أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - زعران وبلطجية في عمان ، وفي ساحات أخرى ، وقوة سافلة منحطة في ساحة التحرير البغدادية ، القادة تعتدي على شعوبها ! / ذياب مهدي محسن - أرشيف التعليقات - رد - كاسب عباس










رد - كاسب عباس

- رد
العدد: 316259
كاسب عباس 2011 / 12 / 24 - 18:49
التحكم: الحوار المتمدن

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي لك حبي وأحترامي هل الذي يدافع عن بلده بأضعف الإيمان يكون مريض وهل الذي يغار على وطنه يكون مجموعة من الذئاب نعم أنا من العراق ولي مزيد من الشرف أن أكون من هذا الوطن العريق العريق بحضارته وبتراثه نعم وألف نعم أنا مسلم والحد لله عملي مواطن شريف أحب وطني وأغار عليه وللبقية صلة



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زعران وبلطجية في عمان ، وفي ساحات أخرى ، وقوة سافلة منحطة في ساحة التحرير البغدادية ، القادة تعتدي على شعوبها ! / ذياب مهدي محسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التخلف الفكري في الثقافة العربية وأهمية الفلسفة العقلانية ال ... / غازي الصوراني
- وجوه زئبقية بلا أقنعة / كاظم فنجان الحمامي
- سَلَامٌ عَلَى لَيلَى.... قصيدة من شعر عمر غصاب راشد / عمر غصاب راشد
- ما هي عقوبة إطلاق عيار من سلاح ناري بسبب خلافات؟! / محمود سلامة محمود الهايشة
- الفساد فساد بعمد كان أو بجهل : / عزيز الخزرجي
- قبور من ورد / وهاد النايف


المزيد..... - السعودية.. مكتب محمد بن سلمان ينشر فيديو على قارب وينعى بدر ...
- السعودية تقتص من الغامدي بقضية وفاة شعيب متأثرا بطعنة آلة حا ...
- ماكرون يواصل -غموضه الاستراتيجي- تجاه روسيا
- “القط بيجري ورا الفأر”.. استقبل Now تردد قناة توم وجيري الجد ...
- أميت شاه: استراتيجي هادئ، يخشاه الجميع، وكان وراء صعود مودي ...
- عالم روسي يتحدث عن تأثير التوهج الشمسي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - زعران وبلطجية في عمان ، وفي ساحات أخرى ، وقوة سافلة منحطة في ساحة التحرير البغدادية ، القادة تعتدي على شعوبها ! / ذياب مهدي محسن - أرشيف التعليقات - رد - كاسب عباس