أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - إلى من يهمه الأمر: طلب شخصي لأشغال إحدى الدرجات في حكومة النكنوقراط المرتقبة














المزيد.....


إلى من يهمه الأمر: طلب شخصي لأشغال إحدى الدرجات في حكومة النكنوقراط المرتقبة


خسرو حميد عثمان
كاتب

(Khasrow Hamid Othman)


الحوار المتمدن-العدد: 3286 - 2011 / 2 / 23 - 21:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يبدو أن الأزمة السياسية في كوردستان تصل الي طريق مسدود وأنهم لا يصلون الى الحد الأدنى من التفاهم وحصر النقاش فى أروقة البرلمان لدرء مخاطر إنزلاق الوضع باتجاه خطير، هذا ما لا أتمناه من كل جوارحي لأننا إكتوينا كثيرا وكثيرا نتيجة صولاتهم. الظاهر، يشكو الجميع من الفساد وهدر أموال الدولة وعدم الشفافية في إظهار الواردات الحقيقية العامة وكيفية صرفها بحيث أخلت بالحد الأدنى من التوازن المطلوب بين طبقات المجتمع للمحافظة على الأستقرار الأجتماعي، بالأضافة الى عدم الثقة الناتجة من تسيير شؤون الدولة بتفكير وأليات أحزاب متنافسة في الاستئثار، غير المبرر، بامكانيات الدولة وتحت وطأة بيروقراطية معرقلة للتطور جنبا الى جنب المحسوبية المقيتة وغياب العدالة والمساوات في توزيع الثروة والتعامل اليومي. إن معالجة هذا الوضع السقيم تحتاج الى همة نساء ورجال مؤهلون ومتطوعون ومن ذوي الهمم العالية والمخلصون لهذه المهمة الوطنية في مرحلتها الأنتقالية، من خلال ما تسمى بحكومة التكنوقراط التي من واجبها أن تُهيأ الأجواء الصحيحة والأرضية الملائمة لأيصال ممثلىي الشعب الحقيقين الى مراكز القرار والحكم من دون أى تدخل وبنكران ذات. إ ن الأشخاص المستقلين المؤهلين لتحمل هذه المهمه الصعبة كثيرون ولكنهم إما مهمشون أو خارج دوائر الضوء. بهذه المبادرة أود أن أشجع الكفائات النزيهة والمستقلة من النساء والرجال أن يخرجوا من الظل الى دائرة الضوء ويعلنوا عن مبادراتهم وأفكارهم وقدراتهم واستعدادهم لتحمل المسؤلية أمام الرأى العام كمساهمة جادة في تجاوز الأشكالية التى تدورفي حلقة مخيفة العواقب.
المعلومات الأولية:
الأسم: خسرو حميد عثمان من مواليد1945 فى مدينة أربيل.
التحصيل العلمى : بكالوريس في الهندسةـ بغداد.
غير منتمي الى أى حزب سياسي، ولم أشارك فى أي نشاط مسلح ضد أية جهة بشكل مباشر أو غير مباشر. ومؤمن بالعدالة الأجتماعية والمساوات في الحقوق طوال حياتي.
مقيم كلاجئ سياسي فى السويد،صاحب شركة فردية بسيطة، أحمل الجنسية العراقية فقط.
الأستعدادات:
العمل ستة أيام في الأسبوع :ثلاثة أيام في المكتب و ثلاثة أيام بعيدا عنه وفى المواقع أو وسط الناس.
الأستعداد للسكن في محلة باداوه الشعبية، المحلة التى لي الشرف أن أذكر بأنني نجحتُ في أوائل الثمانينات إستحصال الموافقة الصعبة لأيصال الماء والكهرباء الى جميع الدور المتجاوزة في هذه المحلة الشعبية وكانت عددها أكثر من ألفى دار، تلبية لمطلب مظاهرة نسائية حاشدة.
الأكتفاء بالراتب الذى أستحقة قانونا بموجب سنوات خدمتى ومؤهلاتى مثل بقية الموظفين من دون أية مخصصات خاصة.
التنقل يوسائط النقل العامة أو الدراجة أو السير على الأقدام للذهاب الى مقر عملى وبالعكس.
الأستغناء عن الحراس وأفراد الحماية معتمدا على مبدأ الأمن العام ومؤمنا، طوال حياتي، بأن الأنسان الحرإنسان جرئ لا يخاف من الموت ولا تتوقف مسيرة الحياة على شخص واحد أوعدة أشخاص إن غابوا عن المسرح.
الأستعداد لتقديم البيانات الضرورية بالذمة المالية والممتلكات وتوضيح مصادرها.
تنويه: الهدف من هذه المبادرة هوتحفيز الكفائات الشابة والنزيهه والمخلصة الى الأنتقال من موقع المتفرج الى موقف أكثر فاعلية لأن الجيل القديم (وأنا من ضمنهم) والذين تربوا فى حضنهم فشلوا فى تحقيق الحلم والوعود، هلموا لبناء مستقبلكم المشرق بعيدا عن ما يجب أن يدخل ثنايا التأريخ ليخضع لأحكامه.



#خسرو_حميد_عثمان (هاشتاغ)       Khasrow_Hamid_Othman#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحية وتقدير لرجل كسر حاجز الصمت في أربيل
- عندما دافعت إمرأة عراقية عن كرامتها قبل 30 عاما
- هكذا كانوا يدوسون على كرامتنا
- أسماء محفوظ: علشان كرامتي كمصرية.
- السباحة في بحر من التساؤلات والهواجس 2
- السباحة في بحر من التساؤلات والهواجس1
- عندما كنت عاجزا عن التمييز بين الوهم والحقيقة 5/5
- عندما كنت عاجزا عن التمييز بين الوهم والحقيقة 4
- عندما كنت عاجزا عن التمييز بين الوهم والحقيقة3
- عندما كنت عاجزا عن التمييز بين الوهم والحقيقة2
- كُلما كان الرأسُ مُعافا سيرى الورك عجبا عِجابا
- حكايات مستوحات من أرض الواقع1
- غرائب من مملكة العجائب 7
- غرائب من مملكة العجائب 6
- غرائب من مملكة العجائب5
- التضحية باللحية لأنقاذ الرأس
- الوطن لفظنى ولكن الحوار المتمدن أحتضنني
- غرائب من مملكة العجائب 4
- غرائب من -مملكة العجائب-3
- حميد عثمان - غرائب من- مملكة العجائب- 2


المزيد.....




- العقل المدبر وراء -ديب سيك-: من هو ليانج وينفينج؟
- بانتظار قرارات القضاء.. البحرية الإيطالية تنقل إلى ألبانيا 4 ...
- احتجاجات حاشدة في دالاس ضد سياسات ترامب للهجرة وترحيل الأسر ...
- العراق.. الأمين العام لمنظمة -بدر- يعلق على إقالة رئيس هيئة ...
- رويترز: صور تظهر تشييد الصين منشأة كبيرة للأبحاث النووية
- مجلس الشيوخ الأمريكي يعرقل مشروع قانون لفرض عقوبات على الجنا ...
- انفجار في سفينة حاويات في البحر الأحمر
- إعلام إسرائيلي يكشف عن وعد -حماس- لأسرتي البرغوثي وسعدات
- رئيسة الحكومة الإيطالية تخضع للتحقيق القضائي بعد قرار الإفرا ...
- مصر.. الجامعات تحسم مصير طلاب المنح الأمريكية بعد تعليق إدار ...


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - إلى من يهمه الأمر: طلب شخصي لأشغال إحدى الدرجات في حكومة النكنوقراط المرتقبة