سمرالجبوري
الحوار المتمدن-العدد: 3390 - 2011 / 6 / 8 - 16:15
المحور:
الادب والفن
حين خوفي قاتلي.....
ساااادنُ(ن) حيفَك في لُبَّ الضمير......
أستشير الريح محواكَ الأمير.....وكما الأيام بحرا وشراع.....
يتشضاني لضى الموج عبير.........
أم تراك ياوطين الوَجَر المدَ :::ضيااااااع ....تتبع الأين َ على رغم عيوني:وتسير
....يامدااااك والدموع المشرعات للابد.....
يالَ أوهامي على صَلدِ البَرد.....
وأنتجيت الحبر يتلوني الشهيق :::يسترِد...
من جدير الحكم َ:أبقَي ياوهاد......
أتراك هاهناك....أم ترى استهزئت وحيي تستزد....
فإلى اين المداااااد ....حيث نبضاتي تباريني :تباريني الأشد
.............................................................
وسموت الوحي إني ها أنا الأين أكون....بين رسمي ضِلّه بين العيون...
لأراه كالعمُيِّ يهمسوووووون.....كُ ن كَ م ا ال أَ ح ل ا م ل ل ك لِ عَ مَ د
وغدوت الريح تُرجعني اليَّ.......غفلتي..بل ويلتي :أنت َ عليَّ...
زاهي الفكرة أن سمعتنيييي....ماضننت انك الدية ُ ديَة
وتضيع؟؟؟وتضيع الان ماادري أكنت بالمكان أم غدت كل الفنارات عصية
يال جدب النار خلتني وعين الشمس اضحتني الضحية
......................................................
دُلني
دلَني ماعاد بي خوفي سموم.....يشهد الخافق مذلولُ يديه
وأعتني وابق بعين الشمس غيم....وارفق المقلة من حرّ الوطية
لاتغادر والقِرى نار الكرام.....واحتفظ بالنور أيان الحميه
واصبر الوجد ببغداد الذمام....يصطفيك القلب ياكلّي::::أبية
سمرالجبوري
#سمرالجبوري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