أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - رسالة من ثورة ربيع سورية إلى حماة الديار...!!!















المزيد.....

رسالة من ثورة ربيع سورية إلى حماة الديار...!!!


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3379 - 2011 / 5 / 28 - 13:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رسالة من ثورة ربيع سورية إلى حماة الديار...!!!
بالرغم من الحالة الأمنية والعسكرية التي يحاول النظام السوري، وأجهزته الأمنية ،وأعوان النظام المستفيدين منه،من فرضها على المدن السورية المحاصرة،أو المقسمة عسكريا، كما هو حال المناطق الفلسطينية مع الاحتلال الصهيوني، في فرض حواجز ونقاط تفتيش ومناطق محذوره،من شل حركة المواطنين الفلسطينيين للسيطرة عليهم.
هذه هي أحوال المناطق والمدن السورية اليوم التي تحاول الدولة من السيطرة على حركة الاحتجاجات لمنع المظاهرات من الخروج إلى الشوارع لتعبر عن غضبها من النظام التي باتت تطالب بإسقاطه،بالرغم من القبضة الحديدية السورية استطاع الشعب السورية من تلبية نداء الشباب السوري الداعي إلى خروج جديد في هذه الجمعة التي أطلق عليها "جمعة حماة الديار"والتي تعتبر رسالة واضحة إلى الجيش العربي السوري،ومخاطبته من اجل اخذ موقف جدي من الأحداث السورية ،ومطالبته بالوقوف إلى جانب الشعب الذي هو جزاء منه،كي يكون الجيش الوطني والشعب المحتج يد واحدة كما كان موقف الجيوش العربية الأخرى التي أخذت موقف مستقل وانحازت إلى جانب الثوار في ثوراتها،،لان الجيش هو الحل الوحيد لضمان الأمن الحرية، والحفاظ على المواطنتين المتظاهرين،بدل الدخول في مواجهة مع الشعب السوري لكي يقوم بحماية النظام وعصاباته.
إذا رسالة واضحة للقوات المسلحة السورية من اجل أن تحدد موقفها الملتبس من الحركة الاحتجاجية، والذي زج بها، لقمع الشعب المنتفض،ووضع القوات العسكرية بمواجهة علنية مع الشعب والذي عليها يترتب بالدرجة الأولى الحفاظ على الأمن والدفاع عن الشعب.
طبعا زجت القيادة السورية السياسية والأمنية بالجيش العربي السوري،بالوقت الذي يملك النظام السوري أجهزة استخبارات مع الحرس الجمهورية وفرق خاصة تستطيع بدورها قمع شعوب الشرق الأوسط بأكملها وليس فقط سورية،لكن النظام السوري خاف من أي دور مقبل للجيش و تجنب سيناريو تونسي ،مصري، في دور الجيش الوطني الذي رعى الانتقال السلمي لخروج الأنظمة،ولكي لا يكن للجيش السوري أي دور في انتفاضة سورية،ويتحول إلى مركز القرار الحاسم في تغير النظام السوري كما حصل مع الثورات العربية الأخرى، لذا، زج بالجيش العربي في المركة لهدفين :
-الأول يرتكز على فكرة تدور على خلق عدوة وقطع كامل مابين الشعب والجيش وفقدان الثقة بين الطرفيين.
-الثاني تحويل الجيش إلى أداة يستخدمها النظام في قمع الشعب ،من اجل الدفاع عن بقاءه في سدة الحكم ، اعتبارا من الجيش يدافع عن الدولة من خلال قوة إرهابية متطرفة لذا يستعمل الجيش في قمع الشعب بطريقة بشعة من اجل أن يصبح الجيش قوة خوف .
