أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - زعران وبلطجية في عمان ، وفي ساحات أخرى ، وقوة سافلة منحطة في ساحة التحرير البغدادية ، القادة تعتدي على شعوبها !














المزيد.....


زعران وبلطجية في عمان ، وفي ساحات أخرى ، وقوة سافلة منحطة في ساحة التحرير البغدادية ، القادة تعتدي على شعوبها !


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 3316 - 2011 / 3 / 25 - 12:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


زعران في عمان ، بلطجية في مصر الثورة الجديدة ، مرتزقة في ليبيا ، جيوش غازية في البحرين درع الجزيرة ، مستهترين من اغبياء القبيلة يمضغون القات ، والتخزين دليله في اليمن ( فرخ أصديم ) ، وقوة غاشمة سافلة وحقيرة وذليلة في ساحة التحرير البغدادية ، وعند الجنجوين خبر الحقير البشير، والمغرب والجزائر، يهتف للتغير... بعد تونس الشعلة وسط الأخضرار، انتصار و تغيير، وهذه سوريا تعجل في المصير... سفلة تعتدي على ابناء جلدتهم ..... ونيابة عن ذيول العهر لدول السور البغيضة ، والمدافعون بأمتياز للقوات المحتله ، "المحررون" الشرطة الساقطة " للمتنفذين !" في ساحة التحرير معتدين ...نلعنكم الآن ، وفي الغد ؟ العراق للفجر المشرق يسير... زعران عمان : نعرفهم جيدا اكثرهم من الفلسطينيين من سلالة النازحين بعد 1948 والاجئين بعد "صخمان" وجه العربجيه والقومجية (قيادتهم) 1967 !؟ هؤلاء الزعران مجندين بأمتياز من قبل السلطة الأردنية ، نعم اعرفهم انا كنت لاجئ في عمان ، سبع سنوات عجاف ، عملاء لأبن زانية الليل صدام لحد النخاع ، كلهموا ! وهم اجندة بيد السلطة الاردنية ، والآن يطلبون الثائر من ابناء الشعب الأردني العربي الذي يرفضهم ويرفض حتى قدسهم ! ( جزعنا ، جزعنا ، لا هزة ارضية وتقلب هذه القدس المسبية ! وتجعل سافلها عاليها؟) "نخلص" ولقد نسخها الله من الدين والتدين في كتابه القرآن ! نخلص ... من كل هذا القهر وهذا العهر للأسلام السياسي ، وللعروبجية وللارهابيين ووعاض السلاطين والقندهارية ؟ هؤلاء الزعران ، اولاد زنا واولاد حيض وممن يمنح دبره بليرة ؟ ثم يكون بطل بعد التحشيشة والمخدرات ، مخيمات يتدرب فيها ابناء فلسطين على كل رذيله والحكومة على علم واضح بهم ! هي التي تجندهم ! لاتصدقوا اي كلام عن الحكومة ودفاعها عن الشعب ! انهم شرطة لأسرائيل ، اقسم بذلك ان المخابرات الاسرائيلية هي التي تنسق وتدير المخابرات الاردنية ، نعم انا زائر متميز بكثرة استدعائي للمخابرات الأردنية وباسباب وآهية ؟( رأيت وسمعت الكثير الكثيرا؟) والسبب الرئيسي هو لكوني ضد النظام الصدامي في حينها؟ وهو ولي نعمتهم !وانا معارض شيوعيا نشيطا لنظام العهر البعثفاشستي الصدامي ، وهم ممن يعتاشون على هذا النظام على حساب ابناء شعبنا العراقي ، زعران المخيمات ادوات بيد السلطة الاردنية والشعب الاردني يعرف ذلك ولا جديد في قولي ( والكلام نسبي) لكن للتأكيد ، لماذا يشترك القادة في مجابهة ابناء البلد بهذه المجاميع المنحطة والخسيسة والذليلة ، لدرع التصدع في انظمتهم القهارة والمستحوذه على الرعية والبلاد بدون اي مسوغ قانوني شعبي ! زعران يعتدون والقوة السلطوية تتفرج وكأننا في عصر الديمقراطية الجديدة التي لا يعرفها سوى قيادة هذه البلدان اليعربيه !؟ من يحمي من ؟ اذا الزعران يعتدون على المتظاهرين والشرطة وقوى الأمن والجيش والتدخل السريع ومكافحة الشغب كلها ضد الشعب يتفرجون (هي فرجه ، هي وليه ؟؟؟) زعران بالاسلحة البيضاء وغيرها و(بالكبسنه) واسنادهم لوجستيا من السلطة ، والضحية الشعب ؟ كل هذا لا يعني الا ان القيادات لهذه البلدان تعكس صورتها وما ينضح في دواخلهم يتماها مع الزعران والبلطجية والمرتزقه والسفله والميليشيات والأهرابيين وشرطة تدعم السلطان الجائر ولا تحنو على شعب ثائر!



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ساحة التحرير... كأنها أبا ذر الغفاري بهذا العصر...؟
- آياد القرغولي يعرج للسماء بدون البراق! في عمله النحتي- قبلة ...
- آ يا أولاد ........ ؟ ساحة التحرير وصوت الشعب الهادر فيها من ...
- -حجي- نوري العاص يرفع المصاحف فوق الحراب !؟
- من أكثر السواد على شعبنا العراقي! الحسين -ع- ام يزيد ؟ ام (ا ...
- ياشعبنا صونوا العراق ، ليسلم الوطن ويتنعم بثورة الشباب
- الجوع نبي ينتظركم في ساحة التحرير فأنصروه ؟
- سيف الأسلام.....سابي الأمة بالأمس واليوم!؟
- دولة رئيس الوزراء هل -البلطجية- متهيئون الآن؟؟؟
- قيل اذا سقط الرجل أصبح شرطيا؟؟ أيها الشرطي العراقي أثبت العك ...
- الريس فين!؟ يسكن في- شرم مبارك-
- زهرتان حمراء للشهيد وللحب ولحناجر تهتف أنا العراقي
- بثورة الشعب المصري (أنطاها مرغما) فهل انت لاتنطيها؟؟؟
- ومن رباط الخيل والبعران ترهبون به شعبكم ؟
- هل اصابك الصمم يا حسني مبارك يا صنم
- أللحن تونسي والعزف مصري فمتى يرقص الشعب العراقي ؟؟
- طلقات مسعورة من صراصير الظلام على مقر الشيوعيي النجفي !؟؟
- أستفسار حول تعسر ولادة حكومة!؟ من القابلات المئذونات في الشا ...
- الأمام علي ع رمز للثقافة الأنسانية ،ولولاه لكانت الحيرة أفضل ...
- لا تثقوا بسياسي أسلامي يصلي مطلقا! وقصيدة للأية كوكل - قدس ا ...


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - زعران وبلطجية في عمان ، وفي ساحات أخرى ، وقوة سافلة منحطة في ساحة التحرير البغدادية ، القادة تعتدي على شعوبها !