أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميس اومازيغ - الأسلام ألألة الجهنمية للصهيونية العربية















المزيد.....

الأسلام ألألة الجهنمية للصهيونية العربية


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 3442 - 2011 / 7 / 30 - 22:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سبق لي ان تطرقت الى مناقشة موضوع الصهيونية العربية بمقتضى مقالة مؤرخة في10/7/2011, منشورة عل صفحات هذا الموقع. وحيث انني لا حظت عدم اعطا ئي الموضوع ما يتطلبه من تحليل بشكل يرضي قناعتي اولا, ويفتح عين القارء المحترم على حقائق غيبت عنه وما تزال كذلك ثانيا .فانني ارى لزاما علي الخوض فيه من جديد, بما يحقق المبتغى. وسوف اقتصر بعد احالة القارء الى المقالة السابقة المومأ اليها للأرتباط, اقول ساقتصر على تحليل موضوع الأسلام باعتباره كما اشير اليه في العنوان انه في اعتقادي الجازم الأداة الجهنمية للصهيونية العربية.هذه التي بدا العربان في تفعيلها على ارض الواقع ابتداءا من ادراكهم عن طريق دهاقنة ساستهم الممثلين في قثعم بن ابيه(محمد)زوجه خديجة وبن عمها ورقة بن نوفل انها الوسيلة الأنجع لتحقيق اهدافها, لما لوحظ من اعتمادها ونتائجها منذ الغزوات الأولى للشعوب خارج المجال الأقليمي لأقامة القبائل العربية, ثم الحماس الحالي الذي يغمر التبع لتحريك عجلته تحت مسمى النهظة الأسلامية, بعد ان اعتراه ما قد يعتبره البعض نوعا من الأنكماش والرضى بالمتحقق منه. في حين ان عمل هذه الأداة ما سبق لها ان عرفت سكونا ولا انكماشا. حتى اننى لن اكون مخطآ في تشبيه عملها لبعض الوقت بنار الهشم المبلل التي تلتهم في صمت ولا يظهر منها للمهتم الا الدخان كعلامة على وجودها ,الى ان ظهر فعلها جليا بعد ما اطلق عليه من قبل البعظ( بغزوة مانهاتان).
والصهيونية العربية هي تلكم الصفة التي استقيتها من التعريف المبسط للصهيونية كما اشير اليه في ويكيبديا عل انها{حركة عنصرية متطرفة ترمي الى اقامة دولة لليهود بفلسطين تحكم من خلالها العالم كله تدعو الى احتقار المجتمع البشري وتحث على الأنتقام من غير اليهود}. ذلكم ان الحركة العنصرية العربية تجمع كل عناصر هذا التعريف, بل هي الأقدم من غيرها سيما في اعتمادها العنف المجرد لتحقيق اهدافها.اذ ان حركية هذه الحركة انما كان مبتدئها محاولات الحزب المحمدي جمع كلمة العرب على مبادئه المتمثلة في اقواله وافعاله المنسوبة من قبله الى قوة خفية. ثم اعطائه اياهم اشارة الأنطلاق في التفعيل بعد شعوره بقابلية التبع للتظحية بالنفس والنفيس, مدعوما بما تحقق له من انتصارات محلية, لينظر بعيدا الى الأفق فيتجرأ بمطالبة رمز قوة من غير عرقه بان( اسلم تسلم). معربا بذلك ومفصحا عن سلوكه الدموي في سبيل اعلاء كلمة العرب وجعلهم الأحق بسياسة العالم باسم الدين, ما دام انهم بمقتضاه خير امة اخرجت للناس, وانه دين ارسل للعالمين .