أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - نجلاء فتح الله - تشويه الثورة المصرية ..اعادة إنتاج لسيناريو قديم















المزيد.....

تشويه الثورة المصرية ..اعادة إنتاج لسيناريو قديم


نجلاء فتح الله

الحوار المتمدن-العدد: 3438 - 2011 / 7 / 26 - 01:50
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


محاولات تشويه الثورة ...اعادة إنتاج لسيناريو قديم

ساءنى كثيرا ان ارى اصدقائى يتساقطون من حولى واحدا تلو الآخر فى هوة سحيقة اسمها اليأس للدرجة التى جعلت بعضهم يعتزل المشاركة فى المناقشات الدائرة فى الجروبات المختلفة على الفيس بوك المتحدث الرسمى باسم الثورات العربية اليوم حتى ان احد اصدقائنا النشيطين جدا منذ بداية الثورة قرر امس فى بوست صدامى وضعه على جروب يجمعنا بانه " قرر التنحى عن اى تعليق " لانه اشتم رائحة فتنة قادمة من جهة مجهولة قد تطيح بعلاقاته باصدقاء قريبين من قلبه وهو فى هذا الاطار يوازى بين ما يحدث معنا فى مناقشاتنا على جروبات الفيس بوك وبين ما يحدث على الارض بين المصريين بعضهم البعض.... وهذا هو المطلوب ان يصل المصريين لهذه الدرجة من اليأس و الكفر بالثورة وكراهية الثوار....الحرب النفسية منهج شائع فى الحروب ولا يمنع ان تستخدم فى وأد الثورات ايضا ولم لا وهى اقصر طريق لتحقيق الهدف وهو تحطيم نفسية الخصم ومحاصرته بشائعات واكاذيب تفض الملتفين من حوله وتهز اركانه وتدمر معنوياته ... والخصم فى حالتنا هنا هم الثوار وكل من يمثلهم
فى الايام القليلة الماضية كانت هناك حملة ممنهجة لتشويه حركة 6 ابريل وهى اول الحركات السياسية التى اعلنت تأييدها لاعتصام مفتوح حتى تتحقق مطالب ثورة يناير خاصة بعدما حدث يوم 4 يوليو الماضى من انتهاكات الداخلية لقدسية معاهدة كتبت بالحبر الرصاص بينها وبين الشعب وبوساطة المجلس العسكرى الا انها ابت تنفيذها ومحتها بانتهاكات ضباطها وامن مركزها الذين لم يتوانوا عن ضرب امهات الشهداء بأقدامهم وان يعيدوا الكرة فى ممارساتهم القديمة وكأنهم يصرون على العودة واحذيتهم فوق رقابنا كما صرح اللواء مجدى قمر فى الفيديو الذى انتشر له على الفيس بوك واليوتيوب منذ 4 اشهر تقريبا وبدلا من ان يحاسب على ذلك قالوا ان الفيديو مقبرك ولذا نال جزاءه الذى يستحقه وتمت ترقيته مكافآة على اصراره على ان تكون الشرطة على رقاب الشعب وليس فى خدمته كما يؤكد شعار الداخلية القديم منذ ثلاثينات القرن الماضى وحاول وزير الداخلية السابق محمود وجدى ان يجدده ويفتح صفحة جديدة بين الشرطة والشعب والتى يبدو ان فتحها صعب جدا فى ظل عقليات تيبست على القهر والسادية
لماذا يغمرنى إحساس غامض بأن هذه الحرب الممنهجة التى تتعرض لها حركة 6 ابريل هى جزء من سيناريو مرسوم منذ اندلاع الثورة المصرية فى 25 يناير ..وحتى أننا تعرفنا على جزء منه من خلال وثائق امن الدولة التى سربت لمواقع االفيس بوك بعد احداث مبانى امن الدولة وما حدث معها ليلة استقالة رئيس الوزراء السابق احمد شفيق ..والتى لم يعلن المجلس العسكرى عن نتائج التحقيق فيها حتى الان ومن كان وراء ما حدث بناء على اعلانه قتح تحقيق فى ذلك ..