أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إدريس جنداري - هو الربيع العربي و ليست ثورات شمال إفريقيا !















المزيد.....

هو الربيع العربي و ليست ثورات شمال إفريقيا !


إدريس جنداري
كاتب و باحث أكاديمي

(Driss Jandari)


الحوار المتمدن-العدد: 3457 - 2011 / 8 / 15 - 22:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


على إثر الأحداث التي فجرتها الثورة التونسية؛ دشن العالم العربي لأول مرة في تاريخه؛ دشن لحقبة سياسية جديدة؛ تميزت بعودة الإرادة الشعبية بقوة؛ بعد قرون من اختطافها من طرف الطبقة الحاكمة؛ و استبدالها بشرعيات بديلة؛ تقوم على الدين و الشرعية التاريخية و القوة العسكرية و النزعات القبلية و الطائفية ... لقد تهاوت جميع هذه الشرعيات بهبة ريح عاصفة و في لمح البصر؛ و خرجت الإرادة الشعبية من
قمقمها؛ بعد قرون من الاحتجاز.
إن هذه الحقيقة هي التي تفرض نفسها الآن بقوة مع الربيع العربي؛ الذي انطلق من المغرب العربي و اتجه نحو المشرق العربي؛ ليعود إلى المغرب مرة أخرى؛ ملتزما بالاتجاه نحو المشرق من جديد؛ في تفاعل و انسجام قل نظيره في العالم اجمع؛ و كأننا بصدد سيمفونية موسيقية في غاية الإتقان تأليفا و عزفا؛ و هذا ليس صدفة البتة بل هو عين المنطق؛ لأن هذا الانسجام و التكامل يمد جذوره بعيدا في أعماق التاريخ العربي؛ و يستمد قوته من وحدة اللغة و الدين و التاريخ و المجتمع.
لقد جاءت هذه الثورات نتيجة التراكم النضالي؛ الذي راكمته النخبة العربية منذ القرن التاسع عشر؛ كبداية حقيقية لطرح إشكالات الدولة الحديثة و الديمقراطية و الحرية؛ و قد زكى هذا الزخم النضالي؛ نخبة فكرية معاصرة؛ سعت إلى بلورة المشروع النهضوي فكريا من خلال مشاريع فكرية ضخمة؛ تعتبر عن حق أسسا متينة لما يعيشه الفكر العربي اليوم من حركية فكرية و سياسية غير مسبوقة .
إن ما يعيشه العالم العربي اليوم من تحولات؛ هو نتيجة لما قدمته التيارات الفكرية و السياسية العربية؛ بجميع اتجاهاتها الليبرالية و الاشتراكية و القومية و الإسلامية؛ لكن ما يجمع هذه التيارات؛ هو انشغالها العميق بقضايا الأمة العربية؛ و التزامها الفكري و السياسي و الأخلاقي بوحدة الأمة العربية مشرقا و مغربا؛ و إيمانها العميق بقدرة هذه الأمة على النهوض؛ مثل طائر الفينيق الذي يحترق؛ و يقوم من رماده حيا ليرفرف في الآفاق بكل قوة و عنفوان .
لكن ما تريد بعض التيارات الإيديولوجية حديثة الولادة في بعض الأقطار العربية؛ إثارته اليوم؛ من أن هذه الثورات خرجت من رحم اليوتوبيا و الخيال؛ و ليس من رحم النضال العربي الواقعي و المشترك؛ هذا لن يجدي شيئا؛ في طمس الهوية العربية لهذه الثورات؛ كما لن يجدي شيئا كذلك؛ في إخراج هذه التيارات الوهمية إلى الوجود؛ لأن الركوب على عقود من النضال العربي المشترك؛ من أجل إعلان شعارات إيديولوجية فجة و فضفاضة؛ لن يفضي سوى إلى بناء الأساطير و الخرافات .
إن الثورات التي تؤسس للربيع العربي؛ تجد منطلقها و تفسيرها في وحدة الشعوب العربية؛ و هي وحدة ثقافية و دينية و لغوية؛ تدحض كل الدعوات التي تم ترويجها حول النظام القطري؛ باعتباره بديلا للوحدة العربية.