وبالتالي لم يبق للغير من خيار الا الخضوع او الوقوف بالصف المخالف الكافر الموجب لأستعمال السيف في حقه (اعدوا لهم ما استطعتم من رباط الخيل). فطن العرب الى مراد محمد من عقيدته باعتبارها الوسيلة الناجعه في اخراجهم من الفقر والفاقة التي يعيشون في احظانها حتى دفعوا الى (وضع روث الأبل على الحجر وتعريضه لأشعة الشمس لتنضجه ويتناول وجبة غذائية بل واكثر من ذلك مزج وبر الأبل بالدم وطبخه في القدرليتناول ايضا بدوره وجبة غذائية) 1 فما كان لهم الا تراص الصفوف و الدفع بآ لتهم الدينية الأستعمارية في كل الأتجاهات, رافعين شعارات ظاهرها غير باطنها .ففي الوقت الذي يزعمون ان المسلمين سواسية كاسنان المشط, تبين واقعيا خلاف ذلك. اذ العربان هم مسلمي الدرجة الأولى وغيرهم من الدرجة الثانية اما غيرالمسلمين فاعداء الى يوم الدين. فاستعملوا السيف في شعوب مسالمة سبوا ذكورها واناثها, نهبوا وسرقوا ممتلكاتها,خربوا عمارتها, واحرقوا مآثرها, قطعوا روس رموزها ومثلوا بجثث مقاوميها, حتى حق اليوم القول ان من واجب المجتمع الدولي التفكير في وظع لائحة سوداء باسماء مجرميهم في حق الأنسانية ,وو صفهم بما يستحقونه من الصفات على غرار النازية والفاشية التي وصف بها غيرهم .اذ ان الذي لا يعتبر من التاريخ فانه محكوم بتكراره.
رفعت راية ادبيات الحزب المحمدي مقرونة بلغة اهله ,العربية القرشية ,بعد ان تمكن من استمالة غيرها من القبائل على اعتمادها لفهم عقيدته ,وحقق لها اجماعا على انها لغة العربان ملبسا ايها هالة القدسية والطهارة حتى اعتبرت لغة الهه مفظلة على غيرها(انا نزلناه قرآنا عربيا) ضاربا بذلك عرض الحائط بما سبق وتمشدق به من آيته(انا خلقناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا). فاعتمدت وسيلة لتجريد غير العربي من لغته بحمولتها .علما من ان التجريد من اللغة واحلال غيرها محلها خير اداة لصناعة الفرد على المقاس. و بالتالي تعريب الشعوب واستقطابها الى الصف العربي لتقويته في مواجهة الصف الممانع, الكافر, الرافظ للأنصهار والأندماج المأمول من قبل العربان, المعتبر هدفا يتعين تحقيقه ان آجلا اوعاجلا.
انغرس السرطان الفتاك بجسم كل شعب مغزو بعد ان شحنت ادمغة بعض اهله بمبادء الحزب المحمدي عن طريق استعمال فروع لمقره الحزبي المركزي ,الممثل في مسجد قباء ,الذي تحول فيما بعد ولضروف تستوجب التحليل الى مكة .حيث تولى خدام الحزب المذكور تلقين عقيدته لذرية ابناء الأرض الذين اصبحوا اليد الطولى للعربي يهش بها على السكان المحليين وله منها مآرب اخرى .فاغتر بما تحقق له بواسطة ايديولوجيته حتى انه صاح في وجه احد خدامها مصححا بل ناسخا آية {تلك ايام نداولها بين الناس}بآية من صنعه سيرا على نهج كبيرهم {تلك ايام نداولها بين العرب}. بل بلغ به غروره مبلغه عندما خاطب سحابة في السماء ان {شرقي او غربي واهطلي حيثما شئت ان خراجك راجع الي}و لم ينسى الصهيوني العربي العمل على وظع رمز لمركزية ايديولوجته في عقر داره, متمثلا فيما اسماه اول بيت وظع للناس.