وان كان تم تحقيق فعلا ام لا ..... اذكر جيدا احدى الوثائق التى تبين جزء من السيناريو بإثارة الشائعات بين المواطنين على تخوين الحركات السياسية وبث الرعب فى نفوس المواطنين بالمبالغة فى وجود عملاء لدول اجنبية وذلك باتصال مندوبين لامن الدولة من سيدات ورجال ببرامج التوك شو وبث بلاغات كاذبة عن وجود اشخاص اجانب ومعهم اسلحة ووجود بلطجية يهاجمون منازلهم وغير ذلك ..واذكر ان ذلك كان يحدث فعلا فى ال 18 يوم قبل تنحى مبارك ولا ننسى الضيوف الملفقين فى برامج التوك شو وفضيحة سيد على وهناء السمرى مع نجاة احدى عضوات حركة 6 ابريل التى صرحت بانهم تدربوا على ايدى الامريكان والموساد ...وتبين فيما بعد انها عميلة لامن الدولة وكل تلك المعلومات ملفقة
ولا ننسى ايضا ظهور الوجوه المشهورة من فنانين و رياضيين يبكون ويتباكون على مبارك و كيف تحولت البلد لفوضى من بعده وكيف ان اطفالهم لا يعرفون ان يطلبوا بيتزا او ريش كباب لان المحلات مغلقة بسبب الثورة.. والثوار هم السبب فهم الذين يحرمون طفل ذو عامين من ان يتناول ريش كباب فى عشائه !؟ ا للعجب!؟
واتذكر ايضا وثيقة لامن الدولة تعلن عن تهدئة الرأى العام بإيهامه بإلغاء مباحث امن الدولة والحقيقة انه سيتم الإبقاء عليه ولكن تحت مسمى آخر
اتذكر كيف ان وسائل الاعلام لعبت دورها المرسوم فى السيناريو ببث الرعب واليأس فى نفوس المواطنين وتأليبهم على ثوار التحرير وكيف انهم اصيبوا بالتخمة من وجبات الكنتاكى والدولارات التى يقبضونها حتى يخربوا البل .. وان المتواجدين بالتحرير ما هم الا بلطجية وعملاء ومن حملة الأجندات الأجنبية وأن ثوار 25 يناير تركوا الميدان لانهم شرفاء ...وذلك جزء من السيناريو يعاد صياغته الأن وإن إختلفت المفردات اللغوية
هل اذكر ذلك وحدى ام تتذكرونه معى ..وإن كنتم تتذكرون فلماذا تستجيبون لهم بعدما اكتشفتم كذبهم وتلفيقاتهم وخرجتم تحتفلون فى ميدان التحرير وكل شوارع مصر بعد تنحى مبارك وحملتم الثوار على الاكتاف بعدما كنتم تقذفونهم بما هو اقسى من الحجارة او المولوتوف التى الهب اجسادهم وهم يحمونكم ويحمون مستقبلكم؟؟؟
لماذا عاد هذا السيناريو الان الى شاشة الاحداث بعد اعلان حركة 6 ابريل ووراءها بقية القوى السياسية ومن قبلهم الشعب عودة الاعتصام فى التحرير وميادين مصر الى ان تتحقق مطالب الثورة؟؟؟؟ لماذا المحاولات قائمة لتأكيد سيناريو ثورة 25 يناير من امركة الثورة او ايرانيتها او حماسيتها او صهيونيتها ...ولا اعرف حتى الآن كيف لهذه التوليفة السياسية المتنافرة ان تجتمع وتتفرغ خصيصا لتشعل الثورة المصرية ؟ فمنذ اربع اشهر وبعد اعلان وزارة الخارجية عن عودة العلاقات مع إيران إذ بنا نفاجآ بعدذلك وبأقل من اسبوع بضبط جاسوس إيرانى من مهامه تقليب المواطنين وحثهم على تخريب البلد وإحداث وقيعة بين الجيش والشعب " ملحوظة " الاعلان عن ذلك تم بعد أن بدأ التوتر يسود علاقة الشعب بالمجلس العسكرى... وتم التكتم بعد ذلك على هذا الجاسوس الذى عرف فيما بعد انه احد الديبلوماسيين الايرانيين المبعوثين الى مصر بعد عودة العلاقات وفتح مكتب تمثيلى لها فى مصر بديلا عن السفارة ...ولم نعرف حتى هذه اللحظة ماذا تم؟
