اغتصاب صفية اسحاق

آه يا استاذة أقبال عندما ذكرت اسم صفية اسحاق تذكرت السبيه المسكينه السيدة صفية بنت حيي حيث ذبح اباها وزوجها في غزوة وفي نفس اليوم نالت نصيبها من مآسي الأختصاب ولكن اختصابها اختلف عن باقي الحالات لأنه كان اختصابا رؤوفا ورحيم حيث تم بعده مقدسة لأشرف خلق الله وهنا الفرق ، على كل حال فهناك ايضا كلمات لأذلال وآخراج المرأه من انسانيتها مثل كلمة الوطئ او نكاح ما طاب لكم وكأن المرأة لا يحق لها المشاركة وان يطيب لها هي ايضا ، وبخصوض قولك لاتوجد عقوبة حدية للاغتصاب مع وجود حد للزنا ، لا يا سيدتي حتى الزنا لا يمكن اثباته لأنه يعتمد على مشاهدة اربعة شهود للتفاصيل الدقيقة وآخذ قياسات ورسم خارطتة ، وبهذا قد أكمل لكم دينكم وألف عافيه عليكم وعلى ابناء السودان جميعا ، تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لمرور يااستاذ نورس البغدادي،وشكرا علي التعليق الطريف الذي اضحكني،وكماذكرت اثبات الزنا بهذه الطريقة يعني ازنوا،ولكن من يقنع الديك كما نقول في السودان؟؟!!؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اكثر الجرائم بشاعة ولا انسانية وبكل اسف كما تفضلتي يتحول الحكم ضد المرأة بدلا من انصافها لآنها دائما السبب والنتيجة في كل المصائب
كيف تتحرر المرأة وهي المتهمة دائما، والأقل دائما ، وماهي قيمتها اذا كان عليها ان تقبل ان تكون رقم في حياة زوجها ؟ وماهو الفرق بين الاغتصاب وبين تهديد المرأة بأن الملائكة ستلعنها ان لم تستجب لزوجها حتى وان لم ترغب في ذلك؟
تقديري لمقالك ولشخصك كل الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لطلتك الجميلة التي اسعدتني جدا يااستاذة مرثا فرنسيس،واحب ان اعرفِك باني كلما اسمع صيغة الزواج في الدين المسيحي واقارنه بصيغة الزواج في الاسلام ارثي لحال المسلمين،شكرا لمرورك ووكما تفضلتي ماالفرق بين الاغتصاب وارهاب المرأة بلعنة الملائكة لها اذا لم تمكن زوجها من الاستمتاع بها،وهي ليست طرف في الشراكة الزوجية بل سلعة يشتريها الزوج ويمكنه شراء ثلاثه معها

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدتي الفاضلة
اهديكِ كلماتي البسيطة
ساُفضي اليك بأسراري

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=254118
محبتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك يااخت مرثا علي هذه الهدية التي استمتعت بقراءتها لانها عبرت عن كل مايجيش بداخلي ولكني لااستطيع التعبير عنه بتلك الكلمات الجميلة مثلك،انتِ امرأة عظيمة وجديرة بالاحترام،سعيدة بمعرفتِك،لك مني الحب والود كله

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

شكرا لمرورك يااستاذ جلال سنجاري وشكرا علي التعليق، تعاليم الاسلام كانت لمجتمع قديم وهي تصوره وتعاليمه تناسبه،ولكنها اصبحت ضد الاخلاق وحقوق الانسان بمقاييس اليوم

إرسال شكوى على هذا التعليق          168 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يامحمد انا حددت وقلت صيغة الزواج ولم اتحدث عن غيرها،الزواج في الاسلام رجل يشتري امرأة بمهر ووجود ولي،والزواج عندهم زوجة وزوج يتعهدا بالوفاء والاخلاص لبعضهم البعض في السراء والضراء،ارجو ان اسمع رأيك في هذا الموضوع،وشكرا علي التعليق