فالنظام السوري يقود معركة في سورية على كونها معركة مصير بقاء أو عدم بقاء،لأنه إذا استطاع النظام، في قمع الانتفاضات والاحتجاجات، بواسطة الجيش الذي يعتبره الذراع التنفيذي للنظام،سيكون قد حسم المعركة الذي أعطاها لون إرهابي وسلفي"محاربة عصابات "، من اجل كسب ود الأنظمة الغربية في معركته الذي يقودها ضد الإرهاب ، فالنظام السوري هو شريك للتحالف الغربي في قمع ومحاربة الإرهاب وبالتالي سورية هي جزء وشريك معهم. أما من الناحية الداخلية فالنظام يحاول قمع الشعب من اجل إسكات صوتها،من خلال إصلاحات كرتونية يفصلها على مقاصه.
لكن الشعب الذي ينظر إلى الجيش ودوره في معركة التغير في الحياة السورية العامة ،كشريك يضمن حق الشعب في التظاهر والتعبير ،ويؤمن الأمن ،الداخلي والخارجي الذي لان الجيش السوري هو المسؤول الفعلي،وليس أداة في القمع والبطش والتنكيل من خلال محاصرة المدن واحتلالها، بآلياته العسكرية.
لقد أتت هذه الجمعة التي تحمل دعوة صريح للقوات المسلحة السورية وكبار الضباط والأفراد،من اجل تحديد المواقف الملتبسة لهذه المؤسسة، بالوقت الذي لايزال النظام السوري يراوغ من خلال عرض مواضيع مختلفة لحل الأزمة،و تنفيذ أفكار أخرى،طبعا هذه هي أحوال النظام السوري منذ القديم، لكن العالم يجهله بسبب عدم المعرفة الجيدة لطبيعة نظام ألا الأسد، نحن اللبنانيون لنا الخبرة والمعرفة الجيدة مع هذه النظام ،طوال الفترة السابقة،التي بسط نفوذه الأمني والعسكري على الأراضي اللبنانية .
النظام السوري لم يتغير ولن يتغير، ولايزال يطرح شعارات قومية ممانعة سقط هي أصلا،وبالرغم من لغة العقوبات الاقتصادية والأخلاقية،الذي بداء العالم يتكلم بها مع نظام الأسد بسبب ضيق صدرهم من تصرفات النظام وعنجهيته،الذي يتعامل بها مع أهله وشعبه،الذي ينزل بهم اشد الظلم والقهر. لقد ضاق صدر العالم الغربي والأجنبي، وحتى العربي من تصرفات النظام السوري ومراوغته ووعوده الذي لا يلتزم بها.
عقوبات اقتصادية تلو العقوبات على الرئيس وأركان نظامه ،الآمنين والعسكريين،والسياسيين،لكنه لم يهتم لم يحدث من بطش ومجازر وقتل وتعذيب يمارس بحق المدنيين المتظاهرين ،يخاطب زميله الرئيس الروسي "ميدفيديف "،بان سورية مصرة على مواصلة الحرب ضد الإرهاب"العصابات المشبوه" حتى اقتلعه نهائيا ولن يمنعها شيء عن ذلك، وستعمل سورية كل ما بوسعها لتأمين الحرية لشعبها .
الأسد يخوض حرب تحريرية مع الشعب السوري،من خلال قتله واعتقاله التعسفي واحتلال القرى والمدن،وسيؤمن الحرية المفقودة الذي سلبها منهم هو وأجهزته الأمنية والقمعية .
الخطاب السوري يمتلك ازدواجية رفيعة في التعبير ،يطلق العنان لتصريحات كثيرة، "إصلاحات،آمن،حوار".
الإصلاحات:هذا النظام لا يستطيع العمل على انجاز أية إصلاحات كانت، والإصلاحات هي أمنية كل الدول العالمية ألمطلبه النظام بانجاز إصلاحات،لان إصلاحاته كلها كرتونية،فالنظام السوري بهيكلته الهرمية عاجزة عن تقديم أية مشاريع جدية تناسب التطورات العالمية،لان الإصلاح يلزمه رؤية جديدة للمستقبل،تشارك بها فئات الشعب عامة، وليس حزب شمولي استبدادي،هرم يضع تصورات تطويرية للبلاد.