وبعد ان زادت حدة التوتر وبعد ازمات اطفيح وبعدها قطع اذن احد المواطنين المسيحيين فى قنا وما تبعها من اشعال قضية كاميليا شحاتة " والتى بالمناسبة لا نسمع عنها شيئا الان " وما تلاها من فتنة أمبابة الى اعتصامات قنا ثم احداث ماسبيرو وعلو نبرة الانتقاد للمجلس العسكرى ...اذ بنا نفاجآ مرة أخرى بقضية القبض على جاسوس إسرائيلى اتضح من تحقيقات نيابة امن الدولة انه وراء حدوث كل الازمات السابقة ...وبعد ان كانت التهمة الجاهزة فى عهد مبارك لاى احد يريدون اتهامه هى تهمة قلب نظام الحكم ...اصبحت التهمة المعلبة الان والجاهزة هى إحداث وقيعة بين الجيش والشعب ... وطبعا مع كوميدية ملابسات القبض على إيلان الجاسوس الاسرائيلى والاعلان عن انه ضابط بالموساد ووكيف انه يملك صفحة على الفيس بوك وانه اتصور مع نص مصر ووضعها على صفحته وعن كل الكوميديا المصاحبة لهذه القضية وعن رد فعل الشارع المصرى عنها ..وعن موقف النظام الحاكم الان من ذلك وكيف ان السيناريو القديم انكشف ولم يعد لائقا الان ان نهيئ أدلة تؤكد سيناريو ما قبل 11 فبراير المفبرك ...فكان لابد من كتابة سيناريو جديد ...وان كان فى رأييى هو إعادة صياغة للسيناريو القديم ولكن التركيز هذه المرة مع القوى السياسية وتأليب بعضها على بعض وشن حروب خفية ومعلنة بين اليمين واليسار .. وما بين اتهامات متبادلة بالخيانة وقبض العمولات إما بالدولار او بالريال والتكفير وأن الليبرالية يعنى امى وأمك تخلع الحجاب بدأ السيناريو فى دخول حيز التنفيذ وبدا انه نجح هذه المرة ..خصوصا مع الحصار الاعلامى سواء المرئى او المسموع او المقروء وحتى الاعلام الشخصى على اليوتيوب والفيس بوك والتويتر ، التى اغلق عليها صفحات اسفين يا ريس واعلان صانعيها عن ذلك بمزيد من الحزن والاسى لتعود تلك الصفحات بنفس صانعيها انما بنيو لوك تحت مسميات كثيرة مثل كشف حركة 6 ابليس وغيرها والحقيقة التركيز كله على حركة 6ابريل بعدما حصد وائل غنيم والدكتور البرادعى نصيبهما وان لم يتركا كل منهما ايضا حتى الآن وبالتوازى مع تلك الحملة الالكترونية المدفوعة الاجر باعتراف احد الشباب المشاركين فى تلك الصفحات بأنهم يقبضون على ذلك واختلف معهم على الاجر فتركهم وقررفضحهم ..واكيد ضمير الغائب معروف عائد على مين " رجال النظام السابق " ولا يقتصر الامر على رجال الحزب المنحل فقط ..نجد الاعلام بوسائله المختلفة واقلام العديد من الكتاب تتبدل مواقفهم كما يبدلون ملابسهم تثير الرعب فى نفوس المواطنين من ازمة إقتصادية طاحنة نكتشف فيما بعد انها كذبة وبشهادة خبراء اقتصاديين ... وان محصول الغذاء شرف على الانتهاء واننا على وشك مجاعة ..ونكتشف فيما بعد ان مصر لاول مرة بعد عهود طويلة تصدر 2 مليون اردب قمح ؟
واخيرا اللعب على عجلة الانتاج المتوقفة بسبب الاعتصامات وان المتواجدين فى التحرير ليسوا ثوارا وان الوجوه تغيرت وانهم مجموعة من البلطجية؟؟
واذ بى افاجآ انى اصبحت بلطجية بشهادة الاعلام واالنظام بما انى كنت احدى مريدات التحرير..ولان المفاجآت تتوالى على من كل صوب وحدب عند قراءتى لمقالات متعددة من كل لون من صحف قومية الى حزبية ومن فراج اسماعيل فى الجمهورية لحنان خواسك فى الوفد _ طبعا مع حفظ الالقاب لكليهما_ ان السياحة انضربت بسسب الثورة والاعتصامات كما يرى الاستاذ فراج اسماعيل فى الجمهورية وكأن السياحة لم تتأثر بحادث المتحف المصرى فى التسعينات او بحادث الاقصر او تفجيرات الحسين مثلا ...وان مبارك والعادلى لا يمكن ابدا ان يكونا امرا بقتل الثوار كما تؤكد الاستاذة حنان خواسك فى الوفد . . وبأن قائد السيارة الديبلوماسية التى قتلت الثوار احد اعضاء حركة 6 ابريل العميلة للامريكان !؟؟
