أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وديع العبيدي - منفيون من جنة الشيطان27















المزيد.....


منفيون من جنة الشيطان27


وديع العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 3367 - 2011 / 5 / 16 - 21:56
المحور: الادب والفن
    


منفيون من جنة الشيطان27
"أقيموا رايةً على جبلٍ أقرعَ. ارفعوا صوتاً إليهم. أشيروا باليدِ لِيدخلوا أبوابَ العُتاةِ. صوتُ جمهورٍ على الجبالِ شبهَ قومٍ كثيرينَ. صوتُ ضجيجِ ممالكِ أممٍ مجتمعةٍ. ها أنذا أهيّجُ عليهم الماديّين. وتصيرُ بابلُ بهاءُ الممالكِ وزينةُ فخرِ الكلدانيّينَ كتقليبِ اللهِ سدومَ وعمُورةَ. لا تُعمَرُ إلى الأبدِ ولا تُسكَنُ إلى دورٍ فدورٍ."/ أشعياء 13- (متفرقة)

لوحَاتٌ كبيرَةٌ رُسِمَتْ في السّاحَاتِ
شِعاراتٌ مُؤثّرةٌ وَعِبَاراتٌ رَنّانَةٌ
عُلِّقَتْ في الشَوارِعِ
الأطفالُ الخَارِجونَ مِن المَدْرَسَةِ
ينظُرونَ
الأمّهَاتُ عندَ الذّهابِ إلى السّوقِ
الآبَاءُ عندَ العَودةِ مِن أعْمَالِهُم
ذلِكَ أنَّهُ..
مُنذُ انكَسَفَت الشّمْسُ
وَانقَطَعَتْ خُطوطُ الكَهرَباءِ
وَأصيبَ الجَميعُ بِالعَمَاءِ
بَعْدَ الثاني مِنْ آب
بقيتْ تلكَ الصّورُ مَحْفورةً في الذّاكِرةِ
وَجنودُ المُعَارَضَةِ
يُرَدِّدونَ أناشيدَ المَعْرَكةِ
بِلا وَعْي مُنْهُمْ
الأطفالُ الّذينَ يَكبُرونَ
الأرَامِلُ الوَحيداتُ في البُيوتِ
وَالرّجَالُ الّذينَ {بَقوا} أحْياءَ
مِن غَادَرَ الوَطَنَ
وَمَنْ ينتظرُ
بَعْدَ الكَوارثِ
كلَّما أرَادوا تَذكَّرَ الوَطَنَ
قَفَزَتْ صُورَةُ القائِدِ
وَكلَّما أرَادوا تَذكّرَ دجلَةَ
قَفَزَتْ أغاني القائِدِ
في كلِّ قلبٍ حَفَرَ القائِدُ مَكانَهُ
وفي كلِّ ذَاكِرةٍ
وكلِّ عَينٍ وَكلِّ أذنٍ..
مَسْكين.. عبدُ الكريم قاسم
رَسَمَ صُورَتهُ في القمَرِ
فَانْخَسَفَ بَينَ الجَّماهيرِ
لَمْ يَتزوَّجْ وَلَمْ يُنْجِبْ
لَمْ يَسْتثمِرْ أمْوالَ الشّعْبِ
في شَرِكاتِ خَاصّةٍ
وَلَمْ يَسْتورِدْ عَشاءَهُ من فرنسا
وَالجّواري من تشيكوسلوفاكيا
والسَّجَائرَ من هافانا..
قَصْرُهُ الجّمْهوريُّ كانَ
في بَيتِ اختِهِ
في سَاحةِ الفرْدوسِ
هَكَذا كانَ اسْمُهُ
وَمن هُناكَ وَزّعَ الدُّورَ عَلى
كَادِحي الوَطَنِ
لم يَجعَلْ مَدينةً بِاسْمِهِ
وَلا دائِرَةً
لم يُؤسِّسْ حِزْباً
ولم يَجعَلْ لَهُ حَاشيةً وَحِمَاياتٍ
وَعِندَمَا كَبُرَ حبّهُ
في قلوبِ الشّعْبِ
اسْتأجَرَ غرفةً في وَزارةِ الدّفاعِ
قريباً من دِجْلةَ
وَفي جيبِهِ ترَكَ مَائةَ وَعِشرينَ فِلْسَاً
من بَقيّةِ الرّاتبِ
بَعْدَ دَفعِ الفواتيرِ وَالايجارَاتِ
وَدَيْنِ بَائعِ اللَبْلَبي
وَعِندَمَا قرّرَ الصّعُودَ إلى الجُلْجُثةِ
لِيُمْسِكَ بِيَدِهِ القمَرَ
من أجْلِ الشّعْبِ وَالوَطَنِ
مَسَحَهُ الشّعْبُ من الذّاكِرَةِ
وَرَاحَ يَبْحثُ عَنْ زَعيمٍ
لا تنمَحِي صورَتُهُ..
وَلا تنظّفُ كلُّ مَساحيقِ الغَسيلِ
آثارَهُ من الأفئِدَةِ
اليومَ بَعدَ أربَعينَ عَامَاً
عَلى صَلبِكَ
لا يَتذكّرُكَ أحَدٌ
جُثمانُكَ المُعلّقُ قربَ طوبْ أبُو خِزّامةْ
لَمْ يَصْعَدْ إلى السَّمَاِء
