :أننا قد رأينا ثورة الشعب التونسي والشعب المصري وغيرهما وقد علم الجميع أني مع الشعوب لكن لا ينبغي أن نخلط الأوراق"، مشيرا إلى أن "هناك فوارق عديدة بين ما وقع من ثورات شعبية في تلك الدول وبين ما يقع في سوريا". وأوضح أن "الاختلاف ليس في الشعب وثورته فالشعب إذا أراد الحياة والحرية فله ذلك ، لكن الاختلاف في نفس الحكومة"، مبينا بالقول "الأخ بشار الأسد رجل معارضة وممانعة للوجود الأميركي الاستعماري في الشرق الأوسط على خلاف بن علي ومبارك وغيرهما". وأثنى الصدر على الموقف التركي من إحداث سوريا وقال "جزى الله من أراد الإصلاح وسعى له وأخص بالذكر الجمهورية التركية ولاسيما بعد أن رفضت التدخل الأميركي وادعوها للين باللسان والاستمرار بدعم الشعب والوقوف معه لأجل نصرة المقاومة والممانعة"( صحيفة السومرية نيوز 19آب 2011 http://www.alsumarianews.com/ar/iraq-politics-news/-1- 26657.html/ التأكيدات مني).
في البداية اعتذر للقراء لطول الاقتباس من صحيفة السومرية نيوز الالكترونية . مقتدى الصدر يريد ان يظهر بمظهر الوسيط ورجل صالح لسلطة، وهذه ميزة عادية لأي رجل سياسي ، لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو لماذا لم يطرح السيد الصدر هذه الوساطة بين "الشعب والحكومة الليبية" او "بين الشعب والحكومة البحرينية " أو بين " الشعب و الحكومة التونسية والمصرية"؟! نجد الإجابة على هذه الأسئلة في البيان نفسه ، يرجع ذلك لسببين الأول : " ....لكن لا ينبغي لي أن استمر على هذا النحو بعد التدخل الأميركي السافر ولاسيما كبير الشر اوباما وغيره".والسبب الثاني : و هو الأهم " الأخ بشار الأسد رجل معارضة وممانعة للوجود الأميركي الاستعماري في الشرق الأوسط...".
ان السبب الرئيس و الأهم هو الأول، أي لأن" بعد التدخل الأميركي السافر ولاسيما كبير الشر اوباما" اما بخصوص" بشار الأسد رجل معارضة وممانعة للوجود الأميركي"، هو شعار أيديولوجي قديم للحركات القومية التي التحق بها اليسار اللا اجتماعي في أوروبا خصوصا في فترة الهجمة الامريكية على افغانستان وبعدها. الصدر يهدف وراء إطلاق هذا الشعار القديم" مناهضة الاستعمار" الى جمع ما يمكن جمعه وتنظيمه من القوى والتيارات المناهضة للوجود الأمريكي في العراق، وخصوصا انه أطلق سياسته بعدم الموافقة على بقاء القوات الأمريكية في العراق، من جانب و من جانب آخر يريد ان يلتحق من الناحية السياسية بمحوره السياسي في المنطقة ، بصورة واضحة وعلنية وبدون رتوشات دبلوماسية ، اي محور الذي يبتغي تحجيم النفوذ الأمريكي في المنطقة ، وهي قضية سياسية بحتة، وليس له علاقة بهذا الشعار. ان منطقة الشرق الاوسط هي بصورة عامة منطقة سياسية ساخنة منذ عقود، وخصوصا العقدين الاخرين وبالتحديد بعد سقوط النظام القومي البعثي الفاشي، اي بعد مجيء الاحتلال و مارينزه. بالتالي منطقة فيها السياسة مستقطبة الى درجة شديدة ، ليس على صعيد البلدان المنطقة نفسها فحسب ، بل أيضا استقطاب القوى البرجوازية المحلية و حكوماتها، حول القوى العالمية.
الصدر واوباما
حين نتحدث حول المسائل السياسية ، نتحدث عن مصالح الجماهير او أكثرية الجماهير في هذه السياسة او تلك، اوباما يؤكد على ذلك و الصدر ايضا يؤكد على انه مع "الشعوب". من هذا المنطلق اي من وجه نظر أكثرية الجماهير في سوريا اي عمالها و كادحيها، نسائها وشبابها و وجماهير المنطقة، نحلل سياستين هما وجهان لعملة واحدة بالرغم من اختلافهما اختلافا بينا .
اوباما يطرح سياسته في الإطار العالمي وليس في إطار محلي، اي ليس على الصعيد السوري فقط ، بل على صعيد المنافسة الشديدة بين القوى العالمية الكبرى و بالتحديد بينه وبين روسيا حين يتعلق الأمر بحالة السورية. يطرح سياسته في المرحلة الراهنة التي تتخاصم قوى الكبرى على صعيد العالمي لتقسيم العالم مجدداً. تقسيم العالم مرة أخرى على أنقاض الامبرطورية الأمريكية التي فقدت كل المقومات السياسية والاقتصادية لبقائها كقوة وحيدة في العالم. إذن الرئيس الأمريكي يحاول وبمساعدة من حلفاء أمريكا التقليدين ، ان يدخل من هذا المدخل ، أي عزل النظام القومي السوري ، من منطقة نفوذ السياسي والاستراتيجي الإيراني، من خلال طرح تنحية الرئيس السوري. إذن ان طرح اوباما من الناحية الواقعية لا يمت بصلة بمساعدة " الشعب السوري" مطلقا، و حتى ان تصريحه غير مجدي في هذه المرحلة لانه يعرف مسبقا ان هذا التصريح يواجه الفيتو الروسي و بالتالي ان اي قرار بهذا الشأن في مجلس الامن الدولي، لا يمر بسلام، عليه ان اوباما يطرح سياسته و يهدف الى أبراز السياسة الأمريكية كسياسة تهدف الى مصالح" الشعوب" هي كذبة كبرى، ولا يتطلب التوضيح حين ننظر الى حالة تونس و مصر والبحرين، وخصوصا اذا نظرنا الى الوضع المأساوي في العراق، نكتشف مباشرة، ان السياسية الامريكية مليئة بالخداع والنفاق والازدواجية ولا تمت بصلة بمصالح جماهير هذا البلد او ذاك، حتى اذا يظهر هكذا بصورة شكلية، تحت عناوين " الحقوق الإنسان" وما شابه ذلك من الادعاءات الفارغة التي يطلقونها في مناسبات مختلفة.
اما بخصوص رئيس التيار الصدري ، فانه يطرح سياسته أيضا ليس من وجهة نظر مصالح" الشعوب" كما يدعي، بل لأنه وجد فرصته لتنكيل بالسياسة الأمريكية. ان تصريح اوباما هو حجة للسيد الصدر، لإبراز تياره كقوة بمواجهة أمريكا، وكجزء من استقطاب المحور الذي يهدف الى تحجيم النفوذ الامريكي في المنطقة. إذا كان سياسة أمريكا واضحة تجاه سوريا و حكومتها، وكل انسان سياسي يعرف ان هذا التوجه الامريكي هي توجه سياسي معروفة ابعاده ، وهي على الاقل كان ضاغطاً منذ البداية لسحب النظام السوري من إطار الإستراتيجية الايرانية، ومعها السعودية و الخليج برمته، وتركيا متفقة مع الخليج وامريكا حول هذا الامر، الذي يثنى عليه صدر. حينذاك يصل بالنتيجة، ان السياسة الامريكية تصل الى هذا الامر اي التصريح "بالتنحي" وخصوصا بعد المجازر التي ارتكبها النظام القومي البعثي الفاشي في سوريا بحق جماهير سورية، حيث وفر نظام البعث في سوريا الأرضية المناسبة لأمريكا والغرب ان يطرحوا هذه السياسة. ان سياسية تركيا حول سوريا هي نفس اللعبة و لكن بأسلوب اخر، هي تهدف ايضا ان تلعب دورا إقليما اكبر، وهو إخراج النظام الإيراني من المنطقة على الاقل في الشام ومن ثم العراق. هي تهدف ان تعلب دوراً ما ولكن ليس بصيغة أمريكية ولا بصيغة إيرانية، بل بصيغة تركية. أن الصدر يهدف من هذه السياسة سياسة الوساطة بين " الشعب والنظام" على حد قوله، لممانعة الاستعمار، هي سياسية تهدف الى استقطاب وجمع او على الاقل تضامن كل القوى المناهضة للاستعمار، سوا كان على صعيد العراقي او على العالمي والمنطقة، هذا جانب من موضوعه، اما جانب اخر وبموازاة ممانعته لبقاء القوات الامريكية في العراق، يهدف الى اللعب على المحاور السياسية في المنطقة، لصالح احد أقطابها، وهي النظام الايراني، ومعه هذا النظام في هذه الامر بكل قوته، ومعه حزب الله و حماس لبقاء النظام السوري على الرغم من استبداده السافر و قمعه الشنيع. من هنا ان مسالة الصدر مسالة المنطقة ومحاورها المختلفة.