ويبدو ان المفاجآت تتوالى بفيديوهات صنعها احمد سبايدر واخبار ملفقة تتناقلها الفضائيات الرخيصة المنسوبة للفراعنىة والصحف بمختلف تياراتها مؤكدة ان زوجة وائل غنيم يهودية ..رغم انها ظهرت معه فى التحرير وهى محجبة ...ولما لم يفلح ذلك فبركوا خبرا جديدا عن استدعاء المخابرات العامة له واتهامه بالعمالة ..وغالبا لامريكا
ولا اعرف ما سر حرصهم الشديد على إعطاء الولايات المتحدة الامريكية شرف اشعال ثورتنا ...وكأن مبارك كان العدو الاول لهم وارادوا ان يزيحوه عن طريقهم وانه لم يكن العميل الاول لهم ولاسرائيل.... ولماذا الان اصبح التمويل الامريكى تهمة ينسبونها لكل من يعارضهم ويشعرون بالخطر على انفسهم منه ...وكأن المعونة الامريكية التى تحصل عليها مصرمنذ عام 1979كانت خافية على احد وان مصر ثانى اكبر دولة اجنبية بعد إسرائيل تحصل على معونات من هيئة المعونة الامريكية حيث كانت تحصل على 28 مليار دولار فى صورة مساعدات تنموية وعسكرية
وان المخصصات المالية الامريكية لمشاريع البنية التحتية فى مصر منذ عام 1979 وحتى عام 2006بلغت 5,6 مليار دولار..وان فى عام 2006 بلغت ميزانية هيئة المعونة الامريكية 9 مليار دولار تتلقى مصر منها سنويا 2 مليار دولار يحصل الجيش منها على 1.3 مليار دولار
فهل نتهم الجيش المصرى بالخيانة والعمالة لامريكا لانه يتلقى دعما منها؟؟كما ان اموال المعونة توزع ايضا على المؤسسات المدنية مثل البرلمان والنقابات المهنية والمنظمات الغير حكومية وذلك بالتنسيق مع الحكومة
فهل نتهم الجيش المصرى بالخيانة والعمالة لامريكا لانه يتلقى دعما منها؟؟
تناثرت الاتهامات ضد 6 ابريل الايام الماضية ولم يقدم دليل واحد على تلك الاتهامات الا بعض الفيديوهات المقبركة واللهم الا تصريح السفيرة الامريكية بانهم خصصوا 40 مليون دولار لدعم 6 ابريل والحركات الديمقراطية فى مصر ... وياللهول على هذا الدليل المفجع و الذى تعاملوا معه بنفس منطق لا تقربوا الصلاة وان هذه المنحة معلنة وانها تقدير من الادارة الامريكية للثورة المصرية وللشباب المصرى الذى تمنى اوباما ان يحتذى به الشباب الامريكى وكأن المنح التى تحصل عليها الحركات الديمقراطية من الدول الغربية شيئا مستحدث رغم ان هذه المنح تعود لهم ثانية لانهم يمنحون دورات تدريبية بأسعار خيالية وهى الدورات التى تشمل على كيفية مراقبة الإنتخابات والتوعية بالسياسة والديمقراطية ...وهى الاسعار التى يشكو الجيش المصرى من مبالغاتها ...وانهم يمنحون تلك الدورات لاسرائيل باسعارها الحقيقية..وهناك تساؤلات مشروعة عن مصير هذه الاموال واعتقد ان 6 ابريل عندها الاجابات على ذلك ولن تخفيها ... وليس معنى ان تمت دعوة احمد ماهر منسق الحركة للسفر لامريكا انه خائن وعميل والا كنا اعتبرنا الدكتور احمد زويل كذلك وكيف لا وهو المتجنس بجنسيتهم والبروفيسور فى جامعاتهم _ وبالمناسبة هذه الشائعات طالته ايضا عندما طالبه البعض بالترشح للرئاسة _ ...أودكتور فاروق الباز ودكتور مصطفى السيد وغيرهم ومن قبلهم دكتور يحيى المشد ودكتورة سميرة موسى

يا شعب مصر لا تضعوا مخطط "تفطيس " الثورة ينجح بتكفيركم للثورة وكرهكم للثوار و تغذية المشاعر السلبية فقط ...ثورتنا تمر بأخطر موجاتها الآن وسنتخطاها بإذن الله ويوما بعد الاخر نحقق ما نبغاه ولن تتوقف عجلة الانتاج والسياحة ستزدهر والاقتصاد سيعود اقوى وسنسترجع بلادنا المخطوفة مننا عهودا طويلة ...لا تعيبوا الثوار والعيب فينا .. فالثوار هم من يتحملون النوم على الاسفلت فى عز حر يوليو وهم من يتعرضون للموت بإضراب بعضهم عن الطعام وسط تلك الحرارة الملتهبة التى تفوقها حرارة حب هذا الوطن ..فلندعو ا جميعا لشهدائنا ونرحم ثوارنا ودعونا نسترجع مصرنا وكلنا امل وتفاؤل ولا تدعوهم يفسدون حلمنا ولا تنسبوا شرف اشعال ثورتنا لغيرنا



#نجلاء_فتح_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الثلوج الأولى تبهج حيوانات حديقة بروكفيلد في شيكاغو
- بعد ثمانية قرون من السكون.. بركان ريكيانيس يعيد إشعال أيسلند ...
- لبنان.. تحذير إسرائيلي عاجل لسكان الحدث وشويفات العمروسية
- قتلى وجرحى في استهداف مسيّرة إسرائيلية مجموعة صيادين في جنوب ...
- 3 أسماء جديدة تنضم لفريق دونالد ترامب
- إيطاليا.. اتهام صحفي بالتجسس لصالح روسيا بعد كشفه حقيقة وأسب ...
- مراسلتنا: غارات جديدة على الضاحية الجنوبية
- كوب 29: تمديد المفاوضات بعد خلافات بشأن المساعدات المالية لل ...
- تركيا: نتابع عمليات نقل جماعي للأكراد إلى كركوك
- السوريون في تركيا قلقون من نية أردوغان التقارب مع الأسد


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - نجلاء فتح الله - تشويه الثورة المصرية ..اعادة إنتاج لسيناريو قديم