بعقوبه - الهويدر0000 غن0000 ثقافه

كريم الدهلكي

الحوار المتمدن-العدد: 3419 - 2011 / 7 / 7 - 13:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

بعقوبه --- الهويدر--- غناء ---- ثقافه

تزدات الانشطه الثقافيه المتنوعه في محافظتنا العزيزه لتنشيط وتعزيز
الحراك الثقافي لتضيف الالفه والمحبه بين اهل المحافظه ولرفع الحواجز
النفسيه التي حاول اعداء التقدم زرعها في هذه المحافظه الجميله الوديعه
وها هي الهويدر قريتنا الحالمه والتي قد بدائت تفقد عذريتها بعد ان
تناولتها معاول الميسوريين من اهلها لكي يزدادو غنى بعد ان شمرت
سواعدهم بقلع اشجارها الواحده تلو الاخرى ولتصبح جرداء لم يعد
يتغنى بها الشعراء والادباء واللذين كانو يزورونها باستمرار ومنهم عالمنا
الجليل الدكتور علي الوردي والتي استذكر فيها البيت الثقافي في قرية
الهويدر عالمنا بمناسبة ذكرى رحيله تناول فيها الدكتور عصام المعموري
جوانب عديده من حياة راحلنا عبر استذكارات جميله في مختلف صعد
حياته واغنى الحاضرين بمعلومات دقيقه وشامله عن راحلنا 000
حسننا فعل البيت الثقافي في الهويدر ومشرفه العام الاستاذ عبد الكريم
الربيعي باقامة هذه الانشطه الثقافيه في وقت نعيش سبات عام على مختلف
الاصعده0000
ومن قريتنا الوديعه الهويدر نرحل الى اتحاد ادبائنا الجميل في واحده من
اماسيه الجميله في ضيافة فنان بعقوبه المتالق محمود النجم وعدنا وعاد بنا
الى اغاني السبعينات الجميله ذات الالحان والكلمات الشجيه والتي اثارت
في نفوس الحاضرين المتعه واللهفه والحنين لايام وسنين مرت بحايتنا
وقاده بحراكها وغنى واطربنا وتفاعل وتفاعلنا معه 000 وحين استذكر
عمر الدليمي سيرة فنانا المتالق النجم حياته ونشئته ومحطات سفر ه
عبر عواصم عديده لينشر فنه ويرفع اسمه عاليا بين فنانينا
هذه هي بعقوبه تمتزج فيها الاصاله وتنسى الماضي الاسود اللعين وتعود
عبر بوابة الثقافه والغناء لتعود الى اصالتها وعذريتها

#كريم_الدهلكي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات