أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ماجد الحيدر - أغنيات خالدات - بوب ديلان















المزيد.....

أغنيات خالدات - بوب ديلان


ماجد الحيدر
شاعر وقاص ومترجم

(Majid Alhydar)


الحوار المتمدن-العدد: 3298 - 2011 / 3 / 7 - 14:26
المحور: الادب والفن
    


بوب ديلان
صوت الشباب الثائر
ترجمة وتقديم: د. ماجد الحيدر

بوب ديلان Bob Dylan ( واسمه الحقيقي روبرت تسيمرمان) مغنٍ وملحن وشاعر أمريكي حاز على شهرة عالمية عظيمة وخصوصاً في أوساط الشباب والمثقفين والطبقة العاملة. ولد عام1941 في بلدة صغيرة بولاية مينوسوتا قرب الحدود مع كندا لأبوين من المهاجرين اليهود من أوكرانيا، تعلم العزف على الغيتار وهو طفل صغير وتحول الي عازف محترف علي الغيتار والهارمونيكا قبل أن يصل الثامنة عشرة من العمر.
كان أول ظهور له كعازف ومغن في عام 1955حين شارك في حفلات موسيقية بمصاحبة فرقة متخصصة في الموسيقى الفولكلورية مكونة من أربعة من الشبان، لكنه لم يلبث أن ضاق ذرعا بالحياة في المدينة الصغيرة والغناء في البارات والمقاهي الرخيصة فانتقل عام 1961 الى نيويورك التي كانت آنذاك مدينة تزدحم بالنوادي التي تعج بحفلات الموسيقي الفولكلورية، فلاحظ على الفور أن غالبية المغنين فيها يكتفون بإعادة أداء الأغاني الفولكلورية القديمة أو في أحسن الأحوال تأليف أغان جديدة علي منوال ايقاعات معروفة سلفا. لكن الموسيقي في نيويورك آنذاك كانت تعيش أيضا علي ايقاع حيوية ثقافية صاخبة بفضل شعراء وكتاب حركة البتنيكس الذين كانوا ينظمون قراءاتهم في نوادي الجاز، فلم يلبث أن تعرف على أكثرهم، خاصة "آلن غينسبرغ" الذي رأى فيه منذ اللقاء الأول بذور عبقرية موسيقية جديدة وشجعه علي كتابة نصوص أغانيه وإغنائها بمضامين ثورية احتجاجية. وهناك تعرف أيضاً على مطربه المفضل "ودي جوثري" الذي كان يتميز عن بقية المغنيين بدفاعه عن الطبقات العمالية والمضطهدين. وهكذا من حفلة لأخرى سحر هذا الشاب الخجول الناسَ بصوته الجامح المسكون بنبرة حزن موجعة وبأغانيه التي تروي شجون الحياة اليومية عبر قصص قصيرة ومكثفة تحكي انكسارات وأحزان المواطن الأمريكي العادي، وإذا به، وفي غضون عام واحد، يكتسب شهرة متعاظمة، ليقوم في العام التالي بتغيير اسمه الي بوب ديلان تيمنا بالشاعر توماس ديلان وتزامنا مع إصدار ألبومه الأول الذي لقي نجاحا كبيرا علي الفور وضم أغانيه الأكثر شهرة حتى الساعة.
لا يمكن فهم صعود نجم ديلان من دون ربطه بالسياق الثقافي والسياسي العام الذي بزغ فيه نجمه؛ فقد كان عصره عصر الحرب الباردة وحركات الاحتجاج الشبابية الكبرى على سباق التسلح وحرب فيتنام واضطهاد السود كما كان عصر التحول الى موسيقى الروك التي صارت اللون الموسيقي الأكثر جدة وانتشاراً والتصاقا بهموم وتطلعات الشباب الأمريكي، وابتداء من 1964 تحول ديلان الي العزف علي الغيتار الكهربائي منتقلا من الموسيقي الفولكلورية الي الروك، ويؤكد مؤرخو الموسيقى على أن هذا التحول كان له الفضل الكبير في دفع الموسيقى الشعبية المدينية إلى عالم موسيقى الروك وإغنائها بالمضامين العميقة والوعي السياسي والاجتماعي حتى غدت أغنياته بمثابة النشيد الوطني لجيل كامل من الشباب الغاضب خلال الستينات وأوائل السبعينات.
نال ديلان الكثير من الجوائز الكبرى شاعراً ومثقفاً وموسيقاراً ومغنياً، وعده بعض النقاد أفضل كاتب كلمات في تاريخ الغناء الغربي، وهو يستلهم تلك الكلمات من حياته ومن آمال وأحزان وتطلعات الناس المحيطين به والشباب منهم على وجه الخصوص. ومما يزيد من تقدير الناس لكلماته أنها محاطة بقدر كبير من الغموض المحبب الذي يبقي الأغنية حية ومفتوحة على العديد من التفسيرات والاحتمالات التي يخمنها المستمعون كل حسب طريقته دون أن يتطوع هو بتفسيرها وإيضاح معانيها. حدث هذا مثلاً في أغنيته القصيرة أطرق باب السماء (التي كتبها وغناها من أجل الموسيقى التصويرية لفيلم Pat Garrett & Billy the Kid عام 1973 وحققت مراتب متقدمة وتبوأت المرتبة الثانية عشرة في قائمة Billboard لأفضل 100 أغنية فردية في العالم) وهي تتحدث على لسان مساعد شرطة يخاطب أمه وهو في لحظاته الأخيرة بعد إصابته في مواجهة مع المجرمين؛ أو في أغنيته الذائعة الصيت Like a rolling stone التي عدها البعض أعظم أغنية روك في التاريخ، والتي اختلفت الآراء وتعددت حولها وحول قصتها وقيل أنها تتحدث عن فتاة منعَّمة هجرت قيم الأسرة والوفاء والصدق مع النفس (تلك القيم التي تتردد أصداؤها في أغلب أغنياته) وانغمست في عالم اللهو والأضواء والرفقة المداهنة لتفقد كل شيء: البيت والثراء والأضواء والأصدقاء ولقمة الخبز.
شارك ديلان في ألمع التظاهرات والمهرجانات الموسيقية في الولايات المتحدة وأدى بعض الأغاني مع المغنية الشهيرة "جون بيز" التي كانت هي الأخرى من بين أبرز ممثلي الفن الملتزم المناهض لحرب فيتنام آنذاك. ومع أن تأثيره وصل إلى ذروته في الستينات من القرن العشرين، فقد استمر في كونه فناناً له جمهور واسع من المعجبين ويتبع خطواته عن كثب العديد من الفنانين المعاصرين. لم يرضَ ديلان، رغم بلوغه السبعين، أن يتوقف عن الإبداع أو أن يوضع على الرف أو يتحول الى فنان مُتقاعد يقدم النصيحة إلى الآخرين، وواظب طوال حياته على إنتاج البومات مميزة، متنوعة العناصر والأساليب والثيمات ولا تتبع مساراً ثابتاً بحيث تمثل شهادة فريدة على روح الابتكار لدى موسيقى البوب وعلى قدرة ديلان شخصياً على الاستمرار عبر جولاته الفنية الماراثونية وتسجيله الذي لا يكل للمزيد من الأغنيات التي تتجاوز قدرة المراقبين على التكهن بما يأتي به من جديد.

(1) أطرقُ باب السماء

أمّاه، انزعي هذه الشارة عن صدري
لم أعد قادراً على النظر
كل شيء يغدو مظلماً في عيني
أشعر كأنني.. أطرقُ باب السماء
...
أطرقُ، أطرقُ، أطرق باب السماء
أطرقُ، أطرقُ، أطرق باب السماء
...
أمّاه، ضعي مسدسي على الأرض
لم أعد قادراً على التصويب
وتلك الغيمة الطويلة الظلماء.. تدنو من الأرض
أشعر كأنني.. أطرقُ باب السماء
...
أطرقُ، أطرقُ، أطرق باب السماء
أطرقُ، أطرقُ، أطرق باب السماء

Knockin On Heavens Door lyrics

Mama, take this badge off of me
I can t use it anymore.
It s gettin dark, too dark for me to see
I feel like I m knockin on heaven s door.

Knock, knock, knockin on heaven s door
Knock, knock, knockin on heaven s door
Knock, knock, knockin on heaven s door
Knock, knock, knockin on heaven s door

Mama, put my guns in the ground
I can t shoot them anymore.
That long black cloud is comin down
I feel like I m knockin on heaven s door.

Knock, knock, knockin on heaven s door
Knock, knock, knockin on heaven s door
Knock, knock, knockin on heaven s door
Knock, knock, knockin on heaven s door

رابط الأغنية:
http://www.youtube.com/watch?v=cJpB_AEZf6U


(2) مثل حجرٍ يتدحرج

قد كان يا ما كان
في يوم من الأيام، لبستِ أحسن الثياب
ورميت قرشاً للمتسولين
كنت في عنفوانك، أليس كذلك؟
كان الناس ينادونك "أيتها الجميلة الطائشة.. أحذري.. ستسقطين"
فظننت أنهم يمزحون.
كان المتسكعون يثيرون ضحكك
لكنك الآن لا ترفعين صوتك بالحديث
ولا تبدين فخورة عندما تتسولين وجبتك القادمة
كيف يبدو هذا.. كيف تشعرين
حين تكونين وحيدة.. ولا تعرفين طريق البيت
مثل نكرةٍ كاملة.. مثل حجر يتدحرج؟
...
حسناً يا آنسة "وحيدة"
قد درستِ في أرقى المدارس، لكنك تعرفين
أنهم كانوا يعصرونك فيها عصراً
ولم يعلمك أحدٌ كيف تعيشين على قارعة الطريق
لكنك الآن مرغمة على اعتياد ذلك
كنت تقولين: لن أتساوم مع المتشرد الغامض
لكنك الآن تدركين: أنه لا يبيع الأعذار
حين تحدقين في خواء عينيه
وتسألينه أن يعقد صفقةً معك
...
كيف يبدو هذا.. كيف تشعرين
حين تكونين وحيدة.. ولا تعرفين طريق البيت
مثل نكرةٍ كاملة.. مثل حجر يتدحرج؟
...
لم تلتفتي لتري تقطيبة الحزن خلف أوجه المهرجين
حين جاؤوا جميعاً ليرقصوا ويلعبوا أمامك
لم تفهمي أن الأمر سيء
ما كان عليك أن تسمحي للآخرين
أن يتلقوا الرفسات بدلاً عنك
كنت تركبين حصانك المطلي بالكروم
يصحبك دبلوماسيون يحملون على أكتافهم
قطتك السيامية المدللة
هل تألمك يومَ اكتشفت
بأنه لم يكن حيث يجدر
بعد أن سلب منك كل ما استطاع سرقته

كيف يبدو هذا.. كيف تشعرين
حين تكونين وحيدة.. ولا تعرفين طريق البيت
مثل نكرةٍ كاملة.. مثل حجر يتدحرج؟
...
أميرة البرج العالي، كل الظرفاء الآخرين
يشربون، واثقين من نجاحهم
يتبادلون أثمن الهدايا
أما أنتِ يا فتاتي فيجدر بك
أن تنزعي خاتمك الماسي، أن ترهنيه.
نابليون في الأسمال، ولغة حديثه
كانا يسليانك
اذهبي اليه الآن، إنه يناديك، ولا يمكنك الرفض
فحين لا تملكين شيئاً.. ليس ثمة ما تخسريه
أنت الآن لا مرئية تماماً، وليس عندك ما تخفيه
...
كيف يبدو هذا.. كيف تشعرين
حين تكونين وحيدة.. ولا تعرفين طريق البيت
مثل نكرةٍ كاملة.. مثل حجر يتدحرج؟
Like a rolling stone

Once upon a time you dressed so fine,
Threw the bums a dime in your prime, didn t you ?
People d call, say, "Beware doll, you re bound to fall,"
You thought they were all a’kiddin you.
You used to laugh about
Everybody that was hangin out.
Now you don t talk so loud,
Now you don t seem so proud,
About having to be scrounging your next meal.

How does it feel ?
How does it feel ?
To be without a home ?
Like a complete unknown ?
Like a rolling stone ?

Aw, you ve gone to the finest school all right, Miss Lonely,
But you know you only used to get “juiced” in it.
Nobody’s ever taught you how to live out on the street,
And now you re gonna have to get used to it.
You say you never compromise
With a mystery tramp, but now you realize
He s not selling any alibis
As you stare into the vacuum of his eyes
And say, “Do you want to make a deal?

How does it feel ?
How does it feel ?
To be on your own ?
With no direction home ?
A complete unknown ?
Like a rolling stone ?

Aw, you never turned around to see the frowns
On the jugglers and the clowns
When they all did tricks for you.
You never understood that it ain t no good,
You shouldn t let other people get your kicks for you.
You used to ride on a chrome horse with your diplomat
Who carried on his shoulder a Siamese cat.
Ain t it hard when you discover that
He really wasn t where it s at
After he took from you everything he could steal ?

How does it feel ?
How does it feel ?
To have ya’ on your own ?
With no direction home ?
Like a complete unknown ?
Like a rolling stone ?
Aw, princess on the steeple and all the pretty people
They re all drinkin , thinkin that they’ve got it made.
Exchanging all precious gifts,
But you d better take your diamond ring, you d better pawn it babe.
You used to be so amused
At Napoleon in rags and the language that he used.
Go to him now, he calls you, you can t refuse.
When you ain’t got nothing, you’ve got nothing to lose
You re invisible now, you’ve got no secrets to conceal.
How does it feel ?
Aw, how does it feel ?
To be on your own ?
With no direction home ?
Like a complete unknown ?
Like a rolling stone ?
رابط الأغنية
http://www.youtube.com/watch?v=g1s47L8DrJ0

(3) في مهب الريح

كم من الطرقات ينبغي للإنسان أن يقطعها
قبل أن ندعوه رجلاً؟
كم من البحار ينبغي للحمامة البيضاء أن تطير فوقها
قبل أن تنام في الرمال؟
وكم من القنابل ينبغي أن تقذفها المدافع
قبل أن تُحظرَ الى الأبد؟
...
الجواب، يا صديقي، في مهب الريح
الجواب في مهب الريح
...
كم من السنين ستبقى الجبال
قبل أن تذوب في البحار؟
كم من السنين يعيش بعض الناس
قبل أن ينالوا حريتهم؟
وكم من المرات يمكن للإنسان
أن يدير رأسه.. ويتظاهر بالعمى؟
...
الجواب، يا صديقي، في مهب الريح
الجواب في مهب الريح
...
كم مرة ينبغي للمرء أن يرفع عينيه
قبل أن يبصر السماء؟
كم من الآذان ينبغي أن يملكها المرء
قبل أن يسمع بكاء الآخرين؟
وكم من الوفيات يجب أن تحدث
قبل أن ندرك
أن الكثيرين .. الكثيرين.. قد ماتوا؟
...
الجواب، يا صديقي، في مهب الريح
الجواب.. في مهب الريح
Blowing In The Wind

How many roads must a man walk down,
before you call him a man?
How many seas must a white dove fly,
before she sleeps in the sand?
And how many times must a cannon ball fly,
before they re forever banned?

The answer my friend is blowing in the wind,
the answer is blowing in the wind.

How many years can a mountain exist,
before it is washed to the sea?
How many years can some people exist,
before they re allowed to be free?
And how many times can a man turn his head,
and pretend that he just doesn t see?

The answer my friend is blowing in the wind,
the answer is blowing in the wind.

How many times must a man look up,
before he sees the sky?
And how many ears must one man have,
before he can hear people cry ?
And how many deaths will it take till we know,
that too many people have died?

The answer my friend is blowing in the wind,
the answer is blowing in the wind.
The answer my friend is blowing in the wind,
the answer is blowing in the wind.
رابط الأغنية:
http://www.youtube.com/watch?v=y6oDfZlnK6E

(4) أرقدي يا سيدتي أرقدي
أرقدي، سيدتي، أرقدي.. على سريري النحاسي الكبير
أرقدي، سيدتي، أرقدي.. على سريري النحاسي الكبير
كل ما برأسك الجميل من ألوان
سأريك إياها.. مشرقةً.. أمام ناظريك
...
أرقدي، سيدتي، أرقدي.. على سريري النحاسي الكبير
أمكثي، سيدتي، أمكثي قليلاً مع فارسك
حتى انبلاج النهار، ودعيني أراكِ
وأنت ترسمين البسمة على محياه
ثيابه متسخة، لكن يديه طاهرتان
وأنت.. أنتِ أروع ما رأته عيناه
...
أمكثي، سيدتي، أمكثي قليلاً مع فارسك
ولماذا المزيد من الانتظار.. كي يبدأ العاَلم
بوسعك أن تتناولي إفطارك.. وقطعة الحلوى
لماذا المزيد من الانتظار.. للرجل الذي تعشقينه
وهو هنا.. أمام ناظريك
...
أرقدي، سيدتي، أرقدي.. على سريري النحاسي الكبير
أمكثي، سيدتي، أمكثي قليلاً بعد
ما دام الليلُ لم يبرح
أتوق الى مرآك في ضياء الصباح
وأتوق الى بلوغك في سكون الليل
أمكثي، سيدتي، أمكثي قليلاً.. ما دام الليلُ لم يبرح
Lay Lady Lay

Lay, lady, lay, lay across my big brass bed
Lay, lady, lay, lay across my big brass bed
Whatever colors you have in your mind
I ll show them to you and you ll see them shine.

Lay, lady, lay, lay across my big brass bed
Stay, lady, stay, stay with your man awhile
Until the break of day, let me see you make him smile
His clothes are dirty but his hands are clean
And you re the best thing that he s ever seen.

Stay, lady, stay, stay with your man awhile
Why wait any longer for the world to begin
You can have your cake and eat it too
Why wait any longer for the one you love
When he s standing in front of you.

Lay, lady, lay, lay across my big brass bed
Stay, lady, stay, stay while the night is still ahead
I long to see you in the morning light
I long to reach for you in the night
Stay, lady, stay, stay while the night is still ahead.
رابط الأغنية:
http://www.youtube.com/watch?v=5n2aYUaxPCY



#ماجد_الحيدر (هاشتاغ)       Majid_Alhydar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أين الديناصور يا سيادة رئيس الوزراء
- رسالة إلى.. أنا.. قبل أربعين !
- الخطاب الأخير لفرس النهر الساذج العجوز
- نداء الى الشبيبة العراقية الواعية
- أحسُّ بالخجل
- الوصايا
- ثم ماذ... شعر
- عراقنا الحزين.. هل سينزل المطر.. هل ستبدأ الثورة الزرقاء
- للتسلية فقط.....مقارنة بسيطة بين زين الهاربين بن علي وبطل ال ...
- أغنيات خالدات-الحلقة 12- جو داسان
- ثلاث قصائد للشاعر الإيراني نادر نادربور
- تعليقا على الخواطر التونسية لخالد الصاوي
- الولد الذهبي
- الجلوس على خليج الذاكرة
- القول عند دخول أرض السواد
- أغنيات خالدات - توم جونز
- صلاة
- هل يخون الشاعر قصائده؟حسن سليفاني.. شاعراً .. ومترجماً
- ماجد الحيدر النهار الأخير وقصيدة الغروب
- سليمان البكري..النهار الأخير لماجد الحيدر، جدل القصيدة بين ا ...


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ماجد الحيدر - أغنيات خالدات - بوب ديلان