واوجب زيارته على التبع مرة على الأقل في السنة كوسيلة للتذكير واظافة للزائر مزيد امن الجرعات دون اغفال لأبتزازه والنصب عليه باداء ما تستلزمه الزيارة من مصاريف يعود دخلا له لم يسيل في سبيله عرقا .فاستقدم بذلك الدهماء من مشارق الأرض ومغاربها, في الوقت الذي يأبى اغلب السكان المجاورين للبيت المذكور زيارته وممارسة ما اوجبه من شعائر, يعرف القاصي والداني انها شعائراقرها محمد لما علم السبب من ايجادها من قبل اسلافه ,والتي على راسها استغلالها سوقا رائجة للعربان حتى بيع فيها ماء زمزم لعدم امتلاكهم ما يستحق تعاملا تجاريا, كما بيعت فيه الطاقيات التي اهتدى البدوي الى نسجها وتسويقها اظافة الى اظحية العيد واستظافة الزوار بمقابل ككراء مقرات الأقامة والمطوفين. بل قد يخرج الوحش الذي بداخل العربي فيقوم باختطاف حاجات حتى وان كن محصنات لممارسة الرذيلة اشباعا لنزواته الحيوانية .كل ذلك يوظح الصورة وبجلاء لمبتغى العربان من البيت المذكور دون اغفال لأعادة صقل الشخصية المستلبة واعادة ارجاعها لمستقرها وهي اكثر ايمانا بمبادء ألأداة الصهيونية العربية. والتي تبين اخيرا وبعد الطفرة النفطية التي عرفتها شبه جزيرتهم انهم لم يعودوا يقتصرون على شحن ادمغة الغير بها وتلقينها له. بل عملوا على شراء الخطباء وتمويل الكتاتيب القرآنية والمساجد واعادة طبع الكتب الصفراء وتوزيعها ان بمقابل زهيد او مجانا ما دام ان الغاية منها استقطاب المزيد من المريدين وتوسيع المجال الأقليمي العربي الذي يتم احيانا بالألتفاف على غيرهم, بادعاء العالم السلامي. وذلك كلما ووجهوا بادراك هذا الغير لتميز هويته بل قد يعادونه لمجرد ادراكه لتميزه هذا, كما هو الشان اليوم بجمهورية ايران الفارسية التي اظحت مخيفة ليس فقط لأولي الأمرفي امارات العربان بشبه جزيرتهم. بل ولكل مستلب مخدوع من غيرهم واللابس لبوسهم بعد ان تمكنت منه ايديولوجيتهم. فالعربان اليوم مع الجمهورية الأيرانية ما دامت تقف في صفهم ضد اسرائيل, ومن المعلوم ان لا ناقة لهذه ولا جمل في الشان ألأسرائيلي ما عدا الذوذ عن المرتكزات الدينية لحكامهم, باعتبارها وسيلة بقاء سلطتهم التي يعتقدون انها مهددة من قبل اسرائيل, ويعدونها ويلا وثبورا اكثر مما يجرؤ العربان على القيام به. وهم ضدها كلما كشرت على انيابها متهمة اياهم بالخروج عن سواء سبيل ايديلوجيهم التي هم اصلها ومنبعها ,سيما بعد ان تبين ان رباط خيلها يضم من الأسلحة ما قد يخرب للعربان بيوتهم على رؤوسهم. كذلكم الأمر بالجمهورية التركية التي تقف على رجلين احدها موليا قدمه الى العالم الغربي والأخر الى عالم العربان .فيهي من هؤلاء مادام ان بها مساجد يؤمها الأتراك وتقام فيها شعائر الحزب المحمدي ,الى جانب تلاوة ادبياته. ويهتفون للمرأة التركية كلما ظهرت بالحجاب سيما في المناسبات الرسمية. وضد الجمهورية كلما ولت وجهها غربا.