و من هذا المنطلق؛ فالعالم العربي اليوم؛ يؤسس لوحدته الثورية –بتعبير المفكر حسن حنفي- بعد أن عبر في الماضي عن أشكال متعددة لهذه الوحدة؛ سواء مع الاستعمار؛ أو مع النضال من أجل الاستقلال؛ أو مع حركات التحرر القومي.
و يقدم الدكتور حسن حنفي في هذا الصدد رصدا كرونولوجيا بأبعاد دلالية كبيرة؛ فالوطن العربي في المشرق قد استعمر بعد أن خسرت تركيا الحرب العالمية الأولي وعقدت اتفاقية سايكس ــ بيكو علي تقسيمه. في حين أن المغرب العربي كان قد احتل منذ القرن التاسع عشر، الجزائر في 1830 ثم تونس والمغرب وموريتانيا، ومصر في 1882 والسودان معها. كما أنه تحرر معا منذ ثورة مصر 1952 ثم العراق 1958 ثم اليمن. 1964 ثم الجزائر 1965 بثورات الضباط الأحرار. وبعد انحسار المد القومي الثوري بعد وفاة عبد الناصر منذ 1970 وحتي الآن علي مدي أربعين عاما، وانقلاب حركة التحرر العربي إلي نقيضها بالنسبة للاستقلال الوطني والعدالة الاجتماعية؛ قامت الشعوب العربية الآن بتعديل مسارها التحرري الأول لتصححه بداية من تونس، الشرارة، ثم مصر البركان، ثم ليبيا الزلزال. وتردد صداها في المغرب العربي أولا في الجزائر والمغرب وموريتانيا ثم في المشرق العربي في اليمن والأردن والعراق والبحرين، وفي منطقة الخليج، عُمان والكويت بل وفي الجزيرة العربية بأشكال شتي.
أنظر: حسن حنفي – الوحدة الثورية - جريدة (الزمان) الدولية - العدد 3848 - التاريخ 17/3/2011
في هذا السياق التاريخي –إذن- يكون من العبث استغلال النضالات الشعبية للشعوب العربية؛ لإعلان ما يسمى اتحاد شعوب شمال إفريقيا؛ الذي تقدمه كاتبته العامة المصرية (أماني الوشاحي) كبديل فعلي لمنظمة اتحاد المغرب العربي، بعد أن أثبتت الأخيرة فشلها الذريع في تحقيق أي نجاحات للمنطقة؛ إضافة إلى كونها كيانا عنصريا لأنها تقوم على الأحادية العربية. و لجميع هذه الاعتبارات المصاغة بلغة إيديولوجية مصكوكة تضيف الوشاحي أن المنظمة تسعى لاتحاد شعوب شمال أفريقيا اقتصاديا على غرار الاتحاد الأوروبي؛ والشعوب المقصودة هنا هم شعوب دول شمال أفريقيا : مصر - ليبيا - تونس - الجزائر - المغرب - موريتانيا - جزر كناريا. و لم تنس الوشاحي أن تستغل الربيع العربي؛ لتؤكد بأن المناخ السياسي الجديد الذي أفرزته ثورات شمال أفريقيا هو السبب الرئيس الذي دفع المجتمع المدني إلى تأسيس هذه المنظمة .
أنظر التصريح على الرابط التالي: http://zenatanews.unblog.fr/2011/08/14/5883/
إذا كان من حق هؤلاء أن يؤسسوا أي اتحاد أو أي منظمة؛ فإن الواجب يفرض عليهم ألا يزوروا التاريخ و أحداثه؛ لأن الثورات التي يعيشها العالم العربي؛ لم تكن نتيجة نضالات ما يسميه أعضاء هذا الاتحاد بشعوب شمال إفريقيا لوحدهم؛ لأن شعوب العالم العربي التي شاركت في هذا الربيع العربي؛ لا تقتصر على إفريقيا و حدها؛ بل تمتد إلى آسيا كذلك؛ و نحن هنا لا يهمنا الانتماء القاري؛ بقدر ما يهمنا الانتماء الحضاري ووحدة الثقافة و اللغة و الدين؛ و هي منطلقات أساسية؛ كانت فاعلة في إطلاق هذه الثورات الجارفة؛ التي تؤسس لمستقبل عربي جديد.