الأمن: هو مطلب شعبي عام توفره الدول الديمقراطية لشعوبها،من خلال خطط ومشاريع تحترم حرية الشعب وتؤمن بوجودهم ودورهم، وليس قمعهم وقتلهم وزجهم بالسجون ذات الأرقام التابعة لأجهزة المخابرات السورية كما هو الحال مع مقبرة الأسماء في الأراضي الفلسطينية المحتلة . حيث لا مكن بوجود الإنسان نفسه
الحوار : النظام السوري مع من يتحاور طالما لا يعترف بالشعب المتظاهر والمنتفض،هويطرح الحوار ليس من اجل الحوار، إنما من اجل كسب الوقت لكي يتمكن من الفتك بالشعب المنتفض،وعندما يسأل شبيحة النظام الإعلاميين مع من يمكن التحاور يهربون إلى الأمام بطريقة" ديماغوجية، معهود الجميع من قبلهم، يمكن أن يتحاور كل الشعب. لأنه ليس هناك أية أسس للحوار في مفكرة النظام السوري لا يوجد لدى النظام خارطة طريق يمكن التحاور عليها. الشعب هو المعارضة الفعلية لأنه هو الذي يقود الاحتجاجات،ومع ممثليه يتم الحوار وليس مع فعاليات يتم استقدامهم إلى القصر الجمهوري،هؤلاء ليس الممثلين الفعلين للشعب ،وإنما التفاوض ليس من خلال وثيقة نصية تقدم للسفير الأمريكي أو الفرنسي.
النظام السوري لا يمكن أن يغير في العقلية القديمة ، والعادات التي تربى عليها منذ50 عاما في التعامل القمعي مع الشعب السوري،النظام لايزال يستقدم مجموعات قبلية من المناطق السورية المختلفة ويدعي بأنها معارضة شريفة ،ويحاورها وتطلب منه هي بدورها ،مزيدا من الخبز،والأكل.
لقد صنف النظام السوري الشعب المنتفض بوجود معارضة شريفة وأخرى وسخة ،وهو نظام طاهر وشريف يتحاور مع الشرفاء والطاهرين ،الشعب السوري المنتفض والذي يهدر دمه يوميا هو معارض غير شريف،لم نعهد في التاريخ الحدث أبدا لوجود لنظام غبي مثل النظام السوري، "مستشارين وخبراء وقيادة".
لقد دق النظام السوري إسفينين في نعشه نتيجة الغباء السياسي الذي يتميز به، مما جعل العالم فعليا يفكر برحيله ، من خلال الضغط الاقتصادي والعقوبات الشخصية الأولية والتي شملت رأس الهرم:
1-الأسلوب القديم الجديد الذي اعتمده النظام السوري في قمعه للحراك الشعبي ،من خلال نظرية المؤامرة التي تقوم على ضربه واقتلاعه وتخريب البلد من خلال قوة إرهابية إسلامية متطرفة.
2-الخرق الأمني في 15ايار"مايو"،والذي حاول نظام الأسد من تخريب خطوط حمراء وضعت سابقا ،وتم العمل عليها طوال 40 عاما"هدنة غير معلنة"، حاول الأسد أن يستنجد بالقوى الخارجية، من اجل البقاء في السلطة وكأنه نفذ فكرة سياسية طرحت سابقا من إحدى أفراد أهلي بيت العائلة الحاكمة.
إمام هذا العرض للحالة السورية لا نرى أية حلول يمكن ان ينفذها نظام بشار الأسد سوى المزيد من المجازر الجماعية والاعتقال التعسفي والبطش في المدنيين ،وهنا ليس أمام الثوار مجال للعودة إلى الوراء لأنه في حركات التاريخ الثورية لا توجد نصف ثورة،فالمسألة قريبة جدا بالنسبة للشعب السوري مهما حاول النظام التوجه نحو الحل العسكري لعسكرة الانتفاضة. لن ينجح النظام في قمع الشعب أبدا لان الشعب السوري واعي لما يخططه النظام، ويدرك جدا بأن نهاية النظام قريبة جدا .ومهما رفعت روسيا الصوت عاليا لكنها لن تحمي نظام الأسد وتخبئ جرائمه،وتقف بوجه الشعب لتحمي نظام.