وَلم يَغسِلْهُ الشّعْبُ بِالدُّمُوعِ
وَلم يَحْرِسْهُ حُرّاسُ الجّمْهوريَّةِ حتّى الصّبَاِح
وَلا دَقيقةً وَاحِدةً
خِلالَ السَّبْعَةِ أيّامٍ
تاجرٌ من أهَالي بَغدادَ
لم يُسجَّلْ اسْمَهُ
- ليسَ يوسفَ الرّامّي أيْضَاً-
أخَذَ الأذنَ من الجَلّادينَ
وَاختفى مَعَكَ في اللّيْلَةِ السّابِعَةِ
هَكَذا تمَّ تخليةُ السّاحَاتِ
لِرَفعِ الشِعاراتِ الرّنّانَةِ
وَرِفاقِكَ الأحْرَارِ
أحكُمُوا القِيادَ جَيِّداً
عَلى خَيْلٍ مُطَهّمَةٍ
وَسُيوفٍ طويلَةٍ بِأيديهم
مثلَ الدّون كيخوته
وَالشّعبُ يَرْكُضُ
تارَةً أمَامَهُم..
وَتارَةً خلْفَهُم
مَرّةً لِلذّبحِ
وَمَرّةً لِلتّصفيقِ
كَذَلكَ كانَ ابْراهيمُ
يَذبَحُ ابْنَهُ
لِيَجمُلَ صَنيعُهُ في عَينِ الرّبِّ
هل كلُّ مَنْ يقتلُ ابْنَهُ
أوْ يَئِدُ أبْنتَهُ
أوْ يَذبَحُ زوْجَتهُ
يَجْمُلُ في عَينِ الرّبّ
لِمَاذا أنتَ قَتَلْتَ نَفْسَكَ
هَكَذا
هل أرَدْتَ أنْ تكونَ المَسَيّا الجَديدَ
أمْ اسْماعيلَ
أمْ اسْحَقَ
في أمَّةٍ لا تعْشقُ غَيرَ الجّلّادينَ
نَوايَاكَ البَيْضَاءُ
سَوّدَتْ وَجْهَكَ
وَنَوايَاهُم السّوْداءُ
بَيّضَتْ وُجُوهَهُم
مثلَ أمَراءٍ يَترَجَّلون من خُيولِهُم
أعْداؤهُمْ يُحيطونَهُم بِالرّعَايَةِ
وَمن عَينِ الشّعْبِ
يَحفَظونَهُم
فلِمَاذا لم يَحْمِكَ الشّعْبُ
وَلا الضُبَّاطُ الأحْرَارُ
وَلا حُرّاسُ الجُّمْهوريَّةِ
الّذينَ رَفَعُوا سَيَّارتكَ في شَارعِ الرّشيدِ
خليل باشا جادّه سي
لا الروسُ وَلا المَصْريُّونَ
رِفاقكَ الأعْداءُ
بَعدَ أربَعينَ عَاماً من المَجازِرِ
وَمن القرابينِ الخَايبَةْ
يَتَوَزَّعُونَ الآنَ عَلى البُلدانِ
يَتَقلَّبُونَ بَينَ القَنَواتِ الفَضَائيَّةِ
وَمن أجْلِ مِزْحَةٍ كَئيبَةٍ
يُراقِبونَ آثارَ مَجَازِرِهُم التاريخيَّةِ
وَيَضْحَكونَ من الحُكومَةِ المُؤقّتةِ
أقولُ لَكَ
في هَذِهِ الأثناءِ
في هَذِهِ ا لأثناءِ فَقَطْ
تَذَكّرَكَ البَعْضُ
البَعْضُ وَليسَ الجّميعُ
أمَّا أنا
فأتذَكَّرُكَ دَائِماً
حتّى يَبْقى مَكانُكَ في كلِّ قلبٍ
وَيقلَعَ الدّرْنَ من أسَاسِهِ
أقولُ لَكَ..
أنّني حتّى خُروجي من بَغدادِكَ
{باغ دادم/ باغ دادن}
لم أجِدْ شارِعاً بِاسْمِكَ
وَلا سَاحَةً أو مَدْرَسَةً
وَلا حَتّى دُكّانَ شَربَتْ
ففي أيِّ صَفّ أنتَ..
وَأينَ أنتَ الآنَ..
قدْ تَتَذَكّرُ أحْيَاناً
وَتقولُ
هَذا ثمنُ دَمي
أبْنائي بَاعُوني
فَنَزَلَ عَليهم غضَبُ الرَّبّ
أو تقولُ..
اخْواني غَدَرُوا بي
فَعَمَاهُم اللهُ في غيِّهُم..
في يَمينِكَ عَشرُ حُورِيَّاتٍ
وَإلى يَسَارِكَ عِشرونَ غُلامَاً
وَمن أمامِكَ وَخلفِكَ
مَوائِدُ من العَسَلِ وَالخمْرِ
وَمُختلَفِ الأرْطابِ
هل قلتَ لَهُمْ أنّكَ لم تتزَوَّجْ
من أجْلِ مُعَلّمَةٍ في النّاصِرِيَّةِ
أورُوك الّتي كُنتَ فيها مُعَلِّماً
أقولُ لَكَ
أنَّكَ لو كنتَ تعيشُ أيّامَنا هَذِهِ
لَقتلُوكَ بِالحِصَارِ
وَلم يَسْمَحُوا لِأحَدٍ
أنْ يَدُقّ بَابَكَ بِشُرْبَةِ مَاءٍ
أوْ تَسَلّلْتَ إلى بَلَدٍ أجْنَبيٍّ
وَعَملْتَ في غَسْلِ الصُّحُونِ
وَتنظيفِ الأرْضِيَّاتِ
مثلَ خمْسَةِ مَلايينَ عِراقيٍّ
ضَاقَتْ بِهُم بِلادُهُم