و إذا كانت لبعض التيارات حديثة الولادة أجندتها الخاصة؛ من خلال تزويرها لمنطق التاريخ؛ فإن الواجب العلمي يفرض علينا مواجهة هذا التزوير؛ الذي يمارس في واضحة النهار باسم التعددية و الحق في الاختلاف؛ و هذه قيم راقية لا يجب استغلاها لقلب الحقائق .
فأن يذهب بعضهم إلى أن هذه الثورات تمثل الوحدة الحقيقية لدول شمال إفريقيا؛ حيث فشلت اديولوجية العروبة في إلحاق شمال إفريقيا إلي الإمبراطورية العربية’ كما فشلت اديولوجية الإسلاميين في إلحاقها إلى العروبة والإسلام. وها هي شمال إفريقيا تثبت أنها لها خصوصيتها وقد استطاع شباب شمال إفريقيا الانتفاضة من الطغاة العرب القابضين على الحكم في بلادهم. في كل شهر يطيحون بطاغية: مصر و تونس وليبيا.
أنظر الرابط التالي: http://www.amazighworld.org/arabic/news/index_show.php?id=1575
إن منطق الكيل بمكيالين هذا؛ لا يمكنه أن يخدم النضالات الشعبية في شيء؛ بل يسعى إلى هدم أساسها؛ و هذا المنطق الذي يزعم أن الشعوب العربية تثور على العروبة و الإسلام؛ فيه الكثير من التجاوز و التزوير حتى؛ و ذلك لأن الشعوب العربية في المشرق العربي و مغربه؛ تثور ضد الاستبداد و القيود و الإهانة؛ و كل هذا ليس نتيجة للانتماء العربي و الإسلامي لهذه الشعوب؛ بل نتيجة لتبادل المصالح بين أنظمة سياسية فاسدة و دول استعمارية؛ تسعى إلى انتهاك سيادتنا و هضم حقوقنا .
و لهذا لا بد أن نؤكد أن الربيع العربي اليوم؛ يجد تفسيره في فكر التحرر الوطني الذي ساهمت النخب الفكرية و السياسية العربية في تشييده؛ عبر نضالات اتخذت بعدين أساسيين:
• بعد خارجي: عبر النضال ضد الاستعمار؛ و على هذا المستوى؛ فإن النضال العربي كان واحدا و موحدا؛ قبل أن تظهر إلى الوجود هذه النزعات العرقية؛ و لذلك فقد ناضل (عبد الكريم الخطابي)؛ إلى جانب (جمال عبد الناصر)؛ كما ناضل (موحا و حمو الزياني) إلى جانب (علال الفاسي)؛ و كان النضال بهوية عربية إسلامية .
• بعد داخلي: عبر النضال المستميت من أجل ترسيخ قيم الديمقراطية و سلطة المؤسسات؛ و في هذا الصدد؛ فإن الحركة الوطنية في المغرب مثلا؛ كانت تستمد قوتها من الرصيد النضالي العربي؛ الذي تمتد جذوره إلى عصر النهضة العربية؛ حيث تبلورت المعالم الأولى لفكر سياسي حديث؛ يدعو إلى الديمقراطية و المؤسسات؛ كبديل للنموذج السياسي القديم .
و سواء على المستوى الخارجي أو على المستوى الداخلي؛ فقد ناضلت الشعوب العربية ضد الاستعمار؛ كما ناضلت ضد الاستبداد؛ و لم تحضر في هذا النضال الهوية القارية؛ بل كانت الحضارة العربية/الإسلامية تجمع الإفريقي إلى جانب الأسيوي؛ و قد كان هذا التلاحم يجد تفسيره في وحدة الثقافة و اللغة و الدين؛ و هي مشتركات قل نظيرها بين الأمم .
إن السر الكامن خلف نجاح الشعوب العربية؛ في طرد الاستعمار و مواجهة أذنابه؛ كان دوما يجد امتداده في الانتماء الحضاري الموحد لشعوب مختلفة الأعراق و الانتماءات القارية ... و الآن لا يختلف الأمر كثيرا؛ فقد عادت هذه الوحدة لتقوم بمهمتها التاريخية؛ في تخليص الشعوب العربية من تاريخ أسود من الاستبداد؛ الذي كرسه الاستعمار؛ لحماية مصالحه بعد دحره على يد حركات التحرر الوطني بانتمائها القومي.
