أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - قاسم حسين صالح - في سيكولوجيا الثورة المصرية















المزيد.....

في سيكولوجيا الثورة المصرية


قاسم حسين صالح
(Qassim Hussein Salih)


الحوار المتمدن-العدد: 3284 - 2011 / 2 / 21 - 10:40
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


(الحلقة الأولى)
تقويمان متناقضان لما حدث في مصر، الأول يرى ان الشعب المصري: مستكين.. مسالم..راض بقدره..وان الشخصية المصرية..فهلويه..تعيش ليومها..وانها شخصية مازوشية شكلّها الفراعنة.. وانها "مغرمه" بقيادة بالقيادة العسكرية..فصارت كالجندي..التي ظلت تأخذ التحية لحاكمها العسكري ستين سنة.

والثاني يرى ان الثورة المصرية التي هزّت العالم العربي في عشرة ايام (25 يناير الى 4 فبراير).. ثم هزت العالم في (11 فبراير11) هي الأولى من نوعها.. ليس في مصر.. بل في تاريخ الثورات العالمية، من حيث تحضّرها..واصرارها.. وتفرّدها بكونها ثورة بلا قائد اسقطت نظاما" ثوريا" وصديقا" للغرب.. فكيف انفجر النقيض من النقيض؟!.

كنت مدعوّا لحضور المؤتمر الاقليمي لعلم النفس في القاهرة، وصادف ان وصلت مطار القاهرة في نفس يوم اجراء الانتخابات لمجلس الشعب المصري(28/11/2010).

كانت شوارع القاهرة..هادئه..والناس يزاولون اعمالهم لا شأن لهم بالانتخابات..وكأن الأمر لا يعنيهم مع انه يخصهم وحدهم. وحالة كهذه ليس لها سوى تفسيرين: اما ان الناس راضون عن النظام واداء الحكومة، واما انهم يائسون من تغيير الحال.

وحين استفسرت من زملائي الاطباء النفسيين واساتذة علم النفس..مال رأى معظمهم الى عدم قدرة الناس على تغيير النظام..بل ان المصريين لايفكرون اصلا" باسقاط النظام..وان ابعد ما تريده القوى السياسية المعارضة هو اجراء انتخابات نزيهه.. وهذا يعني ان ماحدث ادهش المصريين اولا وفاجأ السياسيين.. فما السرّ فيما حدث؟

ان السرّ، فيما نرى، ان هنالك جيلين بثقافتين مختلفتين في مصر،والعالم العربي أيضا"، هما جيل الكبار الذي بيده السلطة وجيل الشباب الذي هو خارج السلطة. ومشكلة الحاكم العربي انه محكوم بـ (سيكولوجيا الخليفة) يرى نفسه امتدادا" له في البقاء بالحكم الى ان يخصّه عزرائيل بالزيارة، ويسعى الى امتلاك الثروة، ويؤسس ثلاثة اجهزة امنية يوزعها على ثلاثة (سواتر) عبر دائرة هو مركزها: امن خاص، امن استخباراتي، شرطة وامن عام..ويؤلّف حزبا" ينتقي له من تتوافر به اربع صفات: حب المال، حب السلطة، ضعف الضمير، وطاعة ولّي النعمة.. وهذا ما حصل في مصر. فالذي لا يدركه الحاكم الذي يؤسس حزبا" من اشخاص تجتمع بهم هذه الصفات انهم يكونون، عبر الزمن، كالأرّضه التي تنخر في هيكل النظام.. تقرضه من الداخل، ويترأى للحاكم ان بنيانه قوي.. فيما هو يحتاج الى هزّة خفيفة تتهاوى فيه الحلقات الضعيفة فيتضعضع، وان توالت عليه الهزّات سقط بالكامل..وهذا ما حدث في مصر.

ولكن لنعبر الى الجيل الثاني.. الشباب..ثم نكمل التحليل.

يؤلف جيل الشباب بالعالم العربي بحدود 60% من المولودين عام 1975 فما بعده، له قيم وتطلعات مختلفة عن جيل الكبار، اذ صار باحجام أكبر طولا" وعرضا" وعمقا" من القوالب الكلاسيكية التي اعدّها لهم جيل الكبار الماسك بالنظام السياسي الذي اصبح مثل طبيب قديم يكتب وصفات (اكسباير) تجاوزها الطب الحديث.

ولآن النظام ما عاد بقادر على استيعاب الشباب، ولأن الشباب لم يستطع التفاهم مع (أبيه.. النظام) فقد حدثت اربع تحولات سيكولوجية على النحو الآتي:

الأولى: النفور، متمثلة بعدم استماع النظام لشكوى الشباب (نفور الابن من أبيه).

الثانية: التذمر.. جزع الشباب من النظام الناجم عن استمراره بعدم استماعه لشكواه(التذمر الصامت للابن الخائف من أبيه).

الثالثة: الصرخه.. صيحة الشباب بوجه رئيس النظام الناجمة عن نفاد صبرهم (صرخة الابن بوجه أبيه).

الرابعة: الثورة.. تمرد الشباب على النظام وثورتهم عليه (ثورة الأبن على أبيه).

ووفق هذه المعادلة السيكولوجية التوليدية:

( النفور التذمر الصرخة الثورة) حدثت ثورة الشباب في مصر. لكن هذا احد مفاتيح "السر" اما مفتاحها الآخر فيكمن في فشل القوى والاحزاب السياسية باحتواء الشباب.. وهذا ناجم عن سببين : الأول، ان القائمين على الاحزاب هم من جيل الكبار الذي يختلف عنهم في الثقافة. والثاني، ان الاحزاب السياسية تقوم على ايديولوجيات، وان الشباب ما عاد يهتم بها لأن الايديولوجيات تحكمها ثقافة معينة فيما هم متعددو الثقافات، ولأنهم يسعون لتحقيق حاجات وطموحات وليس افكارا" وتنظيرات، ولهذين السببين نأى الشباب بنفسه عن الاحزاب السياسية.

والمفارقة انهم تناءوا أيضا" عن الطبقة المثقفة (الانتلجنسيا)..ربما لأنهم وجدوا ان المثقفين منشغلون بالثقافة والفكر وموزعين بين جامعات ووسائل اعلام يحتلون فيها وظائف ثابته ويحصلون منها على موارد مالية تكفيهم، وبالتالي فأنهم لا يشاركونهم همومهم سيما الملايين من خريجي الجامعات العاطلين.

واذا اعدنا تركيب الصورة فان الشباب المصري وجد نفسه انه في قطيعة مع النظام، وبعيدا" عن الاحزاب السياسية، والى حد ما عن طبقة المثقفين، فأنه خلص الى يقين: انهم ملايين تجمعهم قضايا مشتركة وهدف واحد.. هو التغيير.. وانهم قادرون عليه، لكن تعوزهم الوسيلة.. فوجدوها في الانترنت، وتحديدا" في (الشابين البطليين) فيسبوك وتويتر..والأب غوغل ايضا"!.



في سيكولوجيا الثورة المصرية

(الحلقة الثانية)







حين دخل الشباب المصري ميدان التحرير في 25 يناير،صار مشهد الصراع اشبه بلعبة كرة قدم في مباراة نهائية على كأس مصر بين فريقين:النظام الذي يمتلك الخبرة ويعرف قواعد اللعبة،

والشباب الذي تحدّى فريقا عريقا ولا يمتلك غير الحماسة وروح المغامرة.

كان كل فريق يريد أن يسجّل هدفا في مرمى الفريق الآخر ،وحين تعالت هتافات الجماهير..بادر رئيس فريق النظام ليسجّل هدفا باعلانه انه لا ينوي الترشيح للرئاسة بعد الآن ،مذكّرا اياهم بهتافاتهم له للأهداف التي حققها في تاريخه ،وأنه يكفيه أنه كان صاحب الضربة الجوية الأولى في حرب اكتوبر..فتعاطف الناس معه وانشق الجمهور الى قسمين ..وبدأت هتافات التأييد تعلو للفريق العتيد المتمرس بفنون اللعبة والمغرور بقوته والمتحصّن بمليوني رجل شرطة وأمن ومخابرات.وكادت اللعبة تنتهي لولا ان فريق الشباب استنهض قواه،بعد هبوط،وباغت خصمه بأسلوب فني جديد مكّنه من مواصلة اللعبة..وببقائه في الساحة سجّل هدف التعادل ،وعندها ادرك فريق النظام ان خصمه ليس كما يظن وأن "تكتيكه" جديدا عليه وليس من السهل هزيمته. ولكي يحرمه من تسجيل هدف الفوز بادر رئيس فريق النظام الى تسجيل هدف ثان (هدف الاطمئنان) بأن أحال مسؤولياته الى نائبه ليسقط شعار (ارحل)..وما درى أن " هدف الاطمئنان" هذا لو أنه

افتتح التسجيل به لكان اجدى..فعند هذه اللحظة تحديدا التقط فريق الشباب نقطة الضعف السيكولوجي في خصمه وأدرك أن فعله هذا هو في حقيقته تنازلا..فاستغلها وعمد الى التصعيد بأن علاّ سقف مطلبه من "ارحل" الى "اسقاط النظام"..وعندها أدرك فريق النظام أن اللعبة اذا استمرت فأنه سيهزم بالتأكيد ما لم يقم بمناورة كانت ابتكارا جديدا هو " القضاء على المظاهرة بمظاهرة مؤيدة " ولكن على ظهور الخيل والجمال هذه المرّة..وبهذا الخطأ "الفاول" القاتل الذي أخلّ بقواعد وأخلاقيات اللعبة،تضعضع فريق النظام فيما واصل فريق الشباب لعبه على الطريقة الالمانية..الحماس حتى اللحظة الأخيرة والاصرار على الفوز. وما زاد في انهيار معنوية فريق النظام أن جمهوره أنحسر بعد ذاك الخطأ القاتل وأن العالم انحاز الى فريق الشباب بمن فيه صديقه امريكا التي دعت الى " التغيير" في البدء وغيرته الى " الانتقال السلمي للسلطة "حين سجّل فريق النظام هدفي التعاطف ونقل السلطات لنائب الرئيس الجديد " حفاظا على مصر وأمن مواطنيها " ثم حسمت الموقف للكفة الأرجح..وانتهت اللعبة بفوز ساحق ومدهش وفريد في تاريخها لفريق الشباب مساء الجمعة 11 فبراير 11.

قد يبدو هذا الوصف تسطيحا في نظر المحللين او اختزالا لثورة عدّت نادرة في تاريخ الثورات لكنه في فعله السيكولوجي كان كذلك فعلا ،أما سياسيا فالتحليل يخص الأسباب وليس الفعل وردّ الفعل والسلوك الصاعد والهابط ..المتموج لدى الفريقين بين 25يناير و11 فبراير ..فالظاهرة هي حصيلة عوامل سياسية واقتصادية وثقافية واعلامية اختمرت وتفاعلت لتنفجر بقانون اجتماعي شبيه بالقوانين الفيزياوية.

ان السبب الرئيس لما حصل هو أن الحزب الحاكم في مصر تحول بدءا من منتصف التسعينيات الى مؤسسة اقتصادية تظمّ رجال أعمال ،وأنه وظّف كل امكانت الدولة لخدمة مصالحهم، وعلى رأسهم المهندس أحمد عزّ صاحب شركة الدخيلة للحديد والصلب وشريك جمال مبارك.والواقع أن جمال هذا الذي ورث " سيكولوجيا الخليفة " ايضا..كان هو الرئيس الفعلي لمصر بعد أن طمأن والده أن مصر بأيد أمينة ،وأن عليه أن ينعم بشيخوخة هانئة ،وانه سيبقى الخيمة والأب والمستشار.

والمشكلة هنا أن المسؤولين السياسيين والمتنفذين في الحزب الحاكم انشغلوا بجمع الثروة وولعوا فيها وأهملوا قضايا الناس..وهذا يفضي بالضرورة،كما هو الحال في أنظمة عربية أخرى، الى انعدام العدالة الاجتماعية وتفشي الفقر والبطالة،ونمو قلّة سياسية حاكمة ومحتكرة للثروة تضع نفسها فوق المساءلة والقانون مقابل جماهير واسعة تشعر أن حقها مغتصب وكرامتها مهدورة،وأن الغاصب يذلّها.. ويحتقرها..ويتعالى عليها.وكان أكثر من أصابه هذا الحيف وأشدهم تحسسا له وتأثرا به هم الشباب الذين تخرجوا في الجامعات وصاروا بين عاطلين وممارسين لأعمال لا تليق بهم..كعمّال تنظيف وبناء وبائعي صحف وخضار.



ان زواج السلطة من الثروة ،وحمايتها بأجهزة أمنية، هي الحالة التي تشترك بها كل الأنظمة العربية..وهي المعول التي سيطيح بها تباعا..والا فأن الحرية والديمقراطية متوافران في مصر بشكل أفضل بكثير مما هي عليه في ليبيا والجزائر مثلا،بل ان توافرهما في مصر كان سببا مشجعا لما حصل.

وحقيقة أخرى هي أن ما حصل في ميدان التحرير يوم 25 يناير بدأ بانتفاضة قامت بها مجموعات شبابية متنوعة الاتجاهات تجمعها سيكولوجيا تطعمت بشحنات وقيم جديدة لمفاهيم العدالة والحرية والكرامة،ووعي جديد لكسر حاجز الخوف مختلف عن وعي جماهير عريضة موزعة بين مستكينين ومتفرجين وقدريين.فالذي حصل أن عشرات آلاف من الشباب من بين (88)مليون مصري بدأوا الأنتفاضة ..وحين أثبتوا وجودهم وتعاطف الاعلام العالمي والعربي

" وتحديد العربية والجزيرة "..أخذت تتحول الى ثورة شعبية بأن التحق بها أربع فئات:قوى احزاب ومعارضة سياسية،مثقفون وفنانون من جيل الكبار والوسط، صامتون يغلون من الداخل ويحتاجون لمن يصرخ ليكونا معه، ومترددون يراقبون المشهد لينظموا لحظة يدركوا أن الكفة صارت أرجح وأن ترجيحها بثقلهم يكون لصالحهم.

تلك هي الحقيقة..أن عشرات آلاف من الشباب قدحوا شرارة الانتفاضة،تحولت في عشرة أيام الى ثورة شعبية شارك فيها الكبار ايضا،وأن الذين شاركوا في الثورة لا يزيد عددهم على ثمانية ملايين فيما توزع الثمانون مليون الباقي بين مستكينين وقدريين ومتفرجين ومعتبرين التظاهرات مضرّة بالبلاد والعباد،ومنتفعين من النظام ،ومؤيدين لحسني مبارك..الذي حصل في آخر استفتاء أجرته وكالة أبحاث اميركية على 16% من أصوات المصريين فيما حصل البرادعي على 3% وعمر سليمان على 17% وجمال مبارك (صفرا).

ان الهدف المركزي لثورة مصر الفريدة في التاريخ هو اقامة دولة مدنية حديثة تؤمن العدالة الاجتماعية والحياة الكريمة للمصريين..فهل تنجح والشباب الذي قدح شرارتها لا يمتلكون خبرة الكبار في السياسة؟..ذلك هو موضوع الحلقة المقبلة.



#قاسم_حسين_صالح (هاشتاغ)       Qassim_Hussein_Salih#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان عشرين شباط
- اذا اتحد الدين والفن.. ظهر الحق!
- لتكن صفقة واحدة: الحقوق، والمساءله، والاخلاق ايضا
- نصائح للمتظاهرين العراقيين
- المصريون..أهل نكته..حتى في المحنة!
- في زيارة أربعينية ألامام الحسين ..وتساؤلات مشروعة
- هل يأتي الدور على العراق؟
- بعد تونس.. مصر..وتحذير للعراق
- نحن والجيران والطائفية
- بعد العراق،تونس الحبيبة..وتساؤلات مشروعة
- مبدأ حكم الأكثرية في الديمقراطية..باطل!
- لغة الجسد:العينان واليدان واشارات الغزل
- حسن كبريت!
- خطاب الى السيد وزير الصحة والأطباء النفسيين
- نداء الى القوى والشخصيات الديمقراطية العراقية
- دعوة لتأسيس مركز علمي لمناهضة الارهاب
- علي الوردي..أوراق لم تنشر الحلقة الثالثة (قراءة في مقتل عثما ...
- علي الوردي..أوراق لم تنشر (الحلقة الثانية)
- على الوردي ..أوراق لم تنشر.(تعريف -الحلقة الأولى)
- المؤتمر الأقليمي الثاني لعلم النفس ( تقرير)


المزيد.....




- ماذا يعني إصدار مذكرات توقيف من الجنائية الدولية بحق نتانياه ...
- هولندا: سنعتقل نتنياهو وغالانت
- مصدر: مرتزقة فرنسيون أطلقوا النار على المدنيين في مدينة سيلي ...
- مكتب نتنياهو يعلق على مذكرتي اعتقاله وغالانت
- متى يكون الصداع علامة على مشكلة صحية خطيرة؟
- الأسباب الأكثر شيوعا لعقم الرجال
- -القسام- تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا من ...
- كأس -بيلي جين كينغ- للتنس: سيدات إيطاليا يحرزن اللقب
- شاهد.. متهم يحطم جدار غرفة التحقيق ويحاول الهرب من الشرطة
- -أصبح من التاريخ-.. مغردون يتفاعلون مع مقتل مؤرخ إسرائيلي بج ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - قاسم حسين صالح - في سيكولوجيا الثورة المصرية