ان الصهيونية العربية كائن حي. فهي حية ما دام العربان احياءا. وآلتهم الجهنمية تفعل فعلها لا تترك فرصة تمر الا واستغلتها كما هو حال الثورات الشبابية التي عرفتها وتعرفها بعظ اقطار الشمال الأفريقي والشرق الأوسط المعتبرمن قبل العربان عالما عربيا, حتى اطلق على هذه الثورات صفة الربيع العربي امعانا في ترسيخ التوسع الأستعماري. فاجتمع خدام عقيدة كبيرهم في ساحات الأحتجاج الشعبي مميزين انفسهم على انهم خير امة اخرجت للناس وصاحوا بملء حناجرهم ان{الشعب يريد تطبيق شرع الله} وشرع الاههم هذا لا لون له ولاطعم سوى المكر والخداع الذي كان معتمدا اساسا في الغزواة والذي غايته التحكم في العالم والأنتقام من غير المسلمين الذين هم طبعا العرب في نهاية المطاف.
ان اهتداء العربان الى توسيع مجال اقامة وانشاء فروع للمركز الحزبي المحمدي على تراب اقطار المعمور انما هو في الأساس تسهيل لولوج هذه الأقطارباعتماد المسكنة والدروشة واستغلالا لما توفره اغلبها من انظمة ديموقراطية يحترم فيها المواطن بحيث تظمن له حقوقه الى جانب التزامه الحر والواعي بواجباته. فيعمد خدام الأداة الصهيونية العربية الفتاكة بالتسلل الى افرشة نوم مواطني هذه الأقطارمحرمين ومحللين وفق ما يجعلهم سادة شعوب العالم. بل ولم لا تحريكهم لعجلتي آلتهم احداها تدوس الغير صامتة والأخرى مدوية مفجرة.
ان الملاحظ الموضوعي اليوم لن يتوانى في القول بان جل ما يوصف في العالم بالبؤر السوداء ومعظم ما يثير اهتمام ابناء القرن الواحد والعشرين من الأحداث المعتبرة مهددة للأمن والسلم العالمين لن يتوانى القول بان ورائها الفكر العربي والعقيدة العربية التي هي الأسلام.
لقد سئمنا سماع القائلين بان هذه العقيدة بريئة من المنسوب اليها, وتحميلهم مسؤلية ضررها لخدامها. في حين ان العاقل العصي على محاولات الأستبلاد والأستغفال يعلم علم اليقين ان الداء في المصدر لا في الذي ينهل منه.
الم يعتمد القرضاوي بصفته احد ابرز خدام الأسلام تعاليم هذا الدين باعتباره مصدرا حينما رفع من شان النازية واتخذها نموذجا يحتذي به عندما قال في كتابه الأخوان(كان الرايخ الألماني يفرض نفسه حاميا لكل من يجري في عروقه دم الماني والعقيدة الأسلامية توجب على كل مسلم ان يعتبر نفسه حاميا لكل من تشربت نفسه تعاليم القرآن)؟ انه الأسلام انه الأداة الجهنمية للصهيونية العربية وطوبى لكل احرار العالم الذين فطنوا وانتبهوا لخطورته حتى نادى المنادي باحراق الكتاب لأثارة انتباه الغافلين والبقية في الأنتظار.
1 عبد الرحمان بن خلدون =المقدمة



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورات 2011والقيادة الجماعية
- الدولة والدين الخارجي
- المسجد اداة استعمارية خطيرة
- الكتاب القرآني ووجوب حماية الطفل
- الصهيونية العربية الى اين؟
- ما جدوى الحوار مع انظمة فاسدة؟
- قرائة الزبانية لكلمات الملك
- التدافع السياسي والأخلاق
- 1 يوليوز ورهان النظام المغربي
- الأنظمة الفاسدة والمطالبة بالحوار
- الحكيم الغربي والفوظى الخلاقة
- الدستور الممنوح وتطبيل ناهبي المال العام
- ثامازيغث الدسترة وجيوب المقاومة
- ما بعد اسقاط النظام
- حركة20فبرايروضرورة التصعيد
- لماذا الهروب الى الأمام يا ملك؟
- نظام فاسد يتنازل ويعد
- عن الموقفين من التدخل الأجنبي
- الفوضى الخلاقة وثورات 2011
- 20فبراير تفظح (دولة الحق والقانون)


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميس اومازيغ - الأسلام ألألة الجهنمية للصهيونية العربية