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخت المحترمه
كم اتمنى ان تقراءي بحثي المنشور في الحوار
رقم 3286 في 23-02-011
حتى في الجنه اذا دخلتها ستكون واحده من 72 جاريه لرجل واحد
وتنظر اليه حتى يعطيها من وقته شيء
كم قاسي هذا الرب تجاه المراءه ولماذا هذه البغضاء ورغم ذلك تعبده المراءه اكثر من الرجل
عليها ان تنبذه انه لا يستحق احترامها له
وشكرا
صمد ال طلال

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

يا إخت إقبال كل الذي تتحدثين عنه كلام غير صحيح فكل التشريعات السماوية يجب ان تحترم وتقدس فهذا مسلم وهذا مسيحي وهذا يهودي وغيرها كلها ديانات أتت من رب واحد ومن باب الادب اذا لم تكوني علي دراية كاملة باتشريعات الاسلامية والحكمة من مشروعيتها يجب ان لاتلقي الكلام هكذا ودون وجه حق لكي لا تشعلي وتذيدي مشاعر البغض بين الأديان
أما بانسبة لموضوع صفية أنا سوداني وتألمت لهذا الفعل القبيح أشد الالم ولكن هذا الذي تصورونه بأنه حدث فريد لا يعقل فكلنا يعلم أن الاغتصاب جريمة موجودة في كل المجتمعات وتستخدمها الحكومات في أي مكان لتثبيط النساء عن فعل شئ معين ولم يشز السودانين عن هذا مع تأكيدنا لقباحت هذا الفعل
اخيرا لا أعتقد انه يجب عليك نشر الأشياء التي تسيئ الي الله والي الرب سواء كان هذا ربنا أو ربكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي احمد مجدي شكرا لادبك وسعيدة لمرورك وتعليقك كسوداني,عندما كتبت رأيي هذا لم اقصد الاساءة للدين الاسلامي كمااني لم اقل اني اعتنقت دين آخر واحاول اظهاره بانه الاحسن وبذلك اخلق الفتن واشعل النيران,اليس كان الافضل ان تناقشني فيما كتبت بدلا من كلامك هذا؟ثم ماهي التشريعات الاسلامية التي لم افهمها والقيت فيها الكلام دون وجه حق,هذا هو الاسلام لاتحاولوا اللف والدوران,الاعتراف بوجود مشكلة هو نصف الطريق للحل,الاسلام الان في ورطة مايقول به اصبح يتنافي مع حقوق الانسان وكل القيم والاخلاق الانسانية

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

1 : بداية تحياتي لك يا سيدتي الفاضلة إقبال قاسم على الجميع مراجعة مالديهم ، فالبحث عن الحق لايأتي عبر من يدعية ، بل عبر من يفعله ؟
2 : وللأخ أحمد مجدي أحمد وبكل محبة أقول ، نعم ياعزيزي إن إله اليهود والمسيحيين واحد ولكن إله المسلمين ليس إلههم ، بدليل أن إلههم لم يأمر أحدا بعبادته بحد السيف أو دفع الجزية ، ثم أن المسلمين إنما يعبدون إله الشمس والقمر ( أل لات ) والذي كان يعبد في زمن محمد ، والذي لازال شعاره فوق كل الجوامع والمساجد ألإسلامية (الهلال مع النجمة ) دون أن يدرون ، لذا عليك البحث بنفسك عن كل الحقائق المرة في ألإسلام ، والتي ليست مخفية بل هى واضحة في معضم كتب السيرة والتفاسير ؟
3 : أرني نبيا يهوديا بدأ من موسى ، أشرك نفسه في عبادة ألله وقاتل الناس ليقول ذالك ؟
4:كل ماعليك أن تقرأ القرأن أو تستمع إليه بتروي ، ثم فكر مع نفسك إن كان ذالك كلام ألله ، أما ألأحاديث فحدث دون حرج فاليوم غالبية المسلمين يتبرون من نصها ، والنصف الباقي يتبرون من معضمها ، وربع المسلمين ( القرانيين ) يتبرون من كلها ، فهل تعلم بهذه الحقيقة يا سيدي الفاضل ... سلام ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الئ س السندي
اعجابي وتقديري الشديدين لكل حرف من كلماتكم الي جسدت واقع الاديان وكشفت حقيقتها بهذه الاسطر القليلة الرائعة 000 لكم مني اجمل تحية واجل احترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---