وَلم تَسَعْهُمْ القوميَّةُ العَرَبيَّةُ
فلا تَتَرَدّدْ
في التَلذّذِ بِمَائِدَةِ الجّنانِ
وَلا تقلْ لُهُم
أنّكَ لم تَضَعْ خَمْرَةً في شَفَتيكَ
لأنّكَ بِاسْمِ النّضالِ
عَاهَدْتَ نَفْسَكَ
خُمُوراً لا تشرَبُ
نِسَاءً لا تُضَاجِعُ
وَفاكِهَةً تتبَرَّعُ بِها لِلشعْبِ
لَحْمُكَ وَدَمُكَ كلُّهُ مَنذورٌ لِلرّبّ
ثمَّ لِلْوَطَنِ
قلْ لَهُمْ..
أنّكَ خَمسينَ سَنَةً
تَصْنَعُ طَعَامَكَ بِيَدِكَ
وَتغْسِلُ ثِيابَكَ بِيَدِكَ
وَتُنَظّفُ غُرْفَتَكَ بِنَفسِكَ
لم تَدَعْ يَدَ امْرَأةٍ
أو خادِمٍ
تلْمَسُ سَطْحَ مَنْضَدَتِكَ
أو قلْبَكَ
أو عَينيكَ
لأنّكَ رَأيتَ..
بُؤسَ الرّافِدَينِ..
فأرَدْتَ أنْ تُقدّمَ شَيئاً لِأبناءِ وَطَنِكَ
فقلتَ لَهُم هَذا لَحْمي حَلالٌ عَليكُم
وَهَذا دَمي شَرَابٌ لَكُمْ
أمِنْ أجْلِكَ خَرَجَ السَيّابُ
حَامِلاً تابوتَهُ مَعَهُ
وَيُصيِحُ..
أنا المَسيحُ
يَجُرُّ في المَنْفى صَليبَهُ
كلّنا مِثلَكَ يَا عَبْدَ الكَريمِ
كلّنا سَيّابٌ
وَكلّنا المَسيحُ
كُلّنا حَمَلْنا تَوابيتَنا
في لَيلةٍ بِلا قَمَرٍ
لَيلةٍ قمرُها أسْوَدُ.. أسْوَدُ
وَرِحْنا نتنقِلُ في البُلْدانِ
نَجُرّ صُلْبانَنا مَعَنا..
مَنْ غَادَرَ مِنّا
وَمَنْ مَكَثَ في أرْضِ الوَطَنِ
مَنفِيّاً..
مَنْ مَاتَ مِنّا
وَمَنْ يَنتظِرُ
نَنْظُرُ إلى تَوابيتِنا المُمْدَّدَةِ أمَامَنا
نَضْحَكُ من امْتِلائِها بِالوُرودِ
وَمِن المَوتِ الّذي يَتأخَّرُ
كثيراً عَنْ مَوْعِدِهِ
هَذِهِ الأيّام
نَضْحَكُ وَنَتَذَكَّرُكَ
فَنَبكي..
لَقد ضاعَ صَنيعُكَ يَا عبدَ الكريمِ قاسم
لم يَجْمُلْ في عين الشعْبِ
وَضاعَ صَنيعُنا أيْضَاً
وَلم يَجمُلْ في عَيْنِ أحَدٍ
وَهَذا أنتَ تَتَعَذّبُ
وَنَحْنُ بِاسْمِكَ نَتَعَذَّبُ
كلُّ مَنْ لا يَبيعُ نَفْسَهُ لِلشّيطانِ
مَنْ لا يَكْذبُ أو يَسرِقُ
مَنْ لا يزني أو يقتلُ
وَمَنْ لا يَكونُ سَاديّاً مَليونَ بِالمَائةِ
يَتَعَذّبُ عَذاباً شديداً..
أنتَ ترَكْتَ لَنا دَرْسَاً صَعْباً
وَهُمْ تَعَلّمُوا مِن أخْطائِكَ
صَبَغُوا نَوايَاكَ البَيْضاءَ
بِالزّفْتِ
وَشرِبُوا مِنهُ
حَتّى صَعَدُوا
وَصَعَدَتْ مَوازينُهُم
في السّيركُسِ الدّوْليِّ
فهل نَحْنُ ضَحَايَاكَ
أمْ ضَحَايَاهُمْ
أنتَ الّذي خُنْتَ الوَطَنَ
فَوَضَعْتَهُ في أيْديهُم
أم أنّهُم خَانوا الأمَانَةَ
وَأرسَلُونا لِلْمَحْرَقةِ
الأبَديّةِ
كلَّما سَلَخَتْ جُلودُنا
نَبَتَتْ جُلودٌ مَحَلّها
وَكلّمَا مَاتَ أطفالُنا
وُلِدَ لَنا أبْناءٌ جُدُدٌ
يَكبُرُونَ وَيتعَذّبونَ في عُيونِنا
وَنَتَعَذّبُ في عُيونِهُمْ
وَنَترَقّبُ مَحَارِقَ جَديدَةً
أنَا أسْألُ كَثيراً
وَلِذلِكَ تقرَعُني الكلِمَاتُ عَلى رَأسِي
أتَمَنّى أنْ أنامَ
لِمَاذا ذَبَحْتَ المَلِكَ من أجْلِ
فَورَةٍ مِن الغَضَبِ
أو دَرْسٍ مِن عَبْدِ النّاصرِ
وَلم تنْتقِمْ مِن المُجْرِمينَ
اخترْتَ انْ يَكونَ مَوتُكَ يَومَ الجّمْعَةِ
مِن مُنتصَفِ شَهْرِ رَمَضانٍ المُبَارَكِ
كلُّ ذلِكَ لم يَشفَعْ لَكَ
لا أحَدٌ يُحِبّكَ اليَومَ
يَا عَبْدَ الكريمِ
أنتَ ذَبَحْتَ نَفْسَكَ
كلّنا نُذْبَحُ في أثرِكَ
وَغَضَبُ السّمَاءِ بَاقٍ
بَاقٍ.

