أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب أبوغريب - هل رأيت البدر يبكى؟














المزيد.....

هل رأيت البدر يبكى؟


فتحى غريب أبوغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3420 - 2011 / 7 / 8 - 19:51
المحور: الادب والفن
    


هل شربت الصبر مثلى ..
وتلحفت سحابات السماء؟

هل بكيت بغير دمع ؟
ونسيت أن اليوم يمضى
لا..صباح فيه جمال...
ولا...مساء

هل رأيت البدر يبكى..
شاحبُ الوجه عليلا
وماكنت تَملك مالا
تشترى منه
للبدر الجميل الدواء

أننى قد بعت فرحى
لاشترى لقمات عيش
حين شق الليل سمعى
كم... سالَ دمعى
لفقير جائع يتلوى
محزون النداء

إننى مانمت ليلى
لجار..أوصديق ..
طريح فراش
يحتاج رقيق أمل
حوله الكل تفرق
ونداه ياغريب
كن جوارى
أعطنى شربه ماء

أما .. أبصرت الان
فى كفيك دمعى؟..
وعيونى تقتات حزنى

نم حبيبى أنت وحدك
وتبسم
عمت مساء



#فتحى_غريب_أبوغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- **ياسيدتى إنى أنتظر منك الرد**
- طيب وإيه يعنى..لما الكلب بايعنى..
- **عيب يامعاطى تعمل وسط الناس قرداتى..
- تعرعر أيها المتعرب ..المصرى الغافل.
- وضممتك ضمتان..وهمستك همستان..
- ثوره الشعب المصرى بين الحقيقه والخيال والحلم..
- كم أضاعوك يابلادى؟؟
- سأكتب على كفيك.. ياسيدتى ...أنت مصريه..
- ماعدت بعد الان حبيبتى..
- حلاوه بلدنا التكيه الجاموسه .. بيحلبها إبليس يوماتى
- هل تقبلى يا ثوره مصرَ من الشيطان إعتذار؟
- *إعلان وفاة..جامعه الجعجعه وواجب عزاء ..
- **هل تقبلى يا مصرَ من إبليس إلاعتذار؟
- *هذا هو الشرق الجريح..نستبيح عقول البشر ..ونجلد الكرامه.. ون ...
- نحن مصر الثوره المدنيه الديمقراطيه ..لانحنى الرأس إلا لله فق ...
- ركوب ثوره مصر بسلم الديمقراطيه وتحطيمه..وفرض الدستور السلفي. ...
- صواريخنا ..هى لاتقتل العصفور ياساده
- **بلا فخر ..نحن شعوب العقول المتحجره..
- **لاترحلى عن قلبى ...لاترحلى عن قلمى..
- **أعترف فى حبك حتى الطغيان


المزيد.....




- مترجمون يثمنون دور جائزة الشيخ حمد للترجمة في حوار الثقافات ...
- الكاتبة والناشرة التركية بَرن موط: الشباب العربي كنز كبير، و ...
- -أهلا بالعالم-.. هكذا تفاعل فنانون مع فوز السعودية باستضافة ...
- الفنان المصري نبيل الحلفاوي يتعرض لوعكة صحية طارئة
- “من سينقذ بالا من بويينا” مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 174 مترج ...
- المملكة العربية السعودية ترفع الستار عن مجمع استوديوهات للإ ...
- بيرزيت.. إزاحة الستار عن جداريات فلسطينية تحاكي التاريخ والف ...
- عندما تصوّر السينما الفلسطينية من أجل البقاء
- إسرائيل والشتات وغزة: مهرجان -يش!- السينمائي يبرز ملامح وأبع ...
- تكريم الفائزين بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في د ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب أبوغريب - هل رأيت البدر يبكى؟