أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كريم الدهلكي - ورود الجنائن














المزيد.....

ورود الجنائن


كريم الدهلكي

الحوار المتمدن-العدد: 3279 - 2011 / 2 / 16 - 10:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


واخيرا فعلها شباب مصر ( ورود الجنائن) ( اهل مصر مصر يمو طرحه وجلابيه) بنضالهم بوحدتهم
بصبرهم بتفانيهم بصمودهم الرائع بعلمهم وبحلمهم ببلادهم حره ابيه ديمقراطيه حالمه لانهم هم اهل
التاريخ والحضاره0
راوغ جلادهم وتشبث بالكرسي الى اخر رمق ظنا منه ان الشعب المصري سيسامحه لانه شعب متسامح بعد ان يتوسله
لكن الشعوب تمهل ولاتهمل فمهما طال عمر الطغاة فهو قصير ومهما تجبر وتنمرد وتفرعن وهو فعلا شبه نفسه بالفرعون فهو زائل وزال ولعنة التاريخ تلاحقه غير ماسوف عليه وسوف يخلد التاريخ باحرف من
نور وذهب هولاء الفتيه اللذين ضحو بالغالي والنفيس(طلبي منهم ان يدخلو خيامهم التي وقتهم البرد
القارس متحف مصر) لكي تشاهد الاجيال اللاحقه هذه الخيام التي وفرت لهم الحريه
فبسقوط هذا النظام يدق ناقوس الخطر للانظمه الشموليه العربيه وليتعظ الحكام مره ومرات ولو اغلب
هولاء يتصورن انهم يحكمون بلدانهم ببروج عاجيه لايسمعون ولايرون غضب الجماهير ويتصورن
انفسهم انهم بمناى عما يجري حولهم
وهكذا دخلت ثورة هولاء الور ود التاريخ من اوسع ابوابه وباقل الدماء مع وافر الاحترام والقدسيه
للدماء التي سالت ولولا هذا الدماء المضحيه لمى جنى هولاء الشباب ثمن تضحيتهم
والتي ماكان لهذه الدماء الطاهره ان تسيل لو يعي الحكام قوة ووحدة شعوبهم ولو حسب اللامبارك
درس اللازين بن علي لما تحملت مصر هذه التضحيات الجسيمه ولخرج هو مرفوع الراس قبل ان
تقدم الجماهير على خلعه ضنا منه ان كرسيه الوثير محمي بحماة اسياده الامريكان والاسرائيلين
ولكن هولاء اول من يتنصلون عن عملائهم واول من يبيع عمالئهم بسوق النخاسه ولااحد يشتري
هذه البظائع الكاسده
نعم مثلما قلنا سابقا تتهاوى هذه الاحجار كاحجار الدومينو وتصبح اضحوكه لشعوبها ويتندر عليها
ابناء شعوبهم غير ماسوف عليهم فباس مصير الطغاة هو جهنم الدنيا والاخره



#كريم_الدهلكي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تتهاوي احجار الدومينو العربيه
- جوهانسبرغ - بغداد 00000 روى وتشابه
- العراقيه مشروع وطني ! ام تجمع ظرف ام صدفه
- وداعا رفيقنا وصديقنا وعزيزنا محي الدين زنكنه
- بين الجسرين - 14 تموز - بعقوبه
- اتحاد الادباء ومطالب العرب
- برتقال بعقوبه يتلئلء من جديد
- الوعي واللاوعي في الانتخابات العراقيه نموذجا
- الشباب ودروس من ذاكرة 8 شباط الاسود
- المال العام بين الافتراس وهيبة المحافظه عليه
- نصب وتماثيل
- هكذا هي الديمقراطيه
- نضى ليل بعقوبه المظلم
- انهم يستنهضو الضباع النائمه
- ديمقراطية المحاصصه ومحاصصة الديمقراطيه
- متى يحلم العراقي عفويا
- مزاج الجماهيير
- وحدة اليسار او فقدان وطن
- القبح والصدق بقول الحقيقه
- الى مجلس نوابنا الموقر


المزيد.....




- وزير دفاع السعودية يوصل رسالة من الملك سلمان لخامنئي.. وهذا ...
- نقل أربعة أشخاص على الأقل إلى المستشفى عقب إطلاق نار في جامع ...
- لص بريطاني منحوس حاول سرقة ساعة فاخرة
- إغلاق المدارس في المغرب تنديدا بمقتل معلمة على يد طالبها
- بوتين وأمير قطر في موسكو: توافق على دعم سيادة سوريا ووحدة أر ...
- غزة البعيدة عن كندا بآلاف الأميال في قلب مناظرة انتخابية بين ...
- عراقجي يكشف أبرز مضامين رسالة خامنئي لبوتين
- بعد عقدين- روسيا تزيل طالبان من قائمة الجماعات الإرهابية
- روسيا تطلب مشاورات مغلقة لمجلس الأمن الدولي بشأن -هدنة الطاق ...
- اختتام تدريبات بحرية مصرية روسية في البحر المتوسط (صور)


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كريم الدهلكي - ورود الجنائن