أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب أبوغريب - **ياسيدتى إنى أنتظر منك الرد**














المزيد.....

**ياسيدتى إنى أنتظر منك الرد**


فتحى غريب أبوغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3419 - 2011 / 7 / 7 - 20:00
المحور: الادب والفن
    


أعذرينى ..
انا أٌمياً..جاهل ...
أنا ياسيدتى ومولاتى ..
أنتظر منك الرد؟

إنى أقسم ..انى ضائعٌ غريباً
فى شجر لايطرح إلا الحب..

أنا لاأعرف
كيف أَصُفُ إليك سطوراً؟
أو حتى أقصُ همسات..
الشوق إليك أحاجي..
وأصب رحيق الود كؤوساً...
تلك إليك براهينى..
أنى أجهل مخلوق..
يعشقك فوق الارض

صدقينى إنا..
حين المح عينيك
انا.. حين أداعب شفتيك ..
تتناثر من قلبى
ومن قلمى
إليك أجمل باقات الورد.

سامحينى..حبيبتى
فأنا تتبخر
أساطين الشعر جنوناً
حين أراك .

ياساحرتى
فى الحب وفى العشق
هنا فى صدرى ..
حنيناً لاأملكه..بل يملكنى...
وشيئاً لاأعرفه..بل يعرفنى ..
قولى هزيان من سحرٍ..
يجذبنى إليك ..

يحررنى..الصمت
حتى أشعر بألخوف ..
يسجننى ..يصنع من صوتك ناى
ويجعل من قلبى دقاق الدفِ

قدرَى مثلى جاهل ..
يملك فى يده السيف
وعيون غلفها الصدق..
لاتعرف مثلى فى الحب الزيف..

يابحر الموج الساحر فيها ..
أصيلً أنا فى الحب ..
أصيلُ صدقنى لاضيف!!
غريقك يستجدى..
منك بحياءٍ بقايا طوف
يا هذا العاشق فى صحوى ..
قل لى :كم سقطت منى
كل عبارات الحب..فداستها..
وماعدت ألملمها ..
حتى أخر حرف..



#فتحى_غريب_أبوغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طيب وإيه يعنى..لما الكلب بايعنى..
- **عيب يامعاطى تعمل وسط الناس قرداتى..
- تعرعر أيها المتعرب ..المصرى الغافل.
- وضممتك ضمتان..وهمستك همستان..
- ثوره الشعب المصرى بين الحقيقه والخيال والحلم..
- كم أضاعوك يابلادى؟؟
- سأكتب على كفيك.. ياسيدتى ...أنت مصريه..
- ماعدت بعد الان حبيبتى..
- حلاوه بلدنا التكيه الجاموسه .. بيحلبها إبليس يوماتى
- هل تقبلى يا ثوره مصرَ من الشيطان إعتذار؟
- *إعلان وفاة..جامعه الجعجعه وواجب عزاء ..
- **هل تقبلى يا مصرَ من إبليس إلاعتذار؟
- *هذا هو الشرق الجريح..نستبيح عقول البشر ..ونجلد الكرامه.. ون ...
- نحن مصر الثوره المدنيه الديمقراطيه ..لانحنى الرأس إلا لله فق ...
- ركوب ثوره مصر بسلم الديمقراطيه وتحطيمه..وفرض الدستور السلفي. ...
- صواريخنا ..هى لاتقتل العصفور ياساده
- **بلا فخر ..نحن شعوب العقول المتحجره..
- **لاترحلى عن قلبى ...لاترحلى عن قلمى..
- **أعترف فى حبك حتى الطغيان
- هل من مخلص لنا ياربنا؟أم تعمد مع سبق الاصرار والترصد للمجلس ...


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب أبوغريب - **ياسيدتى إنى أنتظر منك الرد**