ان اوباما والصدر لا يهمهما العمال و أكثرية الجماهير والنساء و الشباب، لا يهمهما مطالبهم وطموحاتهم، وليس هي قضيتهم أصلا، ان قضيتهما المشتركة ، هي الدفاع عن النظام الراسمالي العتيق، النظام الذي يسبب الفقر المدقع والبطالة و الاستغلال وسحق حقوق المراة والشباب، سبب كافة مظالم المرحلة الراهنة. لا يهمهما الحريات السياسية والفردية للعمال و الشباب والنساء، لا يهمهما الخدمات و معيشة الجماهير المليونية في العراق وسوريا. ان التيار الصدري هو تيار مشارك في الحكومة حالية وهي حكومة للفساد المحض، وحكومة قطع التيار الكهربائي وليس لتوفيره، وحكومة لقطع قوت الجماهير من خلال البطالة المليونية و سياسية طرد الموظفين والعمال عبر قوانين مختلفة، منها سياسية التمويل الذاتي وخصخصة المعامل والمصانع الصناعية والخدمية، ودمج الوزارات بحجة ترشيق الحكومة، التيار مشارك في حكومة مطيعة للاحتلال وهو يدعي انه مناهض للاستعمار، هو مشارك في حكومة التي لولا الاستعمار لكان ليس لها الوجود، ولكن يدعي انه مناهض له، وهو فعلا مناهض ولكن ضمن اطار سياسة المحاور سياسية على مناطق النفوذ والثروة. اما فيما يتعلق بمصلحة الجماهير و تطلعاتها فأنهما بريئان منها.
من جانب اخر ان السيد الصدر عليه ان ينظر الى الاحتجاجات في العراق التي مضى عليها اكثر من خمسة أشهر، لماذا ليس مع"الشعب العراقي" هل لان حكومة المالكي و الحكومة التي يشارك فيها تياره، هي أيضا حكومة الممانعة؟! طبعا لا. ماهو السر إذن. سر هذه السياسية هو اولا: ان التيار الصدري بصفته تيار برجوازي إسلامي يمثل أقصى يمين المجتمع ، يمثل احد حركات الطبقة البرجوازية في العراق ولكن، ثانيا: انه مخالف مع تيارات أخرى البرجوازية وحكوماتها سواء كان محليا او عالميا، التي لا تشاركه برنامجه، وسياساته، وسياسة محور الذي علق آماله الإستراتيجية عليه. اي ان التيارات المختلفة للبرجوازية تتخاصم وحتى يتقاتلون فيما بنيهم، حول النفوذ و السلطة السياسية وقيادتهم للمجتمع، حول كيفية سبل إدارة النظام الرأسمالي، كما نراه في الانتخابات البرلمانية في العالم، ونراه ايضا في الاقتتال بين تيارات و حركات برجوازية مختلفة. قبل سنوات كنا شاهدنا ضرب التيار الصدري من قبل المالكي واليوم نرى انهم متحدون في الحكومة ومتحدون سياسيا تجاه الوضع السوري. ان قدسية النظام الرأسمالي وبقاءه والدفاع عنه، من خلال تيار الإسلام السياسي الشيعي هو هدفهما المشترك، حتى إذا تخاصموا . 22أب 2011
ان قضية الصدر ودفاعه عن النظام السوري هي تقليعة سياسية بامتياز لا ترتبط مطلقا بشعار ممانعة الاستعمار وبالمقاومة ، انه شعار لذر الرماد فقط و لتحميق الجماهير. خضوصا ان النظام السوري و منذ فترة بعيدة هو جزء استراتيجي في منظومة السياسية وتوازن القوى في المنطقة بين القوى العالمية لإدارة المنطقة. ان النظام السوري و امتداداته المختلفة في المنطقة وبالتحديد في لبنان و فلسطين وصراعه مع إسرائيل، وارتباط هذه القضايا الدولية الشائكة بالدول الكبرى ومصالحها، هي التي أدت إلى تموقع سوريا في هذا البعد الاستراتيجي ، حيث مسكت بالقضية الفلسطينية بقوة من خلال حماس و عدد من الفصائل القومية الاخرى، و في لبنان من خلال حزب الله وعدد من تيارات و قوى اخرى المارونية و المسيحية، ... كل هذه المسائل وفرت لسوريا موقعا سياسيا مهما في المنطقة ، وتتحرك سوريا وفق هذه الإطار الذي استفادت منه وخصوصا حين يرجع الامر باستنزاف الاقتصاد الإيراني. ان إيران ليس بإمكانها ان تعلب هكذا دور في المنطقة وخصوصا في لبنان وفلسطين بدون النظام السوري. اذن ان النظام السوري هو جزء مهم في محور " الممانعة" الذي يحاول تحجيم النفوذ الامريكي، من هنا ان الصدر يحاول بكل قوته ان يدافع عن النظام هذا الذي يقتل المواطن السوري بدم بارد، دون اي رادع. لكن الحركات البرجوازية، كعادتها سياساتها ملطخة بالدماء و هذا هو قانون عصرنا وخصوصا في منطقة الشرق الأوسط.
اخيراً ان سياسة خروج الاحتلال و طرده ، في العراق هي مطلب جماهيري كبير، يجب ان يخرج الاحتلال فورا ودون أي قيد او شرط. النضال الجماهيري يجب ان تفصل صفوفها عن الحركات البرجوازية التي ترفع هذا الشعار، ان الحركة القومية العربية بقيادة البعث وهي في المعارضة، لديها الشعار نفسه. يجب رص الصفوف الجماهيري بوجه أخراج الاحتلال في العراق، رص صفوفها بصورة منفصلة عن الحركات البرجوازية سواء كان البعث او التيار الصدري، او الحركات القومية الأخرى، وبهذا وفقط بهذه الطريقة بامكان الجماهير ان تنعم بثمرة نضالها وبخروج الاحتلال. غير ذلك سيخرج الاحتلال بقيادة هذه الحركات، لكن تبقى الأوضاع اكثر مأساوية على كافة الأصعدة السياسية و الفكرية والاجتماعية والاقتصادية. ان الوظيفة المهمة للاحتجاجات الجماهيرية الراهنة في العراق هو النضال بوجه الاحتلال و تجريد الحركات البرجوازية من ادعاءاتها الكاذبة .



#سامان_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إخراج الطبقة العاملة كقوة سياسية مقتدرة بوجه الرأسمال و سلطت ...
- الوضع السياسي في العراق واجتماع قادة الكتل السياسية يوم 2 من ...
- (حوار مع سامان كريم حول الفيدرالية
- العملية السياسية الراهنة، والحركات البرجوازية في العراق!
- الدولة في العراق الراهن و التكتيك الشيوعي العمالي!حول تصورات ...
- انتخابات مبكرة، وأغلبية نيابية-سياسية- سياستان، وجهان لعملة ...
- حوار حول رؤية الحزب للتنظيم الحزبي و الجماهيري في الاوضاع ال ...
- حوار مع سامان كريم سكرتير اللجنة المركزية للحزب حول بلاتفورم ...
- مقابلة مع سامان كريم سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي ال ...
- الى الامام حتى تحقيق مطالبنا / الجزء الثاني
- -النظام السياسي في العراق ينتج القمع والبؤس والمجاعة!
- الى الامام حتى تحقيق مطالبنا !
- يوم التغيير بدأ في العراق، تنظيمه عمل لكل الشيوعيين والتحرري ...
- ياعمال مصر، نصركم رافدا واساسا، لبناء الشرق الاوسط الجديد!
- الى الامام من اجل الاطاحة بمبارك ومجمل نظامه الراسمالي البال ...
- إنتفاضة مصر، المهمة الأولى فصل الصف الطبقي العمالي عن الحركا ...
- الصراع السياسي داخل الحكومة الناقصة، حلقة من حلقات الصراع لأ ...
- الانتفاضة تجاوزت برنامج الاحزاب البرجوازية، الاشتراكية هي ال ...
- دكتاتورية بن علي دكتاتورية الطبقة البرجوازية يجب ان تواجه بث ...
- الحركة العمالية في اوروبا اهم حدث تاريخي لسنة 2010


المزيد.....




- تحقيق CNN يكشف ما وجد داخل صواريخ روسية استهدفت أوكرانيا
- ثعبان سافر مئات الأميال يُفاجئ عمال متجر في هاواي.. شاهد ما ...
- الصحة اللبنانية تكشف عدد قتلى الغارات الإسرائيلية على وسط بي ...
- غارة إسرائيلية -ضخمة- وسط بيروت، ووسائل إعلام تشير إلى أن ال ...
- مصادر لبنانية: غارات إسرائيلية جديدة استهدفت وسط وجنوب بيروت ...
- بالفيديو.. الغارة الإسرائيلية على البسطة الفوقا خلفت حفرة بع ...
- مشاهد جديدة توثق الدمار الهائل الذي لحق بمنطقة البسطة الفوقا ...
- كندا.. مظاهرات حاشدة تزامنا مع انعقاد الدروة الـ70 للجمعية ا ...
- مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين -حزب الله- والجيش الإسرائيلي في ...
- مصر.. ضبط شبكة دولية للاختراق الإلكتروني والاحتيال


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - سياسة اوباما و الصدر، وجهان لعملة واحدة