10-11/6/01



#وديع_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القبطيّات.. صرخة ضمير حيّ!.
- منفيون من جنة الشيطان26
- منفيون من جنة الشيطان25
- منفيون من جنة الشيطان24
- منفيون من جنة الشيطان23
- منفيون من جنة الشيطان22
- منفيون من جنة الشيطان 21
- منفيون من جنة الشيطان 20
- منفيون من جنة الشيطان 19
- منفيون من جنة الشيطان 18
- منفيون من جنة الشيطان 17
- منفيون من جنة الشيطان15
- منفيون من جنة الشيطان 16
- منفيون من جنة الشيطان 14
- منفيون من جنة الشيطان13
- منفيون من جنة الشيطان12
- منفيون من جنة الشيطان11
- منفيون من جنة الشيطان 10
- منفيون من جنة الشيطان/9
- منفيون من جنة الشيطان/8


المزيد.....




- مصر.. انتحار موظف في دار الأوبرا ورسالة غامضة عن -ظالمه- تثي ...
- تمشريط تقليد معزز للتكافل يحافظ عليه الشباب في القرى الجزائر ...
- تعقيدات الملكية الفكرية.. وريثا -تانتان- يحتجان على إتاحتها ...
- مخرج فرنسي إيراني يُحرم من تصوير فيلم في فرنسا بسبب رفض تأشي ...
- السعودية.. الحزن يعم الوسط الفني على رحيل الفنان القدير محم ...
- إلغاء حفلة فنية للفنانين الراحلين الشاب عقيل والشاب حسني بال ...
- اللغة الأم لا تضر بالاندماج، وفقا لتحقيق حكومي
- عبد الله تايه: ما حدث في غزة أكبر من وصفه بأية لغة
- موسكو تحتضن المهرجان الدولي الثالث للأفلام الوثائقية -RT زمن ...
- زيادة الإقبال على تعلم اللغة العربية في أفغانستان


المزيد.....

- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وديع العبيدي - منفيون من جنة الشيطان27