"جمعة حماة الديار"هذه الجمعة التي أطلق عليها هذا الاسم لدعم الجيش العربي السوري...ودعوتهم الصريحة للقادة العسكريين والضباط والأفراد في عدم الدخول في حرب خاسرة ضد الشعب السوري، لان الشعب خرج متحديا كل القيود وكل الحضر المفروض عليه، لان معركتكم خاسرة مع الشعب في الدفاع عن نظام راحل.
لقد أصبحت المظاهرات أكثر تنظيما وأكثر اتساعا، وصرخة يومية قوية بوجه النظام السوري التي تقول له: ارحل، ارحل ، ارحل.
لم تهتم الجماهير السورية المنتفضة لأزيز الرصاص وأصوات المدافع ،لم يعد يخيفها القتل والموت والاعتقال بالرغم من أن جمعة حماة الديار لم تترك لتكون سلمية كما يهتف المتظاهرون فيها، بل تركت وراءها العديد من القتلة والجرحى على أيدي رجال الأمن والشبيحة،والتي ستتحول الأيام القادمة مظاهرات شعبية عارمة أثناء تشيع الشهداء الجدد ،لقد استطاع المتظاهرين من تطوير عملهم وتنظيمه من خلال الخروج المتعدد للتظاهر وخوصا في الليل على ضوء الشموع ،لقد استجابة الشعب السوري في كافة المدن السورية نداء المعارضة التي دعت للتظاهر ،نجحت جمعة حماة الديار من الخروج إلى الشوارع السورية بتاريخ 27ايار 2011 ،بالرغم من تأزم وشراسة القوى الأمنية .
لننتظر الأيام القادمة كيف سيكون رد النظام السوري مع حركة الشعب ،وأية مدن سورية سوف تكون موضوع على لائحة المعاقبة من اجل مهاجمتها والبطش بأهلها . القطر والشعب السوري كلهم أصبحوا بخطر فعلي من خلال المرض النفسي الذي أصاب النظام .
د.خالد ممدوح العزي
كاتب صحافي، محلل سياسي، وخبير في الإعلام السياسي والدعاية
[email protected]



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الموقف الروسي من الثورات العرب:
- مقالة الريس في جريدة القبس السورية
- الاعلاميات :امام الثورة والضغط
- آصالة نصري تنظم الى ثوار سورية ...!!!
- ثورة ربيع سورية: صوت النار يطغى على أي حوار ...!!!
- تجربة صحافية-، على مدى نصف قرن من العمل .
- ثورة ربيع سورية: بين سندان الحوار ومطرقة القتل المنظم ...!!!
- ثورة ربيع سورية... أقوى من نظام الأسد ودباباته الروسية ...!! ...
- الخبز والحرية مطلبا تحركات ثورة ربيع سوريا ...!!!
- الجزيرة ودورها في نقل أخبار ثورة ربيع سورية...!!!
- ثورة ربيع سورية تحدي للأسد ونظامه ...!!!
- إصلاحات ودبابات ،لقمع مظاهرات ،،، ثورة ربيع سورية...!!!
- درعا الوجه الحقيقي لثورة ربيع سورية...!!!
- الحسم العسكري والأمني لثورة ربيع سورية ...!!!
- الجمعة العظيمة تأكد استمرار ثورة ربيع سورية!!!
- تأثير الإصلاحات الحكومية في ثورة ربيع سورية!!!!
- اتسع رقعة المظاهرات في ثورة ربيع سورية!!!
- دور الإعلام في ثورة ربيع سورية!!!
- ربيع الثورة السورية !!!
- السجون السورية تمتلئ يوميا بالنزلاء من المثقفين والمعارضين!


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - رسالة من ثورة ربيع سورية إلى حماة الديار...!!!