أمل فؤاد عبيد
الحوار المتمدن-العدد: 3462 - 2011 / 8 / 20 - 09:05
المحور:
الادب والفن
أبااااااااا .. تشي1 .. عطسة الموت غدرا .. أترون الغضب والحقد أشلاء .. ؟ أم ترونه دما يتناثر الأرض العطشى ؟ .. ذاك هو حتف الأبرياء في أرضنا .. في طقسنا .. في وردنا .. في عيدنا .. وعند الآذان يهتف الله أكبر .. لا تلتفتون إلى غدرهم .. فإن إيماننا أكبر .. أفٍ لهم ولطائراتهم .. فبغي الهالكون وإن طال .. فسوف يردون على أعقباهم خاسرين .. هاك القلم مني يواسيني ذاتا .. طالها الجرح .. فنما جراحا .. وهاكم لكم من هذي الأرض هدية .. ضحايا الرباط والجَهد .. وألم يعتصر ألمها .. يوقد من شجرة مباركة .. زيتونة .. لا شرقية ولا غربية .. يكاد زيتها يضاء .. نور على نور .. ورهائن تنتظر فجرا مؤجلا وثوابا واحتسابا .. فتحية لأبطالنا وشهدائنا وضحايانا الأبرار ..
الأباتشي .. هي طائرات العدو الاسرائيلي
#أمل_فؤاد_عبيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