ذاتهُ الحب

سمرالجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 3381 - 2011 / 5 / 30 - 12:12
المحور: الادب والفن
    

ذاتهُ الحب....
تعنيت الوصوووووول...رغم الليالي
والبعد ما قد حن على الترحال.......
ونشيييييد خاصرتي بوح صفالي......عتيد يزمزم بالهوى افعال
عابق برحيييق ورد الجمال.....يتمتمني :::أحبك ياخيال
توزعت أشلائي بيني لحالي......لأصفى والعزيز جذوة::فَ اشتعااااال....
بِ أحيانا ياويح كحل..خطه الشوق ليرتقيَّ المحاااااال...
والنور جالِ من مهابة عمره...إصرار نبضِ خطني يختااااال
من كل أيامي قويَّ معاقلي ويحيل دمعي نهرهُ:المرسال
واس تَب ا حَ دَم ييييي وت عَوَدَِ م َن سَ ك ييييي يُ لَ م لِ مُ ن ي عطر تعوده :الكمال
..............................................................
ويعود يسألني بصورته المثلى......أماترين ...كيف يفنى الرجال..؟؟؟؟.
أنا عشتار ...أنا المقال...انا والروح قيد السؤال...أنا طائرهُ ..ماخان ضلّ:::أنا الإنسان وحيي:لايطال.....
_وأنا المنسااااااب ببحر جنوني أعافره الحروف مدّا ما أقاااال ....
شراع المحبة وإيمان الوصال
وأ طربني ب كوب يسلبني صمتي...يقترب منه بيديهِ فيغدو ياويح عمري ::::كوب قتيل
فأطال زهرات الشموش تتابع من حيف حيفي غرير السبييييييييييل....
فأذكر :إنما يادار ::ربما...يكون بنبضها عَطاش...سليل
فأبكي وتبكي معي الاغنيات لنبقى ب طي السلام :نميل
..................................................
شارقيني الشمس تشدونا المغيب.....وأصرخي ياوحيَّ إني للحبيب
وأرسمي وجه النجيمات بنور...يصطفيك القبس الأثرى مجيب
ثم أرويني بسمعي حيث أدري....مادرا ياويح أمي ... النصيب
إنما مكتوبنا شمع بِ نارِ ن.....يتهاما نبضنا حين يطيب
واكتبيني من سطور الشوق حرف....حيثما ينتصف الشهرَ:::حبيب
واسكنيه وردة الخلان فخرا ...جل من سواكِ يا أنقى الصحاب

سمرالجبوري

#سمرالجبوري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات