أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسر قطيشات - أسطورة القذافي -الآلهة- تدفع ليبيا نحو الهاوية !!















المزيد.....

أسطورة القذافي -الآلهة- تدفع ليبيا نحو الهاوية !!


ياسر قطيشات
باحث وخبير في السياسة والعلاقات الدولية

(Yasser Qtaishat)


الحوار المتمدن-العدد: 3284 - 2011 / 2 / 21 - 23:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إبادة جماعية، مجزرة وحشية، قتل منظم للشعب الليبي، طائرات تقصف الشعب الأعزل، أسلحة مضادة للطيران تستخدم ضد الشعب عن مسافات، مرتزقة أفارقة للقنص واستهداف الشباب واغتصاب النساء، تعذيب ممنهج، وقتل عشوائي، ودبابات تجتاح كافة المدن الليبية، وأسلحة محرمة دوليا يستخدمها المرتزقة ضد الشعب الليبي ..الخ هذه هي صور دفاع الأسطورة العقيد القذافي "الآلهة" عن نظامه البائد وأسرته المتسلطة على رقاب البلاد والعباد منذ أكثر من أربعين عاما. هي مذبحة بشرية لا تقل عن مذبحة رواندا الإفريقية أو مذبحة البوسنة والهرسك وسابرنيتشا ، هي مذبحة يرتكبها القذافي بحق شعبه المسالم الأعزل لمجرد ان الشعب صرخ بصوت عالي "الشعب يريد إسقاط العقيد" !!
قبل يومين كان عدد القتلى بحدود (120) قتيلا واقل من ألف جريح، اليوم وحتى كتابة هذا المقال تجاوز عدد القتلى تقريبا (1000) شهيد أو قتيل، وأكثر من (6500) جريح، والمستشفيات الليبية تعاني من نقص حاد في الدم والدواء، ونقص كبير في الأغذية، والشوارع يسيطر عليها مرتزقة وطائرات تقصف من الجو وقناصة تتربص بكل من يحاول النزول إلى الشوارع، وطرابلس التي يسطر عليها القذافي والمرتزقة هي حصنه الأخير ويحاول من خلالها رهن البلاد بأكملها أو اختطافها حتى يعيد سلطته المستبدة على ليبيا العظمى!! والآن ليبيا تواجه عملية اختطاف منظّم من قبل أسرة القذافي وعصاباته وحاشيته وتضع العالم كله وليبيا أمام خيارين : أما ان يبقى بالسلطة حتى يحنّط ويسلمها لنجله إسلام، أو أن يقضي على الشعب الليبي ويدمر ليبيا بأسرها ويعيدها للعصور الوسطى !!
القذافي كان أسوء من كل زعماء العرب، ويبدو انه تعلم جيدا من درس بن علي التونسي ومبارك المصري، فرد بقوة منذ اليوم الأول على مظاهرات الجماهير الليبية بالقصف العشوائي والقتل المنظّم والدبابات، ولم يحيّد الجيش ، كما فعلت مصر وتونس، بل زج به بمعركة اعتبرها ضد أذناب الاستعمار وذيول الصهيونية والخونة، وهو يقصد بذلك شعبه، أي أن المطالبين بالحرية هم هذه الفئة التي لم تعبد يوما القذافي الإله، ولم تحترم تاريخه بتدمير ليبيا وتخلفها عن ركب الحضارة منذ نصف قرن!!
ولمن لا يعلم من هو القذافي: هو يصف نفسه بأنه قائد ثورة لا دولة!! وملك ملوك إفريقيا وزعيم الزعماء العرب وأمين الأمة العربية مصاب بمرض العظمة والزهو والغرور، ويمشي ورأسه مرتفعا لأعلى وكأنه يعتبر نفسه آلهة الأرض او مبعوث العناية الإلهية إلى البشرية!! يؤلف كتابه الأخضر الذي يعتبره مرجعية لكل الأديان والبشر، ومتقدم على بعض الديانات، ويطرح أفكاره المتخلفة التي يعتبرها الخلاص من تعذيب البشرية، يتكلم باسم الأمة العربية بوصفه زعيمها، وباسم إفريقيا بوصفه ملكها، وباسم المسلمين بوصفه خليفتهم !! فهو إذا يعتبر نفسه الإنسان الآلهة الذي خلق ليبيا ولن يسمح لها بالخروج من عصمته، هكذا يقول بنفسه، بل ويزيد انه بنا أساس حضارة ليبيا اليوم وكما بناها سيدمرها قبل أن يسلمها لأعداء الشعب الليبي! على أساس انه مقتنع أن الثورة الشعبية الليبية هي من صنيعة الغرب وإسرائيل!!
والقذافى يؤمن أن المرأة هي الأقدر على حماية الرجال من الرجال، لان المرأة لا تخون من تعشق، هذا الإيمان دفعه منذ عقود لان يختار النساء لحراسته الشخصية حتى في غرفة نومه، فيختار حرسه النسائي بعناية بعد أن يقسمن على تقديم حياتهن في سبيله وهن لا يفارقنه ليلا أو نهارا. ويشترط القذافي أن تكون حارساته عذراوات ويخضعن لتدريب في كلية خاصة في إطار برنامج قاس يخرج النساء كمقاتلات محترفات وخبيرات باستعمال الأسلحة وفنون القتال.
وقالت عائشة القذافي -كريمته- أن "عائشات" والدها يقمن بلف ثوبه "جرده" الذي يتجاوز الثلاثين متراً، ويقرأن جزءا من كتابه الأخضر له قبل أن ينام، ويرافقنه في أسفاره ومؤتمراته .
ومنذ انطلاق انتفاضة الشعب الليبي في 17 فبراير الحالي، استخدم القذافي القوة بشكل عنيف للرد على الثورة الشعبية، فاستخدم المرتزقة من الأفارقة اللذين يطلق عليهم أصحاب القبعات الصفراء و رجال أمن لقمع المتظاهرين. استخدموا الرصاص الحي عوضا عن الرصاص المطاطي. فتحولت المظاهرات إلى ثورة حقيقية. كما عزل ليبيا عن العالم حينما أغلق الإنترنت و قطعت وسائل الاتصال، كما تمارس القنوات الإعلامية الليبية تعتيم إعلامي إلى جانب قلة المراسلين الأجانب، الأمر الذي لا يوضح للان حجم المجزرة والإبادة الجماعية التي يمارسها القذافي وأبنائه والمرتزقة بحق الشعب الليبي.
ليبيا تحتضر على يد النظام الأغبى في تاريخ البشرية، والشعب الليبي يدفع غاليا ثمن الحرية، وظن الشعب المسكين أن صور الاحتجاج والثورة الشعبية السلمية ستكلفه القليل من الشهداء وبعض الجرحى، كما حصل في تونس ومصر، وبعدها سينال حريته ويعلن استقلال جمهوريته الليبية العظمة من نير الاستعمار القذافي الذي جعل البلاد خلال العقود الخمس الماضية أشبه بمزرعة خاصة له ولأسرته، وحظيرة يدجّن فيها الشعب الليبي الذي ثار ذات يوم ضد الاستعمار بقيادة شيخ المجاهدين عمر المختار فحرر البلاد وصنع معجزة الصحراء العارية التي تقاتل الدبابة المتطورة في مطلع القرن الماضي.
لكن للأسف رهان الشعب الليبي لم يكن في محله، وتوقعنا أن يكون نظام القذافي أكثر دموية وسلطوية من غيره من الأنظمة العربية، لأنه لن يسمح بهذا الغرور والزهو والعظمة أن يرحل عن السلطة ويسلمها للشعب، رغم انه طالما نادى أن السلطة للشعب، لكن كل أفكاره المتخلفة وكتاباته المريضة، لا تعبر عن حقيقة سلطويته وساديته، فالشعب لديه أخر أولوياته، فالمرض والجهل وكبت الحريات والقتل والعنف والدولة البوليسية هي ابرز سمات تاريخ حكم القذافي منذ عام 1969م، فالشعب الليبي لديه مجرد خدم له ولعظمته، هو أسوء من أي نظام اوليغاركي عربي، لأنه الشعب الوحيد في العالم الذي يعتبر في دولة لا وجود لها أو نظام قائم بشكل حقيقي هو مجرد "كومبارس" يؤدي يصلي ويسبّح بحمد وعظمة إلهة ليبيا وإفريقيا والعرب "القذافي"، وحتى ما تردده المرتزقة التي تهتف باسم العقيد تقول "ليبيا هي القذافي" .
ومن عجائب وغرائب هذا الذي يسمي نفسه رئيس دولة شعبية أن ليبيا اسمها الرسمي هو الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية العظمى ومختصرا "الجماهيرية العظمى". وهو أطول اسم دولة في العالم وليس لكلمة "الجماهيرية" ترجمة في أي لغة أجنبية !! ويعتبر علم ليبيا العلم الوحيد في العالم الذي يكتفي بلون واحد –الأخضر- فقط دون أي رموز!! وهي الدولة الوحيدة في العالم التي لا يمكن ان تقول عنها دولة بالمفهوم التقليدي، ذلك ان لا نظام سياسي بالشكل الدارج في علم النظرية السياسية يقوم عليه نظام القذافي، فهي دولة تقوم على مبدأ الديمقراطية المباشرة التي طبقها اليونان قبل الميلاد بسبعة آلاف سنة!! أي ان الشعب يحكم نفسه بنفسه بواسطة ولايات محلية لا مركزية، وهو مبدأ الجماهيرية العظمى التي لا تطبق ذلك عمليا لان السلطة المركزية وسلطة كل المجالس المحلية والشعبية والسياسية والاقتصادية هي بيد العقيد القذافي!! كما أن لا مجلس يحكم باسم الشعب، بل هناك ما يسمى بالمؤتمرات الشعبية الأساسية التي تجتمع كل عام مرتين وتضم كل المواطنين البالغين 18 عاما، وكل مجلس شعبي هو بمثابة مجلس وزراء محلي للولاية يحكم باسم المؤتمر الشعبي المركزي الذي يترأسه القذافي!!
لذا ولكون هذا الشكل من النظام غريب من نوعه في البشرية والعالم المتحضر، فانه لا نستغرب حينما يطالب البعض بشعار "الشعب يريد إنشاء النظام"!! لان ليبيا عليها بعد الثورة أن تنشأ نظاما جديدا لها وفقا للأنظمة الديمقراطية المعاصرة في العالم، وإذا ما أردنا أن نصف طبيعة الوضع القانوني القائم لحكم معمر القذافي هو نظام الحكم الفرد الأوليغاركي، الذي يمزج بين حكم الفرد المتسلط الطاغية من جهة، والاوليغاركي الذي يزاوج بين سلطته المستبدة واستباحة ثروات البلاد، حيث أن القذافي يعتبر النفط ملكية خاصة له ولأسرته وصرح بذلك قبل سنوات طويلة، وحينما قدم قبل سنتين نسبة من ذلك النفط للشعب لمواجهة الازمة الاقتصادية العالمية، اعتبر تلك منحة شخصية من ملك الملوك وزعيم العرب لشعبه الذي يطعمه بيديه ويحميه بصلاته بالسماء !!
ولأنه الطاغية الذي يستبيح سفك الدماء بلا رحمة ، ولانه زعيم عصابة لم يفق سوى لغة السلاح والانقلاب والإرهاب، ولأنه زعيم مافيا ومرتزقة منذ سنوات طويلة، فلا نستغرب منه أن يقتل ألاف الليبيين وربما يقضي على نصف سكان ليبيا –عدد السكان 6 مليون نسمة- للحفاظ على كرسيه وزعامته البائدة، ففي عام 1996م أعدم بلا إنسانية (1200) سجين سياسي وإسلامي لمجرد كونهم معارضة، وخلال سبعينيات وثمانينات القرن الماضي دفع مليارات لعمليات إرهابية في دول عربية وإسلامية وغربية لنشر أفكاره القائمة على الزعامة والفضاء الإفريقي، فلا يعرف طريقة لمعارضة الآخرين سوى بالقتل والإرهاب، ولذا من الطبيعي أن نسمع ونرى نجله إسلام القذافي يقول في كلمته أمس أن القذافي وأزلامه سيقاتلون حتى أخر قطرة دم ورصاصة !!
وهذا المدعو إسلام القذافي، الإسلام منه براء، وخروجه أمس كان مجرد دفاعا عن والده الذي هرب من ليبيا ليلة امس، كحال رفيقه الطاغية بن علي، نجل القذافي خيّر الشعب الليبي بين الدخول إلى بيت الطاعة والاستسلام والحوار وبين الحرب والقتل بلا هوادة، وحينما وجد الشعب رفض خطابه جملة وتفصيلا، أمر اليوم بالطائرات الF16 وطائرات أخرى وأسلحة محرمة دوليا لقتل المتظاهرين في كل بقعة وناحية، وما تنشره وسائل الإعلام من صور فظيعة لعمليات الإبادة الجماعية والقتل الممنهج، شيء يفوق التصور الإنساني، وهي جرام لم يشهد لها التاريخ مثيل سوى في رواندا والبوسنة والهرسك ومجازر صبرا وشتلا وغزة اليهودية ضد الفلسطينيين .
أسطورة القذافي الهلامية سقطت اليوم، ونظامه الذي لا نعرف له شكلا أو دلالة علمية سياسية، سقط أيضا، ومنذ أن ظهر نجله إسلام على شاشات التلفزة وبدا مسلسل التنازلات والتهديد والوعيد، بدأت تسقط القناعات عن وجه القذافي المزيف ونظامه السلطوي، وبما ان الأخبار المتواترة تفيد بأن القذافي هرب من ليبيا إلى جهة غير معلومة، فهذا يعني بداية النهاية، والمسألة مجرد وقت ويعلن الشعب الليبي استقلاله وسيادته على أرضه التي كانت مستعمرة من قبل أسرة القذاذفة التي حكمت البلاد والعباد بالحديد والنار، ولكن إلى ان تأتي هذه اللحظة التاريخية سيدفع الشعب الليبي ثمنا باهظا للحرية، ولن يخرج أو يستسلم القذافي وأزلامه وأبنائه قبل أن يعيدوا البلاد إلى العصر الحجري ويبيدوا آلاف الشعب الليبي، وعلى العالم المتحضر والدول العربية ومجلس الأمن والجامعة العربية، التدخل بأقصى سرعة قبل فوات الأوان، لان نظام غبي وسلطوي ورجل مريض بالسلطة والإلهية، مثل نظام القذافي، سيحرق ليبيا ويدفع بها إلى الهاوية قبل التنازل عن السلطة .
وصدق من قال: القذافي مجنون "وآلهة" بتصرفاته وخطبه وسلوكياته الخارجة عن نسق الطبيعة ، أصم لا يسمع، وأعمى لا يرى، وغبي لا يفهم، وطاغية لا يرحم ...الخ فلك الله يا شعب ليبيا الثائر وشعب عمر المختار المجاهد الكبير، اصمدوا وقاموا وصابروا فلا بد للقدر –بالنهاية- أن يستجيب .



#ياسر_قطيشات (هاشتاغ)       Yasser_Qtaishat#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -الضربة الاستباقية- كاستراتيجية جديدة في العلاقات الدولية
- المشهد السياسي الاردني: الاصلاح بين أزمات مركبة وملفات شائكة
- تسونامي الثورات الشعبية ودولة -الثقب الأسود- العربية
- المصلحة العربية بين القطرية والقومية
- ردا على المشككين: الأردن محصّن بشرعية النظام والاستقرار
- إلى أين يسير الأردن ؟!!
- لم ينتهي الدرس -يا غبي- !!
- أزمة الحرية وجدلية التنمية والتغيير في الوطن العربي
- كواليس -صفقة- تنحي مبارك عن الحكم!!
- الشعب المصري ينتصر ويصنع التغيير
- الشباب العربي يقود ديناميات التغيير والحرية
- ثورة شباب التغيير في مصر ونظرية -الفوضى الخلاقة-
- مصير القمة العربية في بغداد !!
- عرب الأحواز (عربستان) : القضية المنسية في أجندة الشرق الأوسط
- النظام المصري: نظام -اوليغاركي- وفاسد بامتياز
- الأمن الوطني الأردني والاستقرار في الشرق الأوسط: وجهة نظر أم ...
- -الفوضى والبلطجة- أدوات النظام المصري ضد الثورة الشعبية
- -الطاغية- : قراءة في الاستبداد السياسي العربي
- دولة أبو سليمان: سياسي من طراز رفيع ومفكر إصلاحي
- إسرائيل ومحاولة إنقاذ النظام المصري


المزيد.....




- زيلينسكي: الحرب مع روسيا قد تنتهي في هذا الموعد وأنتظر مقترح ...
- الإمارات.. بيان من وزارة الداخلية بعد إعلان مكتب نتنياهو فقد ...
- طهران: نخصب اليورانيوم بنسبة 60% وزدنا السرعة والقدرة
- موسكو.. اللبنانيون يحيون ذكرى الاستقلال
- بيان رباعي يرحب بقرار الوكالة الذرية بشأن إيران
- تصريحات ماكرون تشعل الغضب في هايتي وتضع باريس في موقف محرج
- هونغ كونغ تحتفل بـ100 يوم على ولادة أول توأم باندا في تاريخه ...
- حزب -البديل- فرع بافاريا يتبنى قرارًا بترحيل الأجانب من ألما ...
- هل تسعى إسرائيل لتدمير لبنان؟
- زيلينسكي يلوم حلفاءه على النقص في عديد جيشه


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسر قطيشات - أسطورة القذافي -الآلهة- تدفع ليبيا نحو الهاوية !!