أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منصور الريكان - قشور البصري














المزيد.....


قشور البصري


منصور الريكان

الحوار المتمدن-العدد: 3443 - 2011 / 7 / 31 - 20:14
المحور: الادب والفن
    


( خارج المنطقة لا يعرف ما بها ويظل يتخبط ولا يعرف كيف يكتب عنها )
(1)
لست ما أرى غير بقايا من سطورْ
من عريف الحفل أو هذا المسمى بالقشورْ
أو من الداعي نفسهْ
لا يواري غير كأسهْ
وهو الغابر عنا
قد لعنّا .........
أيها البصري قفْ
أنت نتفْ
دعك من هذا السخفْ
تلبس الجلباب غربي وتحفظ ما يدنسه القرفْ
قل لمحبوبتك أن ترحل عنّا
فحبيباتي النخيلات وأصناف الرطبْ
يا لوهمك أي شعر قلته فهو كذبْ
أيها البصري عد بي للوراءْ
أنت مرثية لدغ وادعاءْ
أنت داءْ ...........
قد هجوت الشعراءْ
الطراطير ارتواءْ
سرقوا المعنى وغنوا بانتشاءْ
(2)
وأنا ما زلت في الحفل أدورْ
ذكريات وفتورْ
لملموا ظل اعتراضي وإذا الدنيا تراها في عيون المعدمينْ
أيها الغربي ابلع لقبكْ
أركلكْ ............
أيها البصري والغربي جاوزت الحدودْ
فعليك اللعنة السفلى ويبعثها الجدودْ
خارج مني ولا تلعق جرحك يا ركيكْ
ما تقوله كان نثرا ساذجا يفسد ( بيكْ )
والمرايا أعدمتها لغة الشعر وعاثتها القشورْ
ربة الشعر وما هذا الفجورْ ..........
(3)
لا تخفْ
إبن خلفْ
الزوايا في ارتدادْ
سرقوني في المحطة ساوموني في البلادْ
وأنا جئت المُعنّى وعلى رسمي صورة إيه بغداد وبغداد وبغدادْ
أيها البصري والغربي دعنا
أو أعنّا ..............
قد صبرنا
وانكسرنا

30/7/2011
البصرة



#منصور_الريكان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غضب
- المجلس والصعلوك
- مغص حمار
- وشم الطيوب
- ما بعد الرماد
- المسرح اللوزي
- ورد النار
- الأسير
- إنجذاب
- البحث عن برج بابل
- لا تنحبوا
- صاحب الشأن
- بوح الريح
- الكونيون
- غفوة
- عناقيد الشوك
- الخطوات
- الربابة
- هستيريا النص الوردي
- الشهوات النافقة


المزيد.....




- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...
- بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو ...
- سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منصور الريكان - قشور البصري