إن الاستبداد و التسلط الذي تواجهه الشعوب العربية اليوم ؛ هو وليد المرحلة مابعد الاستعمارية؛ حيث سعى الاستعمار إلى صناعة أنظمة سياسية على المقاس؛ و منحها كامل الحماية ضد شعوبها؛ و ذلك بهدف المحافظة على مصالحه في مستعمراته السابقة .
و لذلك فإننا لا نستغرب أن يكون نظام بن علي الساقط صنعة متقنة للفرانكفونية الفرنسية؛ التي ساندته إلى آخر يوم في حياته؛ حينما سارعت وزيرة الخارجية الفرنسية المستقيلة من حكومة ساركوزي إلى عرض مساعدة أمنية؛ من شرطة و عسكر و سلاح ... لمواجهة الشعب التونسي الثائر !
كما لا نستغرب ما قدمه نظام مبارك الساقط من خدمات مجانية للكيان الصهيوني؛ من خلال مساهمته الكبيرة و الحاسمة في حصار قطاع غزة من (الإرهابيين) - الفلسطينيون طبعا – كما لم يتوان هذا النظام في تحوي مصر -قلعة العروبة- إلى ملحقة استعمارية لأمريكا؛ تطبق التعليمات سياسيا و أمنيا من دون مناقشة .
و ما ينطبق على نظامي بن علي و مبارك الساقطين؛ ينطبق على أغلبية الأنظمة العربية؛ التي وصلت إلى الحكم و استمرت فيه لعقود؛ نتيجة الدعم الغربي؛ الذي كان مقابلا لحماية مصالحه الإستراتيجية في العالم العربي.
إن الشعوب العربية اليوم؛ و هي تصنع ربيعها الديمقراطي؛ تسعى إلى تحقيق غايتين أساسيتين:
• الغاية الأولى ترتبط بالتحرر من قيود الاستعمار الغربي الذي كان يمارس استغلاله من خلال أنظمة فاسدة؛ باعت البلاد و العباد للاستمرار في كرسي الحكم؛ حامية للمصالح الاستعمارية؛ و مكتفية بالفتات لنفسها و لحاشيتها .
• الغاية الثانية ترتبط بالتحرر من عقود من الاستبداد و الفساد المدعوم خارجيا؛ و عبر هذا التحرر فإن الشعوب العربية تفرض سيادتها على أرض الواقع؛ في نضالها المستميت من أجل ترسيخ قيم الديمقراطية و الحرية و الكرامة.
إن الشعوب العربية من المشرق العربي إلى مغربه؛ تلتزم بتحقيق الغايتين؛ و هي في ذلك تمتلك رصيدا نضاليا محترما جدا؛ أسسته الأجيال السابقة ضمن حركات التحرر الوطني؛ في وقت لم تطف على السطح بعد الفطريات العرقية/ الإيديولوجية؛ التي ولدت بعملية قيصرية؛ ساهم فيها الاستعمار إلى أبعد الحدود؛ لتشتيت النضال العربي؛ و من ثم ربح المعركة ضد كل المناضلين في سبيل تحقيق الاستقلال التاريخي لامتنا العربية .
و لذلك فإننا –كشباب عربي- نؤمن إيمانا راسخا؛ بأن نضالنا من أجل ترسيخ قيم الديمقراطية و الحرية و الكرامة؛ هو في نفس الآن؛ نضال من أجل ترسيخ الوحدة العربية مشرقا و مغربا؛ و هذا ليس حلما البتة؛ بل هو مشروع يمتلك الكثير من عوامل النجاح؛ خصوصا إذا امتلكت الشعوب العربية إرادتها الشعبية؛ و مارستها بكل حرية في أجواء ديمقراطية .
حينها ستقول الشعوب العربية كلمتها الفصل؛ التي تقولها اليوم و هي تعيش وحدة ثورية لا مثيل لها في التاريخ؛ إن الكلمة الفصل التي ننتظرها؛ ستكون بتحقيق العالم العربي لوحدته التي عاشها لقرون؛ قبل سقوطه بين مخالب الاستعمار؛ و الشباب العربي اليوم؛ بما يمتلكه من روح تحررية؛ لن يقبل بعد اليوم أية رقابة للقوى الاستعمارية و لأذنابها من الأنظمة السياسية الفاسدة؛ و من التيارات العرقية التي تسعى إلى الصيد في الماء العكر .
و إن غذا لناظره قريب ...



#إدريس_جنداري (هاشتاغ)       Driss_Jandari#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الربيع العربي و رهان الوحدة العربية.. مراجعات لابد منها
- دسترة المجلس الوطني للغات و تحديات تأهيل و تفعيل اللغة العرب ...
- اللغة العربية في المغرب .. بين الترسيم الدستوري و تحديات الو ...
- اللغة العربية في المغرب بين الترسيم الدستوري و تحديات الواقع
- بيان من أجل الديمقراطية .. المثقف المغربي يخلق الحدث و يدعم ...
- الإصلاحات السياسية في المغرب و سؤال الدولة المدنية
- إني أتهم .. j accuse
- مخاض التحول نحو الديمقراطية في العالم العربي على ضوء ثورتي ت ...
- رهان الديمقراطية في العالم العربي بين الأمس و اليوم
- مبدأ تقرير المصير بين روح القانون الدولي و التوظيف السياسي ( ...
- مبدأ تقرير المصير: بين روح القانون الدولي و التوظيف السياسي ...
- مبدأ تقرير المصير بين روح القانون الدولي و التوظيف السياسي
- النيوكولونيالية و إعادة صياغة خرائط المنطقة العربية
- الأطروحة الانفصالية في الصحراء المغربية- الأجندة الجزائرية ا ...
- التزوير الإعلامي الإسباني .. حين تنتهك حرمة السلطة الرابعة
- أحداث العيون - الأجندة الجزائرية – الإسبانية المفضوحة
- الصحراء (الغربية)- شرعية الانتماء المغربي من خلال الوثائق ال ...
- قضية الصحراء الغربية*بين شرعية الانتماء المغربي والتحديات ال ...
- البوليساريو: نهاية إيديولوجية .. نهاية مشروع
- أطروحة البوليساريو الجذور الاستعمارية و الإيديولوجية لفكرة ا ...


المزيد.....




- بايدن 81 وترامب 78.. ماذا يحدث إذا توفي مرشح للرئاسة الأمريك ...
- فيديو حيفا.. كيف تمكن حزب الله من تجنب دفاعات إسرائيل؟
- -أطباء بلا حدود-: السودان يشهد أسوأ الأزمات التي عرفها العال ...
- كيف تجري الانتخابات الفرنسية وما سبب أهميتها؟
- -بريجيت ماكرون متحولة جنسياً-.. محاكمة امرأتين في فرنسا بتهم ...
- تشيلي تحتفي بفلسطين وفنها وتاريخها في معرض بالأرشيف الوطني
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي في -حزب الله- بضربة جوية ...
- ما حقيقة تحصيل عمرو دياب وديعة كبيرة من مصرف لبناني؟
- وفاة أكثر من 100 شخص في الهند بسبب الحر
- اتهامات لإحدى الشركات بتحصيل أموال مقابل الهروب من غزة إلى م ...


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إدريس جنداري - هو الربيع العربي و ليست ثورات شمال